ليش انت ماتعرف ان ابن تيميه كلامه افضل من صحابه رسول الله

السلام عليكم لاخير في الوهابيه وقال الرسول صلوات ربي عليه في علي ع (من دخل الشك فيه فليسال امه عن ابيه!!)

احسنتم

لايصح ألاالصحيح وسيحاج ويخاصم ابن جبرين ثم ينظر لمن الفلج((.وسيلقون غيا))
ونسئل المولى عز وجل ان يحشره مع يزيد العابد الصالح

اللهم صل على محمد وال محمد


بارك الله بك سيدنا صوت الهداية

نريد وهابي يثبت صحة كلام بن جبرين

أولا يا صوت الهداية حياتنا ليست متوقفة على يزيد أو معاوية اللذين تكرهوهم فنحن لدينا سنة نطبقها لنلاقي بها رب العالمين يوم الحساب ... و لم يتوقف ديننا على استشهاد الحسين رضي الله عنه و لم تتوقف حياتنا على إنتظار المهدي اللذي سيملأ الأرض عدلاً .... ! مالنا و وجع الإنتظار ؟! بما ان نبينا صلى الله عليه و سلم قد اتم رسالته كاملةً و لم يخطيء و ارشدنا للطريق الصحيح فلماذا تتوقف حياتنا على المهدي اللذي كل ما يمثله في الإسلام انه احد علامات الساعه و انه سيقود الجيوش من الشام ... عجيب ..

عموماً .


يروي البلاذري أن محمد بن علي بن ابي طالب- المعروف بابن الحنفية - دخل يوماً على يزيد بن معاوية بدمشق ليودعه بعد أن قضى عنده فترة من الوقت، فقال له يزيد، وكان له مكرما: يا أبا القاسم، إن كنت رأيت مني خُلُقاً تنكره نَزَعت عنه، وأتيت الذي تُشير به علي؟ فقال: والله لو رأيت منكراً ماوسعني إلاّ أن أنهاك عنه، وأخبرك بالحق لله فيه، لما أخذ الله على أهل العلم عن أن يبينوه للناس ولا يكتموه، وما رأيت منك إلاّ خيراً

أنساب الأشراف للبلاذري(5/17)

و يروي ابن كثير أن عبد الله بن مطيع - كان داعية لابن الزبير - مشى من المدينة هو وأصحابه إلى محمد ابن الحنفية فأرادوه على خلع يزيد فأبى عليهم، فقال ابن مطيع: إن يزيد يشرب الخمر ويترك الصلاة ويتعدى حكم الكتاب، فقال محمد: ما رأيت منه ما تذكرون، قد حضرته وأقمت عنده فرأيته مواظباً على الصلاة متحرياً للخير يسأل عن الفقه ملازماً للسنة، قالوا: ذلك كان منه تصنعاً لك، قال: وماالذي خاف مني أو رجا حتى يظهر إليّ الخشوع؟ ثم أفأطلعكم على ما تذكرون من شرب الخمر، فلئن كان أطلعكم على ذلك فإنكم لشركاؤه، وإن لم يكن أطلعكم فما يحل لكم أن تشهدوا بما لم تعلموا، قالوا: إنه عندنا لحق وإن لم نكن رأيناه، فقال لهم: أبى الله ذلك على أهل الشهادة، ولست من أمركم في شيء


و شكرا

اين الاسانيد يا متابع بصمت ؟ انتظرك في موضوع الحاجة ليلى في المنبر الحر لكي تثبت ما ادعيته وان لم تاتي للموضوع سوف افتح موضوع في عقائد واطالبك باثبات ادعائتك

السلام عليكم .... أنتم من أدعى ، هاتوا أسانيدكم على ما تدعون على يزيد -رحمه الله- لأجل أن نفندها ، علما أن روايات فسق يزيد ومسؤوليته عن قتل الحسين - رضي الله عنه - ، جلها مكذوب وموضوع من بعض المجوس الذين ادعوا الإسلام ، وللأسف الشديد تأثر ببعض هذه الروايات بعض الكتاب المتأخرين من أهل السنة وصدقوها ، ولكن العلم عند الله عما جرى في فترة يزيد ونحسبه مؤمنا لم يرتكب تلك الفظاعات المكذوبة عليه ... أنا أعرف أن هذا الكلام لن يعجب الكثيرين هنا ، ولكن إحقاقا للحق أقوله. والسلام عليكم

بن جبرين يقول يزيد عبد صالح فهاتو اسانيدكم

القضاعي حشرك الله مع يزيد

كلامك يكذبه علمائك الذين قلت انهم تأثروا بالمجوس؟!!




