ضجر يطارد ظلي
ويقتص من ساعات أغفاءاتي القليله
أمد يدي خلف هلوساتي المحببة لي
لأسترق لحظات العشق المنسيه
أرى وجه حبيبتي المتلبس بالبؤس
مثل صحراء موحشه
أستجدي الضحكة من عيون المتسولين
حتى أشعر بوجودي لحظات
أنا كحبات الرمل السابحة بالوحل
أو حمامة مهاجرة نحو أقفاص الصيادين
أشجارا باتت تبحث عن أوراق
تساقطت رغما عنها
بين أكوام الذكريات المتناثره
في اللاوعي الموغل في الأضمحلال
هذا أنا بت أسير أيام
تركت صفعاتها على وجهي
كأبة تجتاحني بين الفينة والأخرى
لا أسمع فيها سوى همس ثقيل
يقتل أخر ما تبقى من قهقهات
سنواتي التي مضت
أغمض عيني في لحظة غفله
لأبحث عن ظلي المترهل
وأجده نائم في أحضان
الضجر
ويقتص من ساعات أغفاءاتي القليله
أمد يدي خلف هلوساتي المحببة لي
لأسترق لحظات العشق المنسيه
أرى وجه حبيبتي المتلبس بالبؤس
مثل صحراء موحشه
أستجدي الضحكة من عيون المتسولين
حتى أشعر بوجودي لحظات
أنا كحبات الرمل السابحة بالوحل
أو حمامة مهاجرة نحو أقفاص الصيادين
أشجارا باتت تبحث عن أوراق
تساقطت رغما عنها
بين أكوام الذكريات المتناثره
في اللاوعي الموغل في الأضمحلال
هذا أنا بت أسير أيام
تركت صفعاتها على وجهي
كأبة تجتاحني بين الفينة والأخرى
لا أسمع فيها سوى همس ثقيل
يقتل أخر ما تبقى من قهقهات
سنواتي التي مضت
أغمض عيني في لحظة غفله
لأبحث عن ظلي المترهل
وأجده نائم في أحضان
الضجر