- ما هي الإنجازات التي حققتها وزارة الدفاع خلال السنوات الماضية في مجال الصناعات الدفاعية العسكرية؟
= لقد أنتجنا في عام 1998، ما يقرب من 714 نوعًا جديدًا من الأسلحة، وقد ارتفع هذا العدد في عام 2003، ليصل إلى 1707 أنواع من الأسلحة، أي أن معدل النمو في الصناعات العسكرية يبلغ 52٪ سنويًّا. لكن ثمة نقطة جديرة بالاهتمام في هذا الصدد وهي أن التطور الحادث في الصناعات العسكرية يرتبط بمدى احتياجات قواتنا المسلحة، ومن ثم فقد عملنا خلال الفترة الماضية على امتلاك قدرات فائقة وتطوير القدرات العسكرية الإيرانية بالشكل الذي يزيد من قدرتنا على الردع.
- ما هي أهم إنتاجاتنا العسكرية؟
= تتضمن الصناعات العسكرية الإيرانية صورايخ كروز، صواريخ باليستية، صواريخ مضادة، أسلحة مضادة للمدرعات، أنواع من الفرقاطات البحرية، طائرات، وطائرات بدون طيار.
- وماذا عن حجم المساعدات الخارجية؟
= إن معظم إنتاجنا يقوم على القدرات الذاتية لقواتنا المسلحة، ولعل أحد أسباب تفوقنا في هذا المجال هو العقوبات الكثيرة المفروضة على إيران، ومن ثم فحينما شعرنا أن جميع الأبواب مغلقة علينا لم نجد وسيلة غير الاعتماد على أنفسنا.
- هل نجحتم في تصدير هذا الإنتاج للخارج؟
= نعم، ويكفي أن صادرتنا في هذا المجال قد ارتفعت من 50 مليون دولار في عام 1997، إلى 117 مليون دولار عام 2000، ومازالت في ارتفاع.
- ما نوع هذه الصادرات؟
= تكنولوجيا دفاعية، وأحيانًا تشمل تدريب العسكريين الأجانب.
- هل صاروخ شهاب 3 صاروخ دفاعي أم رادع؟
= في سياستنا الدفاعية، لم تكن إيران هي البادئة بأي هجوم أو تهديد عسكري، وهذا مذكور ومدون، فعلى مدار الربع قرن الماضي لم تكن إيران هي البادئة بالهجوم، وإنما كانت في موقع الدفاع عن النفس، ولعل مثل هذه الأسلحة التي نتحدث عنها تأتي في إطار هذه الاستراتيجية العسكرية.
- بعض وسائل الإعلام الأجنبية تردد أن تجربة الصاروخ الأخيرة لم يكتب لها النجاح؟
= لا، لقد نجحت بنسبة 100٪ ونحن على استعداد لإعادة تجربة الصاروخ أمام المراقبين والصحفيين.
- ألم يكن تطوير هذا الصاروخ من أجل الحصول على مكانة إقليمية متميزة؟
= إننا لا نتنافس عسكريًّا مع أي دولة، ولا نرغب أو نريد خوض سباق تسلح، لكن إسرائيل حاولت تطوير مستوى صاروخها آرو، وطبعًا هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عملية تطوير الصواريخ الإيرانية، لكن حتمًا قدراتنا لا تتوقف عند هذا الحد.
- ما هي مجالات التعاون العسكري بين إيران والخارج، وما هي الدولة الأكثر تعاونًا في هذا الصدد؟
= لقد أنتجنا في عام 1998، ما يقرب من 714 نوعًا جديدًا من الأسلحة، وقد ارتفع هذا العدد في عام 2003، ليصل إلى 1707 أنواع من الأسلحة، أي أن معدل النمو في الصناعات العسكرية يبلغ 52٪ سنويًّا. لكن ثمة نقطة جديرة بالاهتمام في هذا الصدد وهي أن التطور الحادث في الصناعات العسكرية يرتبط بمدى احتياجات قواتنا المسلحة، ومن ثم فقد عملنا خلال الفترة الماضية على امتلاك قدرات فائقة وتطوير القدرات العسكرية الإيرانية بالشكل الذي يزيد من قدرتنا على الردع.
- ما هي أهم إنتاجاتنا العسكرية؟
= تتضمن الصناعات العسكرية الإيرانية صورايخ كروز، صواريخ باليستية، صواريخ مضادة، أسلحة مضادة للمدرعات، أنواع من الفرقاطات البحرية، طائرات، وطائرات بدون طيار.
- وماذا عن حجم المساعدات الخارجية؟
= إن معظم إنتاجنا يقوم على القدرات الذاتية لقواتنا المسلحة، ولعل أحد أسباب تفوقنا في هذا المجال هو العقوبات الكثيرة المفروضة على إيران، ومن ثم فحينما شعرنا أن جميع الأبواب مغلقة علينا لم نجد وسيلة غير الاعتماد على أنفسنا.
- هل نجحتم في تصدير هذا الإنتاج للخارج؟
= نعم، ويكفي أن صادرتنا في هذا المجال قد ارتفعت من 50 مليون دولار في عام 1997، إلى 117 مليون دولار عام 2000، ومازالت في ارتفاع.
- ما نوع هذه الصادرات؟
= تكنولوجيا دفاعية، وأحيانًا تشمل تدريب العسكريين الأجانب.
- هل صاروخ شهاب 3 صاروخ دفاعي أم رادع؟
= في سياستنا الدفاعية، لم تكن إيران هي البادئة بأي هجوم أو تهديد عسكري، وهذا مذكور ومدون، فعلى مدار الربع قرن الماضي لم تكن إيران هي البادئة بالهجوم، وإنما كانت في موقع الدفاع عن النفس، ولعل مثل هذه الأسلحة التي نتحدث عنها تأتي في إطار هذه الاستراتيجية العسكرية.
- بعض وسائل الإعلام الأجنبية تردد أن تجربة الصاروخ الأخيرة لم يكتب لها النجاح؟
= لا، لقد نجحت بنسبة 100٪ ونحن على استعداد لإعادة تجربة الصاروخ أمام المراقبين والصحفيين.
- ألم يكن تطوير هذا الصاروخ من أجل الحصول على مكانة إقليمية متميزة؟
= إننا لا نتنافس عسكريًّا مع أي دولة، ولا نرغب أو نريد خوض سباق تسلح، لكن إسرائيل حاولت تطوير مستوى صاروخها آرو، وطبعًا هذه الخطوة تأتي كرد فعل على عملية تطوير الصواريخ الإيرانية، لكن حتمًا قدراتنا لا تتوقف عند هذا الحد.
- ما هي مجالات التعاون العسكري بين إيران والخارج، وما هي الدولة الأكثر تعاونًا في هذا الصدد؟
= هناك 61 دولة على مستوى العالم تربطنا بها معاهدات دفاعية، فضلاً عن أننا قد وقعنا أكثر من 75 وثيقة تعاون دفاعي مشترك مع دول كثيرة أخرى. المقابله بسنة 2004 مع وزير الدفاع الايراني السابق علي شمخاني بصحيفة أيران ويذكر أهم الانجازات حتى تلك السنه .
تعليق