إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قتلة الإمام الحسين هم أنصار أهل الخلاف ــ بحث رائع جداً للشيخ زهير الحكيم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    يرفع ... بمناسبة الأيام الحسينية

    عظم الله أجورنا وأجوركم

    1/محرم 1432 هـ

    تعليق


    • #17
      الله يعطيكم العافية


      إبن تيمية في مصنفاته يوضح طبيعة المجتمع الكوفي آنذاك :

      ونقل ابن تيمية في كتابة الصارم المسلول ص570

      ( قال عبد الملك بن حبيب : من غلا من الشيعة الى بغض عثمان والبراءة منه أدب أدبا شديدا ، ومن زاد الى بغض أبي بكر وعمر فالعقوبة عليه أشد ، ويكرر ضربه ، ويطال سجنه حتى يموت ، ولا يبلغ به القتل الا في سب النبي صلى الله عليه وسلم . ..... وقد قطع طائفة من الفقهاء من أهل الكوفة وغيرهم بقتل من سب الصحابة وكفر الرافضة .
      ففقهاء أهل الكوفة آنذاك لم يكونوا شيعة فحسب ، بل أيضا يكفرون الشيعة (الرافضة) أيضا.

      تعليق


      • #18
        يرفع ... بمناسبة الأيام الحسينية

        عظم الله أجورنا وأجوركم

        2/محرم 1433 هـ

        تعليق


        • #19
          لماذا خرج الحسين(رض)

          كان سبب خروج الحسين هو كتب أهل الكوفة التى أتته تبايعه وتمنيه بالنصر والغلبة ولقد أجاب
          الحر بن يزيد الرياحي وعمر بن سعد عندما سألاه عن سرّ مجيئه الى العراق فقال: «كتب إليّ أهل مصركم هذا أن أقدم»
          المفيد: -.- الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

          وكان ممّا قاله الحسين وهو واقف بينهم خطيباً: «أيّها الناس! إنّي لم آتِكم حتى أتتني كتبُكم وقدمِتْ عليّ رُسُلُكُم، أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقّ وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسوله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء))
          الارشاد للمفيد ج2 ص31







          2-من كتب اليه؟

          كتب له شيعة ابية وشيعته أهل الكوفة
          ((وتوجه بولده وأهل بيته من حرم الله وحرم رسول الله صلى الله عليه وآله نحو العراق، للاستنصار بمن دعاه من شيعته على الاعداء، وقدم أمامه ابن عمه مسلم بن عقيل رضى الله عنه وارضاه، للدعوة إلى الله والبيعة على الجهاد، فبايعه أهل الكوفة علىذلك وعاهدوه وضمنواله النصرة والنصيحة، ووثقواله في ذلك وعاقدوه ))
          الارشاد للمفيد ج2 ص31
          وايضاً
          ((فاجتمعت الشيعة بالكوفة في منزل سليمان ابن صرد، فذكروا هلاك معاوية فحمدوا الله عليه، فقال سليمان: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا قد تقبض على القوم ببيعته، وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدو عدوه))
          الارشاد للمفيد ج2 ص36





          3-ماذا كتب اليه؟

          ((أنِ أقدم علينا، فإنه ليس لنا إمام، لعلّ الله أن يجمعنا بك على الهُدى والحقِّ،))
          الإرشاد : 2 / 79 ، والفتوح لابن أعثم : 5 / 85 ، ومقتل الحسين للخوارزمي : 1 / 596 .

