بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمداًً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين المعصومين الغرة الميامين وعجل فرجهم
ياكريم واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهم صل على محمداً وآل محمد
اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَفِيعِ وَرَبَّ البحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ اللّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْييَ المَوْتى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الأَمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبلِها وَبرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أَحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبِيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبداً اللّهُمَّ اجْعَلْني مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالُمحامِينَ عَنْهُ وَالسّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بيْنَ يدَيهِ اللّهُمَّ إِن حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلي عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِياً فَأَخْرِجْني مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعِي في الحاضِرِ وَالبادِي اللّهُمَّ أَرِني الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَأَكْحَلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِهِ مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَأَعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْي بِهِ عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النّاسِ فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيِّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهَ وَآلِهِ وَسَلَّمَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلاّ مَزَّقَهُ وَيُحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةِ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يرَوْنَهُ بعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثمّ يضرب على فخذه الأيمن بيده ثلاثاً ويقول في كلّ مرّة): العَجَل العَجَل يا مَولايَ يا صَاحِبَ الزَّمانِ.
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه وجعلنا من أنصاره وأتباعه وأعوانه والدابين عنه والمسارعين إليه في خدمته والمجاهدين
تحت لوائه بحق محمداً وآل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين .
وعظم لك الأجر ياسيدي ومولاي بإستشهاد جدك سيد الشهداء
وشباب أهل الجنة الإمام أبي عبد الله الحسين (ع) .
اللهم صل على محمداًً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين المعصومين الغرة الميامين وعجل فرجهم
ياكريم واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللهم صل على محمداً وآل محمد
اللّهُمَّ رَبَّ النُّورِ العَظِيمِ وَرَبَّ الكُرسِيِّ الرَفِيعِ وَرَبَّ البحْرِ المَسْجُورِ وَمُنْزِلَ التَّوْراةِ وَالإِنْجِيلِ وَالزَّبورِ وَرَبَّ الظِّلِّ وَالحَرُورِ وَمُنْزِلَ القُرْآنِ العَظِيمِ وَرَبَّ المَلائِكَةِ المُقَرَّبِينَ وَالأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ اللّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِوَجْهِكَ الكَرِيمِ وَبِنُورِ وَجْهِكَ المُنِيرِ وَمُلْكِكَ القَدِيمِ يا حَيُّ يا قَيُّومُ أَسْئَلُكَ بِاسْمِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ بِهِ السَّماواتُ وَالأَرَضُونَ وَبِاسْمِكَ الَّذِي يَصْلَحُ بِهِِ الأَوَّلُونَ وَالآخِرُونَ يا حَيّاً قَبْلَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً بَعْدَ كُلِّ حَيٍّ وَيا حَيّاً حِينَ لا حَيَّ يا مُحْييَ المَوْتى وَمُمِيتَ الأَحْياءِ يا حَيُّ لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ اللّهُمَّ بَلِّغْ مَوْلانا الأَمامَ الهادِيَ المَهْدِيَّ القائِمَ بِأَمْرِكَ صَلَواتُ اللهِ عَلَيْهِ وَعَلى آبائِهِ الطّاهِرِينَ عَنْ جَمِيعِ المُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِناتِ في مَشارِقِ الأَرْضِ وَمَغارِبِها سَهْلِها وَجَبلِها وَبرِّها وَبَحْرِها وَعَنِّي وَعَنْ والِدَيَّ مِنَ الصَّلَواتِ زِنَةَ عَرْشِ اللهِ وَمِدادَ كَلِماتِهِ وَما أَحْصاهُ عِلْمُهُ وَأَحاطَ بِهِ كِتابُهُ اللّهُمَّ إِنِّي أُجَدِّدُ لَهُ في صَبِيحَةِ يَوْمي هذا وَما عِشْتُ مِنْ أَيّامي عَهْداً وَعَقْداً وَبيعَةً لَهُ في عُنُقي لا أَحُولُ عَنْها وَلا أَزُولُ أَبداً اللّهُمَّ اجْعَلْني مِنْ أَنْصارِهِ وَأَعْوانِهِ وَالذَّابِينَ عَنْهُ وَالمُسارِعِينَ إِلَيْهِ في قَضاءِ حَوائِجِهِ وَالمُمْتَثِلِينَ لأَوامِرِهِ وَالُمحامِينَ عَنْهُ وَالسّابِقِينَ إِلى إِرادَتِهِ وَالمُسْتَشْهَدِينَ بيْنَ يدَيهِ اللّهُمَّ إِن حالَ بَيْني وَبَيْنَهُ المَوْتُ الَّذِي جَعَلْتَهُ عَلي عِبادِكَ حَتْماً مَقْضِياً فَأَخْرِجْني مِنْ قَبْرِي مُؤْتَزِراً كَفَني شاهِراً سَيْفي مُجَرِّداً قَناتي مُلَبِّياً دَعْوَةَ الدّاعِي في الحاضِرِ وَالبادِي اللّهُمَّ أَرِني الطَّلْعَةَ الرَّشِيدَةَ وَالغُرَّةَ الحَمِيدَةَ وَأَكْحَلْ ناظِرِي بِنَظْرَةٍ مِنِّي إِلَيهِ وَعَجِّلْ فَرَجَهُ وَسَهِّلْ مَخْرَجَهُ وَأَوْسِعْ مَنْهَجَهُ وَاسْلُكْ بِهِ مَحَجَّتَهُ وَأَنْفِذْ أَمْرَهُ وَاشْدُدْ أَزْرَهُ وَأَعْمُرِ اللّهُمَّ بِهِ بِلادَكَ وَأَحْي بِهِ عِبادَكَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ ظَهَرَ الفَسادُ في البَرِّ وَالبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النّاسِ فَأَظْهِرِ اللّهُمَّ لَنا وَلِيِّكَ وَابْنَ بِنْتِ نَبِيِّكَ المُسَمّى بِاسْمِ رَسُولِكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهَ وَآلِهِ وَسَلَّمَ حَتّى لا يَظْفَرَ بِشَيْءٍ مِنَ الباطِلِ إِلاّ مَزَّقَهُ وَيُحِقَّ الحَقَّ وَيُحَقِّقَهُ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبادِكَ وَناصِراً لِمَنْ لا يَجِدُ لَهُ ناصِراً غَيْرَكَ وَمُجَدِّداً لِما عُطِّلَ مِن أَحْكامِ كِتابِكَ وَمُشَيداً لِما وَرَدَ مِنْ أَعْلامِ دِينِكَ وَسُنَنِ نَبِيِّكَ صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَاجْعَلْهُ اللّهُمَّ مِمَّنْ حَصَّنْتَهُ مِنْ بَأْسِ المُعْتَدِينَ اللّهُمَّ وَسُرَّ نَبِيِّكَ مُحَمَّداً صَلّىَ اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ بِرُؤْيتِهِ وَمَنْ تَبِعَهُ عَلى دَعْوَتِهِ وَارْحَمِ اسْتِكانَتَنا بعْدَهُ اللّهُمَّ اكْشِفْ هذِهِ الغُمَّةِ عَنْ هذِهِ الأُمَّةِ بِحُضُورِهِ وَعَجِّلْ لَنا ظُهُورَهُ إِنَّهُمْ يرَوْنَهُ بعِيداً وَنَراهُ قَرِيباً بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ (ثمّ يضرب على فخذه الأيمن بيده ثلاثاً ويقول في كلّ مرّة): العَجَل العَجَل يا مَولايَ يا صَاحِبَ الزَّمانِ.
اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه وجعلنا من أنصاره وأتباعه وأعوانه والدابين عنه والمسارعين إليه في خدمته والمجاهدين
تحت لوائه بحق محمداً وآل بيته الطيبين الطاهرين المعصومين .
وعظم لك الأجر ياسيدي ومولاي بإستشهاد جدك سيد الشهداء
وشباب أهل الجنة الإمام أبي عبد الله الحسين (ع) .
تعليق