بسم الله الرحمن الرحيم
عندي بعض الملاحظات على هذا الخبر
اولا:مهما فعلوا ومهما منعوا فان الله متم نوره ولو كره الكافرون.......... فهل سيمنعون الفضائيات .....وهل سيمنعون الانترنت........ فالدين سينتشر باذن الله شاءو ام ابو
ثانيا: اذا كان هذا صحيحا فهو يدل على شيء واحد فقط .......... بان المذهب الشيعي هو المذهب الصحيح......... والا لماذا هذا الخوف من كتب الشيعه........ لو كان عندهم الثقه بكتبهم لما اهتمو ابدا لانهم اصحاب دليل ........... ولكن بما ان الامر ليس كذالك فهم يخافون بتاثر الناس بكتب الشيعه لان الناس مضلله في غالبيتها ولو عرفو الحقيقه فسيتشيعون........... وهذا سبب ابتعاد عوام السنه عن مذهب ال البيت بسبب التضليل السياسي والافتراء على الشيعه وليس لمعاندتهم .......
ثالثا: هذا الخبر ذكرني بما حصل بعد وفاته بابي هو وامي عليه وعلى اله افضل الصلاة والسلام عندما قام الصحابه بحرق الاحاديث بحجة عدم تشتيت الناس بين القران والحديث ولو انهم حينها فقهوا القران لعلمو بانه لا يمكن ان يحصل هذا لان الله وعد بحفظ القران الكريم
ولكن هي السياسه والسلطه التي اغرتهم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اخي الرايه الغالبه جزاك الله خيرا ودمت بحفظ الله

لايستطيعو ان يطفؤ نور الله
قالت السيده زينب يايزيد اسعي سعيك وناصب جهدك فلن تمحو ذكرنا
ومهما فعلولم يستطيعو ان يحققو اي شيء
ان المذهب الجعفري مسدد من الله تعالى ومهما فعلو بشتى اساليبهم لايستطيعو ان يمحو ذكر الشيعه الان كل الناس عرفت ماهو المذهب الجعفري طوال هذه السنين والاعلام بيد السلطات السنيه والان الوضع اختلف عن السابق يوجد القنوات الفضائيه والعالم اصبح صغير
ولايستطيع اي نظام السيطره على الشعوب
صدام منع الفكر الشيعي ماهيه نتيجته
ومعاويه ويزيد والحجاج منعوه ماذا كانت النتيجه استمرار المذهب وانتشاره
وهنا اقول لكم ان اي شيء ممنوع مرغوب وهم بذالك يجعلون الناس ينتبهون اكثر لذالك ويفكرو لماذا يمنع المذهب الجعفري
وبذالك يجعلو الناس يبحث اكثر عليه
مشكور اخوي الرايه الغالبيه عالموضوع
واللعنه الدائمه على اعداء اهل البيت والمذهب الجعفري

هناك سؤال يطرح نفسه بنفسه لما لانرى للمغرب جهودا بلجم الانتشار المسيحي التبشير االثالوثي الخبيث اليس هذا برهانا على الانبطاح والترنح التام للغرب بقيادة الشيطان الاكبر ؟ / الازدواجيه بالتعامل والمعايير جليه هل الكتب أو المناهج والافكار المفاهيم الشيعيه هي الخطر يمن تدعون دولة الخلافه الاسلاميه تقليدا / لما لانرى مفاعيل وتجسيدات هذه الردات الفعل النابعه من نفس سنخ

الادعائات بالتوارث للخلافه عندما يتعلق الامر بالتبشير والاستشراق المسيحي وبل الانحلال الاخلاقي والفساد الناخر بجسد المغرب / وأين مصاديق ذلك على الهبه المغربيه ضد أحتلال لقطعتين من أرض الوطن بيد الاسبان ولا ردة فعل ولا بحتى نصف فعل يجاهر بقطعه العلاقه بالجمهوريه ولا يجرؤ مع الكيان الغاصب للقدس يتباهى بمنع الكتب والمؤلفات الشيعيه والخاصه بالمذهب الجعفري ولا يتورع عن السماح لكتب الفساد والانحراف والتشكيك بالذات الالهيه ! .