          ((ثم كتبوا إلى الحسين عليه السلام للحسين بن علي (عليه السلام) من سليمان بن صرد والمسيّب بن نجبة ورفاعة بن شداد البجلي وحبيب لن مظاهر وشيعته المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة سلام عليك فإنّا نحمد إليك الله الذي لا إله إلاّ هو أمّا بعد، فالحمد لله الذي قصم ظهر عدوّك الجبّار العنيد الذي انبرى على هذه الأمة فابتزّها أمرها وغصبها فيئها وتأمّر عليها بغير رضىً منها ثم قتل خيارها واستبقى شرارها وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها فبعداً له كما بعدت ثمود أنا ليس لنا إمام فاقبل لعلّ الله يجمعنا بك على الحقّ والنعمان بن بشير في قصر الإمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد ولو قد بلغنا أنّك قد أقبلت أخرجناه حتى نلحقه بالشام إنشاء الله))
          في الإِرشاد ج2 ص37
          بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين أمّا بعد، فحيَّ هلا فإن الناس ينتظرونك لا رأي لهم غيرك فالعجل العجل ثم العجل العجل والسلام.
          ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام))
          المفيد في الإِرشاد ج2 ص38



          4- اذكر اسماء قواد الجيش


          القائد الرئيسي هو عمرو بن سعد وهو الوحيد الذي لم يكتب للحسين أما القادة الآخرين كلهم شيعه وقد كتبوا للحسين
          وهم كالتالي
          1-عمر بن الحجاج(( شيعي كتب للحسين)) وتولى ميمنة الجيش
          2-شمر بن ذي الجوشن شيعي حارب مع علي رضي الله عنه وتولى ميسرة الجيش
          3-عزرة بن قيس شيعي كتب(( للحسين)) قائد الفرسان
          4-شبت بن ربعي شيعي(( كتب للحسين)) قائد المشاة
          ((وأصبح عمر بن سعد فعبأ أصحابه ، وقد بلغوا إلى ذلك اليوم ثلاثين ألفا ، فجعل الميمنة لعمر وبن الحجاج ، والميسرة لشمر بن ذي الجوشن ، وعلى الخيل عزرة بن قيس ، وعلى الرجالة شبث بن ربعي))
          الإرشاد للمفيد ج: / 95

          وهذا النص نعيد مرة أخرى ليرى القارئ من قتل الحسين
          ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ---
          المفيد في الإِرشاد ج2 ص37


          تعليق


          • #20
            اقرأ الكتاب وتمعّن في مفاصله .. ولا تكن كالببغاء تكرر - ما أجيب عنه - بلا وعي ولا فهم !!

            ـــــــــــــــــــــــــ
            حمّل نسختك من كتاب ــــ من قتل الإمام الحسين ؟ ـــ للشيخ زهير الحكيم ...

            ـــــــ 1 ــــــــ

            نسخة Word
            http://www.4shared.com/file/97693042...____-____.html



            ـــــــ 2 ـــــــ

            نسخة PDF

            http://www.4shared.com/file/97692999...____-____.html


            وهنا فهرس الكتاب//

            فهرست البحث


            شبهة جائرة : قتلة الإمام الحسين عليه السـلام هم من شيعته (عليه السـلام)!!.

            الشيعة في اللغة والاصطلاح .
            - معنى عام.
            - معنى خاص.
            هل يصدق معنى الشيعة بكلا المعنيين على من خرج لقتاله عليه السلام ؟


            - الأمور التي يستدل بها على أن الخارجين لقتله هم من شيعة بني أمية :

            الأمر الأول : تسمية الإمام الحسين ( عليه السـلام ) لهم بشيعة آل أبي سفيان .



            الأمر الثاني : تصريح جيش يزيد بن معاوية ببغضهم لأمير المؤمنين (عليه السـلام).


            الأمر الثالث : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أقوالهم.
            دلائل ذلك
            :
            الدلالة الأولى : ردهم وتوعدهم بالفتك بالإمام الحسين (عليه السـلام) حينما أبدى لهم النصيحة وبيَّنَ لهم الحق.
            الدلالة الثانية :
            سبّهم لزهير بن القين رحمه الله ، وثنائهم على ابن زياد ودعاءهم له .
            الدلالة الرابعة : ابن الأشعث ينكر قرابة الإمام الحسين (عليه السـلام) من رسول الله صلى الله عليه
            وآله ولا من معترض من هذا الجيش .
            الدلالة الخامسة : ما قاله عمرو بن الحجاج الزبيدي (2) – مما يبيّن عقيدة الجيش في الإمام الحسين
            عليه السـلام – إنه مارق من الدين .
            الدلالة السادسة : قول الحصين بن تميم للإمام الحسين (عليه السـلام) : إن صلاته (عليه السـلام) لا
            تُقبل ، ولا مُعترضٌ عليه !!
            الدلالة السابعة : قول اللعين على بن قريظة للإمام الحسين (عليه السـلام) : الكذاب ابن الكذاب ، ولا مُعترض .
            الدلالة الثامنة : ما قاله رجل من جيش يزيد بن معاوية ، ولم ينكر عليه أحد منهم : أنتم الخبيثون .
            الدلالة التاسعة : قول رجل من جيش يزيد بن معاوية للإمام الحسين (عليه السـلام) : استعجلتَ بالنار
            .
            الدلالة العاشرة : بيان عقيدة نموذج من جيش يزيد ، وبيان عقيدة نموذج من أصحاب الإمام الحسين
            (عليه السـلام).

            الأمر الرابع : عقيدة جيش يزيد بن معاوية في الإمام الحسين (عليه السـلام) من خلال أفعالهم.
            والدلائل على ذلك كثيرة ، نذكر منها :
            الدلالة الأولى : منعهم الماء عن الإمام الحسين (عليه السـلام) وأصحابه عليهم السـلام .
            الدلالة الثانية : ما فعلوه في مقتل الإمام الحسين عليه السلام من ضرب رأسه وضرب منحره حتى ذبحوه من القفا .
            الدلالة الثالثة : سلبهم نساء الإمام الحسين (عليه السـلام) .
            الدلالة الرابعة: سلبهم الإمام الحسين (عليه السـلام) ، وهو كما ترى !

            الدلالة الخامسة: رضّهم لعنهم الله جسد الإمام الحسين (عليه السـلام) بحوافر الخيول حتى ألصقوه بالأرض.
            الدلالة السادسة : قطع رأس الحسين (عليه السـلام) ورؤوس أصحابه ، واقتسامها وحملها إلى الكوفة
            للتفاخر والتقرب لبني أمية .

            الأمر الخامس : قلّة الشيعة في الكوفة آنذاك.

            الأمر السادس : كثرة الأمويين وأتباعهم في الكوفة آنذاك.

            ويتضح هذا الأمر بدلالات كثيرة :
            الدلالة الأولى : عدد من شهد على حجر بن عدي وأصحابه شهادة الزور من أهل الكوفة الموالين
            لبني أمية .
            الدلالة الثانية : أن موت معاوية بن أبي سفيان قريب جداً من نهضة الحسين (عليه السـلام) ،

            والكوفة كانت تحت إمرته وتدين بدينه .
            الدلالة الثالثة : تعامل يزيد بن معاوية مع الكوفة بأنها تحت إمرته وسيطرته .
            الدلالة الرابعة : أنه لا يعقل من مثل ابن زياد – لعنه الله – أن يأتي إلى الكوفة بعدد قليل إلا لعلمه
            بأنهم موالون لبني أمية إلا من شذّ !.
            الدلالة الخامسة : خطبة ابن زياد في جامع الكوفة بمفرده بمجرد وصوله إليها .
            الدلالة السادسة : إرسال عبيدالله بن زياد عمرَ بن سعد بجيش عدده أربعة آلاف مقاتل من أهل الكوفة
            لقتال الديلم.
            الدلالة السابعة : خروج الآلاف المؤلفة من أهل الكوفة لقتال الإمام الحسين (عليه السـلام) يدل
            بوضوح – إلا عند من أعمى الله قلبه – على أكثرية الأمويين وأنصارهم في الكوفة.
            الدلالة الثامنة : إن عدد من قتله المختار رحمه الله – دون من هرب – من قتلة الإمام الحسين (عليه
            السـلام) كثير جداً ، ولا يعقل بمقتضى ما تقدم أن يكون أولئك من الشيعة .
            الدلالة التاسعة : أن أهل الكوفة لما هلك يزيد بن معاوية أرادوا أن يقيموا خليفة عليهم فاختاروا –
            وأنت تعلم بأن اختيار الخليفة لا يكون إلا من الأكثر – الملعون قاتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .

            الأمر السابع : دهــاء ابن زيــاد .


            الأمر الثامن : اعتقال ابن زياد للشيعة وقتلهم ومنعهم من الوصول إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) في كربلاء.

            الأمر التاسع : اشتراك أهل الأمصار في قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) .

            الأمر العاشر : أحوال ودواعي مَنْ كَتَبَ إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .

            الأمر الحادي عشر : موقف مَنْ كَتَبَ من الشيعة إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) .

            الأمر الثاني عشر : نسبة علماء الخلاف قتل الإمام الحسين (عليه السـلام) إلى يزيد بن معاوية وأتباعه.

            حقائق تاريخية تبين موقف الشيعة من مقتل الإمام الحسين (عليه السـلام)
            - بدء وتحرك الشيعة للأخذ بثأر الحسين (عليه السلام) .
            - ترجمة بعض كبار الشيعة ممن خرج للأخذ بالثأر.


            قول الإمام الحسين (عليه السـلام) : هذه كُتب شيعتي أو كَتَبَتْ إلينا شيعتنا أو خذلتنا شيعتنا بالعراق. ما معناه لو ثبت عنه ؟!

            ماذا لو سلّمنا جدلاً بأن بعض من خرج لقتال الحسين هم من الشيعة بالمعنى الخاص
            ؟!
            - انقلاب الزبير بن العوام وزياد بن أبيه على أمير المؤمنين.


            على ماذا تُحمل التوبة التي عنونَ بها الثائرون خروجهم على قتلة الحسين عليه السلام ؟

            المتطرِّفون من أهل الخلاف لا يختلفون عن قتلة الإمام الحسين (عليه السـلام) .

            شمر بن ذي الجوشن يبرر قتله للإمام الحسين بطاعة ولاة الأمر !!.

            - المعتقدون بإمامة يزيد بن معاوية الذين يحرمون الخروج عليه ، لا شك أن هذا يُعطي اعتقاد وجوب اتباعه في قتل الحسين (عليه السلام) .


            نهاية فهرس البحث


            اللهم صل على محمد وآل محمد


            مرآة التواريخ ،،،

            تعليق


            • #21
              الببغاء من يغفل مصادر شيوخه مثل المفيد ويذهب لمعاصرين يزورون الحقائق ؟؟؟؟؟؟

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة المعلق
                الببغاء من يغفل مصادر شيوخه مثل المفيد ويذهب لمعاصرين يزورون الحقائق ؟؟؟؟؟؟
                اي والله صدقت اخي المعلق فتعليقك حق وماخاب من سماك معلقا
                الببغاء الذي له راس النعامة من يدس راسه بالتراب فيتعمد ترك كلام كبار شيوخه ويردد كلام المزورين الذين يكتبون باهوائهم

                تعليق


                • #23
                  من الذي منع الحسين من الماء؟هو الشيعي المكاتب عمر بن الحجاج

                  ((فبعث عمر بن سعد في الوقت عمرو بن الحجاج في خمسمائة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين الحسين وأصحابه وبين الماء أن يستقوا منه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاثة ))

                  الارشاد للمفيد ج2 ص 86


                  ((ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام -))--
                  المفيد في الإِرشاد ج2 ص37


                  التعديل الأخير تم بواسطة المعلق; الساعة 01-12-2011, 10:53 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    عمرو بن الحجاج الزبيدي شيعي ؟!!!

                    كم مرة قلت للمدعو الكمال أن لا يخجل نفسه بالدخول في مواضيع مرآة التواريخ !!
                    لكنه أبى إلا أن يكون كذلك .

                    فجاء لينقذ صاحبه فتعلّق معه ، ليصبحا مٌعَلَّقين بعمود الجهل والبلادة !

                    هذا هو عمرو بن الحجاج

                    من البحث ..


                    الدلالة الخامسة :
                    ما قاله عمرو بن الحجاج الزبيدي (2) – مما يبيّن عقيدة الجيش في الإمام الحسين عليه السـلام – إنه مارق من الدين :

                    روى الطبري وابن الأثير وابن كثير والخوارزمي ، واللفظ للأول ، قال :
                    ( قال أبو مخنف ) : حدثني الحسين بن عقبة المرادي قال الزبيدي إنه سمع عمرو بن الحجاج حين دنا من أصحاب الحسين (عليه السـلام) يقول يا أهل الكوفة
                    ـــــــــــــ
                    (2) وهو أحد من كتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) في كتاب يضمه ويضم شبث بن ربعي وعزرة بن قيس وحجار بن أبجر ....إلخ . أقول : من تتبع هذه القضية مع الملاحظة يعلم أن في المقام مخطط أموي مرسوم لإخراج الإمام الحسين (عليه السـلام) من الحرمين والفتك به (عليه السـلام) وبأهل البيت عليهم السـلام انتقاماً للكفار الأجلاف من بني أمية مثل شيبة وعتبة والوليد ، وإلا كيف ابن الحجاج يكتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) ثم يصفه بالمروق من الدين ، وأيضاً الثلاثون شيطاناً الذين بعثوهم للفتك بالإمام الحسين (عليه السـلام) وهو في حرم الله ، وأيضاً ما قال الإمام الحسين (عليه السـلام) فقد روى البلاذري قال : "وقال (الإمام الحسين عليه السـلام) : إنما يطلبوني وقد وجدوني ، وما كُتُب من كَتَبَ إليَّ فيما أظن إلا مكيدة لي ، وتقرّباً إلى ابن معاوية بي" أنساب الأشراف للبلاذري ج3 ص393 ، وما فعلوه بالإمام الحسين (عليه السـلام) في مقتله وبعده وبنساءه وغيرها من الدلائل.



                    ص168
                    ألزموا طاعتكم وجماعتكم ولا ترتابوا في قتل من مرق من الدين وخالف الإمام .
                    فقال له الحسين : يا عمرو بن الحجاج أعليَّ تُحرِّض الناس ! أنحن مرقنا وأنتم ثبتم عليه ؟! أما والله لتعلمنَّ لو قد قبضت أرواحكم ومتم على أعمالكم أيّنا مرق من الدين ومن هو أولى بصليّ النّار (1) .

                    أقول : ولا يخفاك أن عمرو بن الحجاج أحد من كتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) هو وحجار بن أبجر وعزرة بن قيس الأحمسي وشبث وغيرهم في كتاب واحد ، فهل هؤلاء – الذين يعتقدون بوجوب طاعة الملعون يزيد بن معاوية بل ولا يشكّون في أن الإمام الحسين (عليه السـلام) رجل مرق من الدين وحارب إمامهم يزيد ، حتى منعوه من الماء ... وبما فيهم هذا الجيش المشؤم فإنه قد أقرّ بما ذكره عمرو بن الحجاج الزبيدي ، ولم ينكر عليه أحد – شيعة الإمام الحسين (عليه السـلام) ؟!!.

                    ــــــــــــــ
                    (1) سورة الأحزاب : آية 32 . تاريخ الطبري ج3 ص324 – 325 ، الكامل في التاريخ ج3 ص424 ، البداية والنهاية ج8 ص182 ، مقتل الحسين عليه السـلام للخوارزمي ج2 ص18 – ص19 .


                    - انتهى -

                    أقول :
                    ثم لم يعلما - بجهلهما - أن عمرو بن الحجاج الذي كاتب الحسين عليه السلام ثم نكص عليه يقاتله هو من الصحابة !

                    - الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 111 :
                    ( 6494 ) عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون.



                    - أسد الغابة - ابن الاثير ج 4 ص 97 :
                    ( عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ .

                    !!



                    _______________

                    بإمكانكما مراجعة هذا الرابط ففيه ما يقرّ لكم العيون


                    من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                    مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!

                    تعليق


                    • #25
                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                      مشكور مولانا مرآة التواريخ وجعلها الله بموازين حسناتك

                      مأجور و الله يعطيك العافية

                      تعليق


                      • #26
                        بارك الله فيك ووفقك لكل خير.
                        اخي العزيز واين هم هؤلاء النواصب الذين يقولون ان شيعته قتلته ..وهذا كلام الحسين الفيصل,,للحق.
                        ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحراراً في دنياكم هذه وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون....
                        ***

                        تعليق


                        • #27
                          عظم الله لكم الأجر
                          اللهم العن ظالمي اهل البيت عليهم السلام

                          بارك الله فيك مولاي مرآة التواريخ

                          عن امير المؤمنين عليه السلام : ( سلوا الله سبحانه الإيمان وأعملوا بموجب القرآن )

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
                            عمرو بن الحجاج الزبيدي شيعي ؟!!!

                            كم مرة قلت للمدعو الكمال أن لا يخجل نفسه بالدخول في مواضيع مرآة التواريخ !!
                            لكنه أبى إلا أن يكون كذلك .

                            فجاء لينقذ صاحبه فتعلّق معه ، ليصبحا مٌعَلَّقين بعمود الجهل والبلادة !

                            هذا هو عمرو بن الحجاج

                            من البحث ..


                            الدلالة الخامسة :
                            ما قاله عمرو بن الحجاج الزبيدي (2) – مما يبيّن عقيدة الجيش في الإمام الحسين عليه السـلام – إنه مارق من الدين :

                            روى الطبري وابن الأثير وابن كثير والخوارزمي ، واللفظ للأول ، قال :
                            ( قال أبو مخنف ) : حدثني الحسين بن عقبة المرادي قال الزبيدي إنه سمع عمرو بن الحجاج حين دنا من أصحاب الحسين (عليه السـلام) يقول يا أهل الكوفة
                            ـــــــــــــ
                            (2) وهو أحد من كتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) في كتاب يضمه ويضم شبث بن ربعي وعزرة بن قيس وحجار بن أبجر ....إلخ . أقول : من تتبع هذه القضية مع الملاحظة يعلم أن في المقام مخطط أموي مرسوم لإخراج الإمام الحسين (عليه السـلام) من الحرمين والفتك به (عليه السـلام) وبأهل البيت عليهم السـلام انتقاماً للكفار الأجلاف من بني أمية مثل شيبة وعتبة والوليد ، وإلا كيف ابن الحجاج يكتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) ثم يصفه بالمروق من الدين ، وأيضاً الثلاثون شيطاناً الذين بعثوهم للفتك بالإمام الحسين (عليه السـلام) وهو في حرم الله ، وأيضاً ما قال الإمام الحسين (عليه السـلام) فقد روى البلاذري قال : "وقال (الإمام الحسين عليه السـلام) : إنما يطلبوني وقد وجدوني ، وما كُتُب من كَتَبَ إليَّ فيما أظن إلا مكيدة لي ، وتقرّباً إلى ابن معاوية بي" أنساب الأشراف للبلاذري ج3 ص393 ، وما فعلوه بالإمام الحسين (عليه السـلام) في مقتله وبعده وبنساءه وغيرها من الدلائل.



