إعـــــــلان

**رافضية حتى الموت** · 04-01-2009, 02:02 AM

محمد الوائلي
ياأخي الفاضل هؤلاء النواصب يدافعون عن سيدهم ولاكرامة لاال البيت عندهم
هل يوجد عاقل يصدق ان ابن تيميه لاانه يرد على الشيعه يقوم بتكذيب فضائل اهل البيت عليهم السلام ويقول عن الامام علي انه قاتل من اجل الاموال
بالله عليكم هل يوجد مسلم يحب اهل البيت يقول هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟

**رافضية حتى الموت** · 05-01-2009, 06:01 PM

اللهم صل على محمد وال محمد
والعن اعداء محمد وال محمد

**زهر الشوق** · 05-01-2009, 06:34 PM

المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت

اللهم صل على محمد وال محمد
والعن اعداء محمد وال محمد

سؤال أكرره وسأكرره

هل طعن الناصبي شيخ البادية في كل أحاديث رسول الله صل الله عليه وآله وسلم

أم طعن فقط في تلك التي تذكر فضائل أهل البيت عليهم السلام ؟!

**رافضية حتى الموت** · 05-01-2009, 07:12 PM

زهر الشوق
الناصبي الحقير حقده على الأمام علي عليه السلام جعله ينهش كتاب البخاري ويكذبه
عدواته لاابن عم النبي صلى الله عليه واله وسلم جعلته ينكر مافيه صحاحه

ويأتي اتباعه ويقولون انه كان يرد على الشيعه!!!
اذا استخدمنا هذا الاسلوب الواطي اذن لابأس بالتهجم على نبي الله عيسى عليه السلام من اجل الرد على النصارى!!!
تعسا لهم

**مسلم حق** · 06-01-2009, 01:23 AM

الفاضله رافضيه حتى الموت :

حقده على الشيعه جعله ينال من اهل البيت عليهم السلام

عجيب امرك
هل قراتى كتابه من الجلده للجلده ؟؟؟
طيب ماذا تقولين فى اقواله فى فضائل اهل البيت ومحبته لهم ؟؟
فى نفس الكتاب والله ولكنك لم تكلف نفسك جهدا للبحث والتقصى .

ستجدين اقوالا عديده فى نفس الكتاب .

ولم يرد وينقاش كما يناقش العقلاء بل تجرأ وكذب احاديث في البخاري وقال ان اهل المدينة لم يأخذوا علمهم من الامام علي

هذه لا ادرى عنها شيئا .

وان الامام زين العابدين لايصح ان يصلي الف ركعة في الليلة الواحده وكلام يخجل من يدعي حب النبي ان يقراه لان فيه تهجم بشع على احفاد النبي وابن عمه
كيف تأملون شفاعه المصطفى عليه الصلاة والسلام وانتم تقولون ان ابن تيميه شيخ الاسلام عندكم ؟؟؟

وهذه ايضا لا ادرى عنها شيئا

ولكن الف ركعه فى ليله واحده

بعمليه حسابيه بسيطه فان الركعه لو صلالها الامام زين العابدين فى دقيقه واحده لاحتاج الى الف دقيقه

والف دقيقه تعنى 17ساعه تقريبا

فهل الليله الواحده فيها 17 ساعه ؟؟؟؟؟؟؟؟

كما ان هؤلاء الائمه العظام لا يصلون الركعه فى دقيقه واحده هداكى الله فقد كان بعضهم يختم جزئا فى الركعه

جزئا كاملا من القران فى الركعه الواحده

انا لا انفى كلامك ولكنى ايضا لا اؤيده لانى كما قلت سابقا :

لا اعلم شيئا عن هذا الموضوع ولكن العقل الحسابى يرفض ان يصلى الامام الف ركعه فى الليله التى تبدأ من المغرب وتنتهى بالفجر وعلى اقصى تقدير فعدد ساعات الليل عشر ساعات .

