وانتم هنا تسبون عثمان رضي الله عنه وتلعنون بني امية بالاجماع اذا كان كلامه اعطني دليل اللعان على ابو بكر وعمر وعثمان في نهج البلاغة هل الامام لعنه بالاسم وقال اللهم اللعن الاول والثاني والثالث وحاشى لهم رضي الله عنهم وارضاهم وهذا ان دل دل على فساد معتقدكم وبرائة امامكم من هذه الاقوال فرحم الله الشيخين ورضي الله عنهما وكما قال الامام ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً .
X
-
قال الامام ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً
الظاهر ان كيس ابوهريرة ورثه اتباعه
يامدلس ياكذوب اين قال الامام علي عليه السلام هذا الكلام في كتابه
ان قلت شرح ابن ابي الحديد نقول لك مااغباء النواصب
هل ابن ابي الحديد شيعي لكي يكون حجه علينا
افهموا ياوهابية وكفاكم نسخ ولصق وخوار
قوم انسخ واللصق وانت ماشي
يامنصور نسخ ولصق سيدك معاوية سب الامام علي عليه السلام لماذا لم تثور وتغضب
بل انكم تقدسون معاوية ابن الحرام
لو سب الامام علي الشيخيين الفرارين هذا دليل فساد معتقد
وسب معاوية لاابن عم النبي لابأس به بل ان الله يعطيه اجر على السب
لعنكم الله من نواصبالتعديل الأخير تم بواسطة موالية شيعية; الساعة 10-05-2009, 11:55 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحثجاء في نهج البـلاغة على لسـان علي بخصوص عثـمان رضي الله عنهما : (( والله ما أدري ما أقول لك ؟ ما أعرف شيئا تجهله ولا أدلك على أمر لا تعرفه إنك لتعلم ما نعلم ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه ولا خلونا بشيء فنبلغه ، وقد رأيت كما رأينا وسمعت كما سمعنا وصحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم كما صحبنا وما ابن قحافة ولا ابن الخطاب بأولى لعمل الحق منك وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وشيجة رحم منهما وقد نلت من صهره ما لم ينالا )) نهج البلاغة ص 291
إقتباس الاستاذ جعفر السبحاني كتاب " رسائل ومقالات ":
أنّ الإمام بصدد بذل النصح للخليفة بُغية معالجة المشاكل التي حاقت بالخلافة قبل ان تستفحل الفتنة الّتي أودت بحياته، وما وصفه بكونه «أقرب إلى رسول الله وشيجة رحم منهما وقد نال من صهره مالم ينالا» إلاّ لأجل تشجيعه على إخماد نار الفتنة، وتنشيط عزمه، على إقامة السنّة وإماتة البدعة الّتي غطت حياة الخلافة في عصره.
ولأجل إيقاف القارئ على مقاصد الإمام في كلامه هذا نأتي بنصّ كلامه مشفوعاً بمقدّمة الرضي:
ومن كلام له ـ عليه السَّلام ـ لعثمان بن عفّان. قالوا:
لمّا اجتمع الناس إلى أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ ، وشكوا إليه ما نقموه على عثمان، وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم، فدخل ـ عليه السَّلام ـ على عثمان، فقال:
«إنَّ النَّاسَ وَرَائي وقدِ اسْتَسْفَرُوني بينكَ وبينهمْ ; وَوَاللهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لَكَ! مَا أَعْرِفُ شَيْئاً تَجْهَلُهُ، وَلاّ أَدُلُّكَ عَلَى أَمْر لاَ تَعْرِفُهُ !
إِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نَعْلَمُ ; مَا سَبَقْنَاكَ إلى شَيء فَنُخْبرَكَ عَنْهُ، وَلاَ خَلَوْنَا بِشَيء فَنُبَلِّغَكَهُ; وَقَدْ رَأَيْتَ كَمَا رَأَيْنَا، وَسَمِعْتَ كَمَا سَمِعْنَا، وَصَحِبْتَ رَسُول اللهِ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ كَمَا صَحِبْنَا. وَمَا ابْنُ أَبي قُحَافَةَ وَلاَ ابْنُ الخَطَّابِ بِأَوْلَى بِعَمَلِ الحقّ مِنْكَ، وَأَنْتَ أَقْرَبُ إلى رَسُولِ اللهِ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وَشِيجَةَ رَحِم مِنْهُمَا، وَقَدْ نِلْتَ مِنْ صِهْرِهِ مَا لَمْ يَنَالاَ; فَاللهَ الله في نَفْسِكَ، فَإنَّكَ وَاللهِ مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمىً، وَلاَ تُعَلَّمُ مِنْ جَهْل; وَإنَّ الطُّرُقَ لَوَاضِحَةٌ، وَإنَّ أعلامَ الدِّينِ لقائمةٌ.
فَاعلَمْ أنَّ أفضل عباد الله عند اللهِ إمامٌ عادلٌ; هُدِيَ وهَدَى، فأقام سُنَّةً معلومةً، وأمات بدعةً مجهولةً; وإنَّ السُّننَ لنيرةٌ لها أعلامٌ، وإنَّ البدع لظاهرةٌ لها أعلامٌ; وإنَّ شرَّ الناس عند اللهِ إمامٌ جائرٌ ضلَّ وضُلَّ به ; فأمات سنَّةً مأخوذةً، وأحيا
بدعةً متروكةً! وإنِّي سمعتُ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يقولُ: يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر، وليس معه نصيرٌ ولا عاذرٌ، فيلقى في نار جهنَّمَ، فيدور فيها كما تدور الرَّحى ; ثمَّ يرتبط في قعرها.
وإنِّي أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الأُمَّة المقتول! فإنَّهُ كان يقال: يقتل في هذه الأُمَّة إمامٌ يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم القيامة، ويُلبِس أُمورها عليها، ويبثُّ الفتن فيها، فلا يبصرون الحقَّ من الباطل; يموجون فيها موجاً، ويمرجون فيها مَرجاً. فلا تكوننَّ لمروان سيِّقةً يسوقك حيث شاء بعد جَلال السِّنِّ، وتقضِّي العمر».
فقال له عثمان ـ رضى الله عنه ـ :
كَلِّم النَّاس في أَنْ يؤجِّلوني، حتَّى أخرج إليهم من مظالمهم.
فقال ـ عليه السَّلام ـ :
«ما كان بالمدينة فلا أجل فيه ; وما غاب فأجله وصولُ أمرك إليه»
أقول: إنّ من أمعن في خطبة الإمام أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ وأحاط بالظروف الحرجة التي صدرت فيها، يقف على أنّ الإمام ـ عليه السَّلام ـ ليس بصدد مدح الخليفة وتنزيهه عمّا نقم عليه الناس ، وإنّما كان يتوخّى تحقيق هدفين:
الأوّل: إعادة الخلافة الإسلامية إلى مسارها الصحيح بعد أن زاغت عنه بممارسة الجهاز الحاكم
للأعمال المنافية لأهدافها الكبرى، كالاستئثار بأموال المسلمين، وتعيين أغلمة بني أُمية وشبابها المترف في الولايات والأعمال، وتوطيد السبل لطغيانهم واستطالتهم على الناس، وغير ذلك من الأُمور الّتي فتحت باب الفتن والجور على مصراعيه .
فكان في نيّة الإمام بكلامه هذا أن يقوم الخليفة بتغيير الوضع السائد، بعزل ولاة الجور وإعطاء أزمّة الأُمور إلى الصالحين من الأُمّة، وتقسيم بيت المال على المسلمين بالعدل والإنصاف.
الثاني: إنقاذ الخليفة من القتل بيد الثائرين من المهاجرين والأنصار ومن تبعهم من سائر الأمصار الإسلامية، ولم يكن من مصلحة الإسلام قتل الخليفة، ولذلك كان الإمام ـ عليه السَّلام ـ يخاطب عثمان بقوله: «وإنّي أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الأُمّة المقتول».
