(((((مصطلح))))
X
-
الــــــــرد
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةالناصبي مصطلح معروف ومتفق عليه وهو اذا اطلق فلا يعني الا العداء لاهل البيت فاذا اردت التخصييص او بالاصح تخفيف المصاب ائتنا بالدليل يا صاح ولا تقل لي قال الحلي لان الحلي من المتأخرين هذه واحدة
الاخرى ان الخوئي صرح بقبول حديث الناصبي احمد بن هلال غاية ما هنالك ان الناصبي احمد بن هلال فاسد العقيدة
.... ما تمشي علينا هالحركات
والمشكلة التي تتغالفل عنها ان الواقفة انجس من النواصب عند علمائك بل وعند الائمة وشر منهم وكانوا يسمونهم الكلاب الممطورة ومع ذلك فهم عندكم ثقات وممن يؤخذ منهم الحلال والحرام فدينكم حمله اليكم الكلاب
واذا لم تقبل كلام الحلي لانه متاخر مع العلم انه معاصر لشيخ المجسمة ابن تيمية الحراني فلماذا تقبل كلام الخوئي المتاخر ؟؟؟؟؟؟؟؟
ولا تهرب من السؤال الاصلي وهو ان النواصب والخوارج عندكم اصدق الناس مع انهم يكذبون على رسول الله ص فكيف قبلتم دين النواصب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ثم اتني برواية اخذها الشيعة من واقفي بعد وقفه رواها عن امام وقف على من بعده ولم يقر بامامته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولاتنسى لماذا تاخذون عن الكذابين والوضاعين باعترافهم انفسهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعيب من الهرب لاتهرب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واذا لم تقبل كلام الحلي لانه متاخر مع العلم انه معاصر لشيخ المجسمة ابن تيمية الحراني فلماذا تقبل كلام الخوئي المتاخر ؟؟؟؟؟؟؟؟
بعدين ايها المتورط سعد القمي اخرج احمد بن هلال من التشيع ورماه بالنصب دون تخصيص واخراجه من قائمة النصب يحتاج الى دليل
اما الخوئي فلم انقل عنه انه هو من رمى العبرتائي بالنصب بل نقلت عنه انه قال
غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .
يعني حتى لو كان ناصبيا فهو ثقة ولا يضر ذلك بحجية خبره مطلقا ..مطلقا
ثم اتني برواية اخذها الشيعة من واقفي بعد وقفه رواها عن امام وقف على من بعده ولم يقر بامامته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يغنينا عن الاتيان برواية ما قاله علمائك يا بطل الابطال
خذ على سبيل المثال شيخ اشياخك المفيد يقول عن
اسحق بن حريز الواقفي والواقفة شر من النواصب
قال النجاشي : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة . روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس ، له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا جعفر بن محمد قال حدثنا عبيد الله بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن إسحاق بن جرير ( حريز ) به " . وقال الشيخ : " إسحاق بن جرير ، له أصل ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن محبوب ، عن إسحاق بن جرير ، ورواه حميد بن زياد ، عن أحمد بن ميثم ، عنه " . وعده في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي الكوفي " . ومن أصحاب الكاظم عليه السلام قائلا : " إسحاق بن جرير ، واقفي " . وعده البرقي في أصحاب الصادق عليه السلام ، وقال : " عربي كوفي " . وعده الشيخ المفيد - قدس سره - في رسالته العددية من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم
و في عبد اله بن بكير
الشيخ الطوسي : انه فطحي المذهب الا انه ثقة . وقال الكشي : قال محمد بن مسعود : عبد الله بن بكير وجماعة من الفطحية هم فقهاء أصحابنا ، وذكر جماعة منهم عمار الساباطي وعلي بن أسباط وبنو الحسن بن علي بن فضال ، علي وأخواه . وقال في موضع آخر : ان عبد الله بن بكير ممن اجتمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه وأقروا له بالفقه . وقال العلامة الحلي فانا اعتمد على روايته ، وان كان مذهبه فاسدا
ركز لي على قوله .... وان كان مذهبه فاسدا
ثم ان قولك بان التوثيق هو حال الاستقامة يحتاج لدليل والتوثيق هو على الاطلاق ((يقول الخوئي وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا ))
ولاتنسى لماذا تاخذون عن الكذابين والوضاعين باعترافهم انفسهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فعيب من الهرب لاتهرب
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الــــــــرد
لا عجب من قوم وثقوا النواصب وزادوا على ذلك بتوثيقهم قتلة العترة النبوية الطاهرة وأبناء فاطمة (سلام الله عليها) ومن اولئك :
عمر بن سعد بن ابي وقاص -- قال عنه العجلي في معرفة الثقات ج2 ص166 : ((مدني ثقة كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين)).
وذكره ابن حجر في الإصابة ج5 ص218 عن ابن فتحون أنه صحابي ، وقال في تقريب التهذيب ج1 ص717 : ((عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية)).
وفي تهذيب التهذيب ج7 ص396 انه روى عنه النسائي.
ووصفه الزركلي في الأعلام ج5 ص47 بأنه من القادة الشجعان.
- هذه المقدمة كانت بمناسبة أيام عاشوراء -
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةاعرف والله انه معاصر لشيخ الموحدين وكتاب منهاج السنة يشهد بذلك
بعدين ايها المتورط سعد القمي اخرج احمد بن هلال من التشيع ورماه بالنصب دون تخصيص واخراجه من قائمة النصب يحتاج الى دليل
اما الخوئي فلم انقل عنه انه هو من رمى العبرتائي بالنصب بل نقلت عنه انه قال
غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .
يعني حتى لو كان ناصبيا فهو ثقة ولا يضر ذلك بحجية خبره مطلقا ..مطلقا
والمسألة التي الى الآن لم تفهمها أن علماء السنة وثقوا النواصب والخوارج وذكروا بأنهم أصدق من عليها ، والخوارج أنفسهم يقرون بأنهم إذا إستحسنوا شيئاً صيروه حديثاً عن رسول الله (ص) أي أنهم يكذبون على النبي (ص) ، فالكذابين أصدق الناس عند علماء السنة ؟؟!!
هل فهمت هذا أم لم تفهمه؟!
واكرر عليك السؤال وهو : ائتني بواقفي أخذ عنه الشيعة بعد وقفه على إمام لم يقبل من بعده؟!!
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةملاحظة (جرب هذه الطريقة غيرك معي وفشل
يغنينا عن الاتيان برواية ما قاله علمائك يا بطل الابطال
خذ على سبيل المثال شيخ اشياخك المفيد يقول عن
اسحق بن حريز الواقفي والواقفة شر من النواصب
قال النجاشي : " إسحاق بن جرير بن يزيد بن جرير بن عبد الله البجلي ، أبو يعقوب ، ثقة . روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، ذكر ذلك أبو العباس ، له كتاب ، يرويه عنه جماعة ، أخبرنا محمد بن عثمان ، قال : حدثنا جعفر بن محمد قال حدثنا عبيد الله بن أحمد ، قال : حدثنا محمد بن أبي عمير ، عن إسحاق بن جرير ( حريز ) به " . وقال الشيخ : " إسحاق بن جرير ، له أصل....................الخ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
واكرر عليك السؤال وهو : ائتني بواقفي أخذ عنه الشيعة بعد وقفه على إمام لم يقبل من بعده؟!!
ولكي نزيد الجرعة ...فحديث هؤلاء الثقات الواقفة في اصطلاحات علمائك ان حديثهم موثق ولا يدخل ضمن الصحيح ولو كان اخذ حديثهم حالاستقامتهم فقط لكان حديثهم من ضمن الصحيح لانهم من الاصحاب الامامية
أما كلام المفيد والحلي الأخذ بالرواية قبل الوقف لا بعده ؟!
