إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السبب في اختراع عمر لسورتي الحفد والخلع

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السبب في اختراع عمر لسورتي الحفد والخلع

    جبرئيل وبَّخ النبيَّ لأنه لعن قريش ... وعلَّمه الحفد والخلع

    ــ سنن البيهقي / ج: 2 ص: 210 :

    ( .. عن خالد بن أبي عمران قال بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم يدعو على مضر إذ جاءه جبرئيل فأومأ إليه أن أسكت فسكت ، فقال : يا محمد إن الله لم يبعثك سبَّاباً ولا لعَّاناً ! وإنما بعثك رحمة ولم يبعثك عذاباً ، ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون . ثم علمه هذا القنوت : اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونؤمن بك ونخضع لك ونخلع ونترك من يكفرك . اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ونرجو رحمتك ونخشىعذابك ونخاف عذابك الجد ، إن عذابك بالكافرين ملحق ) . ثم قال البيهقي ( هذا مرسل وقد روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه صحيحاً موصولاً ) .

    والدر المنثور / ج: 6 ص: 420

    ــ سنن النسائي / ج: 2 ص: 203 :

    ... عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت شهراً . قال شعبة لعن رجالاً وقال هشام يدعو على أحياء من أحياء العرب ثم تركه بعد الركوع . هذا قول هشام . وقال شعبة عن قتادة عن أنس أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قنت شهراً يلعن رعلاً وذكوان ولحيان .

    باب لعن المنافقين في القنوت ... عن سالم عن أبيه أنه سمع النبيَّ صلى الله عليه وسلم حين رفع رأسه من صلاة الصبح من الركعة الآخرة قال : اللهمَّ العن فلاناً وفلاناً . يدعو على أناس من المنافقين ، فأنزل الله عز وجل : ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون .

    ترك القنوت ... عن أبي مالك الأشجعي عن أبيه قال صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يقنت وصليت خلف أبي بكر فلم يقنت وصليت خلف عمر فلم يقنت وصليت خلف عثمان فلم يقنت وصليت خلف علي فلم يقنت ثم قال يا بني إنها بدعة ! .

    ــ البخاري / ج: 2 ص: 14 :

    ( .. إنما ( ! ) قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد الركوع شهراً أراه كان بعث قوماً يقال لهم القرَّاء زهاء سبعين رجلاً إلى قوم مشركين دون أولئك ... قنت النبيُّ صلى الله عليه وسلم شهراً يدعو على رعل وذكوان ) .

    ( وج: 4 ص: 35

    ( ... فقنت شهراً يدعو على رعل وذكوان وبني لحيان )

    بنو أمية تبنوا سورتي عمر ... وقرؤوهما في الصلاة !!

    ــ الإتقان / ج: 1 ص: 227 :

    وأخرج الطبراني بسند صحيح عن أبي إسحاق قال : أمَّنا أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد بخراسان فقرأ بهاتين السورتين : إنا نستعينك ، ونستغفرك !!

    ــ أسد الغابة / ج: 1 ص: 117 :

    وأما أمية بن عبد الله فإن عبد الملك استعمله على خراسان والصحيح أنه لا صحبة له .. وقد ذكر مصنفوا التواريخ والسير أمية وولايته خراسان وساقوا نسبه كما ذكرناه .

    وذكر أبو أحمد العسكري عتاب بن أسيد بن أبي العيص ثم قال : وأخوه خالد بن أسيد وابنه أمية بن خالد . ثم قال في ترجمة منفردة : أمية بن خالد بن أسيد ذكر بعضهم أن له رواية وقد روى عن ابن عمر ) .

    وتاريخ البخاري / ج: 2 ص: 7

    والجرح والتعديل / ج: 2 ص: 301

    ــ تهذيب الكمال / ج: 3 ص: 335 :

    ... عن سعيد بن عبد العزيز : دعا عبد الملك بغدائه فقال : ادع خالداً بن يزيد بن معاوية ، قال : مات يا أمير المؤمنين . قال ادع ابن أسيد ، قال : مات يا أمير المؤمنين . قال ادع روح بن زنباع ، قال : مات يا أمير المؤمنين . قال إرفع ، إرفع . قال أبو مسهر : فحدثني رجل قال : فلما ركب تَمثَّل هذين البيتين :.

    ذهبت لذاتي وانقضت آثارهم

    وغبرت بعدهم ولست بغابر

    وغبرت بعـدهم فأســكن مرة

    بـطن العقيــق ومـرة بالظـاهر

    قال خليفة بن خياط : وفي ولاية عبد الملك ، مات أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد . وقال الحافظ أبو القاسم : بلغني أن أمية بن خالد ، وخالد بن يزيد بن معاوية وروح بن زنباع ، ماتوا بالصنبرة في عام واحد . وبلغني من وجه آخر أن روحاً مات في سنة أربع وثمانين . وقال أبو بشر الدولابي : حدثني أحمد بن محمد بن القاسم ، حدثني أبي ، حدثني أبو الحسن المدائني ، قال : سنة سبع وثمانين ، فيها مات أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد . روى له النسائي وابن ماجة حديثا واحدا ) .