هذان هما الهدفان اللّذان كان الإمام ـ عليه السَّلام ـ يتوخّاهما، ويدلّ على ما ذكرنا، الأُمور التالية:
1 ـ انّ الإمام ـ عليه السَّلام ـ كان يندِّد بأعمال عثمان وينقم عليه في غير موقف من مواقفه، فيقول عند بيان الدافع الحقيقي وراء قتل عثمان:
«اسْتَأْثَرَ فَأسَاءَ الأَثَرةَ، وَجَزِعْتُمْ فَأسَأْتُمُ الجَزَعَ، وَللهِ حُكْمٌ وَاقِعٌ في المُسْتَأْثِرِ والجَازِعِ»
2 ـ لما سيّر عثمان أبا ذر ذلك الصحابي العظيم لتنديده بأعمال عثمان وولاته، خرج عليّ يشايعه، وقال له :
«يَا أَبَا ذَرِّ، إنَّكَ غَضِبْتَ للهِ فَارْجُ مَنْ غَضِبْتَ لَهُ. إنَّ القَوْمَ خَافُوكَ عَلَى دُنْيَاهُمْ، وَخِفتَهُمْ عَلى دِينكَ، فَاتْرُك في أيْديهمْ ما خَافُوكَ عَلَيه واهْرُبْ بِمَا خِفْتَهُم عَلَيْه، فَمَا أحْوَجَهَم إلى مَا مَنَعْتَهمْ وَمَا أَغْنَاكَ عَمَّا مَنَعُوكَ ».
فمع هذه العبارات الواضحة، كيف يُنتظَر من الإمام بعد ذلك أن ينزّه
الخليفة عمّا نُقم عليه، ويبالغ في إطرائه والثناء عليه، وكأنّه لم يجترح آثاماً، ولم يُحدث أحداثاً، أو يُبدع بدعاً؟!
3 ـ روى الطبري عن الواقدي، أنّ عبد الله بن محمد حدّثه عن أبيه، قال: لما كانت سنة 34 هـ ، كتب أصحاب رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ بعضهم إلى بعض أن أقدموا، فإن كنتم تريدون الجهاد فعندنا الجهاد وكثر الناس على عثمان ونالوا منه أقبح ما نيل من أحد، وأصحاب رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يرون ويسمعون ليس فيهم أحد ينهى ولا يذب إلاّ نفير: زيد بن ثابت وأبو أسيد الساعدي وكعب بن مالك وحسان بن ثابت، فاجتمع الناس وكلّموا علي بن أبي طالب، فدخل على عثمان، فقال: «الناس ورائي وقد كلّموني فيك، والله ما أدري ما أقول لك، وما أعرف شيئاً تجهله، ولا أدلّك على أمر لا تعرفه، إنّك لتعلم ما نعلم، ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه، ولا خلونا بشيء فنبلّغك، وما خُصِّصنا بأمر دونك...».
إنّ الإمام ـ عليه السَّلام ـ باعتباره سفير الناس إلى الخليفة لإطلاعه على تذمّرهم منه ونقمتهم عليه، كان يتوخّى أفضل السبل لإنجاز مهمّته المتمثّلة في نصح الخليفة وإرشاده، وتليين موقفه المتصلّب الرافض لاستعتابهم وتلبية مطالبهم، ولهذا بدأ ـ عليه السَّلام ـ كلامه بهذا الأسلوب الرقيق الّذي يحرّك في النفس نوازع الخير من خلال التذكير بذلك العهد الّذي أظلّتهم فيه رحمة الرسول ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وعدله واستقامته وخلقه المعطار.
ثم أعقبه بكلام يحمل في طيّاته تحذيراً شديداً من مغبّة التمادي في سلوك طريق الضلال والإضلال وفي إمامة السنّة وإحياء البدعة .
وقد نجح الإمام ـ عليه السَّلام ـ بهذا الاسلوب ـ الّذي يجمع بين الترغيب والتحذير ـ
في تحقيق أهدافه السامية في كبح روح العناد لدى الخليفة، ودفعه إلى استعتاب الثائرين، وآية ذلك النجاح تأثّر الخليفة بكلامه وإقباله عليه، الأمر الّذي حداه إلى مخاطبة الإمام بقوله: كلِّمِ الناس في أن يؤجّلوني حتّى أَخرُجَ إليهم من مظالمهم.
