بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمداً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين وعجل فرجهم ياكريم
واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من طب النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم :
قال رسول الله (ص) : ما خلق الله تعالى داء ً إلا وخلق له دواء إلا السام .
وقال (ص): المعدة بيت كل داء، والحمية رأس كل دواء، فأعطِ نفسك ما عودتها.
قال (ص) : كل التين فإنه ينفع البواسير والنقرس.
وقال (ص) : كل الباذنجان وأكثر فإنها شجرة رأيتها في الجنة.. فمن أكلها على أنها داء كانت داء اً، ومن أكلها على أنها دواء كانت دواء اً.
وقال (ص) : كل اليقطين فلو كان لله - سبحانه وتعالى - شجرة أخف من هذه لأنبتها على أخي يونس عليه السلام.
وقال (ص) : إذا أتخذ أحدكم مرقاً فليكثر فيه الدبا، فانه يزيد في الدماغ والعقل.
وقال (ص) : من أكل رمانة حتى يتممها نور الله قلبه أربعين يوماً.
وقال (ص) : نعم الإدام الزبيب.
وقال (ص) : ما من أحد أكل رمانة إلا مرض شيطانه أربعين يوماً.
وقال (ص) : الكرفس بقلة الأنبياء.
وقال (ص) : من أكل الخل قام عليه ملك يستغفر له حتى يفرغ منه.
وقال (ص) : نعم الإدام الخل وكان النبي يحب الفاكهة : العنب والبطيخ.
وقال (ص) : عليكم بالزبيب فإنه يطفئ المرة، ويسكن البلغم، ويشد العصب، ويذهب النصب، ويحسن القلب.
وقال (ص) : عليكم بالقرع فانه يزيد في الدماغ.
وقال (ص) : العناب يذهب بالحمى والكحة ويجلي القلب.
وقال (ص) : شكا نوح إلى الله تعالى - الغم، فأوحى الله إليه أن يأكل العنب، فإنه يذهب الغم.
وقال (ص) : إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله.
وقال (ص) : تفكهوا بالبطيخ وعضوه، فإن ماء ه رحمة وحلاوته من حلاوة الإيمان، والإيمان في الجنة.. فمن لقم لقمة من البطيخ، كتب الله له سبعين ألف حسنة، ومحا عنه سبعين ألف سيئة.
اللهم صل على محمداً وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجيبين وعجل فرجهم ياكريم
واهلك أعدائهم من الأولين والآخرين إلى قيام يوم الدين آمين يارب العالمين .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من طب النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم :
قال رسول الله (ص) : ما خلق الله تعالى داء ً إلا وخلق له دواء إلا السام .
وقال (ص): المعدة بيت كل داء، والحمية رأس كل دواء، فأعطِ نفسك ما عودتها.
قال (ص) : كل التين فإنه ينفع البواسير والنقرس.
وقال (ص) : كل الباذنجان وأكثر فإنها شجرة رأيتها في الجنة.. فمن أكلها على أنها داء كانت داء اً، ومن أكلها على أنها دواء كانت دواء اً.
وقال (ص) : كل اليقطين فلو كان لله - سبحانه وتعالى - شجرة أخف من هذه لأنبتها على أخي يونس عليه السلام.
وقال (ص) : إذا أتخذ أحدكم مرقاً فليكثر فيه الدبا، فانه يزيد في الدماغ والعقل.
وقال (ص) : من أكل رمانة حتى يتممها نور الله قلبه أربعين يوماً.
وقال (ص) : نعم الإدام الزبيب.
وقال (ص) : ما من أحد أكل رمانة إلا مرض شيطانه أربعين يوماً.
وقال (ص) : الكرفس بقلة الأنبياء.
وقال (ص) : من أكل الخل قام عليه ملك يستغفر له حتى يفرغ منه.
وقال (ص) : نعم الإدام الخل وكان النبي يحب الفاكهة : العنب والبطيخ.
وقال (ص) : عليكم بالزبيب فإنه يطفئ المرة، ويسكن البلغم، ويشد العصب، ويذهب النصب، ويحسن القلب.
وقال (ص) : عليكم بالقرع فانه يزيد في الدماغ.
وقال (ص) : العناب يذهب بالحمى والكحة ويجلي القلب.
وقال (ص) : شكا نوح إلى الله تعالى - الغم، فأوحى الله إليه أن يأكل العنب، فإنه يذهب الغم.
وقال (ص) : إذا أكلتم القثاء فكلوه من أسفله.
وقال (ص) : تفكهوا بالبطيخ وعضوه، فإن ماء ه رحمة وحلاوته من حلاوة الإيمان، والإيمان في الجنة.. فمن لقم لقمة من البطيخ، كتب الله له سبعين ألف حسنة، ومحا عنه سبعين ألف سيئة.
وقال (ص) : إن في البطيخ خصال عشرة، وهي التي ذكرها من قبل وأنه أهدى إلى النبي (ص) بطيخ من الطائف فشمه وقبله، ثم قال : عضوا البطيخ، فإنه من حلل الأرض، وماؤه من رحمة الله، وحلاوته من الجنة.
وقيل كان يوماً في محفل من أصحابه، فقال : رحم الله من أطعمنا بطيخاً!.. فقام علي - عليه السلام - وذهب فجاء بجملة من البطيخ فأكل هو وأصحابه.. فقال (ص) : رحم الله من أطعمنا هذا، ومن أكل أو يأكل من يومنا هذا إلى يوم القيامة من المسلمين!..
