المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين

قال رسول الله
«ما قام ولا إستقام ديني إلا بشيئين:
مال خديجة وسيف عليّ بن أبي طالب عليهما السلام»
و يرد ابن تيمية :
فخديجة كان خيرها مقصور على نفس النبي (ص) لم تبلغ عنه شيئا ولم تنتفع بها الأمة
قال رسول الله

« ما نفعني مالٌ قط مثلما نفعني مال خديجة عليها السلام».
و يرد ابن تيمية :
وعائشة صحبته في آخر النبوة وكمال الدين فحصل لها من العلم الإيمان ما لم يحصل لمن لم يدرك إلا أول النبوة فكانت أفضل
رسول الله

ما أبدلني الله خيرا منهاوقد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وآستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله ولدها إذ حرمني أولاد النساء أيضا
ويرد ابن تيمية معارضا
فإن الأمة انتفعت بها أكثر مما انتفعت بغيرها وبلغت من العلم والسن ما لم تبلغه غيره
وتأثير عائشة في آخر الإسلام وحمل الدين وتبلغيه إلى الأمة وإدراكها من العلم مالم تشاركها فيه خديجة ولا غيرها مما تميزت به عن غيرها
يقول رسول الله

أفضل نساء الجنة أربع، خديجة بنت خويلد
ويرد ابن تيمية :
وعائشة صحبته في آخر النبوة وكمال الدين فحصل لها من العلم الإيمان ما لم يحصل لمن لم يدرك إلا أول النبوة
تعليق