ومما يدل على وجود الألفة والمحبة ما جاء في مشاورة عمر رضي الله عنه لعلي عليه السلام في خروجه بنفسه إلى غزو الروم، فقال له علي عليه السلام: (إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً مجرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهره الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءاً للناس، ومثابة للمسلمين نهج البلاغة: 2/309.
X
-
سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟ فأجاب عليه السلام بقوله: (إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/332، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت ص: 51
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: (وكان أفضلهم في الإسلام - كما زعمت - وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا) شرح نهج البلاغة للميثم: 1/31، ط: طهران، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
زيد بن علي - مسند زيد بن علي - رقم الصفحة : ( 46 )
- وأما السيد زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب فهو أخو محمد الباقر وعم جعفر الصادق ، وهو الذي تنسب إليه الزيدية ، وقد بايعه ناس كثير من أهل الكوفة وطلبوا منه ان يتبرأ من الشيخين أبي بكر وعمر لينصروه ، فقال : كلا ، بل أتولاهما . فقالوا : اذن نرفضك ، فقال : اذهبوا فأنتم الرافضة ، فسموا رافضة من حينئذ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة فتى الدلتاارجو ان لا يكون كل هذه الرويات قد تكون تقيه من الائمة عليهم السلام !!!!!!!
جاء في صحيح مسلم ( 3-1259 ) مسند احمد بن حنبل (293و355 ) صحيح البخاري ( 1-29 و4-85 و121 ) و كثير من المسانيد و المعاجم
أنه لما احتضر النبي () كان في بيته رجال منهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتابا لن تضلوا
بعده أبدا .
فقال عمر بن الخطاب : ان النبي قد غلب عليه الوجع ( و في رواية أخرى مشهورة أيضا : ان الرجل ليهجر ) فاختلف الحاضرون عند النبي فبعضهم يقول : القول ما فاله النبي و بعضهم يقول : القول ما قاله عمر .
فلما كثر اللغط و الإختلاف ، قال النبي (ص) : قوموا عني و لا ينبغي عندي التنازع !
و لا يمكن أن ينكر الحديث أحد فإنه متواتر مشهور و ذكره المؤرخون و المفسرون و أصحاب الصحاح و المسانيد ..
والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الكريم : لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي "
و : " ما آتاكم الرسول فخذوه و ما نهاكم عنه فانتهوا "
و : " لا تقدموا بين يدي الله و رسوله "
و : " وما ينطق عن الهوى ان هو إلا وحي يوحى "
و : " ما كان لمؤمن و لا مؤمنة اذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم "
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
مروج الذهب للمسعودي ج 1- ص 351
مكاتبة بين معاوية ومحمد بن أبي بكر:
ولما صرف علي رضي الله عنه قيس بن سعد بن عبادة عن مصر وجه مكانه محمد بن أبي بكر، فلما وصل إليها كتب إلى معاوية كتابا فيه:
من محمد بن أبي بكر، إلى الغاوي معاوية بن صخر، أما بعد، فإن الله بعظمته وسلطانه خلق خلقه بلا عبث منه، ولا ضعف في قوته، ولاحاجة - به إلى خلقهم، ولكنه خلقهم عبيدا، وجعل منهم غويا ورشيدا، وشقيا وسعيدا، ثم اختار على علم واصطفى وانتخب منهم محمدا صلى الله عليه وسلم، فانتخبه بعلمه، واصطفاه برسالته، وائتمنه على وحيه، وبعثه رسولا ومبشرا ونذيرا ووكيلا فكان أول من أجاب وأناب وآمن وصدق وأسلم وسلم أخوه وابن عمه علي بن أبي طالب: صدقه بالغيب المكتوم، أثره على كل حميم، ووقاه بنفسه كل هول، وحارب حربه، وسالم سلمه، فلم يبرح مبتذلا لنفسه في