معك منتظر اخي الصدري
X
-
يبدو أن الأخوة لا يفهمون ما يكتب لهم أو يتعمدون عدم الفهم و الله كل أسئلتكم تمت الإجابة عليها ما عدا سؤال الوائلي من من العلماء نص قبل الألباني على ضعف هذه الزيادة :
قأقول مستعينا بالله وحده فقط :
إن كون الأمر بلاغ دليل على نهايته و ضعفه فالبلاغ غير متصل إذا لا يصح المحمول ...
و البلاغات و المعلقات ليست على شرط البخاري في صحيحه
أما من من العلماء نص على نكارة هذه الزيادة و عدم صحتها
القاضي عياض في كتابه الشفا
و كذ ابن حجر في فتح الباري حيث بين أنها ليست من الحديث ...
هذا على عجالة فأنا مشغول هذه الأيام بأمور مهمة جداً .....
أما عن سقوط البخاري فهذا من الأحلام التي ترواد البعض و لن يتحقق
دمتم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الاخوه الصدرى والوائلى
لا ادرى ما هى المشكله الان فكل ما طلبتماه قد تم الاجابه عنه .
سواء قال احد العلماء بان هذه الزياده منكره ام لا .
فنحن عندنا قاعده نسير عليها فى صحيح البخارى
ملخص الاجابه لهذا الموضوع :
كل ما جاء بالبخارى على شرط البخارى فهو صحيح باذن الله .
ما عدا ذلك يحتمل ال×طأ والصحه .
بالتاكيد انتم الان تعرفون شرط البخارى فى كتابه صحيح البخارى .
طيب هل هذا الخبر الوارد عن سيدنا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صحيح ؟؟
غير صحيح .
ما السبب فى عدم هذه الصحه .
دون انتظار اقوال العلماء فان ما خالف القران والسنه النبويه سواء فى صحيح البخارى او غيره فيضرب به عرض الحائط .
ويكفى ان اكثر من شخص على هذا المنتدى قد دخل الى موضوعك واجابك وبنفس الاجابات تقريبا .
فما هو وجه اعتراضك للان ؟
ويمكنك تحميل فتح البارى فى شرح صحيح البخارى لتفهم ما يستغلق عليك من احاديث البخارى .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رجعت لكتاب فتح الباري لابن حجر ولم اجد اي استنكار للزيادة الشنيعة
. قوله: "وفتر الوحي" تقدم القول في مدة هذه الفترة في أول الكتاب، وقوله هنا " فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه وسلم فيما بلغنا " هذا وما بعده من زيادة معمر على رواية عقيل يونس. وصنيع المؤلف يوهم أنه داخل في رواية عقيل، وقد جرى على ذلك الحميدي في جمعه فساق الحديث إلى قوله: "وفتر الوحي" ثم قال: انتهى حديث عقيل المفرد عن ابن شهاب إلى حيث ذكرنا، وزاد عنه البخاري في حديثه المقترن بمعمر عن الزهري فقال: "وفتر الوحي فترة حتى حزن " فساقه إلى آخره، والذي عندي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر، فقد أخرج طريق عقيل أبو نعيم في مستخرجه من طريق أبي زرعة الرازي عن يحيى بن بكير شيخ البخاري فيه في أول الكتاب بدونها، وأخرجه مقرونا هنا برواية معمر وبين أن اللفظ لمعمر وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر، وأخرجه أحمد ومسلم والإسماعيلي وغيرهم وأبو نعيم أيضا من طريق جمع من أصحاب الليث عن الليث بدونها، ثم إن القائل فيما بلغنا هو الزهري، ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا. وقال الكرماني: هذا هو الظاهر ويحتمل أن يكون بلغه بالإسناد المذكور، ووقع عند ابن مردويه في التفسير من طريق محمد بن كثير عن(12/359)معمر بإسقاط قوله: "فيما بلغنا" ولفظه: "فترة حزن النبي صلى الله عليه وسلم منها حزنا غدا منه " إلى آخره، فصار كله مدرجا على رواية الزهري وعن عروة عن عائشة، والأول هو المعتمد، قوله فيها " فإذا طالت عليه فترة الوحي " قد يتمسك به من يصحح مرسل الشعبي في أن مدة الفترة كانت سنتين ونصفا كما نقلته في أول بدء الوحي، ولكن يعارضه ما أخرجه ابن سعد من حديث ابن عباس بنحو هذا البلاغ الذي ذكره الزهري، وقوله: "مكث أياما بعد مجيء الوحي لا يرى جبريل فحزن حزنا شديدا حتى كاد يغدو إلى ثبير مرة وإلى حراء أخرى يريد أن يلقي نفسه فبينا هو كذلك عامدا لبعض تلك الجبال إذ سمع صوتا فوقف فزعا ثم رفع رأسه فإذا جبريل على كرسي بين السماء والأرض متربعا يقول يا محمد أنت رسول الله حقا وأنا جبريل، فانصرف وقد أقر الله عينه وانبسط جأشه ثم تتابع الوحي " فيستفاد من هذه الرواية تسمية بعض الجبال التي أبهمت في رواية الزهري وتقليل مدة الفترة والله أعلم، وقد تقدم في تفسير سورة والضحى شيء يتعلق بفترة الوحي. قوله: "فيسكن لذلك جأشه" بجيم وهمزة ساكنة وقد تسهل وبعدها شين معجمة قال الخليل الجأش النفس فعلى هذا فقوله: "وتقر نفسه" تأكيد لفظي. قوله: "عدا" بعين مهملة من العدو وهو الذهاب بسرعة، ومنهم من أعجمها من الذهاب غدوة. قوله: "بذروة جبل" قال ابن التين رويناه بكسر أوله وضمه، وهو في كتب اللغة بالكسر لا غير قلت: بل حكى تثليثه، وهو أعلى الجبل وكذا الجمل. قوله: "تبدى له جبريل" في رواية الكشميهني: "بدا له " وهو بمعنى الظهور. قوله: "فقال له مثل ذلك" زاد في رواية محمد بن كثير " حتى كثر الوحي وتتابع " قال الإسماعيلي: موه بعض الطاعنين على المحدثين فقال كيف يجوز للنبي أن يرتاب في نبوته حتى يرجع إلى ورقة ويشكو لخديجة ما يخشاه، وحتى يوفى بذروة جبل ليلقي منها نفسه على ما جاء في رواية معمر؟ قال: ولئن جاز أن يرتاب مع معاينة النازل عليه من ربه فكيف ينكر على من ارتاب فيما جاءه به مع عدم المعاينة؟ قال: والجواب أن عادة الله جرت بأن الأمر الجليل إذا قضى بإيصاله إلى الخلق أن يقدمه ترشيح وتأسيس، فكان ما يراه النبي صلى الله عليه وسلم من الرؤيا الصادقة ومحبة الخلوة والتعبد من ذلك، فلما فجئه الملك فجئة بغتة أمر خالف العادة والمألوف فنفر طبعه البشرى منه وهاله ذلك ولم يتمكن من التأمل في تلك الحال، لأن النبوة لا تزيل طباع البشرية كلها، فلا يتعجب أن يجزع مما لم يألفه وينفر طبعه منه حتى إذا تدرج عليه وألفه استمر عليه، فلذلك رجع إلى أهله التي ألف تأنيسها له فأعلمها بما وقع له فهونت عليه خشيته بما عرفته من أخلاقه الكريمة وطريقته الحسنة، فأرادت الاستظهار بمسيرها به إلى ورقة لمعرفتها بصدقه ومعرفته وقراءته الكتب القديمة، فلما سمع كلامه أيقن بالحق واعترف به، ثم كان من مقدمات تأسيس النبوة فترة الوحي