هذه العشر ساعات منها جزء لبيته وزوجته واولاده ومصالحه .

عموما ساحاول اتيانكم ببعض اقوال بن تيميه فى كتابه عن اهل البيت لتروا هل هو ناصبى ام لا .

**رافضية حتى الموت** · 06-01-2009, 01:36 AM

مسلم حق

اعتقد انك الذي لم تقرأ كتاب منهاج السنة لاابن تيميه

ابن تيميه يكذب البخاري ويقول عن حديث ان اقضانا علي هو حديث غير صحيح

هل رده على الشيعه جعل ان لامانع ان يكذب صحاحه!!!!!!!!!!!!!!
اما قولك ان ابن تيميه ذكر عن فضائل اهل البيت عليهم السلام فوالله ان العقل يقف حائرا من تفكيركم!!
حتى لو مدحهم مرة فهو ينتقص من قدرهم عشرات المرات

هداك الله اترك عنك التعصب لاابن تيميه كيف ترجوا شفاعه النبي صلى الله عليه واله وسلم يوم القيامة وانت تدافع عن من يرى ان حفيده مات ميته الجاهلية !!

**كربلائية حسينية** · 06-01-2009, 01:48 AM

بسمه تعالى

لعنة الله على ابن تيمية ..إذا كان رسول الله قال الحسن و الحسين سيــــدا شباب أهل الجنة فكيف يحكم ابن تيمية أخزاه الجبار بأن الحسين مات ميتة جاهلية ..!!!!!
بل كيف يجرأ ملعون الوالدين ..

و لا أدري كيف يقول البعض أن ابن تيمية يحب آل البيت و هو من طعن بالزهراء و طعن بالفاروق الصديق علي بن

أبي طالب عليهما السلام ..

ليس من المستغرب أن يقول هذا الكلام عن سيد الشهداء الحسين عليه السلام .. فقد قال من قبل أن الفاروق علي

أمير المؤمنين (ع) كان يشرب الخمر حاااااااشاك مولاي ...

لو قالها عن عائشة لحللتم دمه ...

مأجورة عزيزتي رافضية حتى الموت ...

**مسلم حق** · 06-01-2009, 01:55 AM

انقل لكم بعض

**مسلم حق** · 06-01-2009, 02:00 AM

انقل لكم بعض ما وجدته عندى من منهاج السنه عن اقوال بن تيميه ورده على الشيعه :

وأما قوله ( يقصد الشيعى ) وكان ولداه سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدا شباب أهل الجنة إمامين بنص النبي صلى الله عليه وسلم

وهنا رد الشيخ بن تيميه :