الشيخ المفيد يقول
من الفقهاء الاعلام ، والرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ولا طريق إلى ذم واحد منهم
والحلي يقول عن عبد الله بن بكير فانا اعتمد على روايته ، وان كان مذهبه فاسدا
يعني مع فساد مذهبه الا انه يعتمد على روايته
ارجوك اعد حساباتك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الــــــــرد
الأول: ان الناصبي المبغض لأهل البيت عليهم السلام منافق بشهادة القران الكريم وبشهادته ايضاً المنافق كاذب فكيف يأخذ الدين عن الكذابين؟!المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةواكرر عليك ما تريد الا تفهمه ..وهو ان علمائك وثقوا هؤلاء الواقفة توثيق مطلق يا فصيح ولم يخصصوا التوثيق حال وقفهم واذا كان هناك تخصيص فانت مطالب به اعانك الله على هذه البلوى ..........الخ
الثاني : ان النواصب يشهدون على انفسهم بأنهم كانوا يضعون الحديث كما ذكر ذلك ابن حجر في تهذيب التهذيب ج8 ص411 برواية صحيحة فكيف يكون من يضع الحديث اصدق واوثق من غيره مع انه يشهد بالزور على نفسه اللهم الا ان تقول بأن مذهب السنة مبني على النفاق والكذب لأنه مامن عدو ومبغض وقاتل لأهل البيت عليهم السلام إلا مدحوه وأخذوا عنه امثال عمران بن حطان بن ظبيان السدوسي الذي روى عنه البخاري وابو داود والنسائي وهو الذي مدح عبد الرحمن ابن ملجم قاتل امير المؤمنين علي (عليه السلام) وأمثال خالد بن سلمة ابن العاص الفأفاء الذي كان ينشد بني امية الأشعار التي هجأ المشركون بها رسول الله (ص) قال عنه الذهبي في سير اعلام النبلاء ج5 ص373 : (الإمام الفقيه....كان مرجئاً ينال من علي).
وأمثال شبث ابن ربعي الذي وثقه جملة من الحفاظ ارتد وصار مؤذن لسجاح ثم رجع وخرج لقتال علي (عليه السلام) ثم خرج لقتال الحسين (عليه السلام) وشارك في دمه وأمثال هؤلاء كثير ان احببت الإطلاع .
وأما كلامك في الواقفة فهو خلط لأنه الوقف غير النصب وهو انحراف بلا ريب لكن بينه وبين النصب بعد المشرقين كما تقدم توضيحه انفاً.
وكلام المفيد والحلي في الحال قبل الوقف لا بعده وطلبنا منك الاتيان برواية لهم عن امام رووها بعد ما وقفوا عليه ولم يقروا بامامته ولم تأت بها وهذا فرق بينهم وبين من يأخذ عن النواصب بعد نصبهم ويصفهم بأنهم اصدق الناس مع انهم يقولون بأنا كذابين
التعديل الأخير تم بواسطة al hoda 14; الساعة 24-01-2009, 07:34 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الــــــــرد
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةتبغى تتعنت ؟؟؟؟ تعنت لحالك لكن كلامك غير ملزم لعلمائك يا صاح
هل قرات كلام الحلي والمفيد كما يجب ان يقرأ؟؟ هل قرأت كلام الخوئي
- فلا تحاول الهروب من الموضوع الأصلي -
الأول: ان الناصبي المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) منافق بشهادة القران الكريم وبشهادته ايضاً ، المنافق كذاب فكيف يأخذ الدين عن الكذابين؟!
- والواقفي غير الناصبي المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) -
الثاني : ان النواصب يشهدون على انفسهم بأنهم كانوا يضعون الحديث كما ذكر ذلك ابن حجر في تهذيب التهذيب ج8 ص411 برواية صحيحة فكيف يكون من يضع الحديث اصدق واوثق من غيره مع انه يشهد بالزور على نفسه اللهم الا ان تقول بأن مذهب السنة مبني على النفاق والكذب لأنه مامن عدو ومبغض وقاتل لأهل البيت (عليهم السلام) إلا مدحوه وأخذوا عنه امثال عمران بن حطان بن ظبيان السدوسي الذي روى عنه البخاري وابو داود والنسائي وهو الذي مدح عبد الرحمن ابن ملجم قاتل امير المؤمنين علي (عليه السلام) وأمثال خالد بن سلمة ابن العاص الفأفاء الذي كان ينشد بني امية الأشعار التي هجأ المشركون بها رسول الله (ص) قال عنه الذهبي في سير اعلام النبلاء ج5 ص373 : (الإمام الفقيه....كان مرجئاً ينال من علي).
وكيف وثقتم امثال شبث ابن ربعي الذي ارتد وأذن لسجاح ثم قاتل امام زمانه علي ابن ابي طالب (عليه السلام) ثم خرج مع نغل بني امية والنغل عبيد الله ابن زياد لقتال الحسين (عليه السلام) وسفك دمه ومع ذلك هو من ثقاتكم !!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
زياد بن مروان القندي
قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .
قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .
وقال الشيخ في كتاب الغيبة ، فيما روى من الطعن على رواة الواقفة : " روى ابن عقدة ، عن علي بن الحسن بن فضال ، عن محمد بن عمر بن يزيد ، وعلي بن أسباط جميعا ، قالا : قال لنا عثمان بن عيسى الرواسي : حدثني زياد القندي وابن مسكان ، قالا : كنا عند أبي إبراهيم عليه السلام ، إذ قال : يدخل عليكم الساعة خير أهل الارض ، فدخل أبو الحسن الرضا عليه السلام وهو صبي ، فقلنا : خير أهل الارض ؟ ثم دنا فضمه إليه ، فقبله ، وقال : يا بني تدري ما قال ذان ؟ قال عليه السلام : نعم يا سيدي هذان يشكان في ، قال علي بن أسباط : فحدثت بهذا الحديث الحسن بن محبوب فقال : بتر الحديث ، لا ، ولكن حدثني علي بن رئاب أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لهما : : إن جحدتماه حقه أو خنتماه فعليكما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين ، يا زياد لا تنجب أنت وأصحابك أبدا ، قال علي بن رئاب : فلقيت زيادا القندي فقلت له : بلغني أن أبا إبراهيم عليه السلام قال لك : كذا وكذا ، فقال : أحسبك قد خولطت فمر وتركني فلم أكلمه ولا مررت به . قال الحسن بن محبوب : فلم نزل نتوقع لزياد دعوة أبي إبراهيم عليه السلام ، حتى ظهر منه أيام الرضا عليه السلام ما ظهر ومات زنديقا " .
قال الكشي : زياد بن مروان القندي . " حدثني حمدويه ، قال : حدثنا الحسن بن موسى ، قال : زياد هو أحد أركان الوقف . وقال أبو الحسن حمدويه : هو زياد بن مروان القندي بغدادي . حدثني محمد بن الحسن ، قال : حدثني أبو علي الفارسي ، عن محمد بن عيسى ومحمد بن مهران ، عن محمد بن إسماعيل ، عن ابن أبي سعيد الزيات ، قال : كنت مع زياد القندي حاجا ولم نكن نفترق ليلا ولا نهارا في طريق مكة وبمكة وفي الطواف ، ثم قصدته ذات ليلة فلم أره حتى طلع الفجر ، فقلت له : غمني إبطاؤك فأي شئ كانت الحال ؟ قال لي : مازلت بالابطح مع أبي الحسن يعني أبا إبراهيم وعلي ابنه عن يمينه ، فقال : يا أبا الفضل أو زياد هذا ابني علي قوله وفعله قولي وفعلي فإن كانت لك حاجة فانزلها به واقبل قوله فانه لا يقول على الله إلا الحق . قال ابن أبي سعيد : فمكثا ما شاء الله حتى حدث من أمر البرامكة ما حدث ، فكتب زياد إلى أبي الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يسأله عن ظهور هذا الامر أو الاستتار ، فكتب إليه أبو الحسن عليه السلام : أظهر فلا بأس عليك منهم ، فأظهر زياد ، فلما حدث الحدث قلنا له : يا أبا الفضل أي شئ يعدل بهذا الامر ؟ فقال لي : ليس هذا أوان الكلام فيه . قال : فلما ألححت بالكلام بالكوفة وبغداد وكل ذلك يقول لي مثل ذلك إلى أن قال لي في آخر كلامه : ويحك . فتبطل هذه الاحاديث التي رويناها . محمد بن مسعود ، قال : حدثني علي بن محمد ، قال : حدثني محمد بن أحمد ، عن أحمد بن الحسين ، عن محمد بن جمهور ، عن أحمد بن الفضل ، عن يونس بن عبد الرحمان ، قال : مات أبو الحسن عليه السلام وليس من قوامه أحد إلا وعنده المال الكثير ، وكان ذلك سبب وقفهم وجحدهم موته ، وكان عند زياد القندي سبعون ألف دينار " .
