-
التعديل الأخير تم بواسطة ملك الإنترنت; الساعة 30-12-2008, 03:05 PM. -
إيران والإرهاب
الي متى وايران تمول الاحزاب الارهابية؟
الاحزاب الارهابية الي تمولها ايران
ايران تمول الاحزاب الارهابية مثل حزب الله وحركة امل وحركة حماس
وفيلق بدر وكتائب حزب الله وجيش المهدي وحزب ولي الله وجيش القدس
والجهاد الإسلامي وتنظيم القاعدة واربعة عشرة مليون فقير في ايران
وعشرة ملايين ايراني متشرد وتسعة ملايين امي في ايران
وكل هذا بسبب إيران
النظام الايراني اسوأ نظام دكتاتوري في العالمالي متى وايران تضطهد ثلاثين في المائة من شعبها؟اليوم إيران اكبر دولة للرعب في العالمالي متى وايران تحكم بالاعدام على الاطفال؟
إيران الأولى على العالم في إعدام الأطفال
حالات الإعدام الجديدة تبرز الطبيعة التعسفية للقضاء الإيراني
مصدر الخبر
http://www.hrw.org/legacy/arabic/docs/2007/06/20/iran16220.htm
لا حوار مع الإرهاب الفارسي
نصح مجموعة من الخبراء الامريكيين الرئيس الامريكي المنتخب باراك اوباما فيما يتعلق بسياسته المقبلة تجاه الارهاب الفارسي بألا يعول كثيرا على العقوبات الاقتصادية على جمهورية ايران الفارسية بل يستمر في التهديدات العسكرية وينفذها، وقال خبراء دبلوماسيون امريكيون سابقون ان العقوبات الاقتصادية وحدها لن تجدي نفعا مع الارهاب الفارسي، وفي الوقت الذي يعمل فيه الرئيس المنتخب اوباما وفريقه على بلورة السياسة المقبلة تجاه جمهورية ايران الفارسية قال فريق الخبراء والدبلوماسيين ان هجوما مركزا وخاطفا على الارهاب الفارسي سيكون الانسب والاجدى، جاء ذلك في التقرير الذي سيقدمه فريق الخبراء في مؤتمر مستقبل العلاقات بين الولايات المتحدة الامريكية تحت رئاسة اوباما وبين جمهورية ايران الفارسية.
ومضى التقرير الى القول: ان المجابهة العسكرية الحاسمة والسريعة مع الارهاب الفارسي هي الحل بعد ان ادرك الشعب الفارسي النتيجة وتغيير النظام الحاكم - الذي تم برعاية امريكية - في كل من افغانستان والعراق ورغبوا في ان يكونوا جزءا من ذلك التغيير، وبعد ان اثبتت المفاوضات الدبلوماسية والعقوبات الاقتصادية فشلها وعدم جديتها، وكان باراك اوباما قد قال في اول مؤتمر صحافي عقب انتخابه: «ان تطوير ايران سلاحا نوويا شيء غير مقبول، كما ان دعمها للمنظمات الارهابية يجب ان يتوقف»، كما تعهد اثناء حملته الانتخابية بالضغط العسكري على جمهورية ايران الفارسية لايقاف برنامجها النووي العسكري وتخصيب اليورانيوم.
على نطاق اخر وفي نفس السياق اعتبر خبراء ان باراك اوباما - الذي اعلن خلال حملته الانتخابية عزمه على المواجهة العسكرية مع الارهاب النووي الفارسي - قد يقع في فخ اذا رد على رسالة التهنئة التي وجهها اليه الرئيس الفارسي نجاد لتهنئته بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية الامريكية، ويرى الخبراء انه في حال رد اوباما على الرسالة الفارسية فسوف يضر ذلك بشعبيته في بلاده ويحسن في المقابل صورة الرئيس الفارسي في بلاده، كما ان الرد سيجعل اوباما يحيد عن الشخصية المحورية التي تمسك فعليا بزمام السلطة في النظام الفارسي وهو المرشد الأعلى للثورة الفارسية خامنئي.
