بسم الله الرحمن الرحيم
رب اشرح لي صدري
بمناسبة ذكرى أربعين سيد الشهداء الإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه ، نرفع لبقية الله في أرضه التعازي بهذا المصاب الجل والخطب العظيم ، وإلى جميع مسلمي وأحرار العالم خصوصاً شيعة المذهب الحق ، جعلنا الله من المتمسكين بخطى سيد الشهداء ، وحشرنا الله جميعاً تحت لوائه ، اللهم آمين .
وأنتهز هذه المناسبة الأليمة لنشر هذا البحث القيم ، الفريد في بابه ، حيث التفصيل والتحليل والأدلة والشواهد لدفع شبهة طــالما رددها ويرددها النواصب وأعداء أهل البيت صلوات الله عليهم وأخزى شانئيهم ، وهي أن قتلة الإمام الحسين هم شيعته - عياذاً بالله من كل خطل - .
فكان هذا البحث - وإن سبقته بحوث قويمة رصينة - المداوي لما حواه من تفصيل وتدقيق واستيعاب خطير لم أراه في البحوث والردود التي كُتبت قبله ، فرأيتُ من الواجب عليَّ نشره بين المؤمنين والمؤمنات وللمنصفين من المخالفين .. أمّا النواصب ممن يعتقد أن في خروج الحسين روحي له الفداء مفسدة وشر عظيم إلى آخر كلماتهم التي تقشعر من سماعها أبدان المؤمنين والمنصفين فليس هنا محلّهم ، فلنا إمامنا الحسين صلوات الله عليه ولهم إمامهم يزيد الفسق والفجور والخمور ... والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان البحث :
قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) أنصار أهل الخلاف
للشيخ زهير علي الحكيم
وهو جزء من كتابه القيّم قليل النظير في بابه "مقتل أبي عبدالله الحسين من موروث أهل الخلاف"
وهو بحث طويل يناهز الـ (70) صفحة ، لذا آثرت أن أنزله على فترات ومقاطع ، للبعد عن الملالة والكلل ، وإن كان في الواقع أبعد ما يكون منه لما حواه من دقة ورصانة تجعل الباحث معه لا يشعر بطوله ..
ويجب قبل إدراجه ، أن أضع فهرساً لعناوينه للفائدة ..
ـــــــ
فهرست البحث
نهاية فهرس البحث
نبدأ بسرد البحث من المداخلة القادمة إن شاء الله ..
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعدائهم
مرآة التواريخ ،،،
رب اشرح لي صدري
بمناسبة ذكرى أربعين سيد الشهداء الإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه ، نرفع لبقية الله في أرضه التعازي بهذا المصاب الجل والخطب العظيم ، وإلى جميع مسلمي وأحرار العالم خصوصاً شيعة المذهب الحق ، جعلنا الله من المتمسكين بخطى سيد الشهداء ، وحشرنا الله جميعاً تحت لوائه ، اللهم آمين .
وأنتهز هذه المناسبة الأليمة لنشر هذا البحث القيم ، الفريد في بابه ، حيث التفصيل والتحليل والأدلة والشواهد لدفع شبهة طــالما رددها ويرددها النواصب وأعداء أهل البيت صلوات الله عليهم وأخزى شانئيهم ، وهي أن قتلة الإمام الحسين هم شيعته - عياذاً بالله من كل خطل - .
فكان هذا البحث - وإن سبقته بحوث قويمة رصينة - المداوي لما حواه من تفصيل وتدقيق واستيعاب خطير لم أراه في البحوث والردود التي كُتبت قبله ، فرأيتُ من الواجب عليَّ نشره بين المؤمنين والمؤمنات وللمنصفين من المخالفين .. أمّا النواصب ممن يعتقد أن في خروج الحسين روحي له الفداء مفسدة وشر عظيم إلى آخر كلماتهم التي تقشعر من سماعها أبدان المؤمنين والمنصفين فليس هنا محلّهم ، فلنا إمامنا الحسين صلوات الله عليه ولهم إمامهم يزيد الفسق والفجور والخمور ... والحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله .
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان البحث :
قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) أنصار أهل الخلاف
للشيخ زهير علي الحكيم
وهو جزء من كتابه القيّم قليل النظير في بابه "مقتل أبي عبدالله الحسين من موروث أهل الخلاف"
وهو بحث طويل يناهز الـ (70) صفحة ، لذا آثرت أن أنزله على فترات ومقاطع ، للبعد عن الملالة والكلل ، وإن كان في الواقع أبعد ما يكون منه لما حواه من دقة ورصانة تجعل الباحث معه لا يشعر بطوله ..
ويجب قبل إدراجه ، أن أضع فهرساً لعناوينه للفائدة ..
