القدس في كلام الإمام الخميني
-إن مسألة القدس ليست مسألة شخصية،وليست خاصة ببلدٍ ما،ولا هي مسألة خاصة بالمسلمين في العصر الحاضر،بل هي قضية كل الموحدين والمؤمنين في العالم،السالفين منهم والمعاصرين والللاحقين.
-على الجميع أن يعلموا أن هدف الدول الكبرى من إيجاد إسرائيل لا يتوقف عند احتلال فلطسين،فهؤلاء يخططون-والعياذ بالله-للوصول بكلّ الدول العربية إلى نفس المصير الذي وصلت إليه فلسطين.
-أرجو التوفيق لكل المسلمين وأن يأتي ذلك اليوم الذي يتآخون فيه وأن تقلع جميع الجذور الفاسدة من البلاد الإسلامية كلها وتقلع جذور إسرائيل الفاسدة من المسجد الأقصى والبلد الإسلامي وأن نذهب معاً للصلاة ونصلي فيها صلاة الوحدة إن شاءالله.
-يجب ومن أجل تحرير القدس الإستفادة من المدافع الرشاشة المتكلة على الإيمان وقدرة الإسلام وترك اللعب بالسياسة التي يُشم منها رائحة الإستسلام والتخلي عن فكرة إرضاء القوى الكبرى.
-ما لم نعد إلى الإسلام،إسلام محمد صلى الله عليه وآله،فسوف تبقى مشاكلنا على حالها ولن نستطيع حل قضية فلسطين.
ما أحوجنا إليك يا سيدي...
-إن مسألة القدس ليست مسألة شخصية،وليست خاصة ببلدٍ ما،ولا هي مسألة خاصة بالمسلمين في العصر الحاضر،بل هي قضية كل الموحدين والمؤمنين في العالم،السالفين منهم والمعاصرين والللاحقين.
-على الجميع أن يعلموا أن هدف الدول الكبرى من إيجاد إسرائيل لا يتوقف عند احتلال فلطسين،فهؤلاء يخططون-والعياذ بالله-للوصول بكلّ الدول العربية إلى نفس المصير الذي وصلت إليه فلسطين.
-أرجو التوفيق لكل المسلمين وأن يأتي ذلك اليوم الذي يتآخون فيه وأن تقلع جميع الجذور الفاسدة من البلاد الإسلامية كلها وتقلع جذور إسرائيل الفاسدة من المسجد الأقصى والبلد الإسلامي وأن نذهب معاً للصلاة ونصلي فيها صلاة الوحدة إن شاءالله.
-يجب ومن أجل تحرير القدس الإستفادة من المدافع الرشاشة المتكلة على الإيمان وقدرة الإسلام وترك اللعب بالسياسة التي يُشم منها رائحة الإستسلام والتخلي عن فكرة إرضاء القوى الكبرى.
-ما لم نعد إلى الإسلام،إسلام محمد صلى الله عليه وآله،فسوف تبقى مشاكلنا على حالها ولن نستطيع حل قضية فلسطين.
ما أحوجنا إليك يا سيدي...
تعليق