السلام عليك يا مولاتي يا أم المؤمنين
قال رسول الله
«ما قام ولا إستقام ديني إلا بشيئين: مال خديجة وسيف عليّ بن أبي طالب عليهما السلام» و« ما نفعني مالٌ قط مثلما نفعني مال خديجة عليها السلام».
(أفضل نساء الجنة أربع، خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله) ومريم بنت عمران وأسية بنت مزاحم امرأة فرعون) . . أين اسم عائشة ؟
.
( ما أبدلني الله خيرا منهاوقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء أيضا )
. . . . .
ابن تيمية يكذب قول رسول الله
!
ما أبدلني الله خيرا منها إن صح ، معناه ما أبدلني خيرا لي منها فإن خديجة نفعته وقت الحاجة ، وعائشة صحبته في آخر النبوة وكمال الدين فحصل لها من العلم الإيمان ما لم يحصل لمن لم يدرك إلا أول النبوة فكانت ـ يعني عائشة ـ أفضل لهذه الزيادة فإن الأمة انتفعت بها أكثر مما انتفعت بغيرها وبلغت من العلم والسن ما لم تبلغه غيرها ، فخديجة كان خيرها مقصور على نفس النبي (ص) لم تبلغ عنه شيئا ولم تنتفع بها الأمة كما انتفعوا بعائشة ولأن الدين لم يكن قد كمل بعد حتى تعلمه ويحصل لها من كمالاته ما حصل لمن علم وآمن به بعد كماله ، ومعلوم أن من اجتمع همه على شيء واحد كان أبلغ منه ممن يصرف همه في أعمال متنوعة فخديجة (ع) خير له من هذا الوجه لكن أنواع البر لم تنحصر في ذلك " (2) .
منهاج السنة لابن تيمية ج2 ص 182 .
.
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن خديجة وعائشة أميّ المؤمنين أيهما أفضل؟ فأجاب: «بأن سبق خديجة وتأثيرها في أول الإسلام ونصرها وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة ولا غيرها من أمهات المؤمنين، وتأثير عائشة في آخر الإسلام وحمل الدين وتبلغيه إلى الأمة وإدراكها من العلم مالم تشاركها فيه خديجة ولا غيرها مما تميزت به عن غيرها ».
مجموع الفتاوى 4/393.
فهل يوجد أكذب من هذا الناصبي ؟
قال رسول الله

(أفضل نساء الجنة أربع، خديجة بنت خويلد وفاطمة بنت محمد (صلى الله عليه وآله) ومريم بنت عمران وأسية بنت مزاحم امرأة فرعون) . . أين اسم عائشة ؟
.
( ما أبدلني الله خيرا منهاوقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء أيضا )
. . . . .
ابن تيمية يكذب قول رسول الله

ما أبدلني الله خيرا منها إن صح ، معناه ما أبدلني خيرا لي منها فإن خديجة نفعته وقت الحاجة ، وعائشة صحبته في آخر النبوة وكمال الدين فحصل لها من العلم الإيمان ما لم يحصل لمن لم يدرك إلا أول النبوة فكانت ـ يعني عائشة ـ أفضل لهذه الزيادة فإن الأمة انتفعت بها أكثر مما انتفعت بغيرها وبلغت من العلم والسن ما لم تبلغه غيرها ، فخديجة كان خيرها مقصور على نفس النبي (ص) لم تبلغ عنه شيئا ولم تنتفع بها الأمة كما انتفعوا بعائشة ولأن الدين لم يكن قد كمل بعد حتى تعلمه ويحصل لها من كمالاته ما حصل لمن علم وآمن به بعد كماله ، ومعلوم أن من اجتمع همه على شيء واحد كان أبلغ منه ممن يصرف همه في أعمال متنوعة فخديجة (ع) خير له من هذا الوجه لكن أنواع البر لم تنحصر في ذلك " (2) .
منهاج السنة لابن تيمية ج2 ص 182 .
.
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية عن خديجة وعائشة أميّ المؤمنين أيهما أفضل؟ فأجاب: «بأن سبق خديجة وتأثيرها في أول الإسلام ونصرها وقيامها في الدين لم تشاركها فيه عائشة ولا غيرها من أمهات المؤمنين، وتأثير عائشة في آخر الإسلام وحمل الدين وتبلغيه إلى الأمة وإدراكها من العلم مالم تشاركها فيه خديجة ولا غيرها مما تميزت به عن غيرها ».
مجموع الفتاوى 4/393.
فهل يوجد أكذب من هذا الناصبي ؟
تعليق