لمُتَّبعي المذاهب الأربعة عنوان غريب ولكن إبدأ معي بالتركيز وهو للذين يتبعون المذاهب الأربعة فهل إمامكم مالك عندكم كاذب أو كافر لأنه أخذ بالرواية
الضعيفة في شأن التسبيل في الصلاة أم أن أبو حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل كاذبون وكافرون لأنهم أخذوا بالرواية الضعيفة التي تقول بعدم جواز الصلاة إلا تكتفاً أو قبضاً فأي منهما كاذب وأي منهما صادق وعندما نحدثكم عنهم تقولون إجتهدوا فأخطئوا فإذا كان النبي يسبل ويقبض بالصلاة في آن معاً في الصلاة وكان يقوم بالأمران فلماذا لم يفتي أئمتكم الأربعة بأن التسبيل والقبض جائزان يعني خالفوا سنة رسول الله بذلك وإذا كان رسول الله فقط يقبض في الصلاة يعني المالكي خالف سنة رسول الله وإذا كان النبي يسبّل في صلاته هذا يعني أن أبو حنيفة والشافعي والحنبلي قد خالفوا سنة رسول الله وإذا كان النبي يُسبِّل ويقبض في صلاته فهذا يعني أن مالك و أبو حنيفة والشافعي والحنبلي قد خالفوا سنة رسول الله لأنهم لم يجيزوا الإثنين معاً أسوة برسول الله فأجيبونا من هو اللذي خالف وكفر بسنة رسول الله من أئمة المذاهب عندكم جميعهم أم البعض منهم وبمسألة هامة كالصلاة التي هي عامود الدين فإن كان أئمتكم خالفوا النبي بسنته وخالفوا بعضهم البعض في مسألة كالصلاة وهي فرض فمن يا ترى خالف رسول الله في أهم أركان الدين ولا يوجد إجتهاد مقابل النص الصحيح لأن دين محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة مع وجود حديث النبي بقوله صلّوا كما رأيتموني أصلّي فنحن بإنتظار الإجابة لنكمل النقاش .
الضعيفة في شأن التسبيل في الصلاة أم أن أبو حنيفة والشافعي وأحمد بن حنبل كاذبون وكافرون لأنهم أخذوا بالرواية الضعيفة التي تقول بعدم جواز الصلاة إلا تكتفاً أو قبضاً فأي منهما كاذب وأي منهما صادق وعندما نحدثكم عنهم تقولون إجتهدوا فأخطئوا فإذا كان النبي يسبل ويقبض بالصلاة في آن معاً في الصلاة وكان يقوم بالأمران فلماذا لم يفتي أئمتكم الأربعة بأن التسبيل والقبض جائزان يعني خالفوا سنة رسول الله بذلك وإذا كان رسول الله فقط يقبض في الصلاة يعني المالكي خالف سنة رسول الله وإذا كان النبي يسبّل في صلاته هذا يعني أن أبو حنيفة والشافعي والحنبلي قد خالفوا سنة رسول الله وإذا كان النبي يُسبِّل ويقبض في صلاته فهذا يعني أن مالك و أبو حنيفة والشافعي والحنبلي قد خالفوا سنة رسول الله لأنهم لم يجيزوا الإثنين معاً أسوة برسول الله فأجيبونا من هو اللذي خالف وكفر بسنة رسول الله من أئمة المذاهب عندكم جميعهم أم البعض منهم وبمسألة هامة كالصلاة التي هي عامود الدين فإن كان أئمتكم خالفوا النبي بسنته وخالفوا بعضهم البعض في مسألة كالصلاة وهي فرض فمن يا ترى خالف رسول الله في أهم أركان الدين ولا يوجد إجتهاد مقابل النص الصحيح لأن دين محمد حلال إلى يوم القيامة وحرامه حرام إلى يوم القيامة مع وجود حديث النبي بقوله صلّوا كما رأيتموني أصلّي فنحن بإنتظار الإجابة لنكمل النقاش .
تعليق