أوباما قال في أول مؤتمر صحافي عقده بعد انتخابه انه سيرد بالشكل المناسب على رسالة التهنئة، أما خبير الشؤون الفارسية في مجلس العلاقات الخارجية الأمريكي فقد قال إن على إدارة أوباما أن تتجاهل قدر الإمكان الرئيس الفارسي نجاد لانه ليس محاورا جيدا ومفيدا، وقد بدأ نجمه السياسي يأفل، ولأن خامنئي يسيطر فعليا على الملف النووي والملفات المهمة الاخرى في السياسة الخارجية الفارسية.
لقد مهدت إدارة الرئيس الأمريكي الحالي بوش الطريق لأوباما عندما أرسلت المسؤول الثالث في وزارة الخارجية «وليام بيرنز» للمشاركة في اجتماع حول الارهاب الفارسي عُقد في يوليو في جنيف، ووضعت بذلك قاعدة جيدة لأوباما، ولاشك في أن الرئيس الأمريكي المنتخب أوباما سيجازف بمكانته أمام الرأي العام الأمريكي إن رد على رسالة الرئيس الفارسي نجاد المعروف في الولايات المتحدة الأمريكية بتهديداته بـ «محو إسرائيل من الخارطة!» وانكاره لواقع محرقة اليهود وحجمها ودعمه الدائم والمستمر للإرهاب العالمي.
في وسع الرئيس الأمريكي باراك أوباما توجيه اشارة جدية وحاسمة للجمهورية الإيرانية الفارسية بعد توليه السلطة في 20 يناير، فعلى سبيل المثال تعيين دبلوماسي رفيع المستوى يكلف بمتابعة ملف الارهاب النووي الفارسي حصرا. ومن أبرز التحديات التي تواجهها الإدارة الأمريكية الجديدة النفوذ الفارسي في العراق، فالمصلحة الحيوية الفارسية تكمن فيما يوصف باستراتيجية «إدارة الفوضى» كي تبقى الساحة العراقية ورقة ضغط سياسية في يد نظام الحكم في طهران لتحقيق نفوذ اقليمي واسع، ولمساومة الإدارة الأمريكية فيما يتعلق بالبرنامج النووي العسكري الفارسي.
لم يعد الحوار مجديا مع الارهاب الفارسي ولابد من المواجهة العسكرية الحاسمة كتحول دراماتيكي كامل في العلاقات السياسية بين الولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية ايران الفارسية منذ الثورة الفارسية عام 1979
***
... ألا فخذوا من ناصح بنصيب
حذرت حركة الانقاذ الوطني الاحوازي من وجود حشود عسكرية فارسية تتمركز في منطقة «سر بندر» التابعة لمدينة «معشور» قبالة الخليج العربي، وعلى مسافة لا تزيد على «100» كيلو متر عن القواعد العسكرية الأمريكية في كل من العراق ودولة الكويت، الأمر الذي يؤكد النوايا العدوانية التوسعية لجمهورية ايران الفارسية تجاه جيرانها. ويفرض نظام الحكم الفارسي تعتيما اعلاميا حول تلك التحركات والحشود، بعد ان حولها إلى معسكرات مغلقة ومسقوفة وفرض حولها حزاما أمنيا محكما بعد ان اعتبر تلك الترتيبات منطقة عسكرية.
aalhadlaq@alwatan.com.kw
تاريخ النشر 25/12/2008
مصدر الخبر
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?tabid=164&article_id=472064&AuthorID= 1101
-
يبدو أنك متابع جيد للجرائد والتقارير الأمريكية .... ارجو ان تظل على حالك هذا لنفوز قوزاً عظيما مع أحبائك الامريكان وتظل بعيدا عن ايران بحلوها ومرها ..... اللهم صلى على محمد وال محمدتعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم
المشاركة الأصلية بواسطة ملك الإنترنت
نكتة بايخة فرجاءً مرة ثانية لا تعيدها
تعليق
-
يبدو ان مشاركتك يا انتيرنيت امريكا لم تكن موفقا فيها بل والاكثر من هذا فانني اراك مدافعا بارعا عن امريكا والصهيونية وكانك ناطقا رسميا عنهم اما اتهامك لايران وحزب الله وحماس وكل الحركات الشريفة بالارهاب تذكرني بخطاب بوش لما صنف ايران وحزب الله بمحور الشر .