    ونفى القرآن عن نفسه سورتي عمر المزعومتين وبقيت الفتوى بقراءتهما !!

    ــ كتاب الأم / ج: 7 ص: 148 :

    أخبرنا بذلك عن الحسن عن الحكم عن إبراهيم وبه يأخذ وكان ابن أبي ليلى يقول يركع ويسجد ويحتسب بذلك من صلاته وكان أبو حنيفة رحمه الله تعالى ينهى عن القنوت في الفجر وبه يأخذ ويحدث به عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لم يقنت إلاشهراً واحداً حارب حياً من المشركين فقنت يدعو عليهم وأن أبا بكر رضي الله عنه لم يقنت حتى لحق بالله عز وجل وأن ابن مسعود رضي الله عنه لم يقنت في سفرٍ ولا في حضرٍ وأن عمر بن الخطاب لم يقنت وأن ابن عباس رضي الله عنه لم يقنت وأن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لم يقنت وقال يا أهل العراق أنبئت أن إمامكم يقوم لا قارئ قرآن ولاراكع يعني بذلك القنوت وأن علياً رضي الله عنه قنت في حرب يدعو على معاوية فأخذ أهل الكوفة عنه ذلك ، وقنت معاوية بالشام يدعو على علي رضي الله فأخذ أهل الشام عنه ذلك ، وكان ابن أبي ليلى رحمه الله تعالى يرى القنوت في الركعة الأخيرة بعد القراءة وقبل الركوع في الفجر ويروى ذلك عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قنت بهاتين السورتين ( اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير نشكرك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك . اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق ) وكان يحدث عن ابن عباس رضي الله عنهما عن عمر رضي الله عنه بهذا الحديث ويحدث عن علي رضي الله عنه أنه قنت .

    ــ المدونة الكبرى / ج: 1 ص: 103 :

    رواهما وأفتى باستحباب القنوت بهما !

    ــ المجموع / ج: 3 ص: 493 :

    .. والسنة أن يقول : اللهمَّ اهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت وقني شرَّ ما قضيت ، إنك تقضي ولا يقضى عليك ، إنه لا يذل من واليت تباركت وتعاليت . لما روى الحسن بن علي رضي الله عنه قال : علمني رسول الله صلي الله عليه وسلم هؤلاء الكلمات في الوتر فقال قل : اللهمَّ اهدني فيمن هديت ..إلى آخره . وإن قنت بما روي عن عمر رضي الله عنه كان حسنا ...) ثم ذكر ( السورتين ) .

    ــ فتح العزيز / ج: 4 ص: 250 :

    ... واستحب الأئمة منهم صاحب التلخيص أن يضيف إليه ( القنوت ) ماروي عن عمر رضي الله عنه.. ثم ذكر ( السورتين ) .

    وحاولوا إعطاء الشرعية لسورتي عمر فنسبوهما إلى علي !!

  • #2
    ــ كنز العمال / ج: 8 ص: 80 :

    21980 ـ عن يزيد بن أبي حبيب قال : بعث عبد العزيز بن مروان إلى عبد الله بن زرير الغافقي فقال له : والله إني لأراك جافياً ما أراك تقرأ القرآن ، قال : بلى والله إني لأقرأ القرآن ، وأقرأ منه ما لا تقرأ به ، فقال له عبد العزيز : وما الذي لا أقرأ به من القرآن ؟ قال : القنوت حدثني علي ابن أبي طالب أنه من القرآن . ( محمد بن نصر في الصلاة ) .

    21981 ـ عن عبد الله بن زرير الغافقي قال لي عبد الملك بن مروان : لقد علمت ما حملك على حبِّ أبي تراب إلا أنك أعرابي جاف فقلت : والله لقد جمعت القرآن من قبل أن يجتمع أبواك ، ولقد علمني منه علي بن أبي طالب سورتين علمهما إياه رسول الله صلى الله عليه وسلم ما علمتهما أنت ولا أبواك : اللهمَّ إنا نستعينك ونثني عليك القرآن ولا نكفرك ، ونخلع ونترك من يفجرك ، اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق .

    ــ الدر المنثور / ج: 6 ص: 421 :

    وأخرج ابن أبي شيبة وعن عبد الملك بن سويد الكاهلي أن عليَّاً قنت في الفجر بهاتين السورتين اللهمَّ إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك ولا نكفرك ونخلع ونترك من يفجرك اللهمَّ إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد نرجو رحمتك ونخشى عذابك إن عذابك بالكفار ملحق ...

