صباحكم مليء بالفلاح / من جديد نكمل ما سبق فلهذا دأب الايرانيون على هضم الحوادث عن الاستفادة والاستزادة من مختلف العلوم العسكرية ونقحوها ثم طبقوها بحذافيرها وأستزادوا عليها وهذا ما يوضح بجلاء الوتيرة بالصناعات كميا والتطور نوعيا زائدا الابتكارات عليها يضاف أن الانتاج الحربي بالجمهورية متواصل على مدار


الساعة ليلا نهارا ، وبعض الصناعات أستغرقت عدد ساعات العمل حتى 100 مليون ساعة على الاقل وفق ما هو منشور لبعض الغواصات السابقة ، وهذة غواصة جديدة سترى النور بعد أشهر


اعلن نائب قائد القوة البحرية للجيش الايراني الاميرال غلام رضا خادم بي غم، ان مؤسسة الصناعات الدفاعية بوزارة الدفاع واسناد القوات المسلحة تقوم حاليا بتصنيع الغواصة "فاتح" وهي الاحدث لجيش الجمهورية الاسلامية الايرانية.


وقال الاميرال خادم بي غم في تصريح لوكالة انباء "فارس" السبت، ان الغواصة "فاتح" يجري تصنيعها حاليا من قبل وزارة الدفاع واسناد القوات المسلحة الايرانية، موضحا: ان الغواصة هذه ستدخل الخدمة في غضون الاشهر القادمة.


وفي جانب اخر من تصريحه، اكد نائب قائد القوة البحرية بالجيش الايراني اهمية ايفاد مجموعة بحرية للجيش الايراني الى روسيا للمرة الاولى ووصف ذلك بالامر الايجابي واضاف، انه علينا الاستمرار بهذه الوتيرة وايفاد مجموعات اخرى ايضا.وتوجهت الى روسيا اخيرا الفرقاطتان الايرانيتان "جوشن" و"بيكان" في زيارة الى ميناء "استراخان

للاستدراك حول عدد ساعات الاستغراق لصناعة الغواصات أكثر من ألف ساعة عمل متواصلة للغواصة وليس ما تقدم العدد بالملايين فحصل أشتباة مع صناعة ثانية تستغرق تلك المدة /

ايران وروسيا تؤكدان على اجراء مناورات بحرية مشتركةالتقى قائد القوة البحرية الايرانية الاميرال حبيب الله سياري، نظيره الروسي الاميرال فيكتور تشيركوف، في سانت بطرسبورغ، للبحث بشان التعاون الثنائي والاقليمي خاصة امن الطرق المائية المشتركة والدولية، واجراء مناورات بحرية مشتركة.
سانت بطرسبورغ (فارس)

وفي هذا اللقاء الذي جرى على هامش انعقاد المعرض البحري (imds 2013) في سانت بطرسبورغ، اكد الجانبان على التعاون المشترك في مجال توفير الامن لبحر خزر بمشاركة الدول الجارة لهذا البحر وتنظيم مناورات مشتركة وزيارة السفن الحربية لكل من موانئ البلدين وكذلك التعاون التدريبي والفني.

وفضلا عن التشاور مع قائد القوة البحرية الروسية، فقد التقى الاميرال سياري نظراءه من دول المانيا واليونان وبولندا وباكستان والامارات والكويت، حيث بحث معهم بشان القضايا البحرية والتعاون لتوفير امن الطرق المائية الدولية ومكافحة قراصنة البحر والارهاب.

ويزور قائد القوة البحرية الايرانية روسيا على راس وفد رفيع المستوى تلبية لدعوة من وزير التجارة والصناعة الروسي، لتفقد المعرض البحري 2013 في سانت بطرسبورغ.
ومن المقرر ان يعقد اللواء سياري مؤتمرا صحفيا يستعرض فيه قدرات القوة البحرية الايرانية خاصة نجاحاتها في ارساء الامن في طرق المياه الدولية ومكافحة قراصنة البحر والارهاب وكذلك التطرق الى الزيارة التي قامت بها مجموعة من القوة البحرية الايرانية لميناء استراخان الروسي.

صباحكم أيمان / طال ما أستنكر بعض الاغرار كيف الجمهورية تصنع كل هذا بوتيرة متسارعة ( ولاءن منشأ الكثير من الاستشكالات الجهل ) يطلق هذا الاشكال المغلف بالجهل قلبا وقالبا ، ببساطة لاتوقف لدقيقة واحدة لعجلة الصناعة الاسلامية ولمختلف الحقول الصناعية العسكرية بالتخصصات والنوعيات من الاسلحة المختلفة هناك ما يستغرق مدد طويلة وبعضها أقل بحسب النوع بل هناك تطوير


للمتطور أصلا كهذا الانجاز الباهر مما ينبيء عن مدى البراعة والخبرة المتراكمة للصناعة الاسلامية / فبمجال مضادات الجو هناك الصاروخ الذي يطلق ضد القاذفات المعادية تم تسليح القاذفات الاسلامية بصواريخ تتعقب الحرارة وبستعمال الرادار وبالكهروبصري واحيانا بدمج بعضها البعض سمي احدها فاطر يطلق من عشرات الكيلومترات فأين تفر ، وهذا أنجاز صاروخي أخر :