فيقال الذي ثبت بلا شك عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيح أنه قال عن الحسن إن ابني هذا سيد وإن الله سيصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين وثبت عنه في الصحيح أنه كان يقعده وأسامه بن زيد على فخذه ويقول اللهم إني أحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما وهذا يدل على أن ما فعله الحسن من ترك القتال على الإمامة وقصد الاصلاح بين المسلمين كان محبوبا يحبه الله ورسوله ولم يكن ذلك مصيبة بل كان ذلك أحب إلى الله ورسول من اقتتال المسلمين ولهذا أحبه وأحب أسامه بن زيد ودعا لهما فإن كلاهما كان يكره القتال في الفتنة فأما أسامة فلم يقاتل لا مع على ولا مع معاوية والحسن كان دائما يشير على علي بترك القتال وهذا نقيض ما عليه الرافضة من أن ذلك الصلح كان مصيبة وكان ذلا ولو كان هناك إمام معصوم يجب على كل أحد طاعته ومن تولى غيره كانت ولايته باطلة لا يجوز أن يجاهد معه ولا يصلي خلفه لكان ذلك الصلح من أعظم المصائب على أمة محمد صلى الله عليه وسلم وفيه فساد دينها فأي فضيلة كانت تكون للحسن بذلك حتى يثنى عليه به وإنما غايته أن يعذر لضعفه عن القتال الواجب والنبي صلى الله عليه وسلم جعل الحسن في الصلح سيدا محمودا ولم يجعله عاجزا عذورا ولم يكن الحسن أعجز عن القتال من الحسين بل كان أقدر على القتال من الحسين والحسين قاتل حتى قتل فإن كان ما فعله الحسين هو الأفضل الواجب كان ما فعله الحسن تركا للواجب أو عجزا عنه وإن كان ما فعله الحسن هو الأفضل الأصلح جل على أن ترك القتال هو الأفضل الأصلح وأن الذي فعله الحسن أحب إلى الله ورسوله مما فعله غيره والله يرفع درجات المؤمنين المتقين بعضهم على بعض وكلهم في الجنة رضي الله عنهم أجمعين
ثم إن كان النبي صلى الله عليه وسلم جعلهما إمامين لم يكونا قد استفادا الإمامة بنص على ولاستفادها الحسين بنص الحسن عليه ولا ريب أن الحسن والحسين ريحانتا النبي صلى الله عليه وسلم في الدنيا وقد ثبت أنه صلى الله عليه وسلم أدخلهما مع أبويهما تحت الكساء وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا وأنه دعاهما في المباهلة وفضائلهما كثيرة وهما من أجلاء سادات المؤمنين

هذا فقط بعض بحثى .

وقد لونت رايه وما ثبت عنده من فضل الحسن والحسين .

فهل بعد هذا القول نصب ؟؟
سيكون باذن الله لى بحثا مطولا نظرا لتاخرى اليوم .

وغدا باذن الله اكمل البحث .

</SPAN>

**رافضية حتى الموت** · 06-01-2009, 02:11 AM

كربلائية حسينية

من تجرأ على ابن عم النبي صلى الله عليه واله وسلم وقال انه مخذول خذلك الله ايها الناصبي الحقير
كيف لايتجرأ على الامام الحسين عليه السلام!!!!

قلبه يقطر حقدا وغل على اهل البيت عليهم السلام

مأجورين عزيزتي

**رافضية حتى الموت** · 06-01-2009, 02:20 AM

مسلم حق

فهل مدحه يعني انه لم ينتقص من اهل البيت عليهم السلام !!!!!!!
عجيب امرك

قال الناصبي في كتابه منهاج السنة ج2 صفحة 202 : ان علياً انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله، فمن قتل النفوس على طاعته كان مريداً للعلو في الارض والفساد، وهذا حال فرعون والله تعالى يقول : { تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين

يشبهه الامام علي عليه السلام بفارعون!!!
سود الله وجهك ياابن تيميه وحشرك الله مع فرعون ايها الناصبي النجس

يقول الناصبي ابن تيمية في منهاج سنته ج8 ص97 :

..( كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب, قد ذُكر في هذه من الاكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الاسلام)

يقول ابن تيمية الناصبي في منهاج سنته ج7 ص512 و 513:

وأما قول رسول الله لاقضاكم علي والقضاء يستلزم العلم والدين، فهذا الحديث لم يثبت وليس له إسناد تقوم به الحجة

الحديث موجود في البخاري لكن حقد الناصبي على اهل البيت اعماه

يقول في منهاج سنته ج8 ص229:
وعثمان جمع القرآن كله بلا ريب وكان أحياناً يقرؤه في ركعة، وعلي قد أخُتلف فيه هل حَفظ القرآن كُلهُ أم لا

