شكرا زميلنا العزيز كريم ال البيت على قولك التالى والذى اتبسه نصا وموضوعا وحرفا حرفا :
فاعطونا رايكم فى قول كبيركم
فما لونته بالاحمر اربطوه ببعضه
وما بالازرق خلاصة قوله الرائع
بالانتظاااااااااااااااااااااااااااار
في الآية الأولى .. آية التطهير :
وجه الحقّ سُبحانه الخِطاب لزوجات رسولنا الأعظم
.. بأن أعطاهم تعليمات وأوامر .. وكان العِلة مِن إعطائهن تِلك التعليمات والأوامِر بما وضحه بلام التعليل في قوله : لـ يُذهِب .
هُنا وفي هذه الآية العظيمة المُبينة .. يُعطي جل شأنه تعليماته وأوامَِره للزوجات .. والسبب في إعطائهن تِلك التعليمات والأوامِر لِـ يُذهِب أي رِجس عن : أهل البيت ( بيت الله الحرام ) .. كيف ذلِك ؟؟
هكذا .. بياناً وشرحاً :
إن ( حرف توكيد ) .. ما ( ما قاله الله ) لهُن .. ما سببه ؟؟ .. فجاءت عِلة القول إن هذا .. ليُذهِب الرجس ( إن خالفوهُن ) عن : أهل بيته الحرام .. أهل البيت والذي منِهم رسولنا الأعظم .. وأنبياءه ورُسُله ( ويجب أن تعلم يقيناً أن أئِمتنا الأبرار الأطهار مِن رُسُل الله ) .. ولكِنهم ليسوا ( أنبياء ) .. نصّاً في بيانه ذلِك .. عِندما قال المولى لرسولنا الأعظم أنه :
رسول الله .. وخاتم ( النبيين ) .. ولم يقل أبداًً أنه ( خاتِم الرُسُل ) .. لأنه لكُل اُمّة رسول ( نصّاً ) أيضاً .
إذا الخُلاصة في بيان آية التطهير .. هوَ بياناً وتفصيلاً كما يلي :
( إن .. ما ) قاله الله .. مِن تعليمات للزوجات لـ يُذهِب الرجس عن أهل البيت ( بيته الحرام ) ويُطهِّرهُم تطهيرا .
فبعد تعليماته وأوامره للزوجات .. فقال سُبحانه .. إن ما قاله ( للزوجات ) ليُذهِب الرجس عن أهل البيت ( بيته الحرام ) ويُطهِرهم تطهيرا .
فقال : ( إنما يُريد الله ) أي الذي قاله لزوجاته سابقاً .. يُريد به لـ ( أي سببه وعِلته ) .. يُذهِب عن أهل البيت ( بيته الحرام ) الرجس ويُطهّرهم تطهيرا .. وهذا الرجس في مُخالفة الزوجات أو إحداهُن أو بعضهُن لِما قاله لهُن مِن تعليماته وأوامِره .
وجه الحقّ سُبحانه الخِطاب لزوجات رسولنا الأعظم

هُنا وفي هذه الآية العظيمة المُبينة .. يُعطي جل شأنه تعليماته وأوامَِره للزوجات .. والسبب في إعطائهن تِلك التعليمات والأوامِر لِـ يُذهِب أي رِجس عن : أهل البيت ( بيت الله الحرام ) .. كيف ذلِك ؟؟
هكذا .. بياناً وشرحاً :
إن ( حرف توكيد ) .. ما ( ما قاله الله ) لهُن .. ما سببه ؟؟ .. فجاءت عِلة القول إن هذا .. ليُذهِب الرجس ( إن خالفوهُن ) عن : أهل بيته الحرام .. أهل البيت والذي منِهم رسولنا الأعظم .. وأنبياءه ورُسُله ( ويجب أن تعلم يقيناً أن أئِمتنا الأبرار الأطهار مِن رُسُل الله ) .. ولكِنهم ليسوا ( أنبياء ) .. نصّاً في بيانه ذلِك .. عِندما قال المولى لرسولنا الأعظم أنه :
رسول الله .. وخاتم ( النبيين ) .. ولم يقل أبداًً أنه ( خاتِم الرُسُل ) .. لأنه لكُل اُمّة رسول ( نصّاً ) أيضاً .
إذا الخُلاصة في بيان آية التطهير .. هوَ بياناً وتفصيلاً كما يلي :
( إن .. ما ) قاله الله .. مِن تعليمات للزوجات لـ يُذهِب الرجس عن أهل البيت ( بيته الحرام ) ويُطهِّرهُم تطهيرا .
فبعد تعليماته وأوامره للزوجات .. فقال سُبحانه .. إن ما قاله ( للزوجات ) ليُذهِب الرجس عن أهل البيت ( بيته الحرام ) ويُطهِرهم تطهيرا .
فقال : ( إنما يُريد الله ) أي الذي قاله لزوجاته سابقاً .. يُريد به لـ ( أي سببه وعِلته ) .. يُذهِب عن أهل البيت ( بيته الحرام ) الرجس ويُطهّرهم تطهيرا .. وهذا الرجس في مُخالفة الزوجات أو إحداهُن أو بعضهُن لِما قاله لهُن مِن تعليماته وأوامِره .
فاعطونا رايكم فى قول كبيركم

فما لونته بالاحمر اربطوه ببعضه

وما بالازرق خلاصة قوله الرائع
بالانتظاااااااااااااااااااااااااااار

تعليق