ساعات الليل والنهار والخوف والجوع والخضوع حتى برز سابقا لا نظير له فيمن اتبعه، ولا مقارب له في فعله، وقد رأيتك تساميه وأنت أنت، وهو هو، أصدق الناس نية، وأفضل الناس ذرية، وخير الناس زوجة، وأفضل الناس ابن عم: أخوه الشاري بنفسه يوم موته، وعمه سيد الشهداء يوم أحد، وأبوه الذاب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن حوزته، وأنت اللعين ابن اللعين، لم تزل أنت وأبوك تبغيان لرسول الله صلى الله عليه وسلم الغوائل، وتجهدان في إطفاء نور الله، تجمعان على ذلك الجموع، وتبذلان فيه المال، وتؤلبان عليه القبائل، وعلى ذلك مات أبوك، وعليه خلفته، والشهيد عليك من تدني ويلجأ إليك من بقية الأحزاب ورؤساء النفاق، والشاهد لعلي - مع فضله المبين القديم - أنصاره الذين معه وهم الذين. ذكرهم الله بفضلهم، وأثنى عليهم من المهاجرين والأنصار، وهم معه كتائب وعصائب، يرون الحق في اتباعه، والشقاء في خلافه، فكيف - يا لك الويل! - تعدله نفسك بعده وهو وارث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصيه وأبو ولده: أول الناس له أتباعا، وأقربهم به عهدا، يخبره بسره، ويطلعه على أمره، وأنت عدوه وابن عدوه، فتمتع في دنياك ما استطعت بباطلك، وليمددك ابن العاص في غوايتك، فكأن أجلك قد انقضى، وكيدك قد وهى، ثم يتبين لك لمن تكون العاقبة العليا، واعلم أنك إنما تكايد ربك الذي أمنت كيده، ويئست من روحه؟ فهو لك بالمرصاد، وأنت منه في غرور، والسلام على من اتبع الهدى.
(1/352)
فكتب إليه معاوية: من معاوية بن صخر، إلى الزاري على أبيه محمد بن أبي بكر. أما بعده: فقد أتاني كتابك تذكر فيه ما الله أهله في عظمته وقدرته وسلطانه، وما اصطفى به رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع كلام كثير لك فيه تضعيف، ولأبيك فيه تعنيف، ذكرت فيه فضل ابن أبي طالب، وقديم سوابقه، وقرابته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومواساته إياه في كل هول وخوف، فكان احتجاجك علي وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك، فاحمد ربا صرف هذا الفضل عنك، وجعله لغيرك، فقد كنا وأبوك فينا نعرف فضل ابن أبي طالب وحقه لازما لنا مبرورا علينا، فلما اختار الله لنبيه عليه الصلاة والسلام، ما عنده، وأتم له ما وعده، وأظهر دعوته، وأبلج حجته، وقبضه الله إليه صلوات الله عليه، فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقه، وخالفه على أمره، على ذلك اتفقا واتسقا، ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما، وتلكأ عليهما، فهما به الهموم، وأرادا به العظيم، ثم إنه بايع لهما وسلم لهما، وأقاما لا يشركانه في أمرهما، ولا يطلعانه على سرهما، حتى قبضهما الله، ثم قام ثالثهما عثمان فهدى بهديهما وسار بسيرهما، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الأقاصي من أهل المعاصي، فطلبتما له الغوائل، وأظهرتما عداوتكما فيه حتى بلغتما فيه مناكما، فخذ حذرك يا ابن أبي بكر، وقس شبرك بفترك، يقصر عن أن توازي أو تساوي من يزن الجبال بحلمه، لا يلين عن قسر قناته، ولا يدرك ذو مقال أناته أبوك مهد مهاده، وبنى لملكه وسادة، فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبد به ونحن شركاؤه، ولولا ما فعل أبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب، ولسلمنا إليه، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك به من قبلنا فأخذنا بمثله، فعب أباك بما بدا لك أودع ذلك، والسلام على من أناب.
http://islamport.com/d/3/tkh/1/133/2656.html
العب بعيد بئا ياعيّل دلتا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لعض نماذج الحب بين عمر وابوبكر !