    وأخرج محمد بن نصر عن يزيد بن أبي حبيب قال بعث عبد العزيز بن مروان إلى عبد الله بن رزين الغافقي فقال له والله إني لأراك جافياً ما أراك تقرأ القرآن ! قال بلى والله إني لأقرأ القرآن وأقرأ منه مالا تقرأ به . فقال له عبد العزيز وما الذي لا أقرأ به من القرآن ؟ قال القنوت حدثني علي بن أبي طالب أنه من القرآن .

    وفشلت السورتان فأنكروا قنوت عمر .. بل قنوت النبيِّ !!

    ــ مسند أحمد / ج: 3 ص: 278 :

    حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ثنا شعبة ثنا قتادة عن أنس قال : قنت رسول الله صلى الله عليه وسلم شهراً يدعو على رعل وذكوان وبني تمت فلان وعصية وعصوا الله ورسوله قال مروان يعني فقلت لأنس قنت عمر قال عمر لا !

    ( عيون الأثر / ج: 1 ص: 136 :

    عبد الله بن مسعود قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد الحرام ورفقة من المشركين من قريش ونبي الله صلى الله عليه وسلم يصلي وقد نحر قبل ذلك جزور وقد بقي فرثه وقذره ، فقال أبو جهل ألا رجل يقوم إلى هذا القذر يلقيه على محمد ؟ ونبي الله صلى الله عليه وسلم ساجد ، إذ انبعث أشقاها فقام فألقاها عليه ، قال عبد الله فهبنا أن نلقيه عنه حتى جاءت فاطمة رضي الله عنها فألقته عنه ، فقام فسمعته يقول وهو قائم يصلي : اللهمَّ اشدد وطأتك على مضر سنين كسني يوسف عليك بأبي الحكم بن هشام ( وهو أبو جهل ) وعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة والوليد ابن عتبة وعقبة بن أبي معيط وأمية بن خلف ورجل آخر . ( من هو الرجل الآخر ( ؟؟ ) !! )

    ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 71 :

    وأخرج أحمد والبخاري والترمذي والنسائي وابن جرير والبيهقي في الدلائل عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحد : اللهمَّ العن أبا سفيان اللهمَّ العن الحرث بن هشام اللهمَّ العن سهيل بن عمرو اللهمَّ العن صفوان بن أمية ، فنزلت هذه الآية : ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو بعذبهم فإنهم ظالمون . فتيب عليهم كلهم .

    وأخرج الترمذي وصححه وابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عمر قال كان النبيُّ صلى الله عليه وسلم يدعو على أربعة نفر فأنزل الله : ليس لك من الأمر شيء . الآية فهداهم الله للإسلام .

    وأخرج البخاري ومسلم وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والنحاس في ناسخه والبيهقي في سننه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا أراد أن يدعو على أحد أويدعو لأحد قنت بعد الركوع : اللهمَّ أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة والمستضعفين من المؤمنين اللهمَّ اشدد وطأتك على مضر واجعلها عليهم سنين كسني يوسف . يجهر بذلك وكان يقول في بعض صلاته في صلاة الفجر : اللهمَّ العن فلاناً وفلاناً لأحياء من أحياء العرب . يجهر بذلك حتى أنزل الله ( ليس لك من الأمر شيء ) وفي لفظ اللهمَّ العن لحيان ورعلا وذكوان وعصية عصت الله ورسوله . ثم بلغنا أنه ترك ذلك لما نزل قوله ( ليس لك من الأمر شيء ) الآية .

    وأخرج عبد بن حميد والنحاس في ناسخه عن ابن عمر أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم لعن في صلاة الفجر بعد الركوع في الركعة الآخرة فقال : اللهمَّ العن فلاناً وفلاناً ناساً من المنافقين دعا عليهم . فأنزل الله ( ليس لك من الأمر شيء ) الآية .

    وأخرج ابن إسحق والنحاس في ناسخه عن سالم بن عبد الله بن عمر قال جاء رجل من قريش إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال إنك تنهى عن السبي يقول قد سبى العرب ثم تحول فحول قفاه إلى النبيِّ صلى الله عليه وسلم وكشف استه فلعنه ودعا عليه فأنزل الله ( ليس لك من الأمر شيء ) الآية ثم أسلم الرجل فحسن إسلامه .

    ــ الموطأ / ج: 1 ص: 115 : 6

    ـ وحدثني عن مالك عن داود بن الحصين ، أنه سمع الأعرج يقول : ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان ... في قنوت الوتر اقتداء بدعائه صلى الله عليه وسلم في القنوت ) .

    ــ البخاري / ج: 1 ص: 193 :

    عن أبي هريرة قال لأ قربن صلاة النبيِّ صلى الله عليه وسلم فكان أبو هريرة رضي الله عنه يقنت في الركعة الأخرى من صلاة الظهر وصلاة العشاء وصلاة الصبح بعد ما يقول سمع الله لمن حمده فيدعو للمؤمنين ويلعن الكفار .