قال الكليني : أحمد بن مهران ، عن محمد بن علي ، عن زياد بن مروان القندي وكان من الواقفة . الكافي : الجزء 1 ، كتاب الحجة 4 ، باب الاشارة والنص على أبي الحسن الرضا عليه السلام 72 ، الحديث 6 .
أقول- السيد الخوئي- :لاريب في وقف الرجل وخبثه وأنه جحد حق الامام علي بن موسى عليه السلام مع استيقانه في نفسه ، فانه بنفسه قد روى النص على الرضا عليه السلام كما مر . وروى الكليني بالاسناد المقتدم ، قال ( زياد ) : دخلت على أبي إبراهيم عليه السلام وعنده ابنه أبو الحسن فقال لي : يا زياد هذا ابني فلان كتابه كتابي وكلامه كلامي ورسوله رسولي وما قال فالقول قوله . ورواها الصدوق عن أبيه قال : حدثنا سعد بن عبدالله ، عن محمد بن عيسى بن عبيد ، عن زياد بن مروان القندي نحوه . العيون : الجزء 1 ، الباب 4 ، الحديث 25 . بل قد عرفت قول الامام عليه السلام له في ما رواه الشيخ في كتاب الغيبة : ( يا زياد لاتنجب أنت وأصحابك أبدا ) وقول الحسن بن محبوب : أنه مات زنديقا ، ولكنه مع ذلك ثقة لا لاجل أن كتابه من الاصول رواه أحمد بن محمد بن مسلمة ( سلمة ) ، ذكره الشيخ في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام ( 22 ) ولا لرواية الاجلاء عنه .....، فإن جميع ذلك لا يكفي في إثبات الوثاقة على ما تقدم بل لان الشيخ المفيد وثقه . فقد عده الشيخ المفيد قدس سره في الارشاد ممن روى النص على الرضا علي بن موسى عليه السلام بالامامة من أبيه والاشارة إليه منه بذلك من خاصته وثقاته وأهل الورع والعلم والفقه من شيعته ،إذا فالرجل من الثقات وإن كان قد جحد حق الامام عليه السلام وخانه طمعا في مال الدنيا. فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
معجم رجال الحديث ( 8 / 326 )
أقول : الرجل ثبت لديه أن الرضا إمام بعد الكاظم بل هو الذي روى النص على إمامة الرضا !!! وقد حذره الإمام الكاظم إن هو جحد إمامة الرضا فإنه ملعون من الله ومن الملائكة ومن الناس أجمعين!!! ومع هذا أبى إلا إستنقاص الرضا بعد موت الكاظم وتكذيبه في إمامته رغم معرفته والتحذيرات التي وجهت إليه من الإمام الكاظم وأخذ الأموال لنفسه رادآ عرض الحائط بأوامر إمامه !!! وهذا إستنقاص حسب مقاييسكم يدخل صاحبه في فوهة النصب التي توزع عندكم بغير حساب , ومع هذا فهو ثقة!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الــــــــرد
المشاركة الأصلية بواسطة القادسيةزياد بن مروان القندي
قال النجاشي : " زياد بن مروان أبو الفضل ، وقيل أبو عبد الله الانباري القندي : مولى بني هاشم ، روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن عليهما السلام ووقف في الرضا عليه السلام .
قال الشيخ : " زياد بن مروان القندي ، له كتاب ، أخبرنا به الحسين ابن عبيدالله ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن يعقوب بن يزيد ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الصادق عليه السلام تارة ، قائلا : " زياد بن مروان القندي الانباري أبو الفضل " . وأخرى : زياد القندي . وفي أصحاب الكاظم عليه السلام ، قائلا : " زياد بن مروان القندي يكنى أبا الفضل ، له كتاب واقفي " .
وقال الشيخ في كتاب الغيبة.........الخ
لم تأتي بشيء جديد وأين الروايات التي اخذناها عنه في الحلال والحرام بعد ما وقف ؟؟؟!
وهذا نظير ابن ابي لهيعة حيث تؤخذ رواياته عندما كان مستقيماً ولم يخلط كروايته التي نقلها ابن حجر وقال انها قديم حديثه عن الخوارج حينما قالوا (كنا اذا هوينا امراً صيرناه حديثاً عن رسول الله (ص)) ولا تؤخذ برواياته بعدما كبر وأختلط
فكذلك الواقفة يؤخذ برواياتهم عنما كانوا مستقيمين الإعتقاد ولا يؤخذ برواياتهم بعد إنحرافهم
ثانثاً : فهذا نظير اماميك طلحه والزبير حيث انّا نمدحهم لمواقفهم التي وقفوها مع رسول الله (ص) لكننا نذمهم لأنهم اصبحوا بغاة خرجوا على امام زمانهم علي بن ابي طالب (صلوات الله وسلامه عليه) فتدبر يا هذا واعقل وأن شئت ازدناك لكنا نكتفي بهذا لمن القى السمع وهو شهيد
-----------------------------
ثم ايها المتورط قلنا لك اكثر من مرة الإستشكال ليس عن فساد العقيدة والإنحراف, وإنما إستشكالنا هو نفس إستشكال ابن حجر حيث قال : ((وقد كنت أستشكل توثيقهم الناصبي غاليا وتوهينهم الشيعة مطلقا ولا سيما أن عليا ورد في حقه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق)).
فالإستشكال ليس عن فساد العقيدة أيها المتورط بل هو عن نفاق الناصب المغالي في بغض علي وآل علي (عليهم السلام)
فالوقف شيء ونصب العداوة والبغضاء لأهل البيت (عليهم السلام) شيء آخر وشتان ما بينهما ، وأنت لا تميز بين الناصبي المعلن بالعداء لأهل البيت (عليهم السلام) وبين الواقفي الذي يقف على إمام معين ولم يقر بإمامته وهو إنحراف بلا ريب ، وكما قلت لك النصب له اقسام عدة ولم يوزع عندنا بغير حساب.
فالناصب المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) منافق بشهادت القران وما يزيد المصاب هو ان النواصب اعترفوا بأنفسهم أنهم كانوا يضعون الحديث ويكذبون على رسول الله (ص) فمن أين تأتيهم الوثاقة ؟؟!!
فنعيد ونكرر ، ان إستشكالنا وإستشكال ابن حجر ليس عن فساد العقيدة بل هو عن نفاق وكذب الناصبي المبغض لأهل البيت (عليهم السلام)
وعندما سألت في المشاركة رقم (8) عما نستشكل حيث قلت : ((لدي سؤال اطمع منكم ان اسمع اجابته لانه سيخدم النقاش
هل استشكالك على اهل السنة روايتهم عن ناصبي او النواصب بسبب كونهم نواصب ومبغضين لاهل البيت فقط ام بسبب ذلك وبسبب ان الناصبي ليس بثقة لانه فاسد العقيدة ؟؟؟))
فأجبتك بوضوح وقلت لك الإستشكال لأمرين وذكرتهما وكررت عليك الكلام أكثر من مرة فلا تحاول الهروب.
التعديل الأخير تم بواسطة al hoda 14; الساعة 27-01-2009, 12:08 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الهودا 14 اما انك لا تفهم واماانك لا تريد الفهم
او الاثنين معا ...قلت لك توثيق هؤلاء الواقفة توثيق عام بغض النظر عن استقامتهم من عدمها والدليل قول الخوئي
فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
اما قولك
فالناصب المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) منافق بشهادت القران
فهل ستعامل الخوئي كما تعا مل خصومك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الــــــــرد
عفواً على التأخير الذي حصل بسبب انقطاعي عن المنتدى لمدة بسبب بعض المشاغلالمشاركة الأصلية بواسطة القادسية
الهودا 14
المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
اما انك لا تفهم واماانك لا تريد الفهم
او الاثنين معا ...قلت لك توثيق هؤلاء الواقفة توثيق عام بغض النظر عن استقامتهم من عدمها والدليل قول الخوئي............
