إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عمر يفتي بجواز.. تحريف القرآن !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عمر يفتي بجواز.. تحريف القرآن !

    عمر يفتي بجواز.. تحريف القرآن !

    ما تقولون في هذه الفتوى :
    ( لايجب قراءة القرآن بنصه ، لا في الصلاة ولا في غيرها ! بل يجوز لكل أحد أن يغير ألفاظه ويقرأه بالمعنى ، أو بما يقرب من المعنى ، بأي ألفاظ شاء ! والشرط الوحيد أن لايبدل المعنى فينقلب رأساً على عقب وتصير آية الرحمة آية عذاب وآية العذاب آية رحمة !
    فمن قرأ بهذا الشرط فقراءته صحيحة شرعاً ، وهي قرآن أنزله الله تعالى! لأن الله رخص للناس أن يقرؤوا كتابه بأي لفظ بهذا الشرط البسيط !!) .
    لعلكم تقولون إن صاحب هذه الفتوى فاسق أو كافر !!
    لكن لاتعجلوا بالحكم فصاحبها.. عمر بن الخطاب ، وصاحبه أبو موسى!
    روى أحمد في مسنده:4/30: (قرأ رجل عند عمر فَغَيَّر عليه فقال: قرأت على رسول الله (ص) فلم يغير علي! قال فاجتمعنا عند النبي (ص) قال فقرأ الرجل على النبي(ص) فقال له: قد أحسنت! قال فكأن عمر وجد من ذلك فقال النبي(ص) :يا عمر إن القرآن كله صواب ، ما لم يجعل عذاب مغفرة أو مغفرة عذاباً ) !! انتهى.( في مجمع الزوائد:7/150: رواه أحمد ورجاله ثقات )
    وروى أحمد:5/41: عن أبي موسى الأشعري عن النبي(ص)قالأتاني جبريل وميكائيل فقال جبريل إقرأ القرآن على حرف واحد ، فقال ميكائيل استزده ، قال إقرأه على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، ما لم تختم آية رحمة بعذاب أو آية عذاب برحمة !!) . انتهى. وقال عنه في مجمع الزوائد:7/150: (رواه أحمد والطبراني بنحوه إلا أنه قال واذهب وأدبر ، وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو سئ الحفظ وقد توبع وبقية رجال أحمد رجال الصحيح) !
    وقال السيوطي في الإتقان:1/168، عن أبي هريرة من حديث عمر: (إن القرآن كله صواب ما لم تجعل مغفرة عذاباً أو عذاباً مغفرة . أسانيدها جياد). انتهى. ( راجع أيضاً التاريخ الكبير للبخاري:1/382، وأسد الغابة:5/156 ، وكنز العمال:1/550 و618، و619، و:2/52 و603، لترى بقية المصيبة !) .
    وزاد الطبري في تفسيره:1/34، عن ابن أبي موسى الأشعري أن ميكائيل ساعد أباه وعمر فعلم النبي صلى الله عليه وآله أن لايقبل بقراءة القرآن بنص واحد وأن يستزيد جبرئيل: (عن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، عن أبيه، قال: قال رسول الله (ص): قال جبريل: إقرءوا القرآن على حرف ، فقال ميكائيل: استزده ، فقال على حرفين ، حتى بلغ ستة أو سبعة أحرف فقال: كلها شاف كاف ما لم يختم آية عذاب برحمة ، أو آية رحمة بعذاب ، كقولك هلم وتعال ) ! (وقال في هامشه: رواه الإمام أحمد في المسند (ج7 حديث20447) بشئ من الإختصار. ورواه أيضاً (ج7حديث20537) بنحوه وفيه زيادة: نحو قولك تعال ، وأقبل ، وهلم واذهب ، وأسرع وأعجل ) !!!
    الأسئلة

