تويت
انت قلت البخاري ولم تقول
الذين فندوا قوله
الذين فندوا قوله
-
-
نعم انا قلت البخاري ولم اقل الذين فندوا قوله
فلم يفند احد قوله
انما كشفوا تدليسه
واظنك تعرف الفرق بين النفي وكشف التدليس
فالرجل يخاف من الحق فأخفى كلمتين
هاتين الكلمتين اظهرها ابن حجر
فاذهب وافعلها وذنبك في رقبة البخاريتعليق
-
كان جد النبي صلى الله عليه واله....عبد المطلب !
وكان بابي وامي يفخر به وقد وقف في احد يوم فر بكر وعمر وعثمان وتركوه بعد ان سمعوا اشاعة موته وقال
انا النبي لاكذب انا ابن عبد المطلب !
كما ان احد الصحابة اسلم على يديه ص فساله عن اسمه فقال
عبدشر!
فقال ص
بل عبد خير !
ولايعقل ان يقدم الطعام والشراب للخير !!
عقول اكلتها الارضة!تعليق
-
يا حسيني من خاطب ابن ام قمئة يوم احد
ايس عمر رضي الله عنه
وشكرا على الادبالتعديل الأخير تم بواسطة المسلم1; الساعة 18-11-2008, 02:50 PM.تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
هل التسمية بـ "عبد الحسين" من الشرك؟
بقلم : صوت الاستقامة
حين نطالع آيات القرآن الكريم نجد أنَّ الله تعالى نسب العبد والعباد إلى نفسه، فقال: "عبادي"، و"بعبده"، و"عباد الله"، و"عبادُ الرحمن".. إلى غير ذلك من التعابير، والتي تنسب العباد إلى الله تعالى.. وقد تتبَّعتُ آيات الذكر الحكيم، فوجدتُ أنَّ عددَ مرَّاتِ نسبة العبد أو العباد إلى الله تعالى، تبلغ: (85) مرة، وذلك على التفصيل التالي:
"بعبادي": 3 مرَّات، "بعبدِه": 1 مرَّة واحدة، "عبادَ الله": 6 مرَّات، "عبادِ": 4 مرَّات، "عبادُ الرَّحمن": 3 مرَّات، "عبادُ الله": 1 مرَّة واحدة، "عبادَُِنا": 11 مرَّة، "عبادَِه": 25 مرَّة، "عباديَْ": 12 مرَّة، "عبدُ الله": 2 مرَّتان، "عبدَِنا": 5 مرَّات، "عبدَِه": 6 مرَّات، "لعبادِنا": 1 مرَّة واحدة، "لعبادِه": 3 مرَّات، "لعباديَْ": 2 مرَّتان.
وهذه النسبة، أي نسبة العبد أو العباد إلى الله تعالى، قضية تتَّفق مع المرتكز التوحيدي في ذهنية جميع المعتقدين بالله تبارك وتعالى، وبأنَّه تعالى المعبود الوحيد، ولا شريك له في العبادة.
إلاَّ أنَّنا نجد في القرآن الكريم تعبيراً ينسب العباد إلى غير الله تعالى، وذلك في قوله تعالى:
(وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [سورة النور: 32]
وهذه النسبة تبدو غريبة؛ إذْ نسبةُ العباد إلى الله مفهومة، ولكن ما معنى نسبة العباد إلى الناس؟ وهل هذا من التناقُض في القرآن الكريم؟
إجابة عن هذا الاستفهام نقول:
من أوضح الواضحات لدى كلِّ مسلم أنَّ القرآن الكريم لا يمكن أن يشتمل على تناقض؛ لأنَّه كلام الله تعالى، والتناقُض إنَّما يحصل بسبب الجهل أو الغفلة، والله تعالى منَزَّهٌ عن ذلك، تعالى الله عن ذلك علوًّا كبيراً..
إذاً ما هو التفسير الصحيح للنسبتين: نسبة العباد إلى الله، ثمَّ نسبتهم إلى الناس؟
الجواب: أنَّ العبودية على نحوين:
1- عبودية العبادة.
2- وعبودية الرِّق.
فالمعنى الأول يرتبط بمجال الألوهية، حيث تعني: الارتباط مع الله برابطة الطاعة المطلقة والخضوع التامِّ، بوصفه – أي المعبود - ربَّ العالمين. وفي هذا المجال نقول: العبادة، ونقول: فلانٌ يعبُدُ، ونقول: فلانٌ عابدٌ..
بينما المعنى الثاني يرتبط بمجال المولى العُرفي، حيث تعني أنَّ العبد مملوكٌ، أي غير حُرٍّ، بحيث عليه أن يُنفِّذ أوامر مالكه بوصفه يملك أمره مادام لم يُعتِق رقبَتَهُ، أو لم يبعه لآخر، أو لم ينعتق العبدُ بسبب آخر من أسباب الانعتاق.
وفي المعنى الثاني لا يصحُّ أن نقول: العبادة، ولا أن نقول: فلانٌ يعبُدُ، ولا أن نقول: فلانٌ عابدٌ..