وعلى ضوء ما تقدّم، يُعلم مغزى كلام الإمام ـ عليه السَّلام ـ وأنه ليس بصدد الحديث عن وفور علم عثمان، وإنّما بصدد لفت نظره وتذكيره بمصاحبته للرسول الأكرم ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ ، من أجل حثّه على مراعاة العدل ومجانبة الظلم والجور والرفق بالرعية وإنصافهم وغير ذلك من الأُمور العامة الّتي ينبغي أن يكون قد وعاها من حديث رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وسيرته العظيمة. وعليه فإن ما استنتجه فضيلة الشيخ من أنّ كل ما يعلمه الإمام يعلمه عثمان، ليس في محلّه، وبعيد عن الصواب، لغفلته أو تغافله عن ملاحظة الظرف الّذي صدر فيه كلام الإمام ـ عليه السَّلام ـ .
ونحن إذا غضضنا الطرف عن مسألة اختصاص الإمام برسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وملازمته له من لدن أن كان وليداً إلى آخر لحظات حياته ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وانتهاله من نمير علمه وبحر عطائه، ولم نأخذ بعين الاعتبار أيضاً مسألة الاختلاف الطبيعي بين الأشخاص في المواهب والقابليات والملكات، ورجعنا إلى التاريخ، فإنّنا لم نجد فيه من يدّعي المساواة بين علم عثمان وعلم أبي بكر وعمر فضلاًعن المساواة بينه وبين علم علي الّذي شاع فيه القول: إنّه أفصح الناس بعد رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وأكثرهم علماً وزهداً وتنمّراً في ذات الله تعالى .
قيل لعطاء بن أبي رباح: أكان في أصحاب محمد ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ أعلم من علي؟ قال: لا والله لا أعلم.وقالت عائشة: علي أعلم الناس بالسنّة
وقال سعيد بن المسيب: كان عمر يتعوذ من معضلة ليس لها أبو حسن.
أمّا قوله ـ عليه السَّلام ـ : «وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل الحق منك، وأنت أقرب إلى رسول الله وشيجة»، فيمكن بيانه على النحو التالي:
لايشك أحدٌ في أنّ سيرة أبي بكر وعمر في خطوطها العامّة كانت أفضل من سيرة عثمان، ولهذا أراد الإمام بهذا القول أن يحثّه على انتهاج سيرتهما، وأن ينأى بنفسه عن استئثار بني أبيه وأقاربه بالأموال والولايات والمناصب، وأن يعدل في الرعية، ويرفع عنها مظالمها، وهذا لا يعني أنّه ـ عليه السَّلام ـ كان راضياً عن سيرة الشيخين في تفاصيلها، لأنّ هذا المعنى خارج عن موضوع الكلام.
وممّا يؤكد ما نذهب إليه، هو أن الخلافة كانت من علي على طرف الثُّمام، ولكنّه ـ عليه السَّلام ـ رغب عنها بعد أن اشترط عليه عبد الرحمن بن عوف الاقتداء بسيرة الشيخين!!
فلو كانت سيرتهما مستضيئة بالكتاب والسنّة في كلّ تفاصيلها، لما كان هناك مساغ لرفضه ـ عليه السَّلام ـ لهذا الشرط .التعديل الأخير تم بواسطة AL-MU7AMY; الساعة 11-05-2009, 12:06 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
صبيان والاطفال لا يجاب عليهم يوجد شارع يذهبوا اليه ويسبوا فيه اما المسلمين الذين يدعون الاسلام عليهم البقاء لماذا لان المسلم خلوق وغير بذيء اذن اقرب سلة نفايات لكل سباب ولعان يذهب ويرمي نفسه فيها ولا ينسى ان يضع الغطاء لكي لا تخرج ريحته النتنة !!التعديل الأخير تم بواسطة المنصور الباحث; الساعة 11-05-2009, 12:13 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحثصبيان والاطفال لا يجاب عليهم يوجد شارع يذهبوا اليه ويسبوا فيه اما المسلمين الذين يدعون الاسلام عليهم البقاء لماذا لان المسلم خلوق وغير بذيء اذن اقرب سلة نفايات لكل سباب ولعان يذهب ويرمي نفسه فيها ولا ينسى ان يضع الغطاء لكي لا تخرج ريحته النتنة !!