ـــــــ
فهرست البحث
شبهة جائرة : قتلة الإمام الحسين عليه السـلام هم من شيعته (عليه السـلام)!!.
الشيعة في اللغة والاصطلاح .
- معنى عام.
- معنى خاص.
هل يصدق معنى الشيعة بكلا المعنيين على من خرج لقتاله عليه السلام ؟
- الأمور التي يستدل بها على أن الخارجين لقتله هم من شيعة بني أمية :
الأمر الأول : تسمية الإمام الحسين ( عليه السـلام ) لهم بشيعة آل أبي سفيان .
الشيعة في اللغة والاصطلاح .
- معنى عام.
- معنى خاص.
هل يصدق معنى الشيعة بكلا المعنيين على من خرج لقتاله عليه السلام ؟
- الأمور التي يستدل بها على أن الخارجين لقتله هم من شيعة بني أمية :
الأمر الأول : تسمية الإمام الحسين ( عليه السـلام ) لهم بشيعة آل أبي سفيان .
الأمر الثاني : تصريح جيش يزيد بن معاوية ببغضهم لأمير المؤمنين (عليه السـلام).
الأمر الثالث : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أقوالهم.
دلائل ذلك :
الدلالة الأولى :
ردهم وتوعدهم بالفتك بالإمام الحسين (عليه السـلام) حينما أبدى لهم النصيحة وبيَّنَ لهم الحق.
الدلالة الثانية :
سبّهم لزهير بن القين رحمه الله ، وثنائهم على ابن زياد ودعاءهم له .
الدلالة الرابعة :
ابن الأشعث ينكر قرابة الإمام الحسين (عليه السـلام) من رسول الله صلى الله عليه وآله ولا من معترض من هذا الجيش .
الدلالة الخامسة :
ما قاله عمرو بن الحجاج الزبيدي (2) – مما يبيّن عقيدة الجيش في الإمام الحسين عليه السـلام – إنه مارق من الدين .
الدلالة السادسة :
قول الحصين بن تميم للإمام الحسين (عليه السـلام) : إن صلاته (عليه السـلام) لا تُقبل ، ولا مُعترضٌ عليه !!
الدلالة السابعة :
قول اللعين على بن قريظة للإمام الحسين (عليه السـلام) : الكذاب ابن الكذاب ، ولا مُعترض .
الدلالة الثامنة :
ما قاله رجل من جيش يزيد بن معاوية ، ولم ينكر عليه أحد منهم : أنتم الخبيثون .
الدلالة التاسعة :
قول رجل من جيش يزيد بن معاوية للإمام الحسين (عليه السـلام) : استعجلتَ بالنار.
الدلالة العاشرة :
بيان عقيدة نموذج من جيش يزيد ، وبيان عقيدة نموذج من أصحاب الإمام الحسين (عليه السـلام).
الأمر الرابع : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أفعالهم.
والدلائل على ذلك كثيرة ، نذكر منها :
الدلالة الأولى :
منعهم الماء عن الإمام الحسين (عليه السـلام) وأصحابه عليهم السـلام .
الدلالة الثانية :
ما فعلوه في مقتل الإمام الحسين عليه السلام من ضرب رأسه وضرب منحره حتى ذبحوه من القفا .
الدلالة الثالثة :
سلبهم نساء الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الدلالة الرابعة:
سلبهم الإمام الحسين (عليه السـلام) ، وهو كما ترى !
الدلالة الخامسة:
رضّهم لعنهم الله جسد الإمام الحسين (عليه السـلام) بحوافر الخيول حتى ألصقوه بالأرض.
الدلالة السادسة :
قطع رأس الحسين (عليه السـلام) ورؤوس أصحابه ، واقتسامها وحملها إلى الكوفة للتفاخر والتقرب لبني أمية .
الأمر الخامس : قلّة الشيعة في الكوفة آنذاك.
الأمر السادس : كثرة الأمويين وأتباعهم في الكوفة آنذاك.
ويتضح هذا الأمر بدلالات كثيرة :
الدلالة الأولى :
عدد من شهد على حجر بن عدي وأصحابه شهادة الزور من أهل الكوفة الموالين لبني أمية .
الدلالة الثانية :
أن موت معاوية بن أبي سفيان قريب جداً من نهضة الحسين (عليه السـلام) ،
والكوفة كانت تحت إمرته وتدين بدينه .
الدلالة الثالثة :
تعامل يزيد بن معاوية مع الكوفة بأنها تحت إمرته وسيطرته .
الدلالة الرابعة :
أنه لا يعقل من مثل ابن زياد – لعنه الله – أن يأتي إلى الكوفة بعدد قليل إلا لعلمه بأنهم موالون لبني أمية إلا من شذّ !.
الدلالة الخامسة :
خطبة ابن زياد في جامع الكوفة بمفرده بمجرد وصوله إليها .
الدلالة السادسة :
إرسال عبيدالله بن زياد عمرَ بن سعد بجيش عدده أربعة آلاف مقاتل من أهل الكوفة لقتال الديلم.
الدلالة السابعة :
خروج الآلاف المؤلفة من أهل الكوفة لقتال الإمام الحسين (عليه السـلام) يدل بوضوح – إلا عند من أعمى الله قلبه – على أكثرية الأمويين وأنصارهم في الكوفة.
الدلالة الثامنة :
إن عدد من قتله المختار رحمه الله – دون من هرب – من قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) كثير جداً ، ولا يعقل بمقتضى ما تقدم أن يكون أولئك من الشيعة .
الدلالة التاسعة :
أن أهل الكوفة لما هلك يزيد بن معاوية أرادوا أن يقيموا خليفة عليهم فاختاروا – وأنت تعلم بأن اختيار الخليفة لا يكون إلا من الأكثر – الملعون قاتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر السابع : دهــاء ابن زيــاد .
الأمر الثامن : اعتقال ابن زياد للشيعة وقتلهم ومنعهم من الوصول إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) في كربلاء.
الأمر التاسع : اشتراك أهل الأمصار في قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر العاشر : أحوال ودواعي مَنْ كَتَبَ إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر الحادي عشر : موقف مَنْ كَتَبَ من الشيعة إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر الثاني عشر : نسبة علماء الخلاف قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) إلى يزيد بن معاوية وأتباعه.
حقائق تاريخية تبين موقف الشيعة من مقتل الإمام الحسين (عليه السـلام)
- بدء وتحرك الشيعة للأخذ بثأر الحسين (عليه السلام) .
- ترجمة بعض كبار الشيعة ممن خرج للأخذ بالثأر.
قول الإمام الحسين (عليه السـلام) : هذه كُتب شيعتي أو كَتَبَتْ إلينا شيعتنا أو خذلتنا شيعتنا بالعراق. ما معناه لو ثبت عنه ؟!
ماذا لو سلّمنا جدلاً بأن بعض من خرج لقتال الحسين هم من الشيعة بالمعنى الخاص
؟!
- انقلاب الزبير بن العوام وزياد بن أبيه على أمير المؤمنين.
على ماذا تُحمل التوبة التي عنونَ بها الثائرون خروجهم على قتلة الحسين عليه السلام ؟
المتطرِّفون من أهل الخلاف لا يختلفون عن قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) .
شمر بن ذي الجوشن يبرر قتله للإمام الحسين بطاعة ولاة الأمر !!.
- المعتقدون بإمامة يزيد بن معاوية الذين يحرمون الخروج عليه ، لا شك أن هذا يُعطي اعتقاد وجوب اتباعه في قتل الحسين (عليه السلام) .
الأمر الثالث : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أقوالهم.
دلائل ذلك :
الدلالة الأولى :
ردهم وتوعدهم بالفتك بالإمام الحسين (عليه السـلام) حينما أبدى لهم النصيحة وبيَّنَ لهم الحق.
الدلالة الثانية :
سبّهم لزهير بن القين رحمه الله ، وثنائهم على ابن زياد ودعاءهم له .
الدلالة الرابعة :
ابن الأشعث ينكر قرابة الإمام الحسين (عليه السـلام) من رسول الله صلى الله عليه وآله ولا من معترض من هذا الجيش .
الدلالة الخامسة :
ما قاله عمرو بن الحجاج الزبيدي (2) – مما يبيّن عقيدة الجيش في الإمام الحسين عليه السـلام – إنه مارق من الدين .
الدلالة السادسة :
قول الحصين بن تميم للإمام الحسين (عليه السـلام) : إن صلاته (عليه السـلام) لا تُقبل ، ولا مُعترضٌ عليه !!
الدلالة السابعة :
قول اللعين على بن قريظة للإمام الحسين (عليه السـلام) : الكذاب ابن الكذاب ، ولا مُعترض .
الدلالة الثامنة :
ما قاله رجل من جيش يزيد بن معاوية ، ولم ينكر عليه أحد منهم : أنتم الخبيثون .
الدلالة التاسعة :
قول رجل من جيش يزيد بن معاوية للإمام الحسين (عليه السـلام) : استعجلتَ بالنار.
الدلالة العاشرة :
بيان عقيدة نموذج من جيش يزيد ، وبيان عقيدة نموذج من أصحاب الإمام الحسين (عليه السـلام).
الأمر الرابع : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أفعالهم.
والدلائل على ذلك كثيرة ، نذكر منها :
الدلالة الأولى :
منعهم الماء عن الإمام الحسين (عليه السـلام) وأصحابه عليهم السـلام .