                            ص168
                            ألزموا طاعتكم وجماعتكم ولا ترتابوا في قتل من مرق من الدين وخالف الإمام .
                            فقال له الحسين : يا عمرو بن الحجاج أعليَّ تُحرِّض الناس ! أنحن مرقنا وأنتم ثبتم عليه ؟! أما والله لتعلمنَّ لو قد قبضت أرواحكم ومتم على أعمالكم أيّنا مرق من الدين ومن هو أولى بصليّ النّار (1) .

                            أقول : ولا يخفاك أن عمرو بن الحجاج أحد من كتب إلى الإمام الحسين (عليه السـلام) هو وحجار بن أبجر وعزرة بن قيس الأحمسي وشبث وغيرهم في كتاب واحد ، فهل هؤلاء – الذين يعتقدون بوجوب طاعة الملعون يزيد بن معاوية بل ولا يشكّون في أن الإمام الحسين (عليه السـلام) رجل مرق من الدين وحارب إمامهم يزيد ، حتى منعوه من الماء ... وبما فيهم هذا الجيش المشؤم فإنه قد أقرّ بما ذكره عمرو بن الحجاج الزبيدي ، ولم ينكر عليه أحد – شيعة الإمام الحسين (عليه السـلام) ؟!!.

                            ــــــــــــــ
                            (1) سورة الأحزاب : آية 32 . تاريخ الطبري ج3 ص324 – 325 ، الكامل في التاريخ ج3 ص424 ، البداية والنهاية ج8 ص182 ، مقتل الحسين عليه السـلام للخوارزمي ج2 ص18 – ص19 .


                            - انتهى -

                            أقول :
                            ثم لم يعلما - بجهلهما - أن عمرو بن الحجاج الذي كاتب الحسين عليه السلام ثم نكص عليه يقاتله هو من الصحابة !

                            - الإصابة - ابن حجر ج 5 ص 111 :
                            ( 6494 ) عمرو بن الحجاج الزبيدي ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال كان مسلما في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين أرادت زبيد الردة إذ دعاهم عمرو بن معد يكرب إليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون.



                            - أسد الغابة - ابن الاثير ج 4 ص 97 :
                            ( عمرو ) بن الحجاج الزبيدي قال ابن اسحاق كان مسلما على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة فنهاهم عنها وحثهم على التمسك بالاسلام وهو عمرو بن الفحيل قاله ابن الدباغ .

                            !!



                            _______________

                            بإمكانكما مراجعة هذا الرابط ففيه ما يقرّ لكم العيون


                            من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                            مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!
                            __________________________________________________ ______________________________


                            هذا كلام شيخك المفيد الذي سماهه المهدي بالمفيد وليس كلام الكمال فلترد كلام شيخك ....أنظر للتعصب كيف يعمي عن رؤية الحقيقة حتى وأن صدرت من اكبر شيخ للامامية ..الذي زكاه المهدي وولد ببركته وسماهه المفيد
                            ...لكنك لاتستطيع تكذيبه فتلجأ الى المناورة وهي لن تفيدك فالموضوع واضح وليس فيهه أدنى شك...


                            ((ثم كتب شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمــــير التميمي، أمّا بعد، فقد اخضرّ الجناب وأينعت الثــمار فإذا شئت فاقــــدم على جند لك مجنّدة والسلام ))---
                            المفيد في الإِرشاد ج2 ص37

                            تعليق


                            • #29
                              في مثل هذه الليلة لا يليق بي الضحك على عقول عبدة الأمرد.
                              لكن يمكن للقراء متابعة هرطقة عبدته


                              هنا


                              من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                              مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
                                في مثل هذه الليلة لا يليق بي الضحك على عقول عبدة الأمرد.
                                لكن يمكن للقراء متابعة هرطقة عبدته


                                هنا


                                من الذي قتل الحسين (ع) .. هل هم شيعته كما يفترون؟! ــــــــــ لنسمع قول علماء السلف !



                                مرآة التواريخ : سيبقى عبدة الأمرد كما هم ... محلك سر !!
                                نعم يليق بها الضحك على روحك.....

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X