    ومسلم / ج: 2 ص: 135

    وسنن النسائي / ج: 2 ص: 202

    وسنن أبو داود / ج: 1 ص: 324

    ومسند أحمد / ج: 2 ص: 337 و255 و470

    وسنن البيهقي / ج: 2 ص: 198 و206

    والدر المنثور / ج: 1 ص: 307 وقال أخرجه الدارقطني .

    ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 211 :

    ( عن الفضل بن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الصلاة مثنىمثنى تشهد في كل ركعتين وتضرع وتخشع وتمسكن ثم تقنع يديك يقول ترفعهما إلى ربك مستقبلاً ببطونهما وجهك تقول يا ربِّ يا ربِّ فمن لم يقل ذلك فقال فيه قولا شديدا ! )

    وج: 4 ص: 167

    وفي آخره ( فمن لم يفعل ذلك فهي خداج ) أي صلاته ناقصة .

    ــ سنن الترمذي / ج: 1 ص: 238 :

    وفي آخره ( ومن لم يفعل ذلك فهو كذا وكذا . قال أبو عيسى : وقال غير ابن المبارك في هذا الحديث : من لم يفعل ذلك فهو خداج ) .

    تعليق


    • #3
      ــ سنن البيهقي / ج: 2 ص: 198 :

      ... عن البراء بن عازب رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان لا يصلي صلوة مكتوبةً إلا قنت فيها ! ومحمد هذا هو ابن أنس أبو أنس مولى عمر بن الخطاب ومطرف هو ابن طريف ) .

      ــ مجمع الزوائد / ج: 2 ص: 138 :

      وعن البراء أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم كان لا يصلي صلاة مكتوبة إلا قنت فيها . رواه الطبراني في الأوسط ورجاله موثقون . وعن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إنما أقنت لتدعوا ربكم وتسألوه حوائجكم ... وعن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قنت حتى مات وأبو بكر حتى مات وعمر حتى مات . رواه البزار ورجاله موثقون ).

      وحاول عمر تحريف آية ليجعل الأنصار أتباعا لقريش !

      فكر عمر : نحذف واوا فقط من آية الأنصار ...فنجعلهم تابعين إلى الأبد !

      ــ مستدرك الحاكم / ج: 3 ص: 305 :

      ( حدثنا ) أبو العباس محمدبن يعقوب ثنا الحسن بن علي بن عفان العامري ثنا أبو أسامة عن محمد بن عمرو ثنا أبو سلمة ومحمد بن إبراهيم التيمي ( قالا ) مرَّ عمر بن الخطاب برجلٍ وهو يقول ( السَّابِقون الأوَّلون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه ) إلى آخر الآية . فوقف عليه عمر فقال انصرف فلما انصرف قال له عمر من أقرأك هذه الآية ؟! قال أقرأنيها أبي بن كعب فقال انطلقوا بنا إليه فانطلقوا إليه فإذا هو متكئ على وسادة يرجل رأسه فسلم عليه فرد السلام فقال يا أبا المنذر ؟ قال لبيك . قال أخبرني هذا أنك أقرأته هذه الآية ؟! قال صدق تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال عمر أنت تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! قال نعم أنا تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات كل ذلك يقوله وفي الثالثة وهو غضبان نعم والله لقد أنزلها الله على جبريل وأنزلها جبريل على محمد فلم يستأمر فيها الخطاب ولا ابنه فخرج عمر وهو رافع يديه وهو يقول الله أكبر الله أكبر !!

      ــ الدر المنثور / ج: 3 ص: 269 :

      ( قوله تعالى : والسَّابقونَ الأوَّلونَ... الآية . أخرج أبو عبيد وسنيد وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن حبيب الشهيد عن عمرو بن عامر الأنصاري أن عمر بن الخطاب قرأ : ( والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصارُ الذين اتبعوهم بإحسان ) . فرفع الأنصار ولم يلحق الواو في الذين ! فقال له زيد بن ثابت : والذين . فقال عمر الذين ؟ فقال زيد أمير المؤمنين أعلم ! فقال عمر رضي الله عنه : ائتوني بأبي بن كعب ، فأتاه فسأله عن ذلك فقال أبي : والذين . فقال عمر رضي الله عنه فنعم إذن فتابع أبياً .

      وأخرج ابن جرير وأبو الشيخ عن محمد بن كعب القرظي قال مرَّ عمر رضي الله عنه برجل يقرأ : ( السَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصار ) ، فأخذ عمر بيده فقال : من أقرأك هذا ؟ قال أبي بن كعب . قال : لا تفارقني حتى أذهب بك إليه ، فلما جاءه قال عمر : أنت أقرأت هذا هذه الآية هكذا ؟ قال نعم . قال وسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال نعم . قال : لقد كنت أرى أنَّا رُفِعنا رفعةً لا يبلغها أحد بعدنا . فقال أُبي تصديق ذلك في أوَّل سورة الجمعة ( وآخرين منهم لما يلحقوا بهم ) . وفي سورة الحشر ( والذين جاؤا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ) . وفي الأنفال ( والذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا معكم فأولئك منكم ) .

      وأخرج أبو الشيخ عن أبي أسامة ومحمد بن إبراهيم التيمي قالا مرَّ عمر بن الخطاب برجل وهو يقرأ ( والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم ..الخ .

      ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 597 :

      4823 ـ عن عمرو بن عامر الأنصاري أن عمر بن الخطاب قرأ : ( والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصارُ الذين اتبعوهم بإحسان ) . فرفع الأنصار ولم يلحق الواو في الذين ، فقال له زيد بن ثابت : والذين اتبعوهم بإحسان . فقال عمر : الذين اتبعوهم بإحسان . فقال زيد : أمير المؤمنين أعلم ، فقال عمر : ائتوني بأبي بن كعب ، فسأله عن ذلك ؟ فقال أبي : والذين اتبعوهم بإحسان ، فجعل كل واحد منهما يشير إلى أنف صاحبه بإصبعه ، فقال أبي : والله أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت تتبع الخبط ، فقال عمر : نعم إذن فنعم إذن فنعم إذن ، نتابع أُبياً .

      هامش : الخبط : بفتح الخاء والباء : الورق ينفض بالمخابط ويجفف ويطحن .

      ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 605 :

      4858 ـ عن أبي أسامة ومحمد بن إبراهيم التيمي ) قالا : مرَّ عمر بن الخطاب برجل وهو يقرأ : ( والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصارِ والذين اتبعوهم بإحسان ) فوقف عمر فقال : انصرف فانصرف الرجل ، فقال من أقرأك هذا ؟ قال أقرأنيها أُبَي بن كعب ، قال :فانطلق إليه ، فانطلقا إليه ، فقال يا أبا المنذر أخبرني هذا أنك أقرأته هذه الآية ؟ قال : صدق تلقيتها من فِيِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ! قال عمر : أنت تلقيتها من محمد صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم ، فقال في الثالثة وهو غضبان ، نعم والله لقد أنزلها الله على جبريل ، وأنزلها جبريل على قلب محمد ، ولم يستأمر فيها الخطاب ولا ابنه ، فخرج عمر رافعاً يديه وهو يقول : الله أكبر الله أكبر .

      أبو الشيخ في تفسيره ك . قال الحافظ ابن حجر في الاطراف : صورته مرسل . قلت له طريق آخر عن محمد بن كعب القرظي مثله أخرجه ابن جرير وأبو الشيخ ، وآخر عن عمر بن عامر الأنصاري نحوه ، أخرجه أبو عبيد في فضائله وسنيد وابن جرير وابن المنذر وابن مردويه هكذا. صححه ك ) .

      ــ تاريخ المدينة / ج: 2 ص: 707 :

      حدثنا معاذ بن شبة بن عبيدة قال حدثني أبي عن أبيه عن الحسن : قرأ عمر رضي الله عنه : " والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصارُ الذين اتبعوهم بإحسان " فقال أُبَي " والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصارِ والذين اتبعوهم بإحسان " ، فقال عمر رضي الله عنه : والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصار الذين اتبعوهم بإحسان . وقال عمر رضي الله عنه : أشهد أن الله أنزلها هكذا ، فقال أبي رضي الله عنه : أشهد أن الله أنزلها هكذا ، ولم يؤامر فيه الخطاب ولا ابنه .

      هامش : في منتخب كنز العمال 2 : 55 عن عمرو بن عامر الأنصاري أن عمر بن الخطاب قرأ ( والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصار الذين اتبعوهم بإحسان ) فرفع الأنصار ، ولم يلحق الواو في الذين ، فقال له زيد بن ثابت " والذين اتبعوهم بإحسان "فقال عمر " الذين اتبعوهم بإحسان " فقال زيد : أمير المؤمنين أعلم . فقال عمر : ائتوني بأبي بن كعب ؟ فسأله عن ذلك فقال أبي " والذين اتبعوهم بإحسان " فجعل كل واحد منهما يشير إلى أنف صاحبه بإصبعه فقال أبي : والله أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنت تتبع الخبط . فقال عمر : فنعم إذن فنعم نتابع أُبَيا .