بعض نماذج الحب والتوافق بين عمر وابوبكر
البخاري : باسناده ، كاد الخيران ان يهلكا :
ابوبكر وعمر ، لما قدم وَفد بني تميم اشار أحدهما بالأقرع بن جابس التميمي الحنظلي أخي بني مجاشع ، وأشار الآخر بغيره ،
فقال أبوبكر لعمر : إنما أردت خلافي ،
فقال عمر : ما أردت خلافك ، فارتفعت اصواتهما عند النبي « ص » ،
فنزلت ـ يا أيها الذين آمنوا لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي ، الى قوله ـ عظيم (1) ـ البخاري ج 4 ص 160 .
مع عدم الاحترام لوجود رسول الله صل الله عليه وآله وسلم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
مروج الذهب للمسعودي ج 1- ص 351
مكاتبة بين معاوية ومحمد بن أبي بكر:
ولما صرف علي رضي الله عنه قيس بن سعد بن عبادة عن مصر وجه مكانه محمد بن أبي بكر، فلما وصل إليها كتب إلى معاوية كتابا فيه:
من محمد بن أبي بكر، إلى الغاوي معاوية بن صخر، أما بعد، فإن الله بعظمته وسلطانه خلق خلقه بلا عبث منه، ولا ضعف في قوته، ولاحاجة - به إلى خلقهم، ولكنه خلقهم عبيدا، وجعل منهم غويا ورشيدا، وشقيا وسعيدا، ثم اختار على علم واصطفى وانتخب منهم محمدا صلى الله عليه وسلم، فانتخبه بعلمه، واصطفاه برسالته، وائتمنه على وحيه، وبعثه رسولا ومبشرا ونذيرا ووكيلا فكان أول من أجاب وأناب وآمن وصدق وأسلم وسلم أخوه وابن عمه علي بن أبي طالب: صدقه بالغيب المكتوم، أثره على كل حميم، ووقاه بنفسه كل هول، وحارب حربه، وسالم سلمه، فلم يبرح مبتذلا لنفسه في ساعات الليل والنهار والخوف والجوع والخضوع حتى برز سابقا لا نظير له فيمن اتبعه، ولا مقارب له في فعله، وقد رأيتك تساميه وأنت أنت، وهو هو، أصدق الناس نية، وأفضل الناس ذرية، وخير الناس زوجة، وأفضل الناس ابن عم: أخوه الشاري بنفسه يوم موته، وعمه سيد الشهداء يوم أحد، وأبوه الذاب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن حوزته، وأنت اللعين ابن اللعين، لم تزل أنت وأبوك تبغيان لرسول الله صلى الله عليه وسلم الغوائل، وتجهدان في إطفاء نور الله، تجمعان على ذلك الجموع، وتبذلان فيه المال، وتؤلبان عليه القبائل، وعلى ذلك مات أبوك، وعليه خلفته، والشهيد عليك من تدني ويلجأ إليك من بقية الأحزاب ورؤساء النفاق، والشاهد لعلي - مع فضله المبين القديم - أنصاره الذين معه وهم الذين. ذكرهم الله بفضلهم، وأثنى عليهم من المهاجرين والأنصار، وهم معه كتائب وعصائب، يرون الحق في اتباعه، والشقاء في خلافه، فكيف - يا لك الويل! - تعدله نفسك بعده وهو وارث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووصيه وأبو ولده: أول الناس له أتباعا، وأقربهم به عهدا، يخبره بسره، ويطلعه على أمره، وأنت عدوه وابن عدوه، فتمتع في دنياك ما استطعت بباطلك، وليمددك ابن العاص في غوايتك، فكأن أجلك قد انقضى، وكيدك قد وهى، ثم يتبين لك لمن تكون العاقبة العليا، واعلم أنك إنما تكايد ربك الذي أمنت كيده، ويئست من روحه؟ فهو لك بالمرصاد، وأنت منه في غرور، والسلام على من اتبع الهدى.
