هؤلاء الذين عناهم السجاد عليه السلام هم نفسهم من عناهم سيد الشهدآء , و وصفهم بأنهم شيعة آل أبي سفيان لعنة الله عليهم و عليك :
(الإرشاد) للمفيد
يعني شيعة آل أبي سفيان دعوا الحسين ليبايعوه ضد ابن عمهم يزيد فلما جاء مسلم بن عقيل والحسين غدروا بهم وقتلوهم !


عجب لايريد أن ينقضي
----------------
أما موقف السجاد عليه السلام فستعرفه في خطبته في المسجد الأموي و بحشد الناس بحضور يزيد لعنه الله و لعنك :
ولم لا تريدني أن أعرفه من صريح قوله ( هؤلاء يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم )

يعسوب المسلمين ، وقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين ، سمح سخي ، بهلول زكي ، ليث الحجاز ، وكبش العراق
، مكّي مدني ، أبطحي تهامي ، خيفى عقبي ، بدري أحدي

كبش العراق

الله يهديك ركز في كلامك لا تصدق أحد إلا بدليل صريح فهذا دين وليس تفصيل وخياطة

---------------
براءة يزيد :
تعليق