بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
هناك مثل في التراث العراقي الشعبي يقول ( فلاحك وملاكك سوادي ) _ أي فلاح الأرض ومالك الأرض هو (سوادي اسم رجل ) يعني رجلا واحدا ، فخصمك هو القاضي والقاضي هو خصمك فلا مفر لك ... ولامناص لك !
هناك أحلام يسعى إليها آل الحكيم وهي إقليم الجنوب الشيعي ، وتقابلها في الجهة الثانية أحلام يسعى اليها حلفاءه في الشمال في دويلة كردية عاصمتها كركوك النفطية ..
وقد كتب الدستور العراقي بعد الاحتلال الأمريكي ( 2003م) ..أو لنقل فصل على مقاس المجلس الأعلى في الجنوب والأكراد في الشمال ...
وقد سيطر المجلس الأعلى على أكثر من محافظة في الجنوب مستخدما في ذلك جميع الأساليب :
1) تصفية الخصوم بتهمة الانتساب لحزب البعث .
2) استغلال الدين في أيام محرم وغيره بخطابات ديماغوجية تضلل الجماهير وتدقدق مشاعر هم الطائفية .
3) متابعة الأحزاب المخالفة له وطردها خارج المحافظات كما حصل مع التيار الصدري وحزب الفضيلة وجماعة المرجع الصرخي .
4) تزوير الانتخابات .
5) استغلال أموال الدولة في شراء الولاءات القبلية وغيرها .
6) استغلال النسب العلوي لتخويف الجماهير ( شارت السيد) أي من يخالف السيد تصيبه تلك الشاره بالمرض أو الموت أو انقطاع النسل .
7) استغلال المرجعية الدينية في النجف في تقوية مر
أحلام آل الحكيم :
هناك طموحات آنية يسعى اليها آل حكيم لإكتمال أحلامهم .. وهي السيطرة على محافظة البصرة .. والتي سوف ينطلقون منها لأعلان إقليم الجنوب المليء بالثروة النفطية والأضرحة الدينية التي تدر الملايين والسيطرة على مراكز الافتاء ( مرجعية النجف ) لشرعنة ممارساتهم ، ثم يحولوا ثقافة الجنوب إلى خزعبلات صفوية ونزعات طائفية وفجور بإسم زواج متعه .
نوري المالكي :
يبدو لنا ظاهرا إن هذا الرجل يتباين مع أطروحات عبد العزيز الحكيم وأولاده وشركاه .. ولكل العجب العجاب هو مهاجمة المالكي لهذا الدستور .. وطرحه المحافظة على وحدة العراق وتقوية المركز في بغداد إن أقرت الفيدراليات .. ونحن لا نثق لا بعبد العزيز الحكيم ولا شريكه المالكي ... والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ..
الجماهير العراقية هل تملك زمام أمرها :
مابين هرطقات وخرافات ورشوات آل الحكيم ، والثلاثة الذين خلفوا معه وا شتروا فيها ذمم أهل الجنوب و سخفوا فيها عقول الشيعة ... ومابين عنتريات المالكي واستعراضاته أمام شاشات الأعلام .... ضاع وتاه السواد الأعظم ولم يعد يميز بين الغث والسمين ...فقاضيهم المالكي وخصمهم المالكي ، وقاضيهم السيستاني وخصمهم السيستاني ، وقاضيهم الحكيم وخصمهم الحكيم ..
هناك أحلام يسعى إليها آل الحكيم وهي إقليم الجنوب الشيعي ، وتقابلها في الجهة الثانية أحلام يسعى اليها حلفاءه في الشمال في دويلة كردية عاصمتها كركوك النفطية ..
وقد كتب الدستور العراقي بعد الاحتلال الأمريكي ( 2003م) ..أو لنقل فصل على مقاس المجلس الأعلى في الجنوب والأكراد في الشمال ...
وقد سيطر المجلس الأعلى على أكثر من محافظة في الجنوب مستخدما في ذلك جميع الأساليب :
1) تصفية الخصوم بتهمة الانتساب لحزب البعث .
2) استغلال الدين في أيام محرم وغيره بخطابات ديماغوجية تضلل الجماهير وتدقدق مشاعر هم الطائفية .
3) متابعة الأحزاب المخالفة له وطردها خارج المحافظات كما حصل مع التيار الصدري وحزب الفضيلة وجماعة المرجع الصرخي .
4) تزوير الانتخابات .
5) استغلال أموال الدولة في شراء الولاءات القبلية وغيرها .
6) استغلال النسب العلوي لتخويف الجماهير ( شارت السيد) أي من يخالف السيد تصيبه تلك الشاره بالمرض أو الموت أو انقطاع النسل .
7) استغلال المرجعية الدينية في النجف في تقوية مر
أحلام آل الحكيم :
هناك طموحات آنية يسعى اليها آل حكيم لإكتمال أحلامهم .. وهي السيطرة على محافظة البصرة .. والتي سوف ينطلقون منها لأعلان إقليم الجنوب المليء بالثروة النفطية والأضرحة الدينية التي تدر الملايين والسيطرة على مراكز الافتاء ( مرجعية النجف ) لشرعنة ممارساتهم ، ثم يحولوا ثقافة الجنوب إلى خزعبلات صفوية ونزعات طائفية وفجور بإسم زواج متعه .
نوري المالكي :
يبدو لنا ظاهرا إن هذا الرجل يتباين مع أطروحات عبد العزيز الحكيم وأولاده وشركاه .. ولكل العجب العجاب هو مهاجمة المالكي لهذا الدستور .. وطرحه المحافظة على وحدة العراق وتقوية المركز في بغداد إن أقرت الفيدراليات .. ونحن لا نثق لا بعبد العزيز الحكيم ولا شريكه المالكي ... والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين ..
الجماهير العراقية هل تملك زمام أمرها :
مابين هرطقات وخرافات ورشوات آل الحكيم ، والثلاثة الذين خلفوا معه وا شتروا فيها ذمم أهل الجنوب و سخفوا فيها عقول الشيعة ... ومابين عنتريات المالكي واستعراضاته أمام شاشات الأعلام .... ضاع وتاه السواد الأعظم ولم يعد يميز بين الغث والسمين ...فقاضيهم المالكي وخصمهم المالكي ، وقاضيهم السيستاني وخصمهم السيستاني ، وقاضيهم الحكيم وخصمهم الحكيم ..