الدلالة الثانية :
ما فعلوه في مقتل الإمام الحسين عليه السلام من ضرب رأسه وضرب منحره حتى ذبحوه من القفا .
الدلالة الثالثة :
سلبهم نساء الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الدلالة الرابعة:
سلبهم الإمام الحسين (عليه السـلام) ، وهو كما ترى !
الدلالة الخامسة:
رضّهم لعنهم الله جسد الإمام الحسين (عليه السـلام) بحوافر الخيول حتى ألصقوه بالأرض.
الدلالة السادسة :
قطع رأس الحسين (عليه السـلام) ورؤوس أصحابه ، واقتسامها وحملها إلى الكوفة للتفاخر والتقرب لبني أمية .
الأمر الخامس : قلّة الشيعة في الكوفة آنذاك.
الأمر السادس : كثرة الأمويين وأتباعهم في الكوفة آنذاك.
ويتضح هذا الأمر بدلالات كثيرة :
الدلالة الأولى :
عدد من شهد على حجر بن عدي وأصحابه شهادة الزور من أهل الكوفة الموالين لبني أمية .
الدلالة الثانية :
أن موت معاوية بن أبي سفيان قريب جداً من نهضة الحسين (عليه السـلام) ،
والكوفة كانت تحت إمرته وتدين بدينه .
الدلالة الثالثة :
تعامل يزيد بن معاوية مع الكوفة بأنها تحت إمرته وسيطرته .
الدلالة الرابعة :
أنه لا يعقل من مثل ابن زياد – لعنه الله – أن يأتي إلى الكوفة بعدد قليل إلا لعلمه بأنهم موالون لبني أمية إلا من شذّ !.
الدلالة الخامسة :
خطبة ابن زياد في جامع الكوفة بمفرده بمجرد وصوله إليها .
الدلالة السادسة :
إرسال عبيدالله بن زياد عمرَ بن سعد بجيش عدده أربعة آلاف مقاتل من أهل الكوفة لقتال الديلم.
الدلالة السابعة :
خروج الآلاف المؤلفة من أهل الكوفة لقتال الإمام الحسين (عليه السـلام) يدل بوضوح – إلا عند من أعمى الله قلبه – على أكثرية الأمويين وأنصارهم في الكوفة.
الدلالة الثامنة :
إن عدد من قتله المختار رحمه الله – دون من هرب – من قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) كثير جداً ، ولا يعقل بمقتضى ما تقدم أن يكون أولئك من الشيعة .
الدلالة التاسعة :
أن أهل الكوفة لما هلك يزيد بن معاوية أرادوا أن يقيموا خليفة عليهم فاختاروا – وأنت تعلم بأن اختيار الخليفة لا يكون إلا من الأكثر – الملعون قاتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر السابع : دهــاء ابن زيــاد .
الأمر الثامن : اعتقال ابن زياد للشيعة وقتلهم ومنعهم من الوصول إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) في كربلاء.
الأمر التاسع : اشتراك أهل الأمصار في قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر العاشر : أحوال ودواعي مَنْ كَتَبَ إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر الحادي عشر : موقف مَنْ كَتَبَ من الشيعة إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .
الأمر الثاني عشر : نسبة علماء الخلاف قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) إلى يزيد بن معاوية وأتباعه.
حقائق تاريخية تبين موقف الشيعة من مقتل الإمام الحسين (عليه السـلام)
- بدء وتحرك الشيعة للأخذ بثأر الحسين (عليه السلام) .
- ترجمة بعض كبار الشيعة ممن خرج للأخذ بالثأر.
قول الإمام الحسين (عليه السـلام) : هذه كُتب شيعتي أو كَتَبَتْ إلينا شيعتنا أو خذلتنا شيعتنا بالعراق. ما معناه لو ثبت عنه ؟!
ماذا لو سلّمنا جدلاً بأن بعض من خرج لقتال الحسين هم من الشيعة بالمعنى الخاص
؟!
- انقلاب الزبير بن العوام وزياد بن أبيه على أمير المؤمنين.
على ماذا تُحمل التوبة التي عنونَ بها الثائرون خروجهم على قتلة الحسين عليه السلام ؟
المتطرِّفون من أهل الخلاف لا يختلفون عن قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) .
شمر بن ذي الجوشن يبرر قتله للإمام الحسين بطاعة ولاة الأمر !!.
- المعتقدون بإمامة يزيد بن معاوية الذين يحرمون الخروج عليه ، لا شك أن هذا يُعطي اعتقاد وجوب اتباعه في قتل الحسين (عليه السلام) .
نهاية فهرس البحث
نبدأ بسرد البحث من المداخلة القادمة إن شاء الله ..
اللهم صل على محمد وآل محمد والعن أعدائهم
مرآة التواريخ ،،،
تعليق