(1/352)
فكتب إليه معاوية: من معاوية بن صخر، إلى الزاري على أبيه محمد بن أبي بكر. أما بعده: فقد أتاني كتابك تذكر فيه ما الله أهله في عظمته وقدرته وسلطانه، وما اصطفى به رسول الله صلى الله عليه وسلم، مع كلام كثير لك فيه تضعيف، ولأبيك فيه تعنيف، ذكرت فيه فضل ابن أبي طالب، وقديم سوابقه، وقرابته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومواساته إياه في كل هول وخوف، فكان احتجاجك علي وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك، فاحمد ربا صرف هذا الفضل عنك، وجعله لغيرك، فقد كنا وأبوك فينا نعرف فضل ابن أبي طالب وحقه لازما لنا مبرورا علينا، فلما اختار الله لنبيه عليه الصلاة والسلام، ما عنده، وأتم له ما وعده، وأظهر دعوته، وأبلج حجته، وقبضه الله إليه صلوات الله عليه، فكان أبوك وفاروقه أول من ابتزه حقه، وخالفه على أمره، على ذلك اتفقا واتسقا، ثم إنهما دعواه إلى بيعتهما فأبطأ عنهما، وتلكأ عليهما، فهما به الهموم، وأرادا به العظيم، ثم إنه بايع لهما وسلم لهما، وأقاما لا يشركانه في أمرهما، ولا يطلعانه على سرهما، حتى قبضهما الله، ثم قام ثالثهما عثمان فهدى بهديهما وسار بسيرهما، فعبته أنت وصاحبك حتى طمع فيه الأقاصي من أهل المعاصي، فطلبتما له الغوائل، وأظهرتما عداوتكما فيه حتى بلغتما فيه مناكما، فخذ حذرك يا ابن أبي بكر، وقس شبرك بفترك، يقصر عن أن توازي أو تساوي من يزن الجبال بحلمه، لا يلين عن قسر قناته، ولا يدرك ذو مقال أناته أبوك مهد مهاده، وبنى لملكه وسادة، فإن يك ما نحن فيه صوابا فأبوك استبد به ونحن شركاؤه، ولولا ما فعل أبوك من قبل ما خالفنا ابن أبي طالب، ولسلمنا إليه، ولكنا رأينا أباك فعل ذلك به من قبلنا فأخذنا بمثله، فعب أباك بما بدا لك أودع ذلك، والسلام على من أناب.
http://islamport.com/d/3/tkh/1/133/2656.html
العب بعيد بئا ياعيّل دلتا.
فليترضوا على معاوية وابوبكر وعمر !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق[/font]
فليترضوا على معاوية وابوبكر وعمر !!!
فقد جاء على لسان النبي -صلى الله عليه وسلم:اللهم لا عيش إلا عيش الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة
وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ
.
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ
والآيات في سورة "الحشر" قال الله تعالى:
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
.
مين الى طفئ النور
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة مروان1400, يوم أمس, 06:43 PM
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
![]()
بواسطة مروان1400
يوم أمس, 06:43 PM
|
||
المحقق السني د. الزعبي يفند الادعاء القائل بفضل يزيد استنادآ إلى كونه أميرآ على جيش غزا القسطنطينية
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:09 PM
|
ردود 0
19 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
31-07-2025, 10:09 PM
|
||
المحقق السني د. الزعبي يفند الادعاء القائل بفضل يزيد استنادآ إلى كونه أميرآ على جيش غزا القسطنطينية
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-07-2025, 10:03 PM
|
ردود 0
5 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
31-07-2025, 10:03 PM
|
||
الشيخ السني محمد عزيز حنيفي وصل ركب السبايا 20 صفر 40 ومن يمشي لإحياء هذا اليوم يتعاطف مع قافلة الأسرى
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 18-09-2022, 01:45 AM
|
ردود 2
100 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
02-08-2025, 02:08 PM
|
||
مجلس عزاء إستشهاد الإمام الحسن عليه السلام للسيد مجاهد الخباز يعرض فيه 3 محاولات لقتله
بواسطة وهج الإيمان
أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 25-09-2020, 12:22 AM
|
ردود 5
242 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة وهج الإيمان
02-08-2025, 11:52 PM
|
تعليق