اعلن قائد مقر خاتم الانبياء للدفاع الجوي العميد فرزاد اسماعيلي ان جيلا متحركا من منظومة صواريخ اس 200 تم تجهيزه وانه سيتم الكشف عنه خلال مناورات القوة الجوية المقبلة. وبحسب ما افادت وكالة مهر للانباء، فقد أكد قائد مقر خاتم الانبياء للدفاع الجوي العميد فرزاد اسماعيلي انه امتثالا لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة آية الله السيد


علي الخامنئي حول ضرورة تطوير القطاع الدفاعي للبلاد فقد تم تطوير جيل متحرك من منظومة صواريخ اس 200 وبات النموذج الجديد جاهزا حيث يوجد توجها مماثلا بجعل جميع المنظومات المدفعية والصاروخية متحركة.
واضاف العميد اسماعيلي ان عملية التطويرلا تقتصرعلى منظومة الدفاع الجوي اس 200 فحسب بل ستشمل جميع المنظومات الجوية لرفع مستوى مهاراتها وسلاستها وسرعة مناورتها.

شكراااااااااا يعيطك العافية

وفقكم الله / تنقسم الصناعات الايرانية لعدة أقسام منها تصنيعية ومنها تطويرية ومنها أستنساخية وكلها تحتاج لخبرات واأمكانات وتخصصات وموارد وأعداد / الغواصات تدخل وفق عنوان التصنيع والتطوير وفعلا بعد مزيدا من الاستقصاء تمت مدة تطوير الغواصة طارق لمدة فاقت المليون ساعة وهي الوحيدة من بين الغواصات اما البقية المصنعيين فأقل حجما وخصصوا لمهمات تناسب هيكلهم الصناعي وأستغرقوا مددا أقل


وبالقوة البرية حيث الدبابة ذو الفقار النسخة الاخيرة الاحدث ، وكيف جهزت بملقم قذائف ألي داخل الدبابة لايحتاج للجنود وكيف يقوم المدفع بتعقب الهدف وهو متحرك والدبابة متحركة ولا يخل بالاصابة ويضاف علية أجهزة قياس المدى للهدف واجهزة الاستشعار ، وتحسين مستوى الرؤية اليلية بالاضاءة او الاجهزة الحرارية ، وكيف تم تمويه الدبابة منعا


لاءكتشافها راداريا أو بصريا من بعد ، وتطوير طلقاتها وقذائفها ، شاهدت ذات مرة بأحدى القنوات دبابات أيرانية بنفس لون الارض تقريبا خرجت من الارض فجأة واطلقت ودمرت ثم بسرعة دخلت مواضعها السابقة وكانت من قبل الارض لاأثر لها بل جرداء ، وهذا يعزز أمكانية النيل من العدو حتى قبل ان يعلم ما يجري ، فالمبدأ العسكري هو الدبابة التي ترى وتطلق قبل الدبابة المعادية هي الظافرة غالبا ، يبدو ان الايرانيين يملكون جيشا أستثنائيا غير ما نشاهدة لهم بالتلفاز حتى أو نقرء عنهم

جمعة مباركة عليكم / واضح الايرانيون يطبقوا النظريات والمباديء العسكرية ليعدوها لمواجهة اعتى الهجمات وأشرسها ، بطابع صناعتهم الهيكلية والتكتيكية والالكترونية كيف ؟ الايرانيون فيما يخص الدفاعات الجوية بدأو يجهزوها لتصبح متحركة والغاية من هذا الفعل ، هو كون القاذفات المعادية تحتاج قبل قصفها لاءحداثيات المواقع

المضادة لها لتجنبها من جهة والى التعليم على الهدف الذي سيقصف بعد تجاوز الدفاعات حولة ، فتقوم بالاعتماد على الاقمار الاصطناعية لكشف الهدف وما يحيطة من دفاعات لتلتقط تلك الاحداثية وتنطلق على دراية

ولهذا فتحركات مستمرة وتموضعات للدفاعت الجوية المضادة جوا تصيب الاقمار الصناعية بالقصور المعلوماتي وعدم القدرة الازمة لايصال الاحداثية لطواقم القاذفات بالسرعة الازمة مهما كانت تلك القواذف متطورة وهذا ينطبق على صواريخ كروز الامريكية كذلك حيث جهزت بخرائط جغرافية للهدف الذي يراد قصفة عبر معلومات سابقة اخذت لة من الاقمار لاصطناعية

فيقعوا بنفس المعضلة العظمى والتبعثر والتخبط ، وهذا بأيجاز شديد الامر الاخر أمكانية التشويش الضوئي على على عمليات القصف الجوي بستعمال التهديف الليزري فطرق القصف الجوي متعددة ويتم هنا التشويش بالاضائة القوية للجو لاءن