[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


مع ان الذي روه ابن الجوزي الحنبلي يختلف عن كلام ابن تيميه
ولانعلم اين قال احمد ابن حنبل متى رأيت اباك يلعن ؟!!


- وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال : سكر يزيد ، فقام يرقص ، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه .

- قلت : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره








[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]


- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....

- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :

الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 147 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ولقد أفرط بعض أهل العلم كالكرامية ومن وافقهم في الجمود على أحاديث الباب حتى حكموا بأن الحسين السبط ( ر ) وأرضاه باغ على الخمير السكير الهاتك لحرم الشريعة المطهرة يزيد بن معاوية لعنهم الله ، فيالله العجب من مقالات تقشعر منها الجلود ويتصدع من سماعها كل جلمود

جلال الدين السيوطي - تاريخ الخلفاء - رقم الصفحة : ( 207 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا

العلامة سعد الدين التفتازاني الشافعي - شرح العقائد النسفية - رقم الصفحة : ( 181 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- الحق أن رضا يزيد بقتل الحسين ( ع ) واستبشاره به ، وإهانته أهل بيت النبي (ص) مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا ، فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه ، لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .

محمد بن عقيل - النصائح الكافية - رقم الصفحة : ( 31 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- ونقل إبن الجوزي عن القاضي أبي يعلي بأسناده إلى صالح بن أحمد بن حنبل قال قلت : لابي ان قوما ينسبونا إلى تولى يزيد فقال يا بني وهل يتولى يزيد احد يؤمن بالله ولم لا نلعن من لعنه الله في كتابه فقلت واين لعن الله يزيد في كتابه فقال في قوله تعالى فهل عسيتم ان توليتم ان تفسدوا في الارض وتقطعوا أرحامكم اولئك الذين لعنهم الله فأصمهم واعمى ابصارهم فهل يكون فساد اعظم من هذا القتل، وفي رواية يا بني ما أقول في رجل لعنه الله في كتابه




دفاع النواصب عن يزيد يثبت انهم رموا كلام علمائهم عرض الحائط
واتهموهم انهم تأثروا بالمجوس
احمد ابن حنبل الذي يسميه اتباعه امام السنة صار متأثر بالمجوس؟!

يزيد بن معاوية رجل سيرته غامضة وتاريخه مليئ بالشبهات
لاكن لا يجب أن نصدق ما روي عنه فجل ما روي عنه كان في فترة الفتن والمطامع
فما بالك بالأسانيد التي تطلب منا احضارها
بالله عليك يا رجل !!!!!
لا تشغل بالك بيزيد انساه !!!
واشغل بالك في الانتظار

وانتظر انتظر انتظر حتى يظهر من تنتضر هو سيخلصك من أعدائك الجدد والقدامى






سلامي

والله ما اعرف ماذا اقول
يزيد لا حبه ولا كرامة .
وليس بامير المؤمنين
بل ملك على المؤمنين وغيرهم
وان عبد وصلى . فهل هذا كاف ؟
ونحن يجب ان يكون عندنا انصاف
فان مقتل الشهيد ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه حصل من بعض ابناء الصحابة وهم من التابعين . ولعنوهم اهل السنة .
فما بالكم بيزيد

ولكن الحق يقال
ليس كل ما قيل ونسب اليه هو صحيح
فانه ارتكب المحارم بقتله الحسين عليه السلام
ولكن كرهه الكثير من اهل السنة .
وكرهه الشيعة وبني العباس الذي انقضوا حكم بني امية .
فحاكوا حوله ما حاكوا وصدقه الكثير , لكون لم يبالوا به . اي بيزيد .

والكلام حوله بهذا الشكل من اجل ان يغطي على الذين خانوا الحسين عليه السلام وادوا به الى القتل كما خانوا ابوه الامام علي عليه السلام من قبل وذمهم الامام في اكثر من موضع .

والله اعلم