وقد ظلمها الوغدان المنافقان عمر الوسخ وابو بكر القذر
فعليكم ان تسمعوا هذه المقوله للسيدة زينبللطواغيت واقذرهم عمر وابو بكر
فسعى سعيك و كد كيدك فو الله لا تمحوا ذكرنا و لا تميت وحينا
ومظلومية الزهراءعنوان لخسة وحقارة الشيخيين واتباعه
الى يوم القيامه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الموضوع هو ظلم بضعة الرسول
وقد ظلمها الوغدان المنافقان عمر الوسخ وابو بكر القذر
فعليكم ان تسمعوا هذه المقوله للسيدة زينبللطواغيت واقذرهم عمر وابو بكر
فسعى سعيك و كد كيدك فو الله لا تمحوا ذكرنا و لا تميت وحينا
ومظلومية الزهراءعنوان لخسة وحقارة الشيخيين واتباعه
الى يوم القيامه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والله الجهل فيك لا فينا رحم الله وبارك الله باخي تقي الدين السني سئلكم سؤال فغلقتم الموضوع فاعزه الله بسؤاله المهم الموضوع نقول فيه :
يا ماول بهواك اقول لك من اين جلبت هذا التاويل المنكوس على عقبيه وكيف فهمت النص هنا يؤكد ان اجتماع المهاجرين والانصار على بيعة الائمة هي لله رضى والدليل انهم بايعوه كما بايعوا ابا بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فان اجتعوا على ذلك اكرر كان لله رضى واذا طعنت باجتماع المهاجرين والانصار يا صاحب التاويل المنكوس فان بيعة امير المؤمنين ليست شرعية ايضا لماذا لانك تعارض اجتماع المهاجرين والانصار على تسميتهم وبيعتهم للامام ايضا وتطعن بقوله حيث قال ان اجتماعهم واتخاذ امامهم لله رضى وان خرج عن امرهم خرج بطعن او بدعة وبعد هذا ماذا يقول :
حاربوا كل من يخرج عليهم وردوه الى ما خرج منه فان ابى قاتلوه على اتباع غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى افهمت الان ولهذا انظر للرسالة مرة ثانية لعلك تفهم ؟؟!!
اقرء معي كلمة كلمة يقول الامام :
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وانتم هنا تسبون عثمان رضي الله عنه وتلعنون بني امية بالاجماع اذا كان كلامه اعطني دليل اللعان على ابو بكر وعمر وعثمان في نهج البلاغة هل الامام لعنه بالاسم وقال اللهم اللعن الاول والثاني والثالث وحاشى لهم رضي الله عنهم وارضاهم وهذا ان دل دل على فساد معتقدكم وبرائة امامكم من هذه الاقوال فرحم الله الشيخين ورضي الله عنهما يكفي ان ننظر لهذه الكلام الجميل بين علي رضي الله عنه وبين عثمان رضي الله عنه والتاويل على بينة افضل من التأويل بدون بينه وهذا الكلام امامنا :
أنّ الإمام بصدد بذل النصح للخليفة بُغية معالجة المشاكل التي حاقت بالخلافة قبل ان تستفحل الفتنة الّتي أودت بحياته، وما وصفه بكونه «أقرب إلى رسول الله وشيجة رحم منهما وقد نال من صهره مالم ينالا» إلاّ لأجل تشجيعه على إخماد نار الفتنة، وتنشيط عزمه، على إقامة السنّة وإماتة البدعة الّتي غطت حياة الخلافة في عصره.