القاذفات توهدف على الهدف وثم ينعكس وتوجة القنبلة ، الشق الاخير وهوا لقصف تلفزيونيا أي الرؤية من شاشة القاذفة وهو ما يعرف بالقصف الحر ، وهنا لايحتاج لاءكثر من دخان خاص يستعمل عسكريا للتعمية والتشويش على الهدف وعلية

فستصاب أعتى القاذفات بالشليية الفعلية مهما زمجرت ، ما لعلم ان كل هذا بلا مقاومات ثانية ككمائن وتمويهات وومناورات فجائية سواء ارضية او جوية أعتراضية بالمقاتلات ، وبدون زج أنواع مثل ما يملكها الايرانيون راداريا

تستطيع مراقبة 65 هدف مرة واحدة والاجهاز بعدا لاطباق على اخطرها اتوماتيكيا ، وغير كونها تقاوم التشويش الالكتروني وقدرات الاطلاق الصاروخي السريع المتعدد الوسائل فهذا من ضمن ما يجعل الاعداء يحجمون عن الاعتداء على الجمهورية وهناك أسباب كثر غير ما ذكر يطول الوقت للتطرق لها

الواء الركن اسماعيلي لقناة العالم الاخبارية السبت : بالتعاون مع الجيش والحرس الثوري نشرنا انظمة جديدة للدفاع الجوي في المواقع الحيوية والاستراتيجية والنووية في جنوب شرق وجنوبي غرب البلاد ، وسنقوم باسقاط الاهداف على بعد مئات الكيلومترات، ويبلغ عدد مواقع الانتشار فيها قرابة الاربعة الاف موقع.


وكشف قائد سلاح الدفاع الجوي الايراني اكد ان قواته ترصد حركة الملاحة في المنطقة على مديات واسعة، وكشف عن رادارات غير قابلة للرصد، واخرى مخصصة للاهداف المنخفضة ، اضافة الى انظمة الاتصال الآمنة والتنصت الالكتروني التي اعتبرها من اسرار الدفاع الجوي.


كما كشف عن تطوير اجيال من الطائرات بدون طيار قادرة على القيام بمهام خاصة واستراتيجية، ورصد الاهداف بدقة والتحليق لمسافات طويلة.


وحول الجانب الصاروخي الردعي اشار اسماعيلي الى العمل على عدد من الانظمة الدتي دخلت الخدمة، واخرى مازالت في طور التجارب الاولية ومنها منظومة باور اس- 373 ، التي يؤكد الخبراء انها توازي منظومة اس 300 الروسية الصنع.


وقال اسماعيلي : يجري العمل على منظمة باور -373، والتي تم انجاز نظامها الداخلي والتجارب الاولية، اضافة الى العديد من انظمة الصواريخ التكتيكية المتوسطة، مشيرا الى تركيب صاروخ صياد على منظومة اس – 200، بعد تكييفه واشار اسماعيلي الى المناورة الموسعة التي تعتزم وحدات


الدفاع الجوي القيام بها خلال النصف الثاني من العام الايراني الجاري (يبدأ 21 آذار/مارس) بالتعاون مع مختلف اذرع القوات المسلحة الايرانية في مناطق جبلية معقدة التضاريس وبتكتيكات تختلف عما سبقها من مناورات. أنتهى


ذكر الفريق خالد سلطان بموقعة الالكتروني وهو مرموق ( عسكريا ) قوات البسدران - حرس الثورة - هي من بين الاقوى أقليميا وذات تجارب تكتيكية ومتمكنة ولها باع طويل بالمجابهة ، والقوات الايرانية بارعة ، خاصة بقتال الجبال ( والجبال هي الاصعب ثم المدن ثم الصحراء بالتوالي )


والمستنقعات وتمكنت من أحتلال سلسلة جبال كردستان العراقية وهزيمة عدة فرق عسكرية عراقية هناك أضعاف عددها ، وذكر أن القوات العراقية


دمر لها 400 دبابة في أقل من عشرة أيام بقاطع عمليات شرق البصرة وغرب عبادان فقط ، والتي ذكر ان القوات العراقية انكفأت وتم دحرها بعد محاولات احتلال عبادان للسيطرة على أساس منشات النفط الرئبسة رغم محاولات مستميتة بمختلف الاسلحة .


وهذا القول يستعرض ذلك التأريخ ليس الاءن فيفترض تضاعفت الامكانات والخبرات والتجهيزات والتكتيكات والمؤهلات والقدرات االتعبوية والفتح العملياتي بالجبهات المختلفة ، بالمناسبة قوات الدفاع الجوي الايراني مع سلاح الجو أسقطت على الاقل 400 مقاتلة عراقية بالحرب حينها فكيف اليوم لو تجرأ المعتدي حتى لدرجة أسر حوامة عسكرية سليمة جوا وهذا الاقل تأريخيا وموجودة بالخلف

المراقب هناك فارق في وضع المشاركة السابقة متأخرة ساعتين ونصف تقريبا عن توقيتها الاصلي للتذكير وفقتم /

اعلن قائد سلاح الجو فضاء في الحرس الثوري الايراني العميد اميرعلي حاجي زاده عن نجاح اختبار احدث طائرة بدون طيار قتالية للحرس الثوري صنعت محليا، مشيرا إلى أنه سيتم إزاحة الستار عن هذه الطائرة خلال الايام القليلة المقبلة.