وقال (ص) : ما من امرأة حاملة أكلت البطيخ إلا يكون مولودها حسن الوجه والخلق.
وقال (ص) : البطيخ قبل الطعام، يغسل البطن ويذهب بالداء أصلا.
وكان - صلى الله عليه وآله وسلم - يأكل القثاء بالملح، ويأكل البطيخ بالجبن، ويأكل الفاكهة الرطبة، وربما أكل البطيخ باليدين جميعاً.
وقال (ص) : شموا النرجس ولو في اليوم مرة، ولو في الأسبوع مرة، ولو في الشهر مرة، ولو في السنة مرة، ولو في الدهر مرة، فإن في القلب حبة من الجنون والجذام والبرص وشمه يقلعها.
وقال (ص) : الحناء خضاب الإسلام، يزيد في المؤمن عمله، ويذهب بالصداع، ويحد البصر، ويزيد في الوقاع، وهو سيد الرياحين في الدنيا والآخرة.
وقال (ص) : عليكم بالمرزنجوش شموه فإنه جيد للخشام - والخشام داء -.
وقال (ص) : فضل دهن البنفسج على الأدهان كفضل الإسلام على الأديان.
وقال (ص) : ما من ورقة من ورق الهندباء إلا عليها قطرة من ماء الجنة.
وقال (ص) : من أراد أن يريح فليشم الورد الأحمر.
وقال (ص) : ما خلق الله شجرة أحب إليه من الحناء.
وقال (ص) : نفقة درهم في سبيل الله بسبع مئة، ونفقة درهم في خضاب الحناء بتسعة آلاف.
وقال (ص) : زينوا موائدكم بالبقل فأنها مطردة للشياطين مع التسمية.
وقال (ص) : الشونيز دواء من كل داء إلا السام.
وقال (ص) : كلوا الجبن، فإنه يورث النعاس، ويهضم الطعام.
وقال (ص) : كلوا الثوم فإن فيها شفاء من سبعين داء.
وقال (ص) : من أكل السداب ونام عليه أمن من الدوار وذات الجنب.
وقال (ص) : من أكل الثوم والبصل والكراث فلا يقربنا ولا يقرب المسجد.
وقال (ص) : إذا دخلتم بلداً فكلوا من بقله أو بصله، يطرد عنكم داؤه، ويذهب بالنصب، ويشد العصب، ويزيد في الباه، ويذهب بالحمى.
وقال (ص) : عليكم بالكرفس فإنه إن كان شيء يزيد في العقل فهو هو.
وقال (ص) : لو كان في شيء شفاء لكان في السناء.
وقال (ص) : عليكم بالأهليلج الأسود، فإنه من شجر الجنة، طعمه مر، وفيه شفاء من كل داء.
وقال (ص) : يستحب الحجامة في تسعة عشر من الشهر، وواحد وعشرين.
وقال (ص) : في ليلة أسري بي إلى السماء ما مررت بملك من الملائكة إلا قالوا يا محمد مر أمتك بالحجامة، وخير ما تداويتم به الحجامة، والشونيز والقسط.
وقال (ص) : أكل الطين حرام على كل مسلم ومسلمة.
وقال (ص) : من مات وفي بطنه مثقال ذرة من الطين أدخله الله النار.
وقال (ص) : من أكل الطين فكأنما أعان على قتل نفسه.
وقال (ص) : لا تأكلوا الطين، فإن فيها ثلاث خصال : تورث الداء، وتعظم البطن، وتصفر اللون.
وقال (ص) : من مرض سبعة أيام مرضاً سخيناً كفر الله عنه ذنوب سبعين سنة.
وقال (ص) : لا تكرهوا أربعة : الرمد فإنه يقطع عروق العمى، والزكام فإنه يقطع عروق الجذام، والسعال فإنه يقطع عروق الفالج، والدماميل فإنها تقطع عروق البرص.
وقال (ص) : الحمى نصيب كل مؤمن من النار.
وقال (ص) : لا وجع إلا وجع العين، ولا هم إلا هم الدين.
وقال (ص) : الحمى تحط الخطايا كما تحط الشجرة الورق.
وقال (ص): من سبق العاطس بالحمد لله، أمن من الشوص واللوص والقلوص.
وقال (ص): من قال عبد عند امرئ مريض : (اسأل الله العظيم، رب العرش العظيم، أن يشفيك) سبع مرات إلا عوفي.
وقال (ص): من شكا من ضرسه فليضع إصبعه عليه، وليقرأ : (هو الذي أنشأكم من نفس واحدة فمستقر ومستودع، قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون، وبالحق أنزلناه وبالحق نزل، وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين).
وكان (ص) إذا أتى مريضاً قال : (أذهب الوسواس والبأس رب الناس.. اشف وأنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك..)
وقيل عاد رسول الله (ص) مريضاً فقال أرقيك رقية علمنيها جبرئيل، فقال : نعم يا رسول الله.. قال : بسم الله يشفيك من كل داء يأتيك، ومن شر النفثات في العقد، ومن شر حاسد إذا حسد.
تمت الرسالة الموسومة بطب النبي (ص) والحمد لله رب العالمين .
مأجورين .
نسألكم الدعاء .
مأجورين .
نسألكم الدعاء .
تعليق