سند قراءة عاصم التي هي من اشهر القراءت تنتهي الى الامام علي عليه السلام

اللهم احشر ابن تيميه مع اميره يزيد شارب الخمر

**روحي لامامي** · 06-01-2009, 04:34 AM

لانه ناصبي لعنه الله وحشره الله مع حبيبه يزيد

جهنم وبئس المصير لمن يتطاول بكلمه واحده عن اهل البيت صلوات ربي عليهم

**محبة أم المؤمنين** · 06-01-2009, 06:08 AM

يقول في منهاج سنته4 - 257 و258
عن الامام علي عليه السلام وفاطمة بنت النبي صلى الله عليه واله وسلم
(لم يصبروا ولم يلمزموا الجماعه بل جزعوا وفرقوا الجماعه وهذه معصية عظيمة )

هذا هو قول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " ثم لو أخذ هذا القائل يقدح في علي وفاطمة رضي الله عنهما ونحوهم بأنهم لم يصبروا ولم يلزموا الجماعة بل جزعوا وفرقوا الجماعة وهذه معصية عظيمة لكانت هذه الشناعة أوجه من تشنيع الرافضة على أبي بكر وعمر رضي الله عنهما "

أما قولك

"فأن قيل علي كان مجتهد في ذلك معتقدا ان القتال تحصل الطاعه قيل فأذا كان مثل هذا الاجتهاد مغفورا مع انه افضى الى قتل الوف من المسلمين حيث حصل الفساد ولم يحصل المطلوب من الاصلاح "

فهنا يريد شيخ الإسلام رحمه الله الرد على شبهة أمر عمر رضي الله عنه في رجم مجنونة
وهذا قوله كاملاً: " فصل قال الرافضي وأمر برجم مجنونة فقال له علي رضي الله عنه إن القلم رفع عن المجنون حتى يفيق فأمسك وقال لولا على لهلك عمر.