قلت لك :ائتني بواقفي أخذ عنه الشيعة بعد وقفه على إمام لم يقبل من بعده؟!! فلم تجب لحد الآن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وقلت لك :الموضوع ، إشتشكال إبن حجر عن توثيق اهل السنة للنواصب والخوارج المبغضين لعلي وآل علي (عليهم السلام) وليس عن توثيق الشيعة للواقفة
المشاركة الأصلية بواسطة القادسية
ومع ذلك فهاذ الخوئي يوثق احمد بن هلال العبرتائي مع ان سعد القمي رماه بالنصب
فهل ستعامل الخوئي كما تعا مل خصومك
lol lol اوف من عقلك ، اما انك لا تفهم واما انك لا تريد الفهم او الاثنين معاً !!، اجبتك اكثر من مرة ايها المتورط
قلت لك
المشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14من قال بان احمد بن هلال الكرخي ناصبي مبغض لعلي عليه السلام؟؟؟؟
يا صاح انت تخلط بين الناصب المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) والذي يتدين بالبغض لعلي وآل علي (عليهم السلام) وبين الذي يقف على إمام من أئمة أهل البيت (عليهم السلام) وأحمد من النوع الثاني لا الأول قال العلامة الحلي :
العلامة الحلي في خلاصة الأقوال ص433 : ((منهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي محمد بن همام : كان أحمد بن هلال من أصحاب أبي محمد ( عليه السلام ) ، فاجتمعت الشيعة على وكالة أبي جعفر محمد بن عثمان العمري بنص الحسن العسكري ( عليه السلام ) في حياته عليه ، فلما مضي الحسن ( عليه السلام ) قالت الشيعة الجماعة له : الا تقبل امر أبي جعفر محمد بن عثمان وترجع إليه وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ، فقال : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة وليس أنكر أباه يعني عثمان بن سعيد ، فلما ان اقطع ان أبا جعفر وكيل صاحب الامر ( عليه السلام ) فلا أجسر عليه ، فقالوا له : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع على يد أبي القاسم الحسين بن روح بلعنه والبراءة منه في جملة من لعن)).
فالنصب هنا غير الناصب امثال حريز بن عثمان الرحبي المبغض لعلي (عليه افضل الصلاة والسلام)..............
فالوقف شيء والنصب شيء اخر ولم يوثق الشيعة اي ناصبي مبغض ، فما موقفك من ابن حجر ومن علماء الحديث الذين وثقوا النواصب وأخذوا عنهم دينهم وهم يكذبون على الرسول (ص) بشاهدتهم أنفسهم فاين تولون يا أصحاب حريز وابراهيم الجوزجاني الذي كان أحمد بن حنبل تلميذه ويتقوى به.
و
المشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14يا صاح لاتميز بين الناصبي المعلن بالعداء لأهل البيت (عليهم السلام) وبين الواقفي والفطحي الذي يقف على إمام معين والنصب له اقسام عدة فأنت تدخل في احد الأقسام بعتبارك مبغضاً للشيعه فينطبق عليك قول الإمام ان المبغض لشيعتنا ناصبي لكن لانجري عليك احكام النصب من الكفر والنجاسة وغير ذلك.
فأجبتنيالمشاركة الأصلية بواسطة القادسية
الناصبي مصلح معروف ومتفق عليه وهو اذا اطلق فلا يعني الا العداء لاهل البيت.......
فأجبتكالمشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14ذكرت ان الناصبي له مصطلح واحد ، وهو غفلة او تمويه اوجهل من جنابكم ، لان اهل السنة والشيعة الكرام يقسمون النصب الى عدة اقسام نحن الان غي غنى عنها لكن اذا راجعت وقرات تجدها .
........................
فالعبترائي ليس ناصبي مبغض لعلي وآل علي (عليهم افضل الصلاة والسلام) فإن استطعت اثبت ذلك !!!! ، بل هو واقفي فاسد العقيده ، وموضوعنا ليس عن فساد العقيده ، هل فهمت هذا؟؟ إن لم تفهم فدع الموضوع لغيرك ولا تورط نفسك اكثر من هذا
اين اسود السنة ؟؟ هل من مجيب!!وقبل كل شيء يجب ان تفهموا عما نستشكلالمشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14ثم ايها المتورط قلنا لك اكثر من مرة الإستشكال ليس عن فساد العقيدة والإنحراف, وإنما إستشكالنا هو نفس إستشكال ابن حجر حيث قال : ((وقد كنت أستشكل توثيقهم الناصبي غاليا وتوهينهم الشيعة مطلقا ولا سيما أن عليا ورد في حقه لا يحبه إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق)).