    1 ـ ما رأيكم في هذه الفتوى أو القنبلة التخريبية التي تنص علىجواز تحريف القرآن جهاراً نهاراً ، وتنسب ذلك إلى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ؟!!
    2- هل رأيتم أن عمر كان يعطي لنفسه الحق الذي لم يعطه الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وآله ؟ فإن الله لم يعط لرسوله حق إضلال أمته ، بينما عندما قال النبي صلى الله عليه وآله للمسلمين إيتوني بدواة وقرطاس أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً ، قال له عمر: كتاب الله حسبنا !! ولا نريد كتابك ونريد أن نضل !
    ثم لم يعط الله تعالى لنبيه الحق في تغيير القرآن فقال لهقُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ)(سورة يونس: 15) لكن عمر أعطى لنفسه حق التغيير في كتاب الله تعالى فقال: (إن القرآن كله صواب مالم تجعل مغفرة عذاباً أوعذاباً مغفرة!! ) .
    2 ـ إذا كذبتم هذه الروايات عن عمر وهي صحاج وجياد وحسان ! فأخبرونا من الكاذب من رواتها ، حتى نشطب على رواياته في مصادركم ؟!
    3 ـ لماذا تشنون حملة على الشيعة وتتهمونهم بالقول بتحريف القرآن بسبب وجود روايات في مصادرهم تضيف إلى الآية كلمة تفسيرية أو ما شابه ؟! وإمامكم عمر يقول لكم: إذا رأيتم أحداً يقرأ القرآن غلطاً فلا تغيِّروا عليه ، فقد غيرت يوماً على شخص قراءته فقال النبي(ص) كله صحيح، كله تمام !
    أو كما قال أبو موسى الأشعري ونسب إلى أبيّ بن كعب أنه دهش وشك في نبوة النبي(ص) فقال له لاتشك فنص القرآن هكذا أنزله الله !! أي مفتوحاً عائماً ، يصح أن تقرأه بأي لفظ ، بشرط بسيط أن لايكون بعكس المعنى !!
    4 ـ ما قولكم الآن في مقولة عمر بالأحرف السبعة ؟! ألا ترون أنها بسيطة أمام هذه الفرية الكبيرة ؟! فالأحرف السبعة تهز أركان وحدة نص القرآن !
    وهذه الفرية تخرب نص القرآن وتهدم صرحه من أصله !!
    5 ـ ماذا يريد عمر من سياسته تجاه القرآن؟!
    فقد غيَّب النص القرآني الموحد ونُسخته الرسمية في عهد أبي بكر وعهده كما غيَّب السنة !
    وشكل لجنة شكلية لجمع القرآن ، وأبعد منها كل الذين أمر النبي صلى الله عليه وآله المسلمين أن يأخذوا القرآن منهم !!
    وأعلن أنه ضاع من القرآن أكثره ، وأن اللجنة التي كلفها بجمعه بذلت جهوداً كبيرة لجمعه من الناس والمكتوبات بشرط شاهدين عاديين فقط ! بل بشاهد واحد كما زعموا في آيات آل خزيمة ! .
    ثم كان يخبئ القرآن الذي تجمعه اللجنة المحترمة أي هو عند بنته حفصة ولا يطلع عليه أحداً ، والحمد لله أنه تم إحراقه بعد وفاة حفصة !!
    ثم طرح مقولة الأحرف السبعة ، لكن لم يسمح بها للناس ، ولم يستفد منها أحد إلا هو نفسه !!
    ثم طرح رأيه بتعويم نص القرآن وتمييعه ، وأعطى لنفسه الحق في أن يرخص للناس فيما لم يرخص الله به لرسوله صلى الله عليه وآله ؟!!
    فماذا يريد عمر ؟ وهل رأيتم أحداً صنع بالقرآن ما صنعه عمر ؟!
    6 ـ إسمحوا لنا الآن أن نسألكم عن معنى قوله تعالى: ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ). (سورة الحجر: 9)
    منقول من كتاب الف سؤال واشكال للمخالفين لال البيت الاطهار للشيخ الكوراني ج 1

  • #2
    منقول من كتاب الف سؤال واشكال للمخالفين لال البيت الاطهار للشيخ الكوراني ج 1

    http://www.alameli.net/books/index.php?book=9&part=1

    فتاوي فقهائهم تبعاً لعمر بجواز.. تحريف القرآن !