      ــ كذلك ورد في نفس المرجع ج: 2 ص: 56 :

      عن أبي سلمة ومحدم بن إبراهيم التيمي قالا : مر عمر بن الخطاب برجل وهو يقرأ " والسَّابقونَ الأوَّلونَ من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان " فوقف عمر فقال : انصرف فانصرف الرجل فقال : من أقرأك هذه ؟ قال : أقرأنيها أبي بن كعب قال فانطلق إليه . فانطلق إليه . فقال : يا أبا المنذر أخبرني هذا أنك أقرأته هذه الآية ؟ قال : صدق ، تلقيتها من في رسول الله صلى الله عليه وسلم . قال عمر : أنت تلقيتها من محمد صلى الله عليه وسلم ؟ قال : نعم ، فقال في الثالثة وهو غضبان نعم والله لقد أنزلها الله على جبريل وأنزلها جبريل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم ولم يستأمر فيها عمر بن الخطاب ولا ابنه ، فخرج عمر رافعاً يديه وهو يقول : الله أكبر ، الله أكبر .

      وانظر تفسير ابن كثر 4 : 228 .

      وفكر عمر : نكسر (من) فقط من الآية.. فلا يمكن تفسيرها بعلي بن أبي طالب !!

      ــ الدر المنثور / ج: 4 ص: 69 :

      ( وأخرج تمام في فوائده وابن مردويه عن عمر رضي الله عنه أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قرأ : " ومِنْ عنده علم الكتاب " قال مِن عند الله علم الكتاب ) .

      ــ مجمع الزوائد / ج: 7 ص: 155 :

      ... قد سألنا عن ذلك وإن أقرأ كما علمت أحب إليَّ . رواه الطبراني ورجاله ثقات . وعن ابن عمر قال قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ومِن عنده علم الكتاب ) . رواه أبو يعلى وفيه سليمان بن أرقم وهو متروك .

      ــ كنز العمال / ج: 2 ص: 593 :

      4810 ـ عن عمر أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قرأ : ( ومِن عنده علم الكتاب ) ( قط في الافراد وتمام وابن مردويه ) .

      ــ كنز العمال / ج: 12 ص: 589 :

      35835 ـ ( أيضا ) عن ابن عمر قال : قال عمر وذكر إسلامه فذكر أنه حيث أتى الدار ليسلم سمع النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقرأ ( ومِن عنده علم الكتاب ) .

      أعطى عمر لنفسه حق الزيادة والتنقيص في عدد سور القرآن !!

      ــ مسند أحمد / ج: 1 ص: 199 :

      ( حديث الحرث بن خزمة رضي الله تعالى عنه ) حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا علي ابن بحر ثنا محمد بن سلمة عن محمد بن إسحق عن يحيى بن عباد عن أبيه عباد بن عبد الله بن الزبير قال أتى الحرث بن خزمة بهاتين الآيتين من آخر براءة ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم ) إلى عمر بن الخطاب فقال من معك على هذا قال لا أدري والله إني أشهد لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ووعيتها وحفظتها . فقال عمر وأنا أشهد لسمتعها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال : لو كانت ثلاث آيات لجعلتها سورة على حدة فانظروا سورة من القرآن فضعوها فيها فوضعتها في آخر براءة .

      ــ الدر المنثور / ج: 3 ص: 296 :

      وأخرج ابن إسحق وأحمد بن حنبل وابن أبي داود عن عباد بن عبد الله بن الزبير قال أتى الحرث بن خزيمة بهاتين الآيتين من آخر براءة ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم ) إلى قوله ( وهو رب العرش العظيم ) إلى عمر فقال من معك على هذا فقال لا أدري والله إلا أني أشهد لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ووعيتها وحفظتها . فقال عمر وأنا أشهد لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كانت ثلاث آيات لجعلتها سورة على حدة فانظروا سورة من القرآن فألحقوها فألحقت في آخر براءة .

      تعليق


      • #4
        وأخرج ابن أبي داوود في المصاحف عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب قال أراد عمر بن الخطاب أن يجمع القرآن فقام في الناس فقال من كان تلقى من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً من القرآن فليأتنا به وكانوا كتبوا ذلك في الصحف والألواح والعسب وكان لا يقبل من أحد شيئاً حتى يشهد شهيدان فقتل وهو يجمع ذلك إليه فقام عثمان بن عفان فقال من كان عنده شيء من كتاب الله فليأتنا به وكان لا يقبل من أحد شيئاً حتى يشهد به شاهدان فجاء خزيمة بن ثابت فقال إني رأيتكم تركتم آيتين لم تكتبوهما فقالوا ما هما قال تلقيت من رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ولقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم ) إلى آخر السورة فقال عثمان وأنا أشهد أنهما من عند الله فأين ترى أن نجعلهما ؟ قال اختم بهما آخر ما نزل من القرآن فختمت بهما براءة .

        ــ مجمع الزوائد / ج: 7 ص: 35 :

        قوله تعالى ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم ) عن عباد بن عبد الله ابن الزبير قال أتى الحرث بن حزمة بهاتين الآيتين من آخر سورة براءة ( لقد جاءكم رسول من أنفسكم ) إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال من معك على هذا قال لا أرى والله إني أشهد لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ووعيتها وحفظتها . فقال عمر وأنا أشهد لسمعتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال لو كانت ثلاث آيات لجعلتها سورة على حدة فانظروا سورة من القرآن فضعوها فيها فوضعتها في آخرسورة براءة .