وقال حاجي زاده في حوار مع القناة الايرانية الثانية مساء أمس الاثنين "ان ايران لم تتلق المساعدة في قطاع صناعة
الطائرات بدون طيار من احد ولم تكن تمتلك اي طائرة من هذا الطراز الا ان الخبراء الايرانيين حصلوا على نماذج بعد

نجاحهم في اقتناص العديد منها او اسقاطها كما حدث مع الطائرة الاميركية المتطورة من طراز (آر كيو 170) واستطاعت ايران بفضل خبرائها ومتخصصيها ان تحوز على امكانيات جيدة في هذا المجال ماجعلها من بلدان الطراز الاول في هذا الحقل التكنولوجي".

وتابع حاجي زادة، "في هذا السياق سيتم ازاحة الستار عن احدث طائرة بدون طيار قتالية مزودة بقذائف وقنابل مصنعة محليا ايضا واجريت عليها التجارب بنجاح".

وفي سياق متصل قال ان ايران حققت الاكتفاء الذاتي في قطاع صناعة الصواريخ في جميع المديات القصيرة والمتوسطة والطويلة كما استطاعت تطوير وقود الصواريخ من سائل الى صلب كما حققت الاكتفاء الذاتي في انتاج منصات الاطلاق والاسناد بصورة كاملة.

واوضح العميد حاجي زادة، ان المصانع الداخلية تنتج حاليا نوعين من الوقود السائل والصلب حيث يتجه قطاع صناعة الصواريخ الى انتاج الوقود الصلب ذات الاستعمال الطويل الامد ويمكن استخدامه بسهولة اكثر مقارنة بالوقود السائل.


واشار الى ان الصناعات الدفاعية احرزت قابليات وامكانيات جيدة في مجال انتاج الوقود حيث نجح المختصون في زيادة فترة استعمال وقود الصواريخ بعيدة المدى من 3 الى 10 سنوات مايجعل تخزينها والاحتفاظ بها اكثر سهولة وادخالها بسرعة في ساحة العمليات عند الضرورة.

ولفت العميد حاجي زادة الى ان منظومات عديدة في مجالي الرصد والمضادات الجوية يتم ادخالها الى الخدمة حاليا ، واشار في ذات الوقت الى نجاح الانتاج الصناعي في منظومة رعد للدفاع الجوي.

واكد ان قوات الحرس الثوري حققت الاكتفاء الذاتي في عدد من القطاعات الدفاعية منها قطاع الصواريخ والمضادات الجوية واجهزة الرصد والرادارات وطائرات بلا طيار

http://www.alalam.ir/news/1517652

قامت إيران بتطوير نظام دفاع جوي وطني جديدة، قادر على حرف الأهداف وتدمير الصواريخ المضادة للرادارات. هذا ما صرح به لقناة "برس تي في" الناطقة باللغة الانجليزية، قائد قاعدة الدفاع الجوي "خاتم الأنبياء"، فرزاد اسماعيلي.
وحسبما أدلى به اسماعيلي، أنجزت بالفعل عمليات البحث والدراسة التكنولوجية لمشروع منظومة الدفاع الجوي، "ياور". وجرى في المرحلة الأولى تطوير الرادار الرئيسي ومعداته الثانوية، وبعد ذلك تم إنشاء النظام الصاروخي، وضمه كلياً إلى المنظومة الإيرانية الجديدة

ايران كشفت عن صاروخين مصنعين محليا يتم إطلاقهما عن طريق الجو اليوم (الأربعاء).

وقال وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان "بتصميم وبناء تلك الصواريخ للمرة الأولى في ايران لن يتم فقط تجهيز الطائرات الحربية بالقوات الجوية بصواريخ (قادر) المتطورة التي تطلق جوا لمسافة تتجاوز 200 كيلو متر وصواريخ (نصر) التي تطلق لمسافة تتجاوز 35 كيلو متر وانما أيضا ستزداد قوة العمل والردع للطائرات الحربية بشكل كبير".

ونقلت عنه القناة قوله إن تلك الصواريخ تمتلك دقة عالية في الاستهداف خاصة فيما يتعلق باستهداف السفن وقدرة تدميرية عالية وكذلك مقاومة عالية للتشويش الإذاعي ويمكن إطلاقها بسرعة باستخدام الطائرات المقاتلة على ارتفاعات منخفضة.

وقال قائد القوات البرية الايرانية البريجيدير جنرال أحمد رضا بورداستان اليوم إن ايران ستعلن قريبا عن أول طائرة بدون طيار مصنعة محليا.

وقال بورداستان إن الطائرة "ياسر" التي تعمل بالتحكم عن بعد تمتلك قدرات طيران متميزة وشارك في تصميمها وإنتاجها على نطاق واسع وزارة الدفاع والقوات البرية الايرانية وسيتم الإعلان عنها في احتفالية رسمية يوم 28 سبتمبر الجاري.

أعلن قائد القوات البرية الايرانية يوم الاثنين أن الجيش الايراني سيجري تدريبات عسكرية هامة في نوفمبر القادم.

وقال بورداستان للصحفيين إن الأسلحة المتطورة التي تم تصميمها وتصنيعها محليا سيتم اختبارها خلال التدريبات التي تستمر أسبوعا.

تجرى التدريبات العسكرية تحت اسم "قمر بن هاشم" وستقام في منطقة مساحتها 250 ألف متر مربع وفقا لتصريحات بورداستان الذي لم يحدد المنطقة التي تجرى فيها التدريبات.

ونقلت عنه القناة قوله "سيتم اختبار قدرات الوحدات المدرعة والمحمولة جوا خلال التدريبات العسكرية".

كما صرح قائد قاعدة خاتم الأنبياء الجوية البريجيدير جنرال فارزاد اسماعيلي يوم الأحد بأن القوات المسلحة الإيرانية التي تشمل وحدات الجيش وفرق الحرس الثوري الإسلامي وفرق الباسيج ستقوم بتنظيم تدريبات دفاع جوي مشتركة واسعة النطاق في منطقة جبلية في ايران خلال أكتوبر القادم.

وقال اسماعيلي إن تلك التدريبات تشمل مشاركة 8 آلاف جندي بشكل مباشر في التدريبات في حين يشارك 17 ألف جندي آخرين لتوفير اللوجيستيات المطلوبة للمناورات، ولم يفصح عن المزيد من التفاصيل.

عن جريدة الشعب الصينية

قدم العلماء والمهندسون الإيرانيون للقوات المسلحة للبلاد، نموذجاً جديداً من الطائرات بدون طيار من طراز "ياسر"، حسبما أفادت، اليوم السبت، وكالة "فارس".وحضر حفل التسليم، قائد القوات البرية للجيش الإيراني، الجنرال أحمد رضا بورداستان.
والطائرة الجديدة بدون طيار، يمكنها أن تطير على ارتفاع حوالي 4.5 كم، لفترة ثماني ساعات، ويصل مدى طيرانها الأقصى 200 كم. وهي خفيفة ورشيقة، ومجهزة بكاميرات حديثة. وبحسب تقارير وكالة "فارس". فإن الطائرات بدون طيار يمكن أن تستخدم في العمليات العسكرية، وكذلك لمراقبة حركة النقل .

http://arabic.ruvr.ru/2013_09_29/122103591


النظام الدفاعي الجديد الخاص بالموضوع بالاعلى / وهو صناعة أيرانية مقلدة لسلاح البانتسير الروسي الفعال ضد الصواريخ كروز وغيرها ينبيء عن تطور كبير للصناعة الاسلامية ، بعد ان تمكنت وحققت الاكتفاء الذاتي بصواريخ مقلدة للصناعة الصينية

http://arabic.ruvr.ru/2013_09_26/121969882/

لواء اركان حرب السابق المصري سويلم : لقد دفع الحصار إيران إلى إطلاق مشروعات طموحة لتصنيع ما تحتاجه من أنظمة التسليح ومعدات القتال بمختلف أنواعها. وقد حققت الصناعة العسكرية الإيرانية تقدمًا كبيرًا؛ حيث أعلنت في عام 2009 أنها باتت تملك ترسانة ضخمة من الصواريخ الباليستية والتكتيكية والساحلية والبحرية، والمضادة للطائرات والمضادة للدبابات، وغواصات خفيفة، ولنشات صواريخ، وطائرات بدون طيار

كما نجحت في بناء منظومات حديثة للإنذار المبكر والقيادة والسيطرة الأرضية؛ بتصنيع رادارات برية وبحرية وجوية وأنظمة اتصالات متنوعة، في إطار منظومة القيادة والسيطرة الإستراتيجية، كما خاضت الصناعات العسكرية الإيرانية ميدان الاستخدامات العسكرية لأشعة الليزر والأنظمة الإلكترونية التي تتحكم في قدرة وكفاءة الأسلحة الحديثة، من حيث تحديد مكان الهدف بدقة عالية وتوقيت الاشتباك به، بل واستخدام أشعة الليزر في تضليل الصواريخ والقذائف المعادية الموجهة بأشعة الليزر التي تستهدف أهدافًا إيرانية، كما نجحت الصناعة العسكرية الإيرانية في تصدير منتجاتها إلى 16 دولة.


وفي المسرح البحري أعلنت إيران في فبراير 2010 عن تصنيع قراويطات مسلحة بأنظمة صواريخ بحر/بحر، وبحر/جو، مثل أنظمة صواريخ "بيان" و"جوشن" و"درفش". كما دشنت في نفس الشهر فرقاطة متعددة المهام من صنع محلي في قاعدة بندر عباس، أطلقت عليها "جمران"، مزودة بصواريخ بحر/بحر بعيدة المدى، زنتها 1400 طن وسرعتها 30 عقدة، ومجهزة برادارات حديثة وقدرات حربية، وبها مهبط مروحية. وقد أجرت في 9 مارس 2010 تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ بحر/بحر (نور) من إنتاج الصناعة العسكرية الإيرانية ضد هدف في مياه الخليج على مسافة 100 كم. وكان قد سبق في ديسمبر 2007 أن دشنت البحرية الإيرانية فرقاطة أخرى أطلقت عليها إثم (موج)، قادرة على ضرب أهداف فوق وتحت سطح الماء وفي الجو، ومزودة بمعدات حرب إلكترونية


كما دشنت طهران خطي إنتاج للطوربيدات 533، 324مم. كذلك أعلنت بحرية الحرس الثوري عن تطوير الصاروخ (كوثر) الذي لا يكتشفه الرادار، ومصمم لتدمير وإغراق السفن الكبيرة، ومدى 25 كم، ورأس حربي 120 كجم. كما تم اختبار الصاروخ (الثاقب) طويل المدى من إحدى الغواصات الإيرانية، وبدء تصنيع الصاروخ (رعد Ssn4)، وهو نسخة من صاروخ صيني مدى 100 كم ورأس حربي نصف طن.

كما طورت إيران في مصانعها الصاروخ الصيني الساحلي C-802، والذي نشرته على بطاريات متحركة في مواقع على الساحل الشرقي من الخليج، وفي جزيرة "قشم". كما تعمل حاليًّا على تطوير النسخة الصينية من الصاروخ (c-701) الأصغر حجمًا، ومدى 20 كم، ولكنه شديد الدقة؛ لكونه مجهزًا بعين إلكترونية وذا مرونة عالية. وفي سبتمبر 2008 أعلن رئيس مؤسسة الصناعات الجوية الإيرانية عن تدشين مصنع لإنتاج صاروخ كروز


بحري مضاد للسفن، نسخة من الصاروخ الروسي Ssn-22 القادر على تدمير حاملات الطائرات، وكانت روسيا قد صممته لاختراق نظام (إيجيس) للدفاع البحري والجوي الأمريكي، وللتعامل مع الصواريخ المضادة للسفن، ويصل المدى إلى 90 كم، ويتميز بسرعة عالية وقدرة على المناورة، وتفادي القذائف والصواريخ المضادة، وزنة رأسه الحربية 300 كجم.

يتبع

وفي مجال الألغام طورت الصناعة العسكرية الإيرانية تشكيلة متنوعة من الألغام البحرية، بينها اللغم (صدف -1)، والألغام المربوطة ذات التأثير السفلي المدمجة مغناطيسيًّا، والألغام الصوتية التي تنفجر بالضغط، والألغام الممغنطة التي تلصق بالسفن، وتستخدم بواسطة قوات العمليات الخاصة، والألغام المتحركة، والألغام التي يجري التحكم فيها عن بعد. أما أخطر الألغام في الترسانة الإيرانية فهي (Em-52) الصينية، والمخصصة لإغراق القطع البحرية الكبيرة، وحصلت إيران على رخصة تصنيعها. وتشير تقديرات الاستخبارات الأمريكية أن طهران تحتاج إلى حوالي 300 لغم فقط لإغلاق مضيق هرمز، واللغم الأخير يستطيع العمل على عمق 110 متر، في حين لا يتجاوز عمق مضيق هرمز 80 مترًا.


وقد أعلنت البحرية الإيرانية في 6/7/2006 أنها اختبرت بنجاح زورقًا طائرًا سريعًا متطورًا، تبلغ سرعته 100 عقدة/ساعة، وأن بإمكانه تجنب رصد الرادار؛ بسبب تصميمه والمواد المستخدمة في تصنيعه، وقدرة على إطلاق صواريخ متنوعة على أهداف ثابته ومتحركة، وأنه دخل في مرحلة الإنتاج الصناعي. وتؤكد تقارير البحرية الأمريكية أن لنشات وزوارق الصواريخ الإيرانية السريعة -مثل (بوجمار)- يصعب جدًّا كشفها بالرادار وفي عام 2010 أعلنت إيران أنها ستنزل إلى الماء غواصة ثقيلة زنتها 500 طن. وفي عام 2008 أعلنت إيران عن تطوير نظم إلكترونية صالحة للاستخدام في الغواصات والزوارق، فضلاً عن رادار ساحلي متحرك وشبكة اتصالات تعتمد على ألياف ضوئية، تربط مراكز القيادة على طول الساحل الشمالي للخليج.


وفيما يتعلق بالصواريخ البحرية الإيرانية فقد أعلنت إيران خلال السنوات العشر الأخيرة عن نجاح مصانعها الحربية في تطوير وتصنيع صواريخ وطوربيدات عديدة، آخرها الصاروخ (نصر-1) المضاد للسفن، وهو قصير المدى قادر على تدمير أهداف زنة 3000 طن، وفي مناورات مارس 2010 أعلن قائد البحرية الإيرانية أن هذا الصاروخ يمكن إطلاقه من الساحل أو من السفن، وسيتم تطويره مستقبلاً ليطلق من المروحيات والغواصات. وكان قد سبق ذلك تطوير وإنتاج الطوربيد (حوت) الذي تبلغ سرعته تحت الماء 100 متر/ثانية، وهو نسخة من الطوربيد الروسي (VI111)، الذي يعتبر الأسرع في العالم.



أما في مجال الصناعة العسكرية الخاصة بالقوات البرية، فإن إيران تملك مصنعًا لإنتاج الدبابة ت-72 وتسعى للحصول على خط إنتاج الدبابة الروسية (ت-80). كما تنتج الصناعة العسكرية ناقلات جند مدرعة، وتسعى للحصول على خط إنتاج مركبة القتال المدرعة (ب. م. ب-2 أو 3) من روسيا. هذا فضلاً عن إنتاج المدافع أعيرة 130 مم و122 مم و155 مم وراجمات الصواريخ متعددة المواسير (ب. م-21، 24)، والهاونات بجميع أنواعها، وصواريخ أرض/جو التي تطلق من الكتف (سام7، 14، 16)، والصاروخ أرض/جو (ثاقب). كما تنتج الصواريخ المضادة للدبابات (ساجر) والمدافع عديمة الارتداد بأنواعها ومعدات المهندسين من "كباري" وألغام وموانع أرضية مختلفة. هذا فضلاً عن تصنيع جميع أنواع الذخائر التقليدية الخاصة بأسلحة المشاة والمدرعات والمدفعية، وبدأت خطوات كبيرة في تصنيع الذخائر الذكية الموجهة بالليزر.

متابعة لتقرير أركان حرب سويلم

وتعتمد بشكل أساسي على الصواريخ الباليستية متوسطة المدى المسلحة برءوس حربية حيث تملك إيران تشكيلة متنوعة من الصواريخ متوسطة المدى وقصيرة المدى تقدر بحوالي 1000 صاروخ يتراوح مداها بين 160- 2500 كم،( وهي الصواريخ الباستية فقط عددها 1000 ) تقوم بتصنيعها محليًّا
ويقوم الإيرانيون ببناء مستودعات لهذه الصواريخ ومواقع إطلاق ثابتة تحت الأرض. أنهم قادرون أيضًا على الإنتاج الذاتي لنسختهم من صواريخ (بي-إم-25ويصل مداها إلى 3000 كم وربما أكثر

ويشير "عوزي روبين"، مؤسس برنامج الصاروخ الإسرائيلي المضاد للصواريخ (حيتس)، والمدير الأسبق لبرنامج (حوما/حائط) للحماية من الصواريخ المعادية، إلى ثلاثة انطلاقات جديدة في مشروع الصواريخ الإيرانية: الأولى: هي التحول من استخدام الوقود السائل إلى الوقود الصلب، والثانية: هي القدرة على تحويل صواريخ غير موجهة إلى صواريخ موجهة (مثل الصاروخ "زلزال" الذي يستخدمه حزب الله)، والثالثة: القدرة على بناء منصات إطلاق أقمار صناعية ذات مرحلتين، عوضًا عن الصواريخ ذات الثلاث

ويضيف روبين أن إيران أجرت في ديسمبر 2009 تجربة لإطلاق صاروخ تحديثٍ للصاروخ "سجيل"، يمكنه أن يصل إلى أراضي ست دول من الاتحاد الأوروبي هي: بولندا، تشيكوسلوفاكيا، المجر، بلغاريا، واليونانأما على المستوى النوعي، فإن التطويرات تشمل -بجانب زيادة المدى- زيادة الدقة باستخدام أساليب توجيه أكثر دقة، واستخدام الوقود الصلب الذي يقلل الزمن اللازم لإطلاق الصاروخ إضافة إلى توفير دقة أعلي، مع تحميل الصواريخ على مركبات لتكون ذاتية الحركة، وزيادة القوة التفجيرية للرأس الحربية، فضلاً عن تعدد مراحل عمل الصاروخ.

وتعتبر إيران حاليًّا أكبر دولة قادرة على نشر قوة صواريخ باليستية في الشرق الأوسط؛ ولاستعراض قوتها الصاروخية أجرت أربع مناورات ضخمة وفـَّرت لها دعاية داخلية وخارجية واسعة منذ عام 2006 تحت اسم (النبي الأعظم)، أما الصواريخ قصيرة المدى فهي توفر لها قدرات متحركة

الصواريخ الساحلية
ومعظم أنظمة الصواريخ الساحلية الإيرانية المنتشرة بطول السواحل الإيرانية مجهزة بأنظمة رادارية وأنظمة سيطرة آلية، وبعضها يمكن توجيهها عن بعد أو من طائرة. وتأمل إيران أنه بواسطة صواريخها الساحلية، والقواذف الصاروخية متعددة المواسير (راجمات الصواريخ Mrls)، والصواريخ الباليستية، وما تملكه من دفاعات جوية متطورة أن تهزم التفوق الجوي والبحري المعادي لها في المنطقة."وللحديث بقية"

يتبع

الطاقة النووية
ولقد ذهبت إيران بعيدًا في حماية منشآتها النووية من التدمير المادي؛ وذلك باتخاذ إجراءات عديدة لهذا الغرض، من حيث اختيار أنسب أماكن لها في جوف الجبال، وتحصين منشآت أخرى تحت الأرض على عمق كبير بطبقات خرسانية، مع حمايتها بأنظمة دفاع جوي متطورة مثل (تور- م1) وتعتمد إيران في ذلك على إنشاء المزيد من مصانع التخصيب (ناتانز، فاردو)، وزيادة عدد أجهزة الطرد المركزي المستخدمة فيها، مع استخدام نوعيات متطورة، منها P2، P3، P4. ومن أجل تحقيق هذا الهدف تقوم بإنشاء مصانع التخصيب في الجبال وفي أنفاق تحت الأرض


الاقمار الصناعية
وبدأت بالفعل التجارب والتدريبات الخاصة بها في هذا المجال بالنظر لوجود مراكز علمية وجامعات ومؤسسات بحثية متعددة ومتقدوفي أغسطس 2008 أعلنت إيران عن إطلاق منظومة فضائية بواسطة صاروخها (سفير-1)، وفي نوفمبر 2008 أطلقت صاروخها الفضائي (كاوشكر-2) وتمكنت من استعادة مسبار كان يحمله، وفي فبراير 2009 أطلقت إيران القمر الصناعي (أميد/أمل) بواسطة الصاروخ الإيراني (سفير-2)وهناك المزيد

الطائرات المقاتلة
تعتمد الإستراتيجية البحرية الإيرانية على ما تملكه من مقاتلات حديثة (سوخوي 24، 25) في شن هجمات جوية ضد القطع البحربل إن بإمكان هذه المقاتلات القاذفة، التي تحمل شحنات ثقيلة من الصواريخ والقنابل الموجهة، أن تمكن إيران من شن ضربات جوية بعيدة المدى لمعاونة البحرية لمنع تدخل المقاتلات المعادية ضد السفن الإيرانيةية الأمريكية الكبيرة. وأحد المشروعات الملحوظة في الصناعات الجوية الإيرانية تطوير الطائرة (الصاعقة)

ذات الذيلين، وظهر عدد منها في الاستعراضات الأخيرة. كما تعمل على تحسين نظام القيادة والسيطرة والإنذار المبكر والاتصالات وتطوير طائرات مروحية للاستطلاع، وطائرات حرب إلكترونية. كما تبدي الصناعة الجوية اهتمامًا بتطوير طائرات بدون طيار، ولديها نموذجان للقيام بمهام الاستطلاع والقصف الجوي، كذلك تحاول تطوير نوعيات من الصواريخ والقنابل الذكية ذاتية التوجيه،

الدفاعات الجويةعلى كتائب صواريخ دفاع جوي سام -2، 5 والنظام الأحدث سام-15 (المعروف بـ Tor-M1)، وينتمي للجيل الخامس من الصواريخ أرض/جو، وبإمكانه اكتشاف ما يصل إلى 48 هدف جوي في وقت واحد، وتتبع وضرب أخطرهدفين في آن واحد وعلى ارتفاعات مختلفة تتراوح ما بين 20 مترًا و6000 متر، ومن مسافة تتراوح بين 1، 12 كم. كما نشرت إيران أنظمة رادارية حديثة لتوفير الإنذار المبكر.بالإضافة لأعداد كبيرة من المدفعية المضادة للطائرات 100 مم، 57 مم، 35 مم، 23 مم.بالإضافة لبناء نظام قيادة وسيطرة واتصالات آلية، يعزز قدرتها على حماية منشآتها السيادية العليا، خاصة النووية.

تكتيكات القيادة
التوسع الكمي في بناء التشكيلات النظامية، وتسليحها بأحدث أسلحة وتطوير قوة الحرس الثوري لحماية النظام الحاكم
التوسع الأفقي (الكمي) في القوات المسلحة النظامية والشبه عسكرية، وصولاً إلى جيش العشرين مليون، الارتقاء بالبعد النوعي (الكيفي) في مستوى الكفاءة القتالية؛خاصة أنظمة الدفاع الجوي والصاروخي، والمقاتلات، وسفن السطح والغواصات، والمركبات المدرعة، والصواريخ المضادة للدبابات، ومعدات الحرب الإلكترونية، وأنظمة القيادة والسيطرة والاتصالات
تعزيز إستراتيجية الردع
تحقيق اكتفاء ذاتي من الأسلحة والذخائر والمعدات العسكرية؛ من خلال بناء قاعدة صناعية عسكرية وطنية تغني إيران عن الاعتماد على الخارج، خاصة في ظروف الحظر والحصار، مع غزو الفضاء بأقمار صناعية، وبما يعزز مكانة إيران على الساحتين الإقليمية والدولية.

نشر الأهداف الإستراتيجية والعسكرية ذات القيمة الحيوية (خاصة مراكز القيادة السياسية والإستراتيجية والمنشآت النووية والصاروخية، والمصانع الحربية، والمنشآت النفطية) على كل مساحة إيران، وتحصينها تحت الأرض، مع تعزيز الدفاع الجوي عنها، وبما يصعّب قصفها وتدميرها بأعمال قتال جوية أو برية معادية.