اخي العزيز مرتضى افلح والله من تبرع بدمه لانقاذ مريض واهدىاجره للحسين افلح من دفع الشبهةواللغط عن قضية الامام الحسين افلح من لم يدنس مرقد الامامين الهمامين علي والحسين (ع) باراقة دم نجس على ارضه وجدرانه وكل ما سقط عليه
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد عظم الله لكم الأجر بمصاب الأمام الحسين عليه السلام السلام عليك يا سيدنا وأمامنا السجاد يا عليل كربلاء السلام على سيدتنا أم المصائب الحوراء زينب عليها السلام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا مع الأخ طالقاني حول التطبير علما أنه عند البحث في التاريخ علماء ومراجع مذهب أهل البيت عليهم السلام نجد أنه أكثر من 264 عالم ومرجع لا يجوزون التطبير . وعلى ما أعتقد يجوز التطبير فقط الشهيد الثاني والمرجع الشيرازي . كما أن أيران قد منعت هذا العام التطبير والظرب في السلاسل (الزنجيل)وهي خطوة كبيرة وناجعه .
والله افلح من طبر الذي يهمه رئي الوهابيين عليه ان لا يلمس اضرحت المعصومين (ع) ولا يرضوا يرضوا اذا اصبحتم من مذهبهم فألحقوا بهم حتى ترضوهم .ومن هم المراجع الذين حرموا التطبير ؟ لا يتجاوزوا عدد اصابع اليدى وكل شخص يعمل حسب رئي مرجعه وفي ايران التطبير ممنوع لاسباب سياسيه والله افلح من طبر
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي وائل علي لا يجوز على كل من هب ودب الأفتاء من هم المراجع الذين أوجبوا التطبير اذك لي خمسة منهم وأنا أذكر لك عشرة أو أكثر من بين 264 مرجع ورجل دين في التاريخ الشيعي ممن لا يجوزون التطبير . أريد رأي علمي وليس مجرد رأي شخصي .طيب أنت مع التطبير فلماذا هذا الهدر بالدم أليس من الأفضل التبرع بالدم الى من يحتاجه وأنا شخصيا كل سنة وبعد العاشر من محرم أتبرع بالدم الى أي شخص محتاج أليه . والأمام الحسين هو في قلوبنا ولا يحتاج الى تطبير حتى نعلن عن تمسكنا بالأمام الحسين وبقضية اهل البيت عليهم السلام .
اذكر المراجع الذين حرموا التطبير. ورجع بفكرة التبرع الى العلم الحديث الذي اثبت ان الطتبير (مثل الحجامه) والتبرع هو الفصد . وكل شخصى يحي شعائر اهل البيت (ع) حسب الطريقه التي يراها تحزنه وانتم احيوها حسب ما تريدون .اليوم الطتبير (والعياذ بالله )حرام وغدا الندب حرام وبعد غد احياء المجالس الحسينيه حرام حتى يرضو ا الوهابيه ولا يرضوا .فارضوهم انتم كما تريدون بعيدا عن الشعائر الحسينيه وعن الرقم264 بالله عليك من اين اتيت به اتعلم ان بعض المراجع يقول عن الطتبير انه وجوب كفائي والله افلح من طبر
1- إن ما ورد في التاريخ من ضرب السيدة زينب عليها السلام رأسها بالمحمل وجريان الدم من تحت قناعها وذلك بمرأى من الإمام زين العابدين عليه السلام وإقراره لعملها دليل على جوازه
2- هذه الرواية ليست ضعيفة بل صحة هذه الرواية وشهرتها كصحة العديد من قضايا كربلاء وشهرتها فهل يصح إنكار قضايا كربلاء?
3- إن مثل مولاتنا زينب الكبرى سلام الله عليها عملها حجة وطريقيتها المنجزية والمعذرية عقلائية،مع أن الأصل في الأشياء هو الجواز.
أنا وجهة نظري أن التطبير في هذا الوقت لا تتناسب مع مواقف أعداء أهل البيت عليهم السلام الذين ينتظرون أي حركة للطن في مذهب أهل البيت ز ووجهة نظركم هي عكس ذلك ,ولكل شخص حريه في التعبير ولا يجوز فرض رأي على رأي آخر(اي التزمت والتعصب) ولا توجد مزايده في حب الحسين عليه السلام فكل الشيعه هم من المحبين لأهل البيت عليهم السلام ولكن تختلف الطريقه في التعبير . ولا نصبح مثل النواصب التعصب في الرأي ولا يقبلوا بالنقاش ؟ أخوكم أبو حسين
تعليق