    أثمرت فتنة عمر ثمارها السيئة في فقه المذاهب السنية ، فأفتى فقهاؤهم بصحة أحاديث نزول القرآن على سبعة أحرف، وهذا يلزمه أنهم يفتون بجواز تحريفه وقراءته بسبعة أشكال !
    ولم يقفوا عند هذا الحد ، بل أفتوا بصراحة بجواز تغيير نص القرآن ، وبجواز تغيير نص تشهد الصلاة الذي رووه عن النبي صلى الله عليه وآله بطريق أولى لأنه أخف من القرآن !
    قال الشافعي في اختلاف الحديث ص489 وفي الأم:1/142:
    (وقد اختلف بعض أصحاب النبي في بعض لفظ القرآن عند رسول الله (ص)
    ولم يختلفوا في معناه ، فأقرهم وقال: هكذا أنزل ، إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤوا ما تيسر منه !! فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع هذا فيه إذا لم يختلف المعنى ! قال: وليس لأحد أن يعمد أن يكف عن قراءة حرف من القرآن إلا بنسيان ، وهذا في التشهد وفي جميع الذكر أخف !! ) .
    وقال البيهقي في سننه:2/145: ( قال الشافعي رحمه الله : فإذا كان الله برأفته بخلقه أنزل كتابه على سبعة أحرف ، معرفة منه بأن الحفظ قد نزر ليجعل لهم قراءته وإن اختلف لفظهم فيه ، كان ما سوى كتاب الله أولى أن يجوز فيه اختلاف اللفظ ما لم يخل معناه ! ).
    وقال ابن قدامة الحنبلي في المغني:1/575: (فصل. وبأي تشهد تشهد مما صح عن النبي(ص)جاز ، نص عليه أحمد فقال: تشهد عبد الله أعجب إليَّ وإن تشهد بغيره فهو جائز لأن النبي(ص) لما علمه الصحابة مختلفاً دل على جواز الجميع ، كالقراءات المختلفة التي اشتمل عليها المصحف... وقال ابن حامد: رأيت بعض أصحابنا يقول لوترك واواً أو حرفاً أعاد الصلاة لقول الأسود: فكنا نتحفظه عن عبدالله كما نتحفظ حروف القرآن ، والأول أصح لما ذكرنا . وقول الأسود يدل على أن الأولى والأحسن الإتيان بلفظه وحروفه وهو الذي ذكرنا أنه المختار ، وعلى الثاني أن عبد الله كان يرخص في إبدال لفظات من القرآن فالتشهد أولى ! فقد روي عنه أن إنساناً كان يقرأ عليه: (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الأَثِيمِ) فيقول طعام اليتيم ، فقال له عبد الله: قل طعام الفاجر) !!
    وقال في عون المعبود:4/244: (وحديث أحمد بإسناد جيد صريح فيه. وعنده بإسناد جيد أيضاً من حديث أبي هريرة: أنزل القرآن على سبعة أحرف عليماً حكيماً غفوراً رحيماً . وفي حديث عنده بسند جيد أيضاً: القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرةً عذاباً أو عذاباً مغفرةً ، ولهذا كان أبيُّ يقرأ كلما أضاء لهم سعوا فيه بدل مشوا فيه ، وابن مسعود: أمهلونا أخرونا ، بدل أنظرونا...)!! .
    وقال ابن حزم في الأحكام:4/528: (فإن ذكر ذاكر الرواية الثابتة بقراءات منكرة صححت عن طائفة من الصحابة ، مثل ما روي عن أبي بكر الصديق(رض) (وجاءت سكرة الموت) . ومثل ما صح عن عمر(رض)من قراءة (صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم والضالين) ، ومن أن ابن مسعود(رض)لم يعد المعوذتين من القرآن ، وأن أبياً (رض)كان يعد القنوت من القرآن ونحو هذا.
    قلنا: كل ذلك موقوف على من روى عنه شئ ليس منه عن النبي(ص)البتة، ونحن لاننكر على من دون رسول الله(ص)الخطأ ، فقد هتفنا به هتفاً ، ولا حجة فيما روي عن أحد دونه عليه السلام ، ولم يكلفنا الله تعالى الطاعة له ولا أمرنا بالعمل به ولا تكفل بحفظه ، فالخطأ فيه واقع فيما يكون من الصاحب فمن دونه ممن روى عن الصاحب والتابع ، ولا معارضة لنا بشئ من ذلك .....
    ومن العجب أن جمهرة من المعارضين لنا وهم المالكيون قد صح عن صاحبهم ما ناه المهلب بن أبي صفرة الأسدي التميمي ، قال ابن مناس: نا ابن مسرور ، نا يحيى نا يونس بن عبد الأعلى، نا ابن وهب حدثني ابن أنس قال: أقرأ عبد الله بن مسعود رجلاً: (إن شجرة الزقوم طعام الأثيم) فجعل الرجل يقول: طعام اليتيم ، فقال له ابن مسعود: طعام الفاجر . قال ابن وهب: قلت لمالك: أترى أن يقرأ كذلك؟ قال: نعم أرى ذلك واسعاً ! فقيل لمالك: أفترى أن يقرأ بمثل ما قرأ عمر بن الخطاب فامضوا إلى ذكر الله ؟ قال مالك: ذلك جائز، قال رسول الله(ص): أنزل القرآن على سبعة أحرف فاقرؤوا منه ما تيسر مثل: تعلمون يعلمون . قال مالك: لا أرى في اختلافهم في مثل هذا بأساً ، ولقد كان الناس ولهم مصاحف ، والستة الذين أوصى لهم عمر بن الخطاب كانت لهم مصاحف .
    قال أبو محمد: فكيف يقولون مثل هذا؟! أيجيزون القراءة هكذا ؟! فلعمري لقد هلكوا وأهلكوا وأطلقوا كل بائقة في القرآن ! أو يمنعون من هذا ؟! فيخالفون صاحبهم في أعظم الأشياء ، وهذا إسناد عنه في غاية يخالفهم الصحة وهو مما أخطأ فيه مالك مما لم يتدبره لكن قاصداً إلى الخير ولو أن امرءاً ثبت على هذا وجازه بعد التنبيه له على ما فيه ، وقيام حجة الله تعالى عليه في ورود القرآن بخلاف هذا لكان كافراً ، ونعوذ بالله من الضلال).
    فهذه فتاواهم صريحة بجواز تحريف القرآن واستبدال ألفاظه بألفاظ أخرى! وأن الألفاظ التي يختارها القارئ بدل ألفاظ القرآن تكون قرآناً منزلاً من عند الله عز وجل ! ولم يخالفهم إلا ابن حزم! تعالى الله عما ينسبون إليه علواً كبيراً .
    أما فقهاء مذهب أهل البيت عليهم السلام فهم أتباع القرآن والعترة المحافظون على كتاب ربهم ، لذا تراهم يحكمون ببطلان الصلاة إذا غيَّر المصلي في قراءتها حرفاً واحداً من القرآن ، أو غيَّر حركة إعراب واحدة !
    قال السيد الخوئي في منهاج الصالحين:1/164:
    (مسألة606):تجب القراءة الصحيحة بأداء الحروف وإخراجها من مخارجها على النحو اللازم في لغة العرب ، كما يجب أن تكون هيئة الكلمة موافقة للأسلوب العربي ، من حركة البنية ، وسكونها ، وحركات الإعراب والبناء وسكناتها، والحذف ، والقلب ، والإدغام ، والمد الواجب ، وغير ذلك، فإن أخل بشئ من ذلك بطلت القراءة).
    (ونحوه في منهاج الصالحين للسيد السيستاني:1/207، وتحرير الوسيلة للسيد الخميني:1/167)
    وقال الشيخ زين الدين في كلمة التقوى:1/ 417:
    (المسألة457): تجب القراءة الصحيحة بإخراج الحروف من مخارجها المعروفة بحيث لايبدل حرفاً بحرف ، أو يلتبس به عند أهل اللسان . وموافقة الأسلوب العربي في هيئةالكلمة وهيئة الجملة في حركات بناء الهيئة وسكناته وحركات الإعراب والبناء في آخر الكلمة وسكناتهما ، والمد الواجب ، والإدغام والحذف ، والقلب في مواضعها ).
    وقال صاحب جواهر الكلام:13/341:
    (ولو كان الإمام يلحن في قراءته لم يجز إمامته بمتقن على الأظهر) بل المشهور نقلاً وتحصيلاً ، بل لا أجد فيه خلافاً بين المتأخرين ، لأصالة عدم سقوط القراءة ونقصان صلاة الإمام عن صلاة المأموم). انتهى .
    الأسئلة

