اللهم صل على محمد وآل محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما
لقد تحققت الكثير من علامات الظهور في هذا الزمان وهذه طائفة منها :ــ
1 ـ الموت الكثير من القتال والحروب والاوبئة :ـ
انتشر الموت الكثير في هذا الزمان بجميع أنحاء العالم بسبب كثرة الحروب والتناحر وكثرة الأمراض الفتاكة والاوبئة :ـ
قال أمير المؤمنين ع((... بين يدي القائم موت أحمر و موت أبيض و ......... فأما الموت الأحمر فالسيف و أما الموت الأبيض فالطاعون ...)) منتخبالأنوارالمضيئة 30 – كشفالغمة 459
2 ـ موت فهد ملك السعودية وتولي عبد الله : ـ
ورد عن رسول الله (ص) ، قوله : ((يحكم الحجاز رجل اسمه اسم حيوان ، إذا رأيته حسبت في عينه الحول من البعيد ، وإذا اقتربت منه لا ترى في عينه شيئاً ، يخلفه أخ له اسمه عبد الله. ويل لشيعتنا منه ، أعادها ثلاثاً ؛ بشروني بموته أبشركم بظهور الحجة )) (مئتان وخمسون علامة ص122
3 ــ الانتخابات في العراق (بغداد ) : ـ
*عن رسول الله (ص) ، إنه قال : (( الويل الويل لأمتي من الشورى الكبرى والصغرى ، فسُئل عنهما ، فقال : أما الكبرى فتنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة أخي وغصب حق إبنتي ، وأما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل أحكامي )) [مناقب العترة / ومائتان وخمسون علامة 130
عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) (… ويعود دار الملك إلى الزوراء وتصير الأمور شورى من غلب على شيء فعله ، فعند ذلك خروج السفياني فيركب في الأرض تسعة أشهر يسومهم سوء العذاب … ) الملاحم والفتن – السيد بن طاووس الحسني ص 134.
4 ــ دخول جيوش الغزاة إلى بلاد المسلمين :ــ
قال رسول الله (ص) (يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق ، كما تداعى الآكلة على قصعتها ....) معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) – الشيخ علي الكوراني ج 1 ص 78
عن أبي جعفر (ع) قال: (( .... الزم الأرض و لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك ...... نزول الترك الجزيرة و نزول الروم الرملة و اختلاف كثير عند ذلك في كل أرض .... )) إعلامالورى 457
5 ـ كثرة القتل في بغداد : ــ
عن المفضل بن عمر والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، قال المفضل يا سيدي فالزوراء التي تكون في بغداد ما يكون حالها في ذلك الزمان فقال : (تكون محل عذاب الله وغضبه والويل لها من الرايات الصفر ومن الرايات التي تسير إليها في قريب وبعيد والله لينزلن من صنوف العذاب ما نزل بسائر الأمم …… فالويل لمن اتخذ بها مسكناً …… )بشارة الإسلام ص 143
6 ــ تهديم جانب من حائط مسجد الكوفة وكثرة القتلى :ـ
عن أبي عبد الله (ع) (… إذا هدم حائط مسجد الكوفة مؤخره مما يلي دار عبد الله بن مسعود فعند ذلك زوال ملك بني فلان آما إن هادمه لا يبنيه ) البحار ج52 ص210.
عن جابر قال قلت لأبي جعفر (ع) : (… متى يكون هذا الأمر ؟ فقال (ع): أنى يكون ذلك يا جابر ولم تكثر القتلى بين الحيرة والكوفة …) بحار الأنوار ج52 ص209
7 ـ حكم العراق من قبل الأكراد ( الطالباني ) :ــ
وعن أمير المؤمنين (ع) من خطبة له طويلة قال (… وعقدت الراية لعماليق كردان و..... فتوقعوا ظهور مكلم موسى من الشجرة على الطور ، فيظهر هذا ظاهر مكشوف ، ومعاين موصوف … ) مشارق أنوار اليقين – الحافظ رجب البرسي ص265 .