ولأجل إيقاف القارئ على مقاصد الإمام في كلامه هذا نأتي بنصّ كلامه مشفوعاً بمقدّمة الرضي:
ومن كلام له ـ عليه السَّلام ـ لعثمان بن عفّان. قالوا:
لمّا اجتمع الناس إلى أمير المؤمنين ـ عليه السَّلام ـ ، وشكوا إليه ما نقموه على عثمان، وسألوه مخاطبته عنهم واستعتابه لهم، فدخل ـ عليه السَّلام ـ على عثمان، فقال:
«إنَّ النَّاسَ وَرَائي وقدِ اسْتَسْفَرُوني بينكَ وبينهمْ ; وَوَاللهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لَكَ! مَا أَعْرِفُ شَيْئاً تَجْهَلُهُ، وَلاّ أَدُلُّكَ عَلَى أَمْر لاَ تَعْرِفُهُ !
إِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نَعْلَمُ ; مَا سَبَقْنَاكَ إلى شَيء فَنُخْبرَكَ عَنْهُ، وَلاَ خَلَوْنَا بِشَيء فَنُبَلِّغَكَهُ; وَقَدْ رَأَيْتَ كَمَا رَأَيْنَا، وَسَمِعْتَ كَمَا سَمِعْنَا، وَصَحِبْتَ رَسُول اللهِ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ كَمَا صَحِبْنَا. وَمَا ابْنُ أَبي قُحَافَةَ وَلاَ ابْنُ الخَطَّابِ بِأَوْلَى بِعَمَلِ الحقّ مِنْكَ، وَأَنْتَ أَقْرَبُ إلى رَسُولِ اللهِ ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ وَشِيجَةَ رَحِم مِنْهُمَا، وَقَدْ نِلْتَ مِنْ صِهْرِهِ مَا لَمْ يَنَالاَ; فَاللهَ الله في نَفْسِكَ، فَإنَّكَ وَاللهِ مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمىً، وَلاَ تُعَلَّمُ مِنْ جَهْل; وَإنَّ الطُّرُقَ لَوَاضِحَةٌ، وَإنَّ أعلامَ الدِّينِ لقائمةٌ.
فَاعلَمْ أنَّ أفضل عباد الله عند اللهِ إمامٌ عادلٌ; هُدِيَ وهَدَى، فأقام سُنَّةً معلومةً، وأمات بدعةً مجهولةً; وإنَّ السُّننَ لنيرةٌ لها أعلامٌ، وإنَّ البدع لظاهرةٌ لها أعلامٌ; وإنَّ شرَّ الناس عند اللهِ إمامٌ جائرٌ ضلَّ وضُلَّ به ; فأمات سنَّةً مأخوذةً، وأحيا
بدعةً متروكةً! وإنِّي سمعتُ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ يقولُ: يؤتى يوم القيامة بالإمام الجائر، وليس معه نصيرٌ ولا عاذرٌ، فيلقى في نار جهنَّمَ، فيدور فيها كما تدور الرَّحى ; ثمَّ يرتبط في قعرها.
وإنِّي أنشدك الله أن لا تكون إمام هذه الأُمَّة المقتول! فإنَّهُ كان يقال: يقتل في هذه الأُمَّة إمامٌ يفتح عليها القتل والقتال إلى يوم القيامة، ويُلبِس أُمورها عليها، ويبثُّ الفتن فيها، فلا يبصرون الحقَّ من الباطل; يموجون فيها موجاً، ويمرجون فيها مَرجاً. فلا تكوننَّ لمروان سيِّقةً يسوقك حيث شاء بعد جَلال السِّنِّ، وتقضِّي العمر».
فقال له عثمان ـ رضى الله عنه ـ :
كَلِّم النَّاس في أَنْ يؤجِّلوني، حتَّى أخرج إليهم من مظالمهم.