    1 ـ ما رأيكم في فتاوى هؤلاء الفقهاء وأمثالهم واستدلالهم على جواز تغيير ألفاظ التشهد بجواز تغيير ألفاظ القرآن وهي أهم منها ؟!
    فهل ترون أنهم مجتهدون مخطئون لأنهم أفتوا بجواز تحريف القرآن وتغيير ألفاظه ؟! أم أهل ضالون ، أم تكفرونهم لتجويزهم تحريف كتاب الله تعالى ؟!
    2 ـ ما رأيكم بقول الشافعي إن القرآن يتسع لتغيير ألفاظه فما سواه أولى ! قال: (فما سوى القرآن من الذكر أولى أن يتسع هذا فيه )!!
    3 ـ ما رأيكم في قول إمامكم ابن قدامة: ( وعلى الثاني أن عبد الله كان يرخص في إبدال لفظات من القرآن فالتشهد أولى ! فقد روي عنه أن إنساناً كان يقرأ عليه: (إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ ، طَعَامُ الأَثِيمِ) فيقول طعام اليتيم ، فقال له عبد الله: قل طعام الفاجر !! ) ؟!
    4 ـ ما رأيكم في قول العظيم آبادي في عون المعبود: (وفي حديث عنده بسند جيد أيضاً: القرآن كله صواب ما لم يجعل مغفرةً عذاباً أو عذاباً مغفرةً)!
    5 ـ لماذا تكتمون هذه الفتاوى عن جماهير المسلمين خوفاً منهم ؟! ولاتقولون لهم إقرؤوا سورة الإخلاص بهذه الصورة مثلاً: (إقرأ الله واحد صامد لامولود ولا والد ولا له مكافئ واحد!!) أو انظمها شعراً بمعناها ، فمن قرأها بهذا الشكل فصلاته صحيحة، لأنها تكون قرآناً منزلاً من رب العالمين!
    6ـ رأيتم في المقابل فتاوى فقهاء مذهبنا ومحافظتهم على ألفاظ القرآن وحركات إعرابها ، وحكمهم ببطلان صلاة من خالفها !
    فمن الذي أفتى بالتحريف ، ومن الذي حفظ الله به كتابه ؟!

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
    استجابة 1
    9 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
    ردود 2
    12 مشاهدات
    0 معجبون
    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
    بواسطة ibrahim aly awaly
     
    يعمل...
    X