8ــ معارك الكوفة وتخريق الرايات : ــ
حصول معارك النجف وتخريق الرايات فيها ....
عن أمير المؤمنين (ع) في حديث طويل وفيه : ( ولذلك آيات وعلامات : أولهن إحصار الكوفة بالرصد والخندق ، وتخريق الروايا في سكك الكوفة وتعطيل المساجد أربعين ليلة ، وكشف الهيكل ، وخفق الرايات حول المسجد الأكبر تهتز ، القاتل والمقتول في النار ، وقتل سريع ، وموت ذريع ، وقتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين – الخبر ) نفس الرحمن في فضائل سلمان - ميرزا حسين النوري الطبرسي ص 304
9 ــ الزلازل والأعاصير والبراكين :ـ
سعيد الخدري قال قال رسول الله (ص) : ـ (( ... أبشروا بالمهدي فإنه يأتي في آخر الزمان على شدة و زلازل يسع الله له الأرض عدلا و قسطا ...)) دلائلالإمامة 249
10 ــ هجوم أسراب جراد احمر كالدم :ـ
وهذا الجراد الاحمر بلون الدم انتشر في المناطق المطلة على البحر الاحمر وخصوصا السعودية .
قال قال أمير المؤمنين (ع) : (( ... بين يدي القائم ... جراد في حينه و جراد في غير حينه أحمر كألوان الدم ...)) بحارالأنوار 211 52
11 ـ اختلاف الشيعة :ـ
لعل من اوضح العلامالت التي تحققت هذا الزمان هو اختلاف الشيعة :ـ
ذكر عند أبي عبد الله ع القائم فقال (( ... أنى يكون ذلك و لم يستدر الفلك حتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك فقلت و ما استدارة الفلك فقال اختلاف الشيعة بينهم ....)) بحارالأنوار 227 52
12ــ كثرة الدعاة الباطلين في الشيعة بأسم الامام (ع) وتحت شعارات المرجعية او ولي امر المسلمين او آية الله وغيرها :ـ
عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله (ع … )) فقال لي يا أبا عبد الله إياكم و التنويه و الله ليغيبن سبتا من الدهر … لترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يعرف أي من أي قال المفضل فبكيت فقال لي ما يبكيك قلت جعلت فداك كيف لا أبكي و أنت تقول ترفع اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يعرف أي من أي قال فنظر إلى كوة في البيت التي تطلع فيها الشمس في مجلسه فقال أ هذه الشمس مضيئة قلت نعم فقال و الله لأمرنا أضوأ منها)) الغيبة للنعماني ص 152
ومن هذه النقطة لابد أن نعرف أن الحق واحد ما بين عدة رايات مشتبهة كلها تدعوا إلى النار ، و تثنية الحق وتعدده أمر بعيد كل البعد عن الحقيقة وأن الحق واحد فقط وهو في راية آل محمد (ع) ، فلابد أن نبحث عن حامل لواء آل محمد في زمن الظهور من خلال كلامهم (ع).
وكما لايخفى على طالب الحق إن أهل البيت كما وصفوا الحق الوحيد بأنه موجود بين رايات متعددة ، وصفوا أيضاً أن أهدى هذه الرايات هي راية اليماني .
عن الامام الباقر (ع) : ـ ( … وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ... ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
فما قدمناه من احاديث اهل البيت (ع) ولو بصورة مختصرة ولبعض العلامات وليس كلها لاننا لو تطرقنا للعلامات الاخلاقية مثلا لإستوجب ذلك عشرات الصفحات ويعد تحقق تلك العلامات اكبر دليل على ظهور صاحب راية الحق لانها احاديث قد انطبقت على ارض الواقع ...
لقد تحققت الكثير من علامات الظهور في هذا الزمان وهذه طائفة منها :ــ
1 ـ الموت الكثير من القتال والحروب والاوبئة :ـ
انتشر الموت الكثير في هذا الزمان بجميع أنحاء العالم بسبب كثرة الحروب والتناحر وكثرة الأمراض الفتاكة والاوبئة :ـ
قال أمير المؤمنين ع((... بين يدي القائم موت أحمر و موت أبيض و ......... فأما الموت الأحمر فالسيف و أما الموت الأبيض فالطاعون ...)) منتخبالأنوارالمضيئة 30 – كشفالغمة 459
2 ـ موت فهد ملك السعودية وتولي عبد الله : ـ
ورد عن رسول الله (ص) ، قوله : ((يحكم الحجاز رجل اسمه اسم حيوان ، إذا رأيته حسبت في عينه الحول من البعيد ، وإذا اقتربت منه لا ترى في عينه شيئاً ، يخلفه أخ له اسمه عبد الله. ويل لشيعتنا منه ، أعادها ثلاثاً ؛ بشروني بموته أبشركم بظهور الحجة )) (مئتان وخمسون علامة ص122
3 ــ الانتخابات في العراق (بغداد ) : ـ
*عن رسول الله (ص) ، إنه قال : (( الويل الويل لأمتي من الشورى الكبرى والصغرى ، فسُئل عنهما ، فقال : أما الكبرى فتنعقد في بلدتي بعد وفاتي لغصب خلافة أخي وغصب حق إبنتي ، وأما الشورى الصغرى فتنعقد في الغيبة الكبرى في الزوراء لتغيير سنتي وتبديل أحكامي )) [مناقب العترة / ومائتان وخمسون علامة 130
عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع) (… ويعود دار الملك إلى الزوراء وتصير الأمور شورى من غلب على شيء فعله ، فعند ذلك خروج السفياني فيركب في الأرض تسعة أشهر يسومهم سوء العذاب … ) الملاحم والفتن – السيد بن طاووس الحسني ص 134.
4 ــ دخول جيوش الغزاة إلى بلاد المسلمين :ــ
قال رسول الله (ص) (يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق ، كما تداعى الآكلة على قصعتها ....) معجم أحاديث الإمام المهدي (ع) – الشيخ علي الكوراني ج 1 ص 78
عن أبي جعفر (ع) قال: (( .... الزم الأرض و لا تحرك يدا و لا رجلا حتى ترى علامات أذكرها لك ...... نزول الترك الجزيرة و نزول الروم الرملة و اختلاف كثير عند ذلك في كل أرض .... )) إعلامالورى 457
5 ـ كثرة القتل في بغداد : ــ
عن المفضل بن عمر والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، قال المفضل يا سيدي فالزوراء التي تكون في بغداد ما يكون حالها في ذلك الزمان فقال : (تكون محل عذاب الله وغضبه والويل لها من الرايات الصفر ومن الرايات التي تسير إليها في قريب وبعيد والله لينزلن من صنوف العذاب ما نزل بسائر الأمم …… فالويل لمن اتخذ بها مسكناً …… )بشارة الإسلام ص 143
6 ــ تهديم جانب من حائط مسجد الكوفة وكثرة القتلى :ـ
عن أبي عبد الله (ع) (… إذا هدم حائط مسجد الكوفة مؤخره مما يلي دار عبد الله بن مسعود فعند ذلك زوال ملك بني فلان آما إن هادمه لا يبنيه ) البحار ج52 ص210.
عن جابر قال قلت لأبي جعفر (ع) : (… متى يكون هذا الأمر ؟ فقال (ع): أنى يكون ذلك يا جابر ولم تكثر القتلى بين الحيرة والكوفة …) بحار الأنوار ج52 ص209
7 ـ حكم العراق من قبل الأكراد ( الطالباني ) :ــ
وعن أمير المؤمنين (ع) من خطبة له طويلة قال (… وعقدت الراية لعماليق كردان و..... فتوقعوا ظهور مكلم موسى من الشجرة على الطور ، فيظهر هذا ظاهر مكشوف ، ومعاين موصوف … ) مشارق أنوار اليقين – الحافظ رجب البرسي ص265 .
8ــ معارك الكوفة وتخريق الرايات : ــ
حصول معارك النجف وتخريق الرايات فيها ....
عن أمير المؤمنين (ع) في حديث طويل وفيه : ( ولذلك آيات وعلامات : أولهن إحصار الكوفة بالرصد والخندق ، وتخريق الروايا في سكك الكوفة وتعطيل المساجد أربعين ليلة ، وكشف الهيكل ، وخفق الرايات حول المسجد الأكبر تهتز ، القاتل والمقتول في النار ، وقتل سريع ، وموت ذريع ، وقتل النفس الزكية بظهر الكوفة في سبعين – الخبر ) نفس الرحمن في فضائل سلمان - ميرزا حسين النوري الطبرسي ص 304
9 ــ الزلازل والأعاصير والبراكين :ـ
سعيد الخدري قال قال رسول الله (ص) : ـ (( ... أبشروا بالمهدي فإنه يأتي في آخر الزمان على شدة و زلازل يسع الله له الأرض عدلا و قسطا ...)) دلائلالإمامة 249
10 ــ هجوم أسراب جراد احمر كالدم :ـ
وهذا الجراد الاحمر بلون الدم انتشر في المناطق المطلة على البحر الاحمر وخصوصا السعودية .
قال قال أمير المؤمنين (ع) : (( ... بين يدي القائم ... جراد في حينه و جراد في غير حينه أحمر كألوان الدم ...)) بحارالأنوار 211 52
11 ـ اختلاف الشيعة :ـ
لعل من اوضح العلامالت التي تحققت هذا الزمان هو اختلاف الشيعة :ـ
ذكر عند أبي عبد الله ع القائم فقال (( ... أنى يكون ذلك و لم يستدر الفلك حتى يقال مات أو هلك في أي واد سلك فقلت و ما استدارة الفلك فقال اختلاف الشيعة بينهم ....)) بحارالأنوار 227 52
12ــ كثرة الدعاة الباطلين في الشيعة بأسم الامام (ع) وتحت شعارات المرجعية او ولي امر المسلمين او آية الله وغيرها :ـ
عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله (ع … )) فقال لي يا أبا عبد الله إياكم و التنويه و الله ليغيبن سبتا من الدهر … لترفعن اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يعرف أي من أي قال المفضل فبكيت فقال لي ما يبكيك قلت جعلت فداك كيف لا أبكي و أنت تقول ترفع اثنتا عشرة راية مشتبهة لا يعرف أي من أي قال فنظر إلى كوة في البيت التي تطلع فيها الشمس في مجلسه فقال أ هذه الشمس مضيئة قلت نعم فقال و الله لأمرنا أضوأ منها)) الغيبة للنعماني ص 152
ومن هذه النقطة لابد أن نعرف أن الحق واحد ما بين عدة رايات مشتبهة كلها تدعوا إلى النار ، و تثنية الحق وتعدده أمر بعيد كل البعد عن الحقيقة وأن الحق واحد فقط وهو في راية آل محمد (ع) ، فلابد أن نبحث عن حامل لواء آل محمد في زمن الظهور من خلال كلامهم (ع).
وكما لايخفى على طالب الحق إن أهل البيت كما وصفوا الحق الوحيد بأنه موجود بين رايات متعددة ، وصفوا أيضاً أن أهدى هذه الرايات هي راية اليماني .
عن الامام الباقر (ع) : ـ ( … وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى ، لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعو إلى الحق وإلى طريق مستقيم ... ) الغيبة - محمد بن ابراهيم النعماني ص 264
فما قدمناه من احاديث اهل البيت (ع) ولو بصورة مختصرة ولبعض العلامات وليس كلها لاننا لو تطرقنا للعلامات الاخلاقية مثلا لإستوجب ذلك عشرات الصفحات ويعد تحقق تلك العلامات اكبر دليل على ظهور صاحب راية الحق لانها احاديث قد انطبقت على ارض الواقع ...






تعليق