ليتدرج فيه ويمرن عليه، فشق عليه فتوره إذ لم يكن خوطب عن الله بعد أنك رسول من الله ومبعوث إلى عباده، فأشفق أن يكون ذلك أمر بدئ به ثم لم يرد استفهامه فحزن لذلك، حتى تدرج على احتمال أعباء النبوة والصبر على ثقل ما يرد عليه فتح الله له من أمره بما فتح قال: ومثال ما وقع له في أول ما خوطب ولم يتحقق الحال على جليتها مثل رجل سمع آخر يقول: "الحمد لله " فلم يتحقق أنه يقرأ حتى إذا وصلها بما بعدها من الآيات تحقق أنه يقرأ، وكذا لو سمع قائلا يقول: "خلت الديار" لم يتحقق أنه ينشد شعرا حتى يقول: "محلها ومقامها" انتهى ملخصا. ثم أشار إلى أن الحكمة في ذكره صلى الله عليه وسلم ما اتفق له في هذه القصة أن يكون سببا في انتشار خبره في بطانته ومن يستمع لقوله ويصغي إليه، وطريقا في معرفتهم مباينة من سواه في أحواله لينبهوا على محله، قال: وأما إرادته إلقاء نفسه من رءوسالجبال بعدما نبئ فلضعف قوته عن تحمل ما حمله من أعباء النبوة، وخوفا مما يحصل له من القيام بها من مباينة الخلق جميعا، كما يطلب الرجل الراحة من غم يناله في العاجل بما يكون فيه زواله عنه ولو أفضى إلى إهلاك نفسه عاجلا، حتى إذا تفكر فيما فيه صبره على ذلك من العقبى المحمودة صبر واستقرت نفسه. قلت: أما الإرادة المذكورة في الزيادة الأولى ففي صريح الخبر أنها كانت حزنا على ما فاته من الأمر الذي بشره به ورقة وأما الإرادة الثانية، بعد أن تبدى له جبريل وقال له إنك رسول الله حقا فيحتمل ما قاله، والذي يظهر لي أنه بمعنى الذي قبله، وأما المعنى الذي ذكره الإسماعيلي فوقع قبل ذلك في ابتداء مجيء جبريل، ويمكن أن يؤخذ مما أخرجه الطبري من طريق النعمان بن راشد عن ابن شهاب فذكر نحو حديث الباب وفيه: "فقال لي يا محمد أنت رسول الله حقا قال فلقد هممت أن أطرح نفسي من حالق جبل " أي من علوه(12/360)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قلت أنا في مشاركة سابقة لي :
و كذ ابن حجر في فتح الباري حيث بين أنها ليست من الحديث ...
فنقلت أنت شرحه للحديث و نقله لكلام العلماء و لا يهمني إلا هذا الجزء :
ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
انا لونت الكلام حول سند الرواية لكي يجلب الانتباه اليه فلا تظن اني لم اكن منتبها له او اني كذبتك عندما قلت ان البلاغ ليس موصولا
ولكني نقلت الشرح وقرأته قبله نقله ولم اجد اي استنكار من بن حجر للانتحار بل وضع رواية اخرى من تفسير الطبري وفيها لفظ مختلف نوعا ما ولكنه يشير الى الانتحار فما هو تعقيبك؟
ومن من علماء السنة الذين استنكروا هذه الزيادة الشنيعة غير الالباني؟
عندما يقول عالم ان البلاغ غير موصول فهذا لا يعني انه يستنكر الانتحار ويقول هذا لا يجوز ان يصدر عن النبي(صلى الله عليه والخ وسلم)
الصحيح ان يرفض كل مسلم الزيادة سواء كانت حديث او بلاغ لانها تطعن بنبينا (صلى الله عليه واله وسلم) ولا يهمني البخاري او مسلم المهم هو النبي الكريم (صلى الله عليه واله وسلم)
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق