السلام عليكم...................................
توجد في المجتمعات جميعا شريحتين اساسيتين من الناس وهم الاغنياء والفقراء ولنختصر الحديث من البدايه
بوصف الله سبحانه وتعا لى لهذين الشريحتين حيث قال عز من قائل ( الاغنياء وكلائي والفقراء عيالي فان بخل وكلائي على عيالي القيت بوكلائي في ناري).....................
فمن هنا فقد عانى الفقراء على مر العصور من جميع الزمر الحاكمه الحرمان والاهمال الواضح والتنكيل
واعتى صنوف الاظطهاد في جميع نواحي الحياة وانا لااريد ان اسرد جميع المواضيع........ وسادخل بالموضوع
مباشرةً.........
بعد صقوط الطاغيه العفلقي الكذاب الجبان الهزيل اشتبشرنا خيرا وقلنا ان ابواب الفرج فتحت لنا من جميع الاتجاهات
وخصوصا بعد رفع الحصار الجائر الذي فتك باهلنا من قبل الشيطان الاكبر وحلفائها.
وبعد فترة قصيره لم نلمس من هذا الخير او الوهم الذي عشنا فيه شيئا......... فلا رفع الحصار نفعنا ولا عند سقوط
الطاغيه وحزبه تغير حالنا...........
فما زال البئس على الفقراء بيد الاغنياء ومازالوا في همومهم الطويله المعقده التي لاتحل............
فان الدوله التي تاملناها طوال سنين قد سوفت جميع الامور واطرتها بالاطار الشخصي الحزبي المقيت
بحيث لاخدمات تذكرولاقرب الصوره توجد في جميع المحافظات احياء فقيره واحياء غنيه....... فلو نظر الانسان
الى كميه الانتاج الذي ينتجه الحي الغني والحي الفقير لقال بدون جدال ان الانتاج لصالح اقتصاد البلد مشيد على الطبقه الفقيره .........واليك هذا المثال ....... اسكن في حيٍ فقير يسمى حي الغدير وبجانب الحي حي راقي جدا
لايفصله غير الشارع العام فلننضر الى مستوى الخدمات في الحيين . البيوت غاليه الماء والكهرباء جيد
الخدمات في الشوارع والمجاري جيده اجهزة الدوله اسلوب التعامل معهم جيد........ الحي الفقير اي حي الغدير
البيوت رخيصه جدا وهو مبني على الخرائط منذ سنة 79 الماء والكهرباء نحفر حفره بالكاع ونشغل ماطور
ولو يجي الماي لو مايجي الكهرباء الحي داخل برعب من كثر الانفجارات مال المحولات اجهزة الدوله اسلوب التعامل
هاي بينهم وبين الله......... والمثال الاقرب في ايام الانتخابات لم يبقى رصيف او حايط او قطعه او عمود كهرباء
او دنكه كونكريت او مدرسه او اي شيء لم يلصق عليه دعايه ......... والحي الغني دعاياته بشكل نظيف ومرتب
ومؤدب في حين افتقد الحي الفقير هذه الصفات اوصلت الحاله الى انه واحد يلزك على دعاية واحد
هاي ليش............ لانهم يعتقدون وهذا اكيد ان من يوصلهم الى ماهم عليه الاحياء الفقيره لكثرة الناس الى بهاي الاحياء الي همه طبعا وحسب الحديث عيال الله فانظروا ياخذون مايريدون من عيال الله ويدفعون به الاوكلاء الله
الي مصيرهم النار ان بخلوا................ والفقراء هم السببب حتى لانلقلي اللوم على احد دون احد
لانهم هم من لايغيرون من لاينفعهم...............
وماادري الحرص من جميع الانظمه على الاغنياء وتجاهل الفقراء ليش وهم من يدعمهم وهم من يخدمهم
وهم من يقوي شوكتهم وهم من يلبون ندائهم....................
فنرجوا من جميع الاخوه المسؤلين الحرص وتقوى الله والانصاف بين الجميع ومن الحاليين والقادميين للسلطه
من اي جهة كانت واتقوا الله واتقوا الله واتقوا الله ............... بعال الله..........
توجد في المجتمعات جميعا شريحتين اساسيتين من الناس وهم الاغنياء والفقراء ولنختصر الحديث من البدايه
بوصف الله سبحانه وتعا لى لهذين الشريحتين حيث قال عز من قائل ( الاغنياء وكلائي والفقراء عيالي فان بخل وكلائي على عيالي القيت بوكلائي في ناري).....................
فمن هنا فقد عانى الفقراء على مر العصور من جميع الزمر الحاكمه الحرمان والاهمال الواضح والتنكيل
واعتى صنوف الاظطهاد في جميع نواحي الحياة وانا لااريد ان اسرد جميع المواضيع........ وسادخل بالموضوع
مباشرةً.........
بعد صقوط الطاغيه العفلقي الكذاب الجبان الهزيل اشتبشرنا خيرا وقلنا ان ابواب الفرج فتحت لنا من جميع الاتجاهات
وخصوصا بعد رفع الحصار الجائر الذي فتك باهلنا من قبل الشيطان الاكبر وحلفائها.
وبعد فترة قصيره لم نلمس من هذا الخير او الوهم الذي عشنا فيه شيئا......... فلا رفع الحصار نفعنا ولا عند سقوط
الطاغيه وحزبه تغير حالنا...........
فما زال البئس على الفقراء بيد الاغنياء ومازالوا في همومهم الطويله المعقده التي لاتحل............
فان الدوله التي تاملناها طوال سنين قد سوفت جميع الامور واطرتها بالاطار الشخصي الحزبي المقيت
بحيث لاخدمات تذكرولاقرب الصوره توجد في جميع المحافظات احياء فقيره واحياء غنيه....... فلو نظر الانسان
الى كميه الانتاج الذي ينتجه الحي الغني والحي الفقير لقال بدون جدال ان الانتاج لصالح اقتصاد البلد مشيد على الطبقه الفقيره .........واليك هذا المثال ....... اسكن في حيٍ فقير يسمى حي الغدير وبجانب الحي حي راقي جدا
لايفصله غير الشارع العام فلننضر الى مستوى الخدمات في الحيين . البيوت غاليه الماء والكهرباء جيد
الخدمات في الشوارع والمجاري جيده اجهزة الدوله اسلوب التعامل معهم جيد........ الحي الفقير اي حي الغدير
البيوت رخيصه جدا وهو مبني على الخرائط منذ سنة 79 الماء والكهرباء نحفر حفره بالكاع ونشغل ماطور
ولو يجي الماي لو مايجي الكهرباء الحي داخل برعب من كثر الانفجارات مال المحولات اجهزة الدوله اسلوب التعامل
هاي بينهم وبين الله......... والمثال الاقرب في ايام الانتخابات لم يبقى رصيف او حايط او قطعه او عمود كهرباء
او دنكه كونكريت او مدرسه او اي شيء لم يلصق عليه دعايه ......... والحي الغني دعاياته بشكل نظيف ومرتب
ومؤدب في حين افتقد الحي الفقير هذه الصفات اوصلت الحاله الى انه واحد يلزك على دعاية واحد
هاي ليش............ لانهم يعتقدون وهذا اكيد ان من يوصلهم الى ماهم عليه الاحياء الفقيره لكثرة الناس الى بهاي الاحياء الي همه طبعا وحسب الحديث عيال الله فانظروا ياخذون مايريدون من عيال الله ويدفعون به الاوكلاء الله
الي مصيرهم النار ان بخلوا................ والفقراء هم السببب حتى لانلقلي اللوم على احد دون احد
لانهم هم من لايغيرون من لاينفعهم...............
وماادري الحرص من جميع الانظمه على الاغنياء وتجاهل الفقراء ليش وهم من يدعمهم وهم من يخدمهم
وهم من يقوي شوكتهم وهم من يلبون ندائهم....................
فنرجوا من جميع الاخوه المسؤلين الحرص وتقوى الله والانصاف بين الجميع ومن الحاليين والقادميين للسلطه
من اي جهة كانت واتقوا الله واتقوا الله واتقوا الله ............... بعال الله..........
تعليق