        رواه أحمد وفيه ابن إسحاق وهو مدلس ، وبقية رجاله ثقات .



        وأبقى عمر الدولة الإسلامية عمدا بدون نسخة رسمية للقرآن !!

        فنشأت مشكلة اختلاف القراءات لغياب النسخة الرسمية والمسؤول الرسمي

        فحل المشكلة بأنه لابأس ... لأن القرآن نزل من عند الله سبعة نصوص !!

        ــ البخاري / ج: 3 ص: 90 :

        حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عبد الرحمن بن عبد القاري أنه قال سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول : سمعت هشام بن حكيم بن حزام يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرؤها ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقرأنيها ، وكدت أن أعجل عليه ثم أمهلته حتى انصرف ثم لببته بردائه ، فجئت به رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : إني سمعت هذا يقرأ على غير ما أقرأتنيها ؟! فقال لي : أرسله ، ثم قال له إقرأ: فقرأ ، قال هكذا أنزلت . ثم قال لي إقرأ : فقرأت فقال : هكذا أنزلت !! إن القرآن أنزل على سبعة أحرف ، فاقرؤوا منه ما تيسر !!

        ــ البخاري / ج: 8 ص: 215 :

        (... حدثني عروة أن المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن عبد القاري حدثاه أنهما سمعا عمر ابن الخطاب يقول سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فكدت أساوره في الصلاة فتصبرت حتى سلم فلببته بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت ، فانطلقت به أقوده إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال أرسله ، اقرأ يا هشام فقرأ القراءة التي سمعته فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك أنزلت ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرأ يا عمر فقرأت التي أقرأني فقال كذلك أنزلت إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرؤا ما تيسر منه .

        ــ البخاري / ج: 6 ص: 100 :

        ( باب أنزل القرآن على سبعة أحرف ... أن ابن عباس رضي الله عنهما حدثه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : أقرأني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل أستزيده ويزيدني .. حتى انتهى إلى سبعة أحرف ) ثم روى رواية عمر وهشام المتقدمة ..

        وج: 6 ص: 110 و ج: 8 ص: 52 و215

        ومسلم / ج: 2 ص: 201 ( روايتين )

        وسنن النسائي / ج: 2 ص: 150 (روايتين )

        وسنن أبو داود / ج: 1 ص: 331

        وسنن الترمذي / ج: 4 ص: 263

        وسنن البيهقي / ج: 2 ص: 383

        وقال : رواه مسلم في الصحيح عن إسحاق بن إبراهيم وعبد بن حميد عن عبد الرزاق وأخرجه البخاري من حديث عقيل ويونس عن الزهري .

        ومسند أحمد / ج: 1 ص: 23 و39 و45

        ــ الدر المنثور / ج: 5 ص: 62 :

        ( وأخرج مالك والشافعي والبخاري ومسلم وابن جرير وابن حبان والبيهقي في سننه عن عمر بن الخطاب قال سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان..إلى آخر الرواية ) .

        ــ الدر المنثور / ج: 1 ص: 117 :

        ( وأخرج أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي عن أبي بن كعب أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : أرسل إليَّ ربِّي أن أقرأ القرآن على حرف فرددت عليه يا رب هوِّن على أمتي فرد عليَّ الثانية أن اقرأ على حرفين قلت يا رب هون على أمتي فرد عليَّ الثالثة أن اقرأ على سبعة أحرف ولك بكل ردة وردة مسألة فسلنيها فقلت اللهمَّ اغفر لأمتي اللهمَّ اغفر لأمتى وأخرت الثالثة إلى يوم يرغب إليَّ فيه الخلائق حتى إبراهيم ).

        ــ الدر المنثور / ج: 4 ص: 109 :

        وأخرج ابن جرير عن أبي بن كعب قال دخلت المسجد فصليت فقرأت سورة النحل وجاء رجلان فقرأ خلاف قرائتنا فأخذت بأيديهما فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله استقرئ هذين فقرأ أحدهما فقال أصبت ثم استقرأ الآخر فقال أصبت فدخل قلبي أشد مما كان في الجاهلية من الشك والتكذيب فضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم صدري فقال أعاذك الله من الشك والشيطان فتصببت عرقا . قال : أتاني جبريل فقال اقرأ القرآن على حرف واحد فقلت إن أمتي لا تستطيع ذلك حتى قال سبع مرات فقال لي اقرأ على سبعة أحرف بكل ردة رددتها مسألة .

        مازال علماء التفسير يبحثون عن معنى معقول لكلام عمر غير المعقول !!

