1- علينا أن نربي في نفوسِنا حب الله حتى ننطلق في عبادتنا له انطلاقة الحبيب الى حبيبه كما كان رسول الله(ص).
2- صدْق الإنتماء الى الله والى رسوله والى الأئمة يتجسد في الخط العملي الذي يتحرك الاسلام فيه.
3- (ربّنا الله) تحدد لك الهدف والطريق والجوّ...فهي كل حياتك.
4- يريد الله لنا ان تكون الذكريات رفضا لحالة الاستغراق في خصوصياتنا و في اوضاعنا الى مدّة حتى تهزّ اعماقنا في عملية وعي, وعقولنا في عملية تفكير وتأريخنا في عملية درس وتأمل.
5- في كل ساعة يموت شيءمنك,وفي كل سنة تموت حقبة من عمرك, فنحن لا نموت دفعة واحدة وانما نموت تدريجيا.
6- إن المستقبل ينتظرنا ان نبني له قواعده.
7-الكتاب اولا والسنة ثانيا وعندها تتكامل ثقافتنا وينفتح اسلامنا الذي يرتكز على قاعدتين:كتاب الله وسنّة نبييه.
8-لا تخونوا الله في توحيده ولا تخونوا الله في عبادته ولا تخونوه في طاعته لتطيعوا غيره في معصيته.
9- علينا ان لا نسقط -امام كربلاء الحاضر كما لم نسقط امام كربلاء التاريخ.
10- قدِّم الطاعة قربانا لله ,وقدِّم ابتعادك عن المعصية قربانا لله, وقدِّم توبتك قربانا لله وستجد في كل يوم عيد اضحى.
11- أن تكون الانسان الذي يعيش الامل, يساوي ان تكون مؤمنا.
12- لن يفهم القرآن الحرّْفيون, ولكن يفهمه الحركيون الذين يعيشون الاسلام حركة في الانسان وفي الواقع.
13- الخوف سياسة الشيطان ومن كان مع الله لا يخاف احدا.
14- كان علي يعيش قلق الدعوة الى الله, وقلق الوعي الذي يحتاجه الناس...كان همّه أن يعلم الناس.
15- كانت الزهراء تعيش هموم الناس قبل همومِها...وتلك هي قصّة أصحاب الرسالات الذين يفكرون بالناس قبل ان يفكِّروا بأنفسهم.
16- الزهراء (ع) هي القدوة في كل شيء,لأنها الانسانة الكاملة في كل شيء.
17- الفتنة هي الامتحان والصبر والتجربة التي تهز أعماقك لتظهر ما في داخلها, وذلك عندما تتحدّى شهواتك ولذّتك وأطماعك وعلاقتك وعواطفك.
18- إن أمة يكون محمد(ص) رسولها وقائدها ونبيها هي أمّة تحمل من المسؤولية على اكتافها الكثير من الاثقال, لا التي تعيش الاتكال.
19- السلام روحيّة تنطلق من الممارسة, فإذا كنت لا تعيش محبّة الناس ولا تحترم انسانيتهم ولا تتحسّس مسؤوليتك عن حياتهم, فإنك لا يمكن أن تكون انسان السلام!.
20- إن على أيّْ داعية لأي خط او منهج أو فكرة أن يكون أول السائرين في الطريق الذي يدعو اليه.
2- صدْق الإنتماء الى الله والى رسوله والى الأئمة يتجسد في الخط العملي الذي يتحرك الاسلام فيه.
3- (ربّنا الله) تحدد لك الهدف والطريق والجوّ...فهي كل حياتك.
4- يريد الله لنا ان تكون الذكريات رفضا لحالة الاستغراق في خصوصياتنا و في اوضاعنا الى مدّة حتى تهزّ اعماقنا في عملية وعي, وعقولنا في عملية تفكير وتأريخنا في عملية درس وتأمل.
5- في كل ساعة يموت شيءمنك,وفي كل سنة تموت حقبة من عمرك, فنحن لا نموت دفعة واحدة وانما نموت تدريجيا.
6- إن المستقبل ينتظرنا ان نبني له قواعده.
7-الكتاب اولا والسنة ثانيا وعندها تتكامل ثقافتنا وينفتح اسلامنا الذي يرتكز على قاعدتين:كتاب الله وسنّة نبييه.
8-لا تخونوا الله في توحيده ولا تخونوا الله في عبادته ولا تخونوه في طاعته لتطيعوا غيره في معصيته.
9- علينا ان لا نسقط -امام كربلاء الحاضر كما لم نسقط امام كربلاء التاريخ.
10- قدِّم الطاعة قربانا لله ,وقدِّم ابتعادك عن المعصية قربانا لله, وقدِّم توبتك قربانا لله وستجد في كل يوم عيد اضحى.
11- أن تكون الانسان الذي يعيش الامل, يساوي ان تكون مؤمنا.
12- لن يفهم القرآن الحرّْفيون, ولكن يفهمه الحركيون الذين يعيشون الاسلام حركة في الانسان وفي الواقع.
13- الخوف سياسة الشيطان ومن كان مع الله لا يخاف احدا.
14- كان علي يعيش قلق الدعوة الى الله, وقلق الوعي الذي يحتاجه الناس...كان همّه أن يعلم الناس.
15- كانت الزهراء تعيش هموم الناس قبل همومِها...وتلك هي قصّة أصحاب الرسالات الذين يفكرون بالناس قبل ان يفكِّروا بأنفسهم.
16- الزهراء (ع) هي القدوة في كل شيء,لأنها الانسانة الكاملة في كل شيء.
17- الفتنة هي الامتحان والصبر والتجربة التي تهز أعماقك لتظهر ما في داخلها, وذلك عندما تتحدّى شهواتك ولذّتك وأطماعك وعلاقتك وعواطفك.
18- إن أمة يكون محمد(ص) رسولها وقائدها ونبيها هي أمّة تحمل من المسؤولية على اكتافها الكثير من الاثقال, لا التي تعيش الاتكال.
19- السلام روحيّة تنطلق من الممارسة, فإذا كنت لا تعيش محبّة الناس ولا تحترم انسانيتهم ولا تتحسّس مسؤوليتك عن حياتهم, فإنك لا يمكن أن تكون انسان السلام!.
20- إن على أيّْ داعية لأي خط او منهج أو فكرة أن يكون أول السائرين في الطريق الذي يدعو اليه.
تعليق