وانا اسالك يا انتيرنيت امريكا فبماذا تسمي الغطرسة الاسرائلية ضد الاطفال والنساء والشيوخ في قطاع غزة ,,?
هذا وقد لا تستغرب ان قلت لك ان لولا خط الممانعة اي ايران الاسلام و مقاومة حزب الله والفلسطنيين لكانت اسرائيل قد ابتلعت منطقة الشرق الاوسط دفعة واحدة لتحقيق حلمها بانشاء دولتها الكبرى من النهر الى النهر .
اما ادعاؤك بان النظام الايراني اسوا نظام في العالم اقول لك ولكل الحاقدين على الجمهورية الاسلامية ان شعب ان يران ينعم بديموقراطية قل نضيرها في بلدان عديدة والاكثر من هذا ان الديموقراطية في ايران قد تجاوزت ديموقراطيات الدول الغربية . وساذكر لك ماقالته الجماعات الحقوقية المدنية في الولايات المتحدة الامريكية ان انتخاب باراك اوباما رئيسا للولايات المتحدة الامريكية ادى الى زيادة جرائم الكراهية ضد الاقليات العرقية وقال مركز - سادرن بوفرتي - ان هناك تقارير تفيد بوقوع المئات من حواث الانتهاكات والترويع بدافع الكراهية والعنصرية .
اما ايران فان كل اطياف شعبها ممثلين في البرلمان بما فيهم الاقليات الدينية باستثناء الارهابيين الوهابيين .
والحقيقة ان الغرب بات جد قلقا من التطور الديموقراطي في ايران وهذا ما عبر عنه بعض المراقبين السياسيين (من ان ايران اول بلد متصالح مع شعبه .) وهذا مانعكس فعلا في تقدمها في كل المجالات العلمية والعسكرية والسياسية والثقافية وغيرها .
واخيرا اقول لك ياانتيرنيت امريكا واقول لكل البؤساء الذين يراهنون على اسقاط النظام الاسلامي كونوا مطمئنين فان الجمهورية الاسلامية ستبقى واقفة شامخة منصورة من الله تعالى و محروسة بعين الله .
اللهم بحق المظلوم الغريب في كربلاء (ع) اسالك ان تصلي على محمد وال محمد وان تحفظ الجمهورية الاسلامية في ايران من كيد الحاقدين من الصهلينة والامريكيين ومنافقي خلق والنواصب ..تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حياة لعلابتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حياة لعلابالتعديل الأخير تم بواسطة ملك الإنترنت; الساعة 02-01-2009, 03:03 PM.تعليق
-
المشكلة ليس في ايران المشكلة في العقول الخاوية
التي لا تعرف معنى الارهاب لا نها تسير خلف
امريكا واسرائيل التي هي ام الارهاب .
فجعلت العقول التي لاتميز بين الحق والباطل تهلهل
لها فتسمي المجاهدين والمظلومين ارهاب
فاسئلك بضميرك ان بقي منه شي
من اتى لنا بالارهاب اليس امريكا
فهم ياتون من اواخر الدنيا يقتلون رجالنا ونسائنا واطفالنا
بالباطل وجنابك وامثالك يسمونهم اصحاب فضل علينا
ولاتستطيع الطعن باسيادك الامريكان الا لانك مستفيد منهم
نسيتوا دينكم مقابل اموال بخسه فتعسا لكم
يااصحاب الحرية الزائفة وياانصار الباطلتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ملك الإنترنت
أنا إيراني و لا اعرف عم يتحدث هذا الرجل!!!
