إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

إعلان حوزة الإمام القائم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • إعلان حوزة الإمام القائم

    بسم الله الرحمن الرحيم
    حوزة الإمام القائم (عج)
    اسسها ويشرف عليها سماحة المرجع الديني المجاهد اية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي
    م/ إعلان ..

    تعلن حوزة الإمام القائم (عج) للعلوم الإسلامية في كربلاء المقدسة عن فتح باب التسجيل في دراستها لمرحلتي المقدمات والسطوح والتي يدرسها الطالب في عشر سنوات وعلما ان الحوزة يتوفر لديها اقسام داخلية ( الطعام والمبيت ) للطلبة .
    الشروط المطلوب توفرها في الطالب المتقدم:
    1- حسن سيرة والسلوك
    2- اكمل الدراسة المتوسطة او مايعادلها او يكون ذا مستوى فكري جيد
    3- السلامة الجسمية والنفسية
    4- الايمان بالجمع بين العلم والعمل .
    5- ان يتراوح ما بين 16 - 30 سنة
    الدروس في الحوزة كالأتي :
    1- علوم القرآن
    2- علم الحديث.
    3- الفقه : الرسالة العملية + شرائع الإسلام + اللمعة الدمشقية + المكاسب .
    4- اللغة العربية: الاجرومية + قطر الندى +شرح ابن عقيل
    5- المنطق : دروس في علم الاصول +منطق المظفر
    6- المنطق الإسلامي .
    7- الاصول : الموجز في علم الاصول + اصول المظفر + الكفاية .
    8- موسوعة التشريع الإسلامي
    9- العقائد : كتاب الف باء الاسلام + كتاب الفكر الاسلامي + كتاب العرفان الاسلامي + كتاب مبادئ الحكمة .
    10- الثقافة الاسلامية
    11- منهج البحث وفنون الكتابة وكتابة البحوث .
    ملاحظة:
    ــــــــــــــ
    ان الحوزة مفتوح التسجيل لديها في اي وقت
    مع الشكر والتقدير
    العنوان : العراق - كربلاء المقدسة - حي المعلمين - موبايل من خارج العراق :009647803571501
    من داخل العراق : 07803571501
    إدارة
    حوزة الإمام القائم (عج)
    كربلاء المقدسة

  • #2
    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    شيخنا العزيز جزاك الله خير الجزاء ودام الله ظل علمائنا الاعلام
    شيخنا لدي استفسار هل يوجد لها فروع في المحافظات الجنوبيه وخاصه محافظه ذي قار هل توجد فيها ام في كربلاء المقدسه جزاك الله خير الجزاء

    تعليق


    • #3
      هل يجوز الاجتهاد في الاسلام
      أوضحنا في الحلقة السابقة تاريخ علم الأصول ومصادر التشريع فيه ونأتي الآن إلى ثمرة مهمة من علم الأصول وهي الإجتهاد : وهو استفراغ الفقيه الوسع لتحصيل الظن بحكم شرعي .
      فالفقيه يعمل جهده للوصول إلى حكم ضني يظن من خلاله إن الصواب فيه , وفي حالة عدم وجود النص ( آية أو رواية ) فإنه يعتمد على العقل والإجماع في الوصول إلى حكم شرعي من خلال القواعد الأصولية الموضوعة لهذا الغرض .

      وقد وردت اقوال كثيرة للعلماء السابقين ( قدس) حول الإجتهاد وننقل قول المفيد في كتابه أوائل المقالات ص154 قوله ( إن الإجتهاد والقياس في الحوادث لا يسوغان للمجتهد ولا للقائس وإن كانت حادثة ترد فعليها نص من الصادقين {عليه السلام} يحكم به فيها ولا يتعدى إلى غيرها ) .
      وقد الفت كتب كثيرة تنهى عن الإجتهاد فقد صنف عبد الرحمن الزبيدي كتاب سماه ( الرد على من رد آثار الرسول واعتمد على نتائج العقول ) وصنف في عصر الغيبة الصغرى او قريباً منه أسماعيل بن علي بن اسحاق بن أبي سهل النوبختي كتاباً في الرد على عيسى بن أبان في الأجتهاد .
      وقد ذكر الصدوق ناقداً الإجتهاد عندما ذكر في كتابه علل الشرائع ص62 باب 54 ( إن موسى مع كمال عقله وفضله ومحله من الله تعالى لم يدرك باستنباطه واستدلاله معنى افعال الخضر {عليه السلام} حتى اشتبه عليه وجه الأمر به , فإذا لم يجز لأنبياء الله ورسوله القياس والإستدلال والأستخراج كان من دونهم من الأمم أولى بأن لا يجوز لهم ذلك فإذا لم يصلح موسى للأختيار مع فضله ومحله فكيف تصلح الأمة لأختيار الإمام وكيف يصلحون لأستنباط الأحكام الشرعية واستخراجها بعقولهم الناقصة وآرائهم المتفاوتة ) .
      وقد قال السيد المرتضى في كتابه الذريعة في اصول الشريعة في الأجتهاد : ( إن الأجتهاد باطل وإن الإمامية لا يجوز عندهم العمل بالظن ولا القياس ولا الإجتهاد ) .
      وكذلك قول الطوسي في كتابه عدة الأصول 39:1 ( أما القياس والإجتهاد فعندنا إنهما ليسا بدليلين بل محظور استعمالهما ) .
      ولو بحثنا في روايات اهل البيت {عليه السلام} وتمعنا بها نجد إن كل شيء من أمور الحياة قد ورد فيه نص فلا نحتاج عندها إلى الحكم بالظن .
      فقد جاء عن الكاظم {عليه السلام} عندما سأله سماعة بن مهران ( أكل شيء في كتاب الله وسنته أم تقولون فيه ؟ فقال {عليه السلام} : كل شيء في كتاب الله وسنته )
      وعن سعد بن عبد الله الأعرج قال قلت لأبي عبد الله إن من عندنا ممن يتفقه يقولون يرد علينا ما لا نعرفه في الكتاب والسنة فنقول فيه برأينا , فقال كذبوا ليس شيء إى وقد جاء في الكتاب وجاء في السنة ) .
      فهذه الروايات وغيرها دالة دلالة واضحة على إن كل شيء قد ورد فيه نص وهو حكم واقعي يقيني وليس حكم ظني . ولم يكن في زمن النبي وأهل بيته وجود للأجتهاد وإن هذا اللفظ لم يرد في آية أو رواية , وأول من فتح باب الأجتهاد وتصدى لتعريفه إنما هم العامة زعماً منهم إن ما صدر من الخلفاء بعد قبض النبي إنما كان باجتهاد منهم مصيب .

      هذا المقال مقتبس من www.noon-52

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      10 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X