ان كانت زيارة القبور عندها الوهابية بمثابة طواف فهذه مشكلة العقل الوهابي وليس مشكلتنا
زيارة القبور والتوسل بااصحابها والتبرك بهم موجودة في كتب اهل السنة
وجميع غفير من علمائهم قد ذهب القبور وتوسل بااصحابها
ابن عمر الي بياخذوا الدين واحاديث النبي منه تبرك بااثار النبي وصلى فيها
لكن الوهابية جهلاء جدا لايعرفون عقيدتهم ويريدون ان يناقشوا عقائد الاخرين!!!!!!!!
بص ياسني محب للحسين اقرا كتب وبتشوف عمل ايه علمائك يانهار ابيض دول مشركييييييييييييين خالص
ازاي مشركين وانتم بتاخدوا الدين منهم !!
حل بئى هالتناقض
واحد فول واثنين طعمية
السلام عليكم
نحن لانطوف حول المرقد الشريف بل نذهب للزياره والتبرك
لاننا نقتدي بأحاديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم حيث يقول
ان لمقتل ولدي الحسين حراره في قلوب المؤمنين لاتنطفئ الى يوم القيامه .
ويقول رسول الله
حسين مني وانا من الحسين احب الله من احب حسينا حسينا سبط من الاسباط
صدق رسول الله
لماذا لاتذهب الى صحيح مسلم او البخاري وترى الاحاديث التي نزلت بحق اهل البيت عليهم السلام
اولا يسعدني انكم تتبراون من الطواف ثانيا ما معنى تتبرك بالقبور فالصوفيون هؤلاء اناس جهله وانا اعرف بعضهم فهم قاع المجتمع ويعيشون على الخرافات ثالثا فالقبور يتم زيارتها للاتعاظ فالخير والشر بيد الله
اولا يسعدني انكم تتبراون من الطواف ثانيا ما معنى تتبرك بالقبور فالصوفيون هؤلاء اناس جهله وانا اعرف بعضهم فهم قاع المجتمع ويعيشون على الخرافات ثالثا فالقبور يتم زيارتها للاتعاظ فالخير والشر بيد الله
هذا هو كلامك عن الصوفيين هل تطبقه ايضا على علمائك الذي تأخذ منهم عقيدتك ودينك
قال الذهبي في كتابه(معجم الشيوخ) 1 / 45 : ترجمة شيخه : أحمد بن عبدالمنعم بن أحمد ابو العباس القزويني الطاوسي الصوفي .
(( أخبرنا أحمد بن عبدالمنعم غير مرة ، أنا أبو جعفر الصيدلاني كتابة ، أنا أبو علي الحداد حضورا ، أنا أبو نعيم الحافظ ، نا عبدالله بن جعفر ، ثنا محمد بن عاصم ، نا أبو أسامة ، عن عبيد الله ، عن نافع ، عن ابن عمر : (( أنه كان يكره مس قبر النبي صلى الله عليه وسلم )) .
قلتُ : كرِهَ ذلك لأنه رآه إساءة أدب ، وقد سُئِـلَ أحمد بن حنبل عن مسّ القبر النبوي وتقبيله ، فلمْ يرَ بذلك بأساً ، رواه عنه ولده عبدالله بن أحمد .
فإن قيل : فهل فعل ذلك الصحابة ؟؟ .
قيل : لأنهم عاينوه حيا ، وتملوا به وقبّلوا يده ، وكادوا يقتتلون على وضوءه ، واقتسموا شعره المُطهَّـر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تنخم لا تكاد تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن لما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالالتزام والتبجيل ، والاستلام والتقبيل، ألا ترى كيف فعل ثابت البناني ؟! كان يقبل يد أنس بن مالك ويضعها على وجهه ويقول : يد مست يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ هو مأمور بأن يحب الله ورسوله أشد من حبه لنفسه وولده والناس أجمعين ، ومن أمواله ومن الجنة وحورها ، بل خلق من المؤمنين يحبون أبا بكر وعمر أكثر من حب أنفسهم . حكى لنا جندار أنه كان بجبل البقاع فسمع رجلا سب أبا بكر فسل سيفه وضرب عنقه ، ولو كان سمعه يسبه أو يسب أباه لما استباح دمه .
ألا ترى الصحابة من فرط حبهم للنبي صلى الله عليه وسلم قالوا : ألا نسجد لك ؟ فقال : لا ، فلو أذن لهم لسجدوا له سجود إجلال وتوقير ، لا سجود عبادة ، كما قد سجد إخوة يوسف عليه السلام ، وكذلك القول في سجود المسلم لقبر النبي صلى الله عليه وسلم على سبيل التعظيم والتبجيل لا يكفر به أصلا ، بل يكون عاصيا فليُعَرَّفْ أن هذا منهيٌ عنه ، وكذلك الصلاة إلى القبر )) اهـ
عن كتاب العلل والسؤالات 2 / 492 ح 3243 لعبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه رواية أبي علي بن الصوف عنه ، قال عبد الله : سألت أبي عن الرجل يمسُّ منبر رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ويتبرّك بمسِّه ويقبِّله ويفعل بالقبر مثل ذلك رجاء ثواب الله تعالى ؟ قال : لا بأس به .
علي (ع) قال : قدم علينا اعرابي بعدما دفنّا رسول الله (ص) بثلاثة أيّام ، فرمى بنفسه على قبر النبي (ص) وحثا من ترابه على رأسه وقال :يا رسول الله قلتَ فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله سبحانه فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل عليك : ( ولو أنّهم اذ ظلموا أنفسهم جاؤوك ) الاية . وقد ظلمت نفسي وجئتك تستغفر لي . فنودي من القبر : قد غفر لك .
اخرجه : العسقلاني في المواهب اللدنيّة : 4 / 583 .
الحمزاوي المالكي في مشارق الانوار : 1 / 121 .
السمهودي في وفاء الوفا : 4 / 1399
عن أبي الدرداء قال : إنّ بلالاً ـ مؤذّن النبي (ص) ـ رأى في منامه رسول الله (ص) وهو يقول : ما هذه الجفوة يا بلال ؟ أما آن لك أن تزورني يا بلال ؟ فانتبه حزينا وجلاً خائفاً ، فركب راحلته وقصد المدينة ، فأتى قبر النبي (ص) فجعل يبكي عنده ويمرّغ وجهه عليه، فأقبل الحسن والحسين (رضي الله عنهما) فجعل يضمّهما ويقبّلهما .
اخرجه : ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق : 7 / 137 رقم 493 .
ابن الأثير في أسد الغابة : 1 / 244 رقم 493 .
المقدسي في تهذيب الكمال : 4 / 289 رقم 782
عن داود بن أبي صالح قال : أقبل مروان يوماً ، فوجد رجلاً واضعاً وجهه ـ جبهته ـ على القبر ، فأخذ مروان برقبته ، ثم قال : هل تدري ما تصنع ؟
فأقبل عليه ، فإذا أبو أيّوب الأنصاري ، فقال : نعم إنّي لم آتِ الحجر ، إنَّما جئت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، ولم آتِ الحجر ، سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : لا تبكوا على الدين إذا وليه أهله ، ولكن ابكوا على الدين إذا وليه غير أهله . ذكره منهم : 1ـ الحاكم في المستدرك 4 / 515 ، وصحّحه هو والذهبي في تلخيصه . 2ـ يحيى بن الحسن الحسيني في أخبار المدينة ، بإسناد آخر عن المطلب بن عبد الله بن حنطب ، كما في شفاء السقام للسبكي 113 . 3ـ السمهودي في وفاء الوفا 2 / 410 ، 443 نقلا عن إمام الحنابلة أحمد ، قال : رأيته بخطّ الحافظ أبي الفتح المراغي المدني . 4ـ الهيثمي في مجمع الزوائد 4 / 2 نقلاً عن أحمد
رأيك في هؤلاء العلماء والصحابة من خلال مشاركتك وردودك جهلاء يعيشون على الخرافات
ليكن بمعلومك لا نهتم لا لك ولا لغيرك سوانا طُفنا أم سعينا ولكنك ترى بأم عينك أن المراقد الشريفة المقدسة مقسمة إلى لقسم مصلّى ومزار النساء والآهر للرجال فكيف نطوف حول نصف ضريح متاح للزوار ؟والحمد للله نصنع ذلك عياناً بياناً ولا تبريراً لدينا لما نفعل بس ننتظر من الله أن يكتب لنا هذه الفضيلة عاجلاً غير آجلاً.
تعليق