دماغک خربان!
أما بالنسبة لدعم إيران لحرکات المقاومة فهذا فخرنا و واجبنا الديني و الإنساني و لا نخاف من لوم العملاء و المخدرين بالخطاب الصهيوني الأمريکي مثل حضرتک!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد محمد صادقتعليق
-
وللاسف الشديد ان جل ما قدمته يا انتيرنيت امريكا لم يكن صحيحا وانما اخذته من الاعلام المعادي للاسلام فهل يتصور عاقلا ان 99في المائة من الارانيين هم ضد الجمهورية الاسلامية ?
انني اسالك كيف تقول عن المشاركة الكثيفة للمواطنين الايرانيين في الانتخابات الرئاسية الاخيرة ,,?والتي كانت نسبة المشاركة فيها جد عالية .
ثم ماذا تقول عن قوة التعبئة والتي بلغ عدد المتطوعين فيها بعشرين مليونا ,? اوليس هؤلاء المتطوعين ايرانيين ?
اما ما قلته عن الاربعة عشر مليونا فقيرا والتخلف والجهل والتشرد ووووو ...... يشير تقريرا امريكيا ان كل 33 ثانية يولد طفلا فقيرا وكل ثلاثة ساعات يقتل طفلا بالرصاص وكشفت التقارير عن اوضاع الاطفال الامريكيين لعام 2008 ووصفوه الاسوا بين الدول الصناعية يفيد التقرير ان الاطفال في امريكا يتعرضون للاساءات والاهمال فكل 39 ثانية يولد طفلا دون تغطية صحية .
اما فيما يتعلق بان ايران تمنع الساتيليتات ارجو ان تسال الغرب الذي تعتبره نموذجك في التقدم و التحرر اسال فرنسا كيف منعت قناة المنار من البث من ساتيليت استرا ? واسالهم كيف اتخذوا اجراءاتهم الظالمة بحق قناة _ سحر - الكوثر حاليا?
الم تمنع عدت دول اروبية الحجاب في المدارس ? ان غربك المتحضر هو الذي قتل مليونان طفلا في العراق وهو الذي يكدس صواريخه النووية ليقدمها هدايا لاي شعب يريد الحرية والاستقلال كما قدهت لاطفال هوريشيما .
اما سؤالكم هل اكون مع الشعب الايراني ?جوابي هو انني مع ارادة الشعب الايراني لما اختار رئيسه بكل حرية .
وفيما يخص ادعاءكم ان دول الخليج احسن من ايران في كل شيء فاقول لكم اي حقوق ? والمراة ممنوعة في بعض هذه الدول حتى من سياقة السيارة !!!!!!!!!!!!!!!
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حياة لعلابالتعديل الأخير تم بواسطة ملك الإنترنت; الساعة 03-01-2009, 06:13 AM.تعليق
-
انت لم تجبني عن اسئلتي ////////
اما قولك ان المراة الخليجية عايشة احسن عيشة فهذا يعد اهانة بالمراة الخليجية بوجه خاص والمراة بشكل عام .
ياهذا ان الانسان اكرمه الله تعالى بالناطقية وبذلك هو يختلف عن الحيوان الغير الناطق اي العجموات .التي كل مسعاها الاكل فقط .
واخيرا لدي سؤال هل انت من المخابرات الامريكية ? وكم تتقاضى من الاموال ,?تعليق
-
انا لاادافع عن ايران لان ايران لاتحتاج من يدافع عنها
وعقولكم القاصره المعاندة لايران لانهم من اتباع اهل
البيت(ع)لا اكثر ولااقل
فالارهاب معروف لكن عميت بصيرتكم من روية الحقتعليق
-
مصدرالارهاب معروف من إيرانالمشاركة الأصلية بواسطة محمد محمد صادق
الدول العربية تقول إيران اكبر خطر علينا
امريكا وأوروبا وإسرائيل تقول ايران راعية الأرهاب
لانها تمول الأحزاب الأرهابيةتعليق
تويت
تعليق