فقال ـ عليه السَّلام ـ :
«ما كان بالمدينة فلا أجل فيه ; وما غاب فأجله وصولُ أمرك إليه»
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واخيرا اقول للقارئ المنصف ان يقرء رسالة امير المؤمنين لمعاوية تثبت ان طاعتهما لله رضى والخروج عنهم خارج بطعن او بدعة وان من ابى عنهم يقاتل لانه اتخذ غير سبيل المؤمنين :
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الموضوع هو ظلم بضعة الرسول
وقد ظلمها الوغدان المنافقان عمر الوسخ وابو بكر القذر
فعليكم ان تسمعوا هذه المقوله للسيدة زينب للطواغيت واقذرهم عمر وابو بكر
فسعى سعيك و كد كيدك فو الله لا تمحوا ذكرنا و لا تميت وحينا
ومظلومية الزهراء عنوان لخسة وحقارة الشيخيين واتباعه
الى يوم القيامه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واخيرا اقول للقارئ المنصف ان يقرء رسالة امير المؤمنين لمعاوية تثبت ان طاعة الخلفاء الثلاثة لله رضى والخروج عنهم خارج بطعن او بدعة وان من ابى عنهم يقاتل لانه اتخذ غير سبيل المؤمنين اترككم مع قول الامام رضي الله عنه :
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى
هذا كتاب نهج البلاغة اصدق الكتب ولامامهم الشريف ابو الحسن بن محمد بن الرضى
انظروا للصفحة 366
web]http://www.q8castle.com/vb/showthread.php?t=258973[/web]
الله اكبر الله اكبر
اتقوا الله في صحب رسول الله .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحثواخيرا اقول للقارئ المنصف ان يقرء رسالة امير المؤمنين لمعاوية تثبت ان طاعة الخلفاء الثلاثة لله رضى والخروج عنهم خارج بطعن او بدعة وان من ابى عنهم يقاتل لانه اتخذ غير سبيل المؤمنين اترككم مع قول الامام رضي الله عنه :
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْر وَعُمَرَ وَعُثْمانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ، فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، وَإنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَالاَْنْصَارِ، فَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُل وَسَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذلِكَ لله رِضىً، فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْن أَوْبِدْعَة رَدُّوهُ إِلَى مَاخَرَجَ منه، فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ، وَوَلاَّهُ اللهُ مَا تَوَلَّى
هذا كتاب نهج البلاغة اصدق الكتب ولامامهم الشريف ابو الحسن بن محمد بن الرضى
انظروا للصفحة 366
web]http://www.q8castle.com/vb/showthread.php?t=258973[/web]
الله اكبر الله اكبر
اتقوا الله في صحب رسول الله .
الموضوع هو ظلم بضعة الرسول
وقد ظلمها الوغدان المنافقان عمر الوسخ وابو بكر القذر
فعليكم ان تسمعوا هذه المقوله للسيدة زينب للطواغيت واقذرهم عمر وابو بكر
فسعى سعيك و كد كيدك فو الله لا تمحوا ذكرنا و لا تميت وحينا
ومظلومية الزهراء عنوان لخسة وحقارة الشيخيين واتباعه
الى يوم القيامه
والسؤال هو لماذا اغتصب عمر وابو بكر حق بضعة الرسولوحرقوا بيتها
وقتلوها وماتت وهي غاضبه عليهم وعلى من يواليهم
لاتتهربوا وتشتتوا الموضوع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحثوالله انت المتهرب وكيف علي بايعهم وسمى الخارج عنهم خارج بطعن او بدعة اجبني وبعدها اجيبك وابين فهمك السقيم هذا وان الاباء عنهم يجب ان يقاتل فلماذا خالفت امير المؤمنين ولماذا خرجت عن قوله !
هل الامام يتقي هنا مثلا وذهب وبايع وتكلم عنهم بهذا النحو !!
عندما تناقش انسان مسيحي مثلا لايعترف بك ايضا وبالقرآن
هل تاتي بايات قرآنيه لاقناعه بالاسلام
ام تاتي بما يسلم به هو ويعترف به
والان ناتي الى الخطبه
فمعاويه اساسا لايعترف بالامام علي
فقد خاطبه بالذي يعترف بيهم وهو عمر وابو بكر وعثمان
واخبره بان نفس الاناس الذين بايعوا اسيادك جاءو
وبايعوني فاذا لم تعترف بهم فانك لاتعترف بي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق