ببداية الصناعه الاسلاميه قالوا كذب فقط مجموعه من الكرتونات ! ثم صارت من الورق المقوى ثم المعادن المصبوغه ثم عند مشاهدتهم لها وبالتجارب / قالوا مستنسخه وليس عيب فبدايات الصناعات الامريكيه نفسها أستنساخ والاءن أيران تخطو نحو الاستقلال التصنيعي .
اسرائيل أقوى سلاح شرق أوسطي ياترى أين توجيهه الدقيق وألكترونياته ليعجز عن أسكات الكاتيوشا من الحرب العالميه الثانيه ؟!!! / أين قدرات الاقمار الصناعيه لتصيب ولو قطه لقيادي بحزب الله ؟!!! / مشكله لما يحفظ البعض بعض المصطلحات بلا مضمون ! .
كوريا ش أليس هي من تصنع صاروخا الاءن يصل لمشارف الساحل الشرقي الامريكي / ويهدد العاصمه ونيويورك ! وأما الجوع وخلافه فلم يشحذوا على حساب كراماتهم وموقعهم السياسي / كحال العربان والحسم بالحروب للقوه البريه وهذا مفروغ منه ومتسالم عليه .
فحق للايرانيين تقليد الكوريين الشماليين غرماء الامريكان وأعدائهم / مادأمت هذه تكنلوجيتهم وما بلغت / ومن سار على الدرب وصل وليظل الاعراب ينعقوا بتكرار مصطلحات لايعرفون فحواها فيظنونها ذما وهي مدح ! .
فالضرب من بعد يملك الروس وحلفائهم ما يقللوا فاعليته قبال الولايات المتحده الاقوى من الغرب فكيف بالغرب / فأين صواريخهم العابره والمهلكه للحاملات كالسبرن وغيرها وأين مظلاتهم الدفاعيه الجويه لضرب القاذفه بعد تحليقها بجو بلادها قبل الاقلاع ! للقصف .
المشكل ألقاء الكلام على عواهنه وتكرار مصطلح بلا درايه وثقافه لاحقه له ! وتكرار ما يتم سماعه وفقط / بعتراف الولايات المتحده أن نسبة قصف الاهداف العراقيه مرده للكثافه لا الدقه / وأنهم وأجهو صعوبات التصويب الليزري والاستشعاري بسبب الدخان ! فكيف بغير العراق .
تمكنت الجمهوريه من توطيد عدة مستويات دفاعيه جويه والقيام بالربط الحزامي النيراني المكثف مدعوما بالرادارات القادره على كشف الهدف من مسافه شاسعه تقدر ب 300 كيلومتر لكشف الاهداف الجويه المعاديه / بالاضافه لاءجرائات مقاومة التشويش المضاد .
فالتداخل بين نظم التحكم والسيطره وشبكات الرادار / وأجهزة الاستشعار الالكترونيه والنظم المضاده للتشويش / تجعل من أي طيران معادي في وضع صعب / سيما دعم الدفاع الجوي بعدة مستويات وأرتفاعات للتعامل مع التهديدات المختلفه وأيران بهذا الطريق .
صواريخ السام تغطى جميع الارتفاعات ومتحركة وحدات الدفاع الجوى ستكون فعالة جدا ضد عملية مسبقة بلاضافة الى التور ام الذى يستطيع تغطية المناطق الاستراتيجية لاأظن يستطع الغرب تجاوزها "
تعليق