فلولا العادات والتقاليد والتخلف الجاهلي حول ماهية المرأة ودورها والحرمان الذي عاشته من ابسط الحقوق لما سارت مع موكب الحرية الزائف الذي اوجده لها الفكر الغربي . وكما يقول علي شريعتي امرأة اليوم ( لا شرقية ولا غربية )
اي انها لم تبقى على ما كانت عليه حيث كانت تعيش في قالب التقاليد والاعراف فتكون شرقية ولا هي كالمرأة الغربية الحقيقة التي يستتر عليها الاعلام الغربي ولايظهر منهن الا المبتذلات فتاة اليوم وطباعها وتصرفاتها اصبحت مجهولة الهوية والاتجاه (لا شرقية ولا غربية )
تعليق