فالإستشكال ليس عن فساد العقيدة أيها المتورط بل هو عن نفاق الناصب المغالي في بغض علي وآل علي (عليهم السلام)
فالوقف شيء ونصب العداوة والبغضاء لأهل البيت (عليهم السلام) شيء آخر وشتان ما بينهما ، وأنت لا تميز بين الناصبي المعلن بالعداء لأهل البيت (عليهم السلام) وبين الواقفي الذي يقف على إمام معين ولم يقر بإمامته وهو إنحراف بلا ريب ، وكما قلت لك النصب له اقسام عدة ولم يوزع عندنا بغير حساب.
فالناصب المبغض لأهل البيت (عليهم السلام) منافق بشهادت القران وما يزيد المصاب هو ان النواصب اعترفوا بأنفسهم أنهم كانوا يضعون الحديث ويكذبون على رسول الله (ص) فمن أين تأتيهم الوثاقة ؟؟!!
فنعيد ونكرر ، ان إستشكالنا وإستشكال ابن حجر ليس عن فساد العقيدة بل هو عن نفاق وكذب الناصبي المبغض لأهل البيت (عليهم السلام)
وعندما سألت في المشاركة رقم (8) عما نستشكل حيث قلت : ((لدي سؤال اطمع منكم ان اسمع اجابته لانه سيخدم النقاش
هل استشكالك على اهل السنة روايتهم عن ناصبي او النواصب بسبب كونهم نواصب ومبغضين لاهل البيت فقط ام بسبب ذلك وبسبب ان الناصبي ليس بثقة لانه فاسد العقيدة ؟؟؟))
فأجبتك بوضوح وقلت لك الإستشكال لأمرين وذكرتهما وكررت عليك الكلام أكثر من مرة فلا تحاول الهروب.
المشاركة الأصلية بواسطة al hoda 14الإستشكال لأمرين :
أولاً : ان الناصبي منافق بشهادة القرآن الكريم فالرواية عن الناصبي المغالي المنافق وأخذ الدين عنه وترك الشيعي المؤمن يعد غلو في الدين والأخذ عن المنافقين.
ثانياً : ان الخوارج أنفسهم يشهدون بأنهم يضعون الأحاديث التي يرونها فمن أين تأتيهم الوثاقه ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الزميل الهدى
تقول
ائتني بواقفي أخذ عنه الشيعة بعد وقفه على إمام لم يقبل من بعده؟!! فلم تجب لحد الآن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فإن قلت إن شهادة الشيخ المفيد راجعة إلى زمان روايته النص على الرضا عليه السلام ولذا قد وصفه بالورع فلا أثر لهذه الشهادة بالنسبة إلى زمان انحرافه . قلت : نعم ، إلا أن المعلوم بزواله من الرجل هو ورعه وأما وثاقته فقد كانت ثابتة ولم يعلم زوالها .
ومنه قوله
وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته
بماذا تجيب وترد على الخوئي ؟؟
لماذا تتجاهل ما انقله لك عن الخوئي ؟؟؟
تقول
فالعبترائي ليس ناصبي مبغض لعلي وآل علي (عليهم افضل الصلاة والسلام) فإن استطعت اثبت ذلك !!!! ، بل هو واقفي فاسد العقيده ، وموضوعنا ليس عن فساد العقيده ، هل فهمت هذا؟؟ إن لم تفهم فدع الموضوع لغيرك ولا تورط نفسك اكثر من هذا
لكن هل تعلم لماذا قال الخوئي
فالمتحصل : أن الظاهر أن أحمد بن هلال ثقة ، غاية الامر أنه كان فاسد العقيدة ، وفساد العقيدة لا يضر بصحة رواياته ، على ما نراه من حجية خبر الثقة مطلقا .
اتعلم لماذا ؟؟؟ لانه روى معظم اصول الشيعة ...تصدق ؟؟؟
اقول بل ناصبي والذي رماه بالنصب هو سعد بن عبد الله القمي وحتى تنفي هذه التهمة عليك ان تخرج من جلدك وتقبل ظهرك
اما كونه واقفي فلا يعفيه من النصب بل يزيده لعنة على لعنة هل تعلم بان الامام لعنه ام لا تعلم مع ذلك فهو ثقة
لذلك فزميلك القادسية لن يلتفت لاشكالاتك حتى تتبرا ممن وثق النواصب والواقفة الكلاب الممطورة حينها التفت لاشكالك يا بطل
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق