تويت
الالتفات
اولا عهدنا "الالتفات" في القران وهو كما تفضلتم كثير المرات
ولكن لم نعهد هذا في الدعاء والشعر
ولكن الاهم هو
ان الالتفات هو مجرد الاختلاف من الغيبة الى المخاطب او العكس
ولكن في دعاء او شعر
نادِ علياً مظهر العجائب تجده عوناً لك في النوائب
كل همٍّ وغمٍّ سينجلي بولايتك يا علي يا علي يا علي
تحول الخطاب من "هو" (علي)
الى شيء اخر لا هو "هو" ولا هو "انت"
وانما "ولاية" علي
فلو كان الالتفات لوجب
ناد ولاية علي مظهرة العجائب ....
اضافة الى ان الشطر الاول فيه فعل نداء لعلي
والشطر الثاني كما قلنا يتحدث عن ولاية علي
مازلت اعتقد ان الشطرين مختلفان ولا يصحان لغويا او على الاقل يختلفان بالمعنى
كقولنا انتصر المسلمين بسيف علي
وقولنا انتصر المسلمين بعلي
فالقول الثاني اعم واوسع ويشمل سيف علي وحنكته وشجاعته ورمحه و و و
تعليق