        ــ تاريخ القرآن الكريم / ص: 77 :

        ( وسبب اختلاف قراءتهما كما ذكره ابن حجر في فتح الباري أن عمر حفظ هذه السورة من رسول الله صلى الله عليه وسلم قديماً ثم لم يسمع ما نزل فيها بخلاف ماحفظه وشاهده ، ولأن هشاماً من مسلمة الفتح فكان النبيُّ صلى الله عليه وسلم أقرأه على مانزل أخيرا فنشأ اختلافهما من ذلك ، ومبادرة عمر للإنكار محمولة على أنه لم يكن سمع حديث أنزل القرآن على سبعة أحرف إلا في هذه الواقعة اهـ ....

        ( قال المحقق ابن الجزرى : ولا زلت أستشكل هذا الحديث ، أي حديث ( إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف الخ ) وأفكر فيه وأمعن النظر من نحو نيف وثلاثين سنة حتىفتح الله عليَّ بما يمكن أن يكون صواباً إن شاء الله تعالى ، وذلك أني تتبعت القراءات صحيحها وضعيفها وشاذها فإذا هي يرجع اختلافها إلى سبعة أوجه ) !!

        وتاريخ القرآن الكريم / ص: 87

        أصل حديث سبعة أحرف قبل تحريفه وتحويله من المعاني إلى الألفاظ !!

        ــ الدر المنثور / ج: 2 ص: 6 :

        وأخرج ابن جرير والحاكم وصححه وأبو نصر السجري في الإبانة عن ابن مسعود عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال : كان الكتاب الأول ينزل من باب واحد على حرف واحد ونزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف زاجر وآمر وحلال وحرام ومحكم ومتشابه وأمثال فأحِلُّوا حلالَه وحرِّمُوا حرامَه وافعلوا ما أُمِرتم به وانتهوا عمَّا نُهيتم عنه واعتبروا بأمثاله واعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه وقولوا آمنا به كل من عند ربنا .

        وأخرجه ابن أبي حاتم عن ابن مسعود موقوفاً .

        وأخرج الطبراني عن عمر بن أبي سلمة أن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال لعبد الله بن مسعود : إن الكتب كانت تنزل من السماء من باب واحد وإن القرآن نزل من سبعة أبو اب على سبعة أحرف حلال وحرام ومحكم ومتشابه وضرب أمثال وآمر وزاجر . فأَحِل حلالَه وحَرِّم حرَامَه واعمل بمحكمهِ وقف عند متشابههِ واعتبر أمثاله فإن كلاً من عند الله وما يتذكر إلا أولو الألباب .

        وأخرج ابن الضريس وابن جرير وابن المنذر عن ابن مسعود قال : أنزل القرآن على خمسة أوجه حرام وحلال ومحكم ومتشابه وأمثال فأحل الحلال وحرم الحرام وآمن بالمتشابه واعمل بالمحكم واعتبر بالأمثال .

        وأخرج البيهقي في شعب الإيمان عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أعربوا القرآن واتبعوا غرائبه وغرائبه فرائضه وحدوده فإن القرآن نزل على خمسة أوجه حلال وحرام ومحكم ومتشابه وأمثال فاعملوا بالحلال واجتنبوا الحرام واتبعوا المحكم وآمنوا بالمتشابه واعتبروا بالأمثال .

        أخطر فتوى لعمر : نص القرآن ليس إلزامياً واقرؤوه بأيِّ ألفاظ شئتم !!

        ــ مسند أحمد / ج: 4 ص: 30 :

        حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الصمد ثنا حرب بن ثابت كان يسكن بني سليم قال ثنا إسحق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أبيه عن جده قال قرأ رجل عند عمر فغير عليه ، فقال قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يغير عليَّ ! قال فاجتمعنا عند النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال فقرأ الرجل على النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال له قد أحسنت . قال فكأن عمر وجد من ذلك فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : ياعمر إن القرآن كله صواب ما لم يجعل عذاب مغفرة أو مغفرة عذابا !! .

        رجاله ثقات ولكنهم رووا عن عمر نسف القرآن من أساسه !!

        ــ مجمع الزوائد / ج: 7 ص: 150 :

        وعن أبي طلحة قال قرأ رجل عند عمر فغير عليه فقال قرأت على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يغير عليَّ قال فاجتمعا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فقرأ أحدهما على النبيِّ صلى الله عليه وسلم فقال له أحسنت ، قال فكأن عمر وجد في نفسه من ذلك فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : يا عمر إن القرآن كله صواب مالم يجعل مغفرة عذابا أو عذابا مغفرة . رواه أحمد ورجاله ثقات .

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
        ردود 2
        14 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
        استجابة 1
        12 مشاهدات
        0 معجبون
        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
        بواسطة ibrahim aly awaly
         
        يعمل...
        X