والآيات التي نسبت العبد والعباد إلى الله تعالى، كانت تعبِّر بالمعنى الأوّل، أي العبودية في مجال العبادة والعلاقة بين العبد وربِّه تبارك وتعالى.
في حين أنَّ آية سورة النور، حين نسبت العباد إلى الناس، كانت تُعبِّر بالمعنى الثاني، أي العُبوديَّة في مجال الرقِّ، أي مجال المملوك والمالك.
وقفة مع التسمية بـ "عبد الحسين" ونحوه:
كثير من أتباع ومحبِّي النبي وأهل البيت صلوات الله عليهم، يتسمَّون بـ "عبد النبي" ، أو "عبد الزهراء" ، أو "عبد الحسين"... ونحوها، فتجد قليلي الاطِّلاع يتَّهمونَهم بالشرك، بدعوى أنَّ العبودية لله فحسب، والعبودية لغيره شرك..
ونحن نقول لهؤلاء الأشخاص:
كلامكم صحيح في مجال العبودية بالمعنى الأوّل، أي عبودية العبادة في مجال الله تعالى وعباده.. إلاَّ أنَّ هناك معنًى آخر للعبودية، وهو عبودية الرِّقِّ، التي ترتبط بالمالك والمملوك من الناس، وقد عبَّر القرآن عن ذلك بقوله تعالى في سورة النور: (...عِبَاْدِكُمْ...) ، وهذا يعني أنَّه يجوز التسمِّي بالعبودية لغير الله تعالى إذا كان المقصود بالعبودية معنى الرِّق. والمؤمنون يقصدون هذا المعنى – أي الثاني – حين يختارون هذه الأسماء ويرضونَها.
وقد يُطرح اعتراض آخر مضمونه: العبودية بمعنى الرِّق لا معنى لها وقد توفِّي النبي والحسين وغيرهم..
فنجيب: إنَّ معنى عبودية الرِّق هنا معنى تشريفي إيماني، بمعنى أنَّ صاحب هذه التسمية – انطلاقاً من مشاعره الإيمانية - يعبِّر عن رغبته في أن يكون – تحصيلاً للشرف - عبداً مملوكاً خادماً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو للحسين عليه السلام، أو لغيرهما من أولياء الله تبارك وتعالى.
فهذه التَّسمية عنوانٌ يُجسِّد عُمقَ الْمَحبَّةِ الراسخة للنبي وآله صلوات الله عليه وآله، وهذه المحبَّة من أُسُس الإيمان، وممَّا دعا إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (...قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى...) (سورة الشورى: 23) .
والحمد لله ربِّ العالمين.
منقــول عن /
http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_3013.php
تعليق
-
كما يسمي الرجل نفسه عبد ضيفه على جهة الخضوع له ، لا على أن الضيف ربه
الخضوع (الطاعة) وليس العبودية
وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
وانكحوا الايامى منكم والصالحين من عبادكم وامائكم ان يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليمتعليق
-
كل أحرار العالم عبيد الحسينتعليق
-
الصندوق يقول طاعة والمجنون بحب الحسين يقول عبيد
الله اعلمتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المسلم1
مش انا ياروح ماما
القرطبي من يقول ذلك:
كما يسمي الرجل نفسه عبد ضيفه على جهة الخضوع له ، لا على أن الضيف ربهتعليق
-
كلمة عبد في عبدالحسين تعني الخادم
وكما قال الاخ <مجنون بحب الحسين> كل احرار العالم عبيد للحسين
صلى الله عليك يا ابا عبدالله الحسين
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرج عنا بهمتعليق
-
عبيد الحسينالصندوق يقول طاعة والمجنون بحب الحسين يقول عبيد
الله اعلم
خدام الحسين
عشاق الحسين
ما شئت فعبر فالمعنى قاصر عن ايفاء حق المولى ابي عبد الله الحسين علينا .
السلام عليك يا ابا عبد الله و على الأرواح التي حلت بفناءك عليك مني سلام الله ابدا ما بقيت وبقي الليل و النهار ولا جعله الله آخر العهم مني لزيارتكم .
السلام على الحسين و على علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين و على اصحاب الحسين الذين بذلوا مهجهم دون الحسين عليه السلام .تعليق
-
اولا انا لا اتكلم من منطلق انني لا احب الحسين فهذا لا يكونالمشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
فالحسين اتمنى انني كنت عائشا معه فأخدمه في حياته واغسل قدميه الشريفتين
وهذا شرف لي وغبطه
وأما قولي اعلاه فالمعنى ان كلا يفسر على طريقته ومع نا يروق له من الكلام المقول سابقا
والسلامتعليق
-
وأما قولي اعلاه فالمعنى ان كلا يفسر على طريقته ومع نا يروق له من الكلام المقول سابقا
اللغة العربية إن كنتَ عربياً فهي لاتحتمل التأويل في هذا الامر وهذا مابينه القرطبي في تفسيره ولكنكم قوم جاهلون.
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
6 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:25 AM
|
|||
|
ردود 0
6 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 03:23 AM
|
|||
|
ردود 0
80 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 10:02 PM
|
|||
|
استجابة 1
114 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 04:53 AM
|
|||
|
استجابة 1
211 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
19-06-2025, 10:02 PM
|
تعليق