والجواب أن هذه الزيادة ليست معروفة في هذا الحديث ورجم المجنونة لا يخلو إما أن يكون لم يعلم بجنونها فلا يقدح ذلك في علمه بالأحكام أو كان ذاهلا عن ذلك فذكر بذلك أو يظن الظان أن العقوبات لدفع الضرر في الدنيا والمجنون قد يعاقب لدفع عدوانه على غيره من العقلاء والمجانين والزنا هو من العدوان فيعاقب على ذلك حتى يتبين له أن هذا من باب حدود الله تعالى التي لا تقام إلا على المكلف والشريعة قد جاءت بعقوبة الصبيان على ترك الصلاة كما قال صلى الله عليه وسلم مروهم بالصلاة لسبع واضربوهم عليها لعشر وفرقوا بينهم في المضاجع والمجنون إذا صال ولم يندفع صياله إلا بقتله قتل بل البهيمة إذا صالت ولم يندفع صيالها إلا بقتلها قتلت وإن كانت مملوكة لم يكن على قاتلها ضمان للمالك عند جمهور العلماء كمالك والشافعي وأحمد وغيرهم وأبو حنيفة يقول إنه يضمنها للمالك لأنه قتلها لمصلحته فهو كما لو قتلها في المخمصة والجمهور يقولون هناك قتلها بسبب منه لا بسبب عدوانها وهنا قتلها بسبب عدوانها ففي الجملة قتل غير المكلف كالصبي والمجنون والبهيمة لدفع عدوانهم جائز بالنص والاتفاق إلا في بعض المواضع كقتلهم في الإغارة والبيات وبالمنجنيق وقتلهم لدفع صيالهم وحديث رفع القلم عن ثلاثة إنما يدل على رفع الإثم لا يدل على منع الحد إلا بمقدمة أخرى وهو أن يقال من لا قلم عليه لا حد عليه وهذه المقدمة فيها خفاء فإن من لا قلم عليه قد يعاقب أحيانا ولا يعاقب أحيانا والفصل بينهما يحتاج إلى علم خفي ولو استكره المجنون امرأة على نفسها ولم يندفع إلا بقتله فلها قتله بل عليها ذلك بالسنة واتفاق أهل العلم فلو اعتقد بعض المجتهدين أن الزنا عدوان كما سماه الله تعالى عدوانا بقوله فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون (سورة المؤمنون). فيقتل به المجنون حتى يتبين له أن هذا حد الله فلا يقام إلا بعد العلم بالتحريم والمجنون لم يعلم التحريم لم يشنع عليه في هذا إلا من شنع بأعظم منه على غيره فلو قال قائل قتال المسلمين هو عقوبة لهم فلا يعاقبون حتى يعلموا الإيجاب والتحريم وأصحاب معاوية الذين قاتلهم علي لم يكونوا يعلمون أن لهم ذنبا فلم يجز لعلي قتالهم على ما لا يعلمون أنه ذنب وإن كانوا مذنبين فإن غاية ما يقال إنهم تركوا الطاعة الواجبة لكن كثير منهم أو أكثرهم لم يكونوا يعلمون أنه يجب عليهم طاعة علي ومتابعته بل كان لهم من الشبهات والتأويلات ما يمنع علمهم بالوجوب فكيف جاز قتال من لم يعلم أنه ترك واجبا أو فعل محرما مع كونه كان معصوما لم يكن مثل هذا قدحا في إمامة علي فكيف يكون ذلك قدحا في إمامة عمر لا سيما والقتال على ترك الواجب إنما يشرع إذا كانت مفسدة القتال أقل من مفسدة ترك ذلك الواجب والمصلحة بالقتال أعظم من المصلحة بتركه ولم يكن الأمر كذلك فإن القتال لم يحصل الطاعة المطلوبة بل زاد بذلك عصيان الناس لعلي حتى عصاه وخرج عليه خوارج من عسكره وقاتله كثير من أمراء جيشه وأكثرهم لم يكونوا مطيعين له مطلقا وكانوا قبل القتال أطوع له منهم بعد القتال فإن قيل علي كان مجتهدا في ذلك معتقدا أنه بالقتال يحصل الطاعة قيل فإذا كان مثل هذا الاجتهاد مغفورا مع أنه أفضى إلى قتل ألوف من المسلمين بحيث حصل الفساد ولم يحصل المطلوب من الصلاح أفلا يكون الاجتهاد في قتل واحد لو قتل لحصل به نوع المصلحة من الزجر عن الفواحش اجتهادا مغفورا مع أن ذلك لم يقتله بل هم به وتركه وولى الأمر إلى معرفة الأحكام في السياسة العامة الكلية أحوج منه إلى معرفة الأحكام في الحدود الجزئية وعمر رضي الله عنه لم يكن يخفى عليه أن المجنون ليس بمكلف لكن المشكل أن من ليس بمكلف هل يعاقب لدفع الفساد هذا موضع مشتبه فإن الشرع قد جاء بعقوبة غير المكلفين في دفع الفساد في غير موضع والعقل يقتضي ذلك لحصول مصلحة الناس "

فهنا شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أراد بقوله هذا إقامة الجحة على من طعن في عمر رضي الله عنه

أما قولك :

قال الناصبي في كتابه منهاج السنة ج2 صفحة 202 : ان علياً انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله، فمن قتل النفوس على طاعته كان مريداً للعلو في الارض والفساد، وهذا حال فرعون والله تعالى يقول : { تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبة للمتقين

لم أجد هذا القول

ان علياً انما قاتل الناس على طاعته لا على طاعة الله

إنما وجدت
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " فقد ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال تمرق مارقة علي حين فرقة من المسلمين تقتلهم أولى الطائفتين بالحق وقال إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظئمتين من المسلمين وقال لعمار تقتلك الفئة الباغية لم يقل الكافرة وهذه الأحاديث صحيحة عند أهل العلم بالحديث وهي مروية بأسانيد متنوعة لم يأخذ بعضهم عن بعض وهذا مما يوجب العلم بمضمونها وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الطائفتين المفترقتين مسلمتان ومدح من أصلح الله به بينهما وقد أخبر أنه تمرق مارقة وأنه تقتلها أدنى الطائفتين إلي الحق.
ثم يقال لهؤلاء الرافضة لو قالت لكم النواصب علي قد استحل دماء المسلمين وقاتلهم بغير أمر الله ورسوله على رياسته وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم سباب المسلم فسوق وقتاله كفر وقال ولا ترجعوا بعدي كفارا يضرب بعضكم رقاب بعض فيكون علي كافرا لذلك لم تكن حجتكم أقوى من حجتهم لأن الأحاديث التي احتجوا بها صحيحة وأيضا فيقولون قتل النفوس فساد فمن قتل النفوس على طاعته كان مريدا للعلو في الأرض والفساد وهذا حال فرعون والله تعالى يقول تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين فمن أراد العلو في الأرض والفساد لم يكن من أهل السعادة في الاخرة وليس هذا كقتال الصديق للمرتدين ولمانعي الزكاة فإن الصديق إنما قاتلهم على طاعة الله ورسوله لا على طاعته، فإن الزكاة فرض عليهم فقاتلهم عللا الإقرار بها وعلى أدائها. بخلاف من قاتل ليطاع هو. "

قال لو قالت لكم النواصب

أما قولك :

..( كل ما جاء في مواقف علي في الغزوات كلّ ذلك كذب, قد ذُكر في هذه من الاكاذيب العظام التي لا تتفق إلا على من لم يعرف الاسلام)

فأقول
ما قمتِ بتلوينه باللون الأحمر لم أجده في منهاج السنة
بل هذا ما وجدت

"قال الرافضي وفي غزاة أحد لما انهزم الناس كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا علي بن أبي طالب ورجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم نفر يسير أولهم عاصم بن ثابت وأبو دجانة وسهل بن حنيف وجاء عثمان بعد ثلاثة أيام فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لقد ذهبت فيها عريضة وتعجبت الملائكة من شأن على فقال جبريل وهو يعرج إلى السماء لا سيف إلا ذو الفقا ر ولا فتى إلا علي وقتل أكثر المشركين في هذه الغزاة وكان الفتح فيها على يده وروى قيس بن سعد قال سمعت عليا يقول أصابني
يوم أحد ستة عشر ضربة سقطت إلى الأرض في أربع منهن فجاءني رجل حسن الوجه اللمة طيب الريح فأخذ بضبعي فأقامني ثم قال أقبل عليهم فقاتل في طاعة الله وطاعة رسوله فهما عنك راضيان قال علي فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأخبرته فقال يا علي أما تعرف الرجل قلت لا ولكن شبهته بدحية الكلبي فقال يا علي أقر الله عينيك كان ذاك جبريل.

*والجواب أن يقال قد ذكر في هذه من الأكاذيب العظام التي لا تنفق إلا على من لم يعرف الإسلام، وكأنه يخاطب بهذه الخرافات من لا يعرف ما جرى في الغزوات، كقوله إن عليا قتل أكثر المشركين في هذه الغزاة وكان الفتح فيها على يده، فيقال آفة الكذب الجهل وهل كان في هذه الغزاة فتح بل كان المسلمون قد هزموا العدو أولا وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد وكل بثغرة الجبل الرماة وأمرهم بحفظ ذلك المكان وأن لا يأتوهم سواء غلبوا أو غلبوا فلما انهزم المشركون صاح بعضهم أي قوم الغنيمة فنهاهم أميرهم عبد الله بن جبير ورجع العدو عليهم وأمير المشركينإذ ذاك خالد بن الوليد فأتاهم من ظهورهم فصاح الشيطان قتل محمد واستشهد في ذلك اليوم نحو سبعين ولم يبق مع النبي صلى الله عليه وسلم ذلك اليوم إلا اثنا عشر رجلا فيهم أبو بكر وعمر وأشرف أبو سفيان فقال أفي القوم محمد أفي القوم محمد والحديث في الصحيحين وقد تقدم لفظه"

----

أما الآن ما رأيك أن آتيك ببعض كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من كتابه منهاج السنة النبوية؟؟

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله " وكذلك قوله لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا فقال ادعوا لي عليا فأتاه وبه رمد فبصق في عينيه ودفع الراية إليه ففتح الله على يديه وهذا الحديث أصح ما روي لعلي من الفضائل أخرجاه في الصحيحين من غير وجه وليس هذا الوصف مختصا بالأئمة ولا بعلي فإن الله ورسوله يحب كل مؤمن تقي وكل مؤمن تقي يحب الله ورسوله لكن هذا الحديث من أحسن ما يحتج به على النواصب الذين يتبرؤون منه ولا يتولونه ولا يحبونه بل قد يكفرونه أو يفسقونه كالخوارج فإن النبي صلى الله عليه وسلم شهد له بأنه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله لكن هذا الاحتجاج لا يتم على قول الرافضة الذين يجعلون النصوص الدالة على فضائل الصحابة كانت قبل ردتهم فإن الخوارج تقول في علي مثل ذلك لكن هذا باطل فإن الله ورسوله لا يطلق هذا المدح على من يعلم أنه يموت كافرا وبعض أهل الأهواء من المعتزلة وغيرهم وبعض المروانية ومن كان على هواهم الذين كانوا يبغضونه ويسبونه "

اللهم اجمع شيخ الإسلام بنبيك صلى الله عليه وسلم وصحابته أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وسائر صحابته في جناتك
اللهم آمين

**درع الإسلام** · 06-01-2009, 10:00 AM

يا رافضيّة لماذا تكذبي و تدّلسي
ألا تخجلي.

كوني منصفة وانقلي أقوال شيخ الإسلام إبن تيميّة رحمه الله بأمانة علميّة و إنصاف.
لا يمكن أن نثق فيكم

**موالي من الشام** · 06-01-2009, 10:14 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

اذا كان ابا بكر منع فدك من فاطمه وتعيبون عليه ذلك :

فالاولى بكم ان تعيبوا على على لانه لم يعطى فاطمه او ورثتها حقهم

لو كنت تفقه شيئاً من الأحكام الشرعية لما قلت هذا الكلام .
فالمرء لا يلام على ترك حقه ، وأمير المؤمنين عليه السلام كان له قبض فدك وله ترك ذلك على مايراه وما يختار سلام الله عليه .
فبعد استشهاد الزهراء عليها السلام يؤول أمر فدك بكاملها لأمير المؤمنين عليه السلام {له أصالة مايرث من الزهراء وله ملك ماترثه ذريتها عليها وعليهم السلام لأنه والدلهم ..والحديث يقول : أنت ومالك لأبيك } .

فهل جهلك سببَ حقدك أم أن حقدك جعلك تجهل أو تتجاهل أحكام الشرع .

المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

اذا كان ابا بكر كما تدعون قد حارب المرتدين للسلطه والاماره اول ما تولى الخلافه .
فيجوز القول على سيدنا على انه اول ما تولى الاماره حارب ايضا على السلطه والخلافه .
ولكن الحاصل هنا ان هذا ليس فكر بن تيميه ولا قوله بل هى من قبيل المعارضات .
فاذا كانت الشيعه ترى ان فلان اخطأ بكذا .
فسيدنا على قد قام بنفس الفعل فلماذا لا يطبق الحكم فى فلان على سيدنا على .

فعلا إذا كان هذا تفكير ابن تيمية كما تقول يا مسلم حُق فلا عتب على أتباعه وأنت أولهم .
ألا تعلم أن من حارب أمير ألمؤمنين عليه السلام في الجمل وصفين كان ناكثا لبيعته ومبتدأ لقتاله ومعتديا عليه .

بينما الأمر ليس كذلك في حروب أبي بكر فلا أهل الردة ولا مانعي الزكاة عملوا عمل عائشة وطلحة والزبير ومعاوية .

اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك .