إعـــــــلان

**النابغه** · 16-04-2009, 05:44 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

إقتباس عالم نوكيا
جحود في الامامه = كفر

الخ الخ الخ

عندما تقول إنه جحود في الإمامة = كفر
فهذا يدل على إفتراضيتكم بأن هناك نص من الله على إمامة علي وأولاده رضي الله عنهم
ولكن هذا كله لم يقره احد من الصحابة إذ هم بايعوا أبو بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم تباعآ , ولم يقولوا بهذه الفريضة بأنهم علموا وجحدوا .
فهذا الإفتراض باطل من أصله .

إقتباس عالم نوكيا
فانت من يجب ان يحدد بصورةاكثر

لا ان تطلب منا تحديد المجهول

افصح عن اسمه

والا فلا اظن احدا يا زميلي سيعطي موضوعك اكثر من هذه الاجابه

عالم نوكيا
الموضوع سهل . .
ليس من الصحابة المنتجبين عندكم . .
هل تريد أن أُسهلها عليك أكثر .
فهل هو مؤمن أم كافر ؟

هدانا الله وهداكم
النابغه

**النابغه** · 16-04-2009, 05:54 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

إقتباس أبو المعالي
المهرج الكبير النابغة اسمع وافهم ما أقول

سأترك موضوع التهريج للأخير لعلك تعقل ...

إقتباس أبو المعالي
معنى ارتداد في تلك الروايات ليس معناة الارتداد عن الاسلام والكفر والجاهلية وليس
الارتداد الموجب للكفر والنجاسة والقتل بل الارتداد هنا هو نكث عهد الولاية

يبدو إنك تخالف زملائك في المذهب والعقيدة ..
فإقرأ كلام وعقيدة زملائك :
كبيركم الجمري قال ( إذا كان جاحدا لولاية أمير المؤمنين ، وبايع أبا بكر وعمر جاحدا للحق لا جاهلا ، ودون رخصة من الإمام الحق وهو علي بن أبي طالب ، ومات من غير توبة ، أو مات على جحوده فهو كافر وعليه لعنة الله )

طالب الكناني قال ( اي انسان مهما يكون مستواه الثقافي فهم جواب الاخ الجمري اللّة يحفظة وكيفة وانت نابغة . الجواب مفهوم
الامامة من ضروريات الدين والذي ينكرها وليس جاهلا وما دام لم يعد الى رشده ويتوب الى اللّة فهو كافر الا لعنة اللّة على الكافرين )
أبيار علي قال (إذا كان جاحدا لولاية أمير المؤمنين ، وبايع أبا بكر وعمر جاحدا للحق لا جاهلا ، ودون رخصة من الإمام الحق وهو علي بن أبي طالب
لو كان كذلك إذن هو كافر في تلك الفترة )
المحامي قال ( لا تشرق ولا تغرب يا نابغة الجواب كما تفضل به الأخ " الجمري ")

عالم نوكيا قال ( جحود في الامامه = كفر )

فلا أدري هل أنت شيعي على حق أم هم الشيعة على حق ؟؟؟؟
أريد رأي وعقيدة ثابته من المحاورين الشيعة لكي نحاوركم ...

إقتباس أبو المعالي
وكذلك يقول السيد الكيلبكاني :
ان قلت : فما تصنع بما قاله الامام ابو جعفرعليه السلام ارتد الناس بعد رسول الله الا ثلاثة نفر سلمان وابو ذر والمقداد نقولان هذا الارتداد ليس هو الارتداد المصطلح الموجب للكفر والنجاسة والقتل بل الارتداد هنا هو نكث عهد الولاية ونوه رجوع عن ممشى الرسول الاعظم وعدم رعاية وصاياه
راجع كتاب نتائج الأفكار ج1 ص 196

يبدو إنك تخالف زملائك وعلماءك أيضآ في العقيدة . . .
إقرأ كلام علماءك :
عن الصادق ( الجاحد لولاية علي كعابد وثن ) البصائر، 105 البحار، 24/123، 27/181، 54/390
الشيخ المفيد ( يحكي إجماع الإمامية على أن من أنكر إمامة أحد من الائمة وجحد ما أوجبه الله تعالى له من فرض الطاعة فهو كافر ضال مستحق للخلود في النار )
البحار، 8/366، 23/390 حق اليقين، 2/276

ويقول الكاشاني: من جحد إمامة أحدهم فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام ( منهاج الحياة، 48 )

ويقول الصدوق: من جحد إمامة أمير المؤمنين والائمة من بعده فأنه بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء ( إعتقادات الصدوق، 112 حق اليقين، 2/275 البحار، 8/365، 27/61 )

ويقول المامقاني: وغاية ما يستفاد من الأخبار جريان حكم الكافر والمشرك في الآخرة على كل من لم يكن اثنى عشريا ( تنقيح المقال، 1/208 )

إقتباس أبو المعالي
. واذا لم تفهم فانا مستعد ان افهمك اكثر بالمزيد

وإن أردت أن تفهم فإني على إستعداد لأبين لك وللقاريء الكريم كيف إنكم تختلفون في العقيدة وفي أهم ركن من أركان الدين عندكم .
فيا ليت توحدوا أراؤكم لكي نحاوركم ......

قلت سابقآ :
عن عبدالله بن عمر إنه سمع الرسول صلي الله عليه وسلم يقول
( من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية )رواه مسلم

فمن اجتمعت فيه شروط الإمامة الشرعية العظمى وأركانها , ثم أجمع الناس قاطبة ـ تبعا لذلك ـ على إمامته ومبايعته تبعا لأهل الحل والعقد , فلايجوز أن يتخلف مسلم قادر عن ذلك

إقتباس أبو المعالي
هل يسري تلك الاحكام على امير الؤمنين عندما لم يبايع
أبو بكر ستة أشهر أم لا؟
هل لديك الشجاعة والجرءة على الجواب؟؟

أولأ جميل بانك تعترف بأن الإمام علي رضي الله عنه بايع أبو بكر رضي الله عنه
ثانيآ إن علماء السنة والجماعة أكدوا بأن علي رضي الله عنه قد بايع في أول الأمر ولم يخالف المسلمين
ولكنه بعد إنشغاله بمرض السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام لمدة ستة شهور خشى من أن يفهم المسلمين بأنه شق عصا المسلمين فجدد البيعة مرة أخرى بعد وفاة الزهراء عليها السلام .

بإنتظار ردودكم
هدانا الله وهداكم
النابغه

**النابغه** · 16-04-2009, 06:02 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

لقد كتبت هذا الموضوع أولآ في منتديات السرداب الإسلامية ولكن لأن المحاورين الشيعة هناك يستخدموا التقية فأحببت بأن أضع هذا الموضوع هنا في منتداكم لإعتقادي بانكم أجريء قولآ في منتدياتكم
ولكني وجدت إختلاف في اراؤكم وإختلاف في عقيدتكم فمنكم من كفره ولعنه ومنكم من كان محايدآ فلم يجاوب ومنكم من أبقاهم مسلمين بلا إيمان .
ولا أدري معنى مسلم بلا إيمان فهل المسلم يبقى مسلمآ لو لم يؤمن بالله خالقه وبأن محمد رسوله .

فهل توحدوا صفوفكم وتجاوبوا على سؤالي ؟؟؟؟

هدانا الله وهداكم
النابغه

**محمد من العراق** · 16-04-2009, 06:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة النابغه

ثانيآ إن علماء السنة والجماعة أكدوا بأن علي رضي الله عنه قد بايع في أول الأمر ولم يخالف المسلمين
ولكنه بعد إنشغاله بمرض السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام لمدة ستة شهور خشى من أن يفهم المسلمين بأنه شق عصا المسلمين فجدد البيعة مرة أخرى بعد وفاة الزهراء عليها السلام .

أخي الكريم النابغة

هل هذا كلامك أنت أم كما تقول أنه آراء علماء السنة فهل لك أن تأتينا بأقوال هؤلاء العلماء (وأرجو أن يكون بدليل لا اجتهاد علماء)

أي (نص صريح أن عليا بايع مرتين)

مع الاحترام والتقدير

**النابغه** · 16-04-2009, 07:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

إقتباس الأخ محمد من العراق
أخي الكريم النابغة

هل هذا كلامك أنت أم كما تقول أنه آراء علماء السنة فهل لك أن تأتينا بأقوال هؤلاء العلماء (وأرجو أن يكون بدليل لا اجتهاد علماء)

أي (نص صريح أن عليا بايع مرتين)

الأخ الفاضل محمد من العراق
هل نسيت أن تجاوب على سؤالي

هدانا الله وهداكم
النابغه

**النابغه** · 16-04-2009, 07:57 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

الأخ محمد من العراق
سأضع لك حديث وبعدها أتمنى أن أجد حوابآ لسؤالي

أخرج البيهقي في كتابه (الاعتقاد) -بسنده- عن أبي سعيد الخدري قال: "لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار، فجعل الرجل منهم يقول: يا معشر المهاجرين، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلاً منكم قرن معه رجلاً منا، فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان، أحدهما منكم والآخر منا. قال: فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك، فقام زيد بن ثابت فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين، وإن الإمام يكون من المهاجرين، ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام أبو بكر فقال: جزاكم الله خيراً يا معشر الأنصار، وثبَّتَ قائلكم. ثم قال: أما لو فعلتم غير ذلك لما صالحناكم. ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال: هذا صاحبكم فبايعوه، ثم انطلقوا،
فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم، فلم ير علياً، فسأل عنه، فقام ناس من الأنصار فأتوا به، فقال أبو بكر: ابن عمّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وخَتْنَه أردت أن تشق عصا المسلمين؟! فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبايعه".. (أخرجه أحمد 5/185-186، والطبراني في الكبير 4785، وقال الهيثمي في الزوائد 5/8938: رواه الطبراني وأحمد ورجاله رجال الصحيح).

هدانا الله وهداكم
النابغه

**ابو المعالي** · 17-04-2009, 10:53 AM

الآن أجعلكم تضحكون على المهرج الكبير
وليرى النابغة أن تهريجة كشف من تناقضات مواقفة
بمنذ أيام وهو يطالبنا بالإجابة على سؤالة رغم تلك الردود
لكن فضيحتة جاءت بعد ردي الأخير
فبعد أن قلت ليس مرتد عن الاسلام أعترف بأن الأخوة ردوا وعلية وقال بحسب فهمة
أن جوابي على سؤالة يناقض جواب الأخوة
وغير موقفة الى المطالبة الآن بتوحيد الجواب!!!!
كم هذا التهريج سخيف
نحن غير مستعدين لتضييع وقتنا مع المهرجين

**ابو المعالي** · 17-04-2009, 11:48 AM

يا نابغة لقلت لك من البداية وركزت عليك لكي تستوعب ما سوف أقولة لك
لكن يبدوا أن لا تستوعب جيدا
ليس هناك من تعارض بين وبين الأخوة
هم شرطوا لك وقالوا إن كان جاحد وشرطوا لك إن مات على ماهو علية
ولتفهم نحن لا نكفر أحد ممن يتشهد الشهادتين وحتى الوهابية الذين يكفروننا
ولا نكفر الصحابة وان ارتدوا على ما عاهدوا علية انفسهم
والاحاديث الذي أوردتها لا نعطي لك الصلاحية بدلا عنا لك نفهمها كيف تشاء وكيف ما يحلو لك
أقول لك كيف لم يهديك عقلك لتستوعب أن الامام علي علية السلام
لم يقتل هؤلاء المرتدين بحسب فهمك لان المرتد يقتل؟؟؟؟
ولم يقل أحد حتى أن الصحابة كانوا مستوجبين القتل.
الكفر هنا ليس معنا الارتداد عن الاسلام والرجوع الى الجاهلية
وكما هو معلوم أن تارك الصلاة كافر
لكمن معناة ليس مرتد عن الاسلام وتجري علية أحكام الاسلام
وانما كافر بأوامر الله المهمة جدا وكذلك تارك الحج فأنة تجري علية أحكام الاسلام
ويدفن في مقابر المسلمين مع أن الاحاديث تصرح بكفرة
ولكي أريحك يا نابغة أكثر
أقول لك عمار بن ياسر من الصحابة اللذين أرتدوا بحسب فهمك الفد
وليس من الثلاثة
قال أبو جعفر عليه السلام :ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر ، و المقداد . قال: فقلت: فعمار ؟ فقال: قد كان جاض جيضة ثم رجع .
قلت لأبي جعفر عليه السلام : جعلت فداك ما أقلَّنا ! لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها ! فقال: ألا أحدثك بأعجب من ذلك: المهاجرون والأنصار ذهبوا إلا ، وأشار بيده ، ثلاثة ! قال حمران فقلت: جعلت فداك ما حال عمار ؟ قال: رحم الله عماراً أبا اليقظان ، بايع وقتل شهيداً . فقلت في نفسي: ما شئ أفضل من الشهادة . فنظر إليَّ فقال: لعلك ترى أنه مثل الثلاثة ، أيهات أيهات !!)
مع جلالة قدر عمار الا أنة وبحسب تقييمك من اللذين أرتدوا
لكن هو من الأصحاب الاجلاء الشهداء .
هل أتضحت الفكرة.
وقد رووا وروينا أنه أمر علياً عليه السلام أن ينزلهم في ذلك بمنزلة فتنة ، لابمنزلة ردة ، وقد عاملهم علي عليه السلام معاملة المسلمين مع أنه كان يصرح بأن سنن الأمم السابقة قد جرت عليها بعد رسولها صلى الله عليه وآله كما قال تعالى: (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ، وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ، وَلَوشَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ ، وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ ، وَلَوشَاءَ اللهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ). (البقرة:253) .
وقال علي عليه السلام في جواب رجل سأله عن الفتنة فقال: (يا أمير المؤمنين أخبرنا عن الفتنة وهل سألت رسول الله صلى الله عليه وآله عنها ؟فقال عليه السلام : لما أنزل الله سبحانه قوله: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ.(العنكبوت:2)علمتُ أن الفتنة لا تنزل بنا ورسول الله صلى الله عليه وآله بين أظهرنا . فقلت: يا رسول الله ما هذه الفتنة التي أخبرك الله تعالى بها ؟!
فقال صلى الله عليه وآله : يا علي إن أمتي سيفتنون من بعدي ! فقلت يا رسول الله: أوليس قد قلت لي يوم أحد حيث استشهد من استشهد من المسلمين وحيزت عني الشهادة فشق ذلك علي ، فقلت لي: أبشر فإن الشهادة من ورائك ؟ فقال لي: إن ذلك لكذلك فكيف صبرك إذاً ؟ فقلت: يا رسول الله ليس هذا من مواطن الصبر ، ولكن من مواطن البشرى والشكر .
فقال: يا علي إن القوم سيفتنون بأموالهم ويمنون بدينهم على ربهم ، ويتمنون رحمته ويأمنون سطوته، ويستحلون حرامه بالشبهات الكاذبة والأهواء الساهية فيستحلون الخمر بالنبيذ ، والسحت بالهدية . والربا بالبيع !
قلت: يا رسول الله بأي المنازل أنزلهم عند ذلك ؟ أبمنزلة ردة أم بمنزلة فتنة؟ فقال: بمنزلة فتنة ). (نهج البلاغة:2/49) .
وفي مختصر بصائر الدرجات/203: (يا رسول الله فبأي المنازل أنزلهم إذا فعلوا ذلك ؟ قال: بمنزلة فتنة ، ينقذ الله بنا أهل البيت عند ظهورنا السعداء من أولي الألباب ، إلا أن يدعوا لضلالة ويستحلوا الحرام في حرم الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر . يا علي: بنا ختم الله فتح الإسلام وبنا يختمه بنا).
وقد روى الحاكم في المستدرك:3/140و142، بلفظين وصححهما: (عن علي رضي الله عنه قال: إن مما عهد إليَّ النبي صلى الله عليه وآله أن الأمة ستغدر بي بعده.... عن حيان الأسدي سمعت علياً يقول قال لي رسول الله صلى الله عليه وآله : إن الأمة ستغدر بك بعدي ، وأنت تعيش على ملتي وتقتل على سنتي ، من أحبك أحبني ومن أبغضك أبغضني، وإن هذه ستخضب من هذا ، يعني لحيته من رأسه).(ورواه الحارث في مسنده/296 ، والخطيب في تاريخ بغداد: 11/216 ، وأوردنا مصادره وصيغه المفصلة في معجم أحاديث الإمام المهدي عليه السلام :1/248رقم 154).
ومما يؤكد قولنا إن الكفر في هذه الأحاديث كفر نعمة ، ويثبت بطلان تهمة خصومنا لنا بأنا نكفر الصحابة، أن فقهاء مذهبنا يحكمون بإسلام من تشهد الشهادتين ولايستثنون أحداً إلا الغلاة الذين يؤلهون أهل البيت عليهم السلام أو يؤلهون أي مخلوق ، وإلا النواصب الذين يعلنون بغضهم وعداوتهم لأهل البيت عليهم السلام ، وذلك للحديث المتفق عليه عند الجميع: (ياعلي لايحبك إلا مؤمن ولايبغضك إلا منافق) . ويطول الكلام لو أردنا نقل كلماتهم رضوان الله عليهم ، فراجع المصادر الفقهية في بحث تعريف الكافر ، في باب الطهارة ، وغيره . أبعد الناس عن تكفير المسلمين .
أما غير ذلك من تهريج وسخافاتك فنحن غير مستعدين لتتضيع وقتنا معك.
وأقول لك أن موضوعك ليس بالمهم بتاتا وأن شئت أعتبرة كافر لتفهم أن موضوعك ليس مهم ولا طائل منه.

**ابو المعالي** · 17-04-2009, 01:19 PM

للأسف فضحت نفسك يا مهرج

**ابو المعالي** · 17-04-2009, 01:20 PM

لنلقي لنظرة على ما يقول المهرج الكبير

أولأ جميل بانك تعترف بأن الإمام علي رضي الله عنه بايع أبو بكر رضي الله عنه
ثانيآ إن علماء السنة والجماعة أكدوا بأن علي رضي الله عنه قد بايع في أول الأمر ولم يخالف المسلمين
ولكنه بعد إنشغاله بمرض السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام لمدة ستة شهور خشى من أن يفهم المسلمين بأنه شق عصا المسلمين فجدد البيعة مرة أخرى بعد وفاة الزهراء عليها السلام .

يقول النابغة الفذ بأني أعترفت بأن الامام علي علية السلام بايع بعد ستة أشهر!!
ولم لا تستوعب باني طلبت منك حكم من لم يبقى ليلة لم يبايع الخليفة من كتبكم؟؟
هل هذة صعبة الفهم عليك؟؟؟
أقول الذي ذكرتة غير صحيح ومضحك ومتناض ويعارض بكل وضوح صحاحكم .
هل سمعتم بهذة الظرفة بان اذا توفيت زوجة أحد فإن ذلك يشق عصا المسلمين؟؟؟
ماشاء الله على هذة العصى!!!
تنشق بحأي حادث!!!
وأما أحدايثكم من الكتابين الصحيحين المقدما بعد كتاب الله تعارض بكل وضوح
ما أدعيتة وتقول بأنة بالنص (بأنة طوال ستة أشهر لم يكن يبايع)
فلماذا الكذب؟

صحيح البخاري - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )

- حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏....... فوجدت ‏ ‏فاطمة ‏ ‏على ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي ‏ (ص) ‏ ‏ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها ‏ ‏علي ‏ ‏ليلا ولم يؤذن بها ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏وصلى عليها وكان ‏ ‏لعلي ‏ ‏من الناس وجه حياة ‏ ‏فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن يبايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا أحد معك كراهية لمحضر ‏ ‏عمر ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏.......

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3913&doc=0

صحيح مسلم - الجهاد والسير - قول النبي ص.... - رقم الحديث : ( 3304 )

- حدثني ‏ ‏محمد بن رافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏حجين ‏ ‏حدثنا ‏ ‏ليث ‏ ‏عن ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة .......‏ فاطمة ‏ ‏فلما توفيت استنكر ‏ ‏علي ‏ ‏وجوه الناس فالتمس مصالحة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر فأرسل إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏والله لا تدخل عليهم وحدك فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وما عساهم أن يفعلوا بي إني .......

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1

تاريخ أبي الفداء - ( 18 من 87)

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وروى الزهري عن عائشة قالت‏:‏

لم يبايع علي أبابكر حتى ماتت فاطمة وذلك بعد ستة أشهر لموت أبيها (ص) فأرسل علي إلي أبي بكر ( ر ) فأتاه في منزله فبايعه وقال علي‏:‏ ما نفسنا عليك ما ساقه الله إليك من فضل وخير ولكنا نرى أن لنا في هذا الأمر شيئا فاستبددت به دوننا وما ننكر فضلك ‏.‏

الرابط :

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=221&CID=18&SW=ننكر#SR1

البيهقي - السنن الكبرى - كتاب قسم .... - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 13002 )

11936 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن يحيى بن عبد الجبار ببغداد أنا إسمعيل بن محمد الصفار ثنا أحمد بن منصور ثنا عبد الرزاق أنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة ( ر ) أن فاطمة و العباس ( ر ) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) ، وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر ، فقال لهما أبو بكر : سمعت رسول الله (ص) يقول : لا نورث ، وما تركناه صدقة ، إنما يأكل آل محمد من هذا المال ، والله إني لا أدع أمراً رأيت رسول الله (ص) يصنعه بعد إلا صنعته ، قال : فغضبت فاطمة ( ر ) وهجرته فلم تكلمه حتى ماتت ، فدفنها علي ( ر ) ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر ( ر ) ، قالت عائشة ( ر ) : فكان لعلي ( ر ) من الناس وجه حياة فاطمة ( ر ) ، فلما توفيت فاطمة ( ر ) انصرف وجوه الناس عنه عند ذلك ، قال معمر : قلت للزهري : كم مكثت فاطمة بعد النبي قال : ستة أشهر ، فقال رجل للزهري : فلم يبايعه علي ( ر ) حتى ماتت فاطمة ( ر ) ، قال : ولا أحد من بني هاشم ، رواه البخاري في الصحيح من وجهين عن معمر . ورواه مسلم عن إسحاق بن راهويه وغيره عن عبد الرزاق ، وقول الزهري في قعود علي عن بيعة أبي بكر ( ر ) حتى توفيت فاطمة ( ر ) منقطع ، وحديث أبي سعيد الخدري ( ر ) في مبايعته إياه حين بويع بيعة العامة بعد السقيفة أصح ، ولعل الزهري أراد قعوده عنها بعد البيعة ، ثم نهوضه إليها وقيامه بواجباتها . والله أعلم .

الرابط:

http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=593836

**محمد من العراق** · 17-04-2009, 02:23 PM

شكرا للأخ أبو المعالي فعلا وفّرت علي الرد عليه
جعله الله في ميزان حسناتك

وبالنسبة للأخ الكريم النابغة
سؤالك لا يصح أبدا لأسباب كثيرة أذكر لك منها على سبيل المثال لا الحصر
1- معطياتك قليلة لا يمكن الحكم بها على صحابي
2- ذكرت أنه بايع الخلفاء الثلاثة ولكنك لم تقل لنا هل قرأت ذلك في كتب الشيعة أم السنة
3- تجنبت في كل ردودك التطرق إلى كونه بايع عليا أو لا
4- قلت أنه لم يأخذ رخصة من الإمام علي ببيعة أبي بكر فكيف تحققت من ذلك
(علما أن هذا لم يتحقق عندنا في كثير من الصحابة لذلك نتجنب الحكم عليهم إلا من ثبت عليه شئ مثل الخروج على الخليفة كأهل الجمل وصفين وأخذ الخلافة من أصحابها كالخلفاء الثلاثة وشرب الخمر عند معاوية وغيره وكذلك الزنا عند المغيرة بن شعبة أو خالد بن الوليد وغير ذلك كثير مما ثبت لنا فنحكم على الصحابي حسب ما ثبت عندنا من أدلة ولا نستطيع ذلك بناء على معلومات منك لم يسعنا التأكد منها بالإضافة إلى عدم كفايتها)
فأرجو منك أن تبحث عن الفائدة وتوضح لنا الأمر عسى أن نفهم قصدك وبارك الله فيك
تحياتي
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

**النابغه** · 18-04-2009, 06:56 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

إقتباس أبو المعالي
الآن أجعلكم تضحكون على المهرج الكبير
وليرى النابغة أن تهريجة كشف من تناقضات مواقفة
بمنذ أيام وهو يطالبنا بالإجابة على سؤالة رغم تلك الردود
لكن فضيحتة جاءت بعد ردي الأخير
فبعد أن قلت ليس مرتد عن الاسلام أعترف بأن الأخوة ردوا وعلية وقال بحسب فهمة
أن جوابي على سؤالة يناقض جواب الأخوة
وغير موقفة الى المطالبة الآن بتوحيد الجواب!!!!
كم هذا التهريج سخيف
نحن غير مستعدين لتضييع وقتنا مع المهرجين

سأرد عليكم ليتبين لكم كم أنك تتهرب وتراوغ ....
طالبناكم بتوحيد صفوفكم في الرد , وخصوصآ الأمر يتعلق بالعقيدة فمنكم من كفره ولعنه وأدخله نار جهنم ومنكم من لم يكفره وأبقاه يتمتع بالإسلام .
ولأن العقيدة المطاطية لا تمسك بزمام فأردت أن توحدوا أجوبتكم لنرد عليكم وأن لا تكون عقيدة مطاطية أو كالزئبق فتتملصوا من الواقع والمنطق .

إقتباس أبو المعالي
ليس هناك من تعارض بين وبين الأخوة
هم شرطوا لك وقالوا إن كان جاحد وشرطوا لك إن مات على ماهو علية

إذن إنكراها كما قال زملاءك يعتبر كفر بأهم ركن من أركان الدين عندكم .
كما إن الكاشاني يقول : من جحد إمامة أحدهم فهو بمنزلة من جحد نبوة جميع الأنبياء عليهم السلام ( منهاج الحياة، 48 )
ويقول الصدوق: من جحد إمامة أمير المؤمنين والائمة من بعده فأنه بمنزلة من جحد نبوة الأنبياء ( إعتقادات الصدوق، 112 حق اليقين، 2/275 البحار، 8/365، 27/61 )

فهل من يجحد نبوة كل الأنبياء عليهم السلام يبقى مسلمآ ؟
عن الصادق ( الجاحد لولاية علي كعابد وثن ) البصائر، 105 البحار، 24/123، 27/181، 54/390
وهل عابد وثن يبقى حسب عقيدتك مسلمآ ؟؟؟؟

إقتباس أبو المعالي
أقول لك كيف لم يهديك عقلك لتستوعب أن الامام علي علية السلام
لم يقتل هؤلاء المرتدين بحسب فهمك لان المرتد يقتل؟؟؟؟
ولم يقل أحد حتى أن الصحابة كانوا مستوجبين القتل.

بدأت تعارض نفسك .
فالإمام علي رضي الله عنه قاتل الخوارج وهم معلنين الإسلام , كما إنه قاتل جيش معاوية رضي الله عنه علمآ إنهم كانوا مسلمين .
فالإمام علي رضي الله عنه قاتل الفتنة ولم يقاتل الردة !!!

إقتباس أبو المعالي
الكفر هنا ليس معنا الارتداد عن الاسلام والرجوع الى الجاهلية
وكما هو معلوم أن تارك الصلاة كافر
لكمن معناة ليس مرتد عن الاسلام وتجري علية أحكام الاسلام
وانما كافر بأوامر الله المهمة جدا وكذلك تارك الحج فأنة تجري علية أحكام الاسلام
ويدفن في مقابر المسلمين مع أن الاحاديث تصرح بكفرة

الفرق بين تارك الصلاة شيء وبين من يجحد وينفي وجود ركن من أركان الدين كالصلاة أو الحج .!!

إقتباس أبو المعالي
قال أبو جعفر عليه السلام :ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر ، و المقداد . قال: فقلت: فعمار ؟ فقال: قد كان جاض جيضة ثم رجع .
قلت لأبي جعفر عليه السلام : جعلت فداك ما أقلَّنا ! لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها ! فقال: ألا أحدثك بأعجب من ذلك: المهاجرون والأنصار ذهبوا إلا ، وأشار بيده ، ثلاثة ! قال حمران فقلت: جعلت فداك ما حال عمار ؟ قال: رحم الله عماراً أبا اليقظان ، بايع وقتل شهيداً . فقلت في نفسي: ما شئ أفضل من الشهادة . فنظر إليَّ فقال: لعلك ترى أنه مثل الثلاثة ، أيهات أيهات !!)
مع جلالة قدر عمار الا أنة وبحسب تقييمك من اللذين أرتدوا

هذا بحسب تقييمكم أنتم بأنه إرتد وليس تقييمنا .

إقتباس أبو المعالي
قال أبو جعفر عليه السلام :ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر ، و المقداد . قال: فقلت: فعمار ؟ فقال: قد كان جاض جيضة ثم رجع
ويضيف أبو المعالي ويكتب ....
وقال علي عليه السلام في جواب رجل سأله عن الفتنة فقال: (يا أمير المؤمنين أخبرنا عن الفتنة وهل سألت رسول الله صلى الله عليه وآله عنها ؟فقال عليه السلام : لما أنزل الله سبحانه قوله: أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ.(العنكبوت:2)علمتُ أن الفتنة لا تنزل بنا ورسول الله صلى الله عليه وآله بين أظهرنا . فقلت: يا رسول الله ما هذه الفتنة التي أخبرك الله تعالى بها ؟!
فقال صلى الله عليه وآله : يا علي إن أمتي سيفتنون من بعدي ! فقلت يا رسول الله: أوليس قد قلت لي يوم أحد حيث استشهد من استشهد من المسلمين وحيزت عني الشهادة فشق ذلك علي ، فقلت لي: أبشر فإن الشهادة من ورائك ؟ فقال لي: إن ذلك لكذلك فكيف صبرك إذاً ؟ فقلت: يا رسول الله ليس هذا من مواطن الصبر ، ولكن من مواطن البشرى والشكر .
فقال: يا علي إن القوم سيفتنون بأموالهم ويمنون بدينهم على ربهم ، ويتمنون رحمته ويأمنون سطوته، ويستحلون حرامه بالشبهات الكاذبة والأهواء الساهية فيستحلون الخمر بالنبيذ ، والسحت بالهدية . والربا بالبيع !
قلت: يا رسول الله بأي المنازل أنزلهم عند ذلك ؟ أبمنزلة ردة أم بمنزلة فتنة؟ فقال: بمنزلة فتنة ). (نهج البلاغة:2/49) .

وفي مختصر بصائر الدرجات/203: (يا رسول الله فبأي المنازل أنزلهم إذا فعلوا ذلك ؟ قال: بمنزلة فتنة ، ينقذ الله بنا أهل البيت عند ظهورنا السعداء من أولي الألباب ، إلا أن يدعوا لضلالة ويستحلوا الحرام في حرم الله ، فمن فعل ذلك منهم فهو كافر . يا علي: بنا ختم الله فتح الإسلام وبنا يختمه بنا).

وتقول بعد هذا عن العقيدة المطاطية
قلت: يا رسول الله بأي المنازل أنزلهم عند ذلك ؟ أبمنزلة ردة أم بمنزلة فتنة؟ فقال: بمنزلة فتنة ). (نهج البلاغة:2/49) .
الرسول صلي الله عليه وسلم يقول( أنزلهم بمنزلة فتنة )

والإمام المعصوم يخالف الرسول المعصوم ويقول ( قال أبو جعفر عليه السلام :ارتد الناس إلا ثلاثة نفر: سلمان وأبو ذر ، و المقداد . قال: فقلت: فعمار ؟ فقال: قد كان جاض جيضة ثم رجع )
فعلى من نسمع ومن هو الأصح قولآ عندكم الرسول المعصوم أم الإمام المعصوم
بمنزلة فتنة أم إرتد الناس إلا ثلاثة ...
هل الإمام المعصوم لا يعلم الفرق بين الفتنة والردة فقال ردة .... فكان الأصح أن يقول أفتتن الناس وليس إرتد الناس لأن كل منزلة لها حكم شرعي ..
هل أنتم تتكلمون مع العرب أم ماذا ؟؟؟؟

فهل لك بأن تفيدنا بحال من الأحوال ما معنى من جحد بركن من أركان الدين ولم يؤمن بأن هذا الركن فرضه الله تعالى ؟؟؟

هدانا الله وهداكم
النابغه

**عبدالله السوري الحسيني** · 18-04-2009, 06:59 PM

كيف حالك أخي النابغة اشتقت لك.

أخي الحبيب النابغة لا تضيع وقتك كثيرا في المنتديات الرافضية لأنّك سوف تجد أنّ العناد والمراوغة هم أسياد الموقف.

بارك الله بك

**النابغه** · 18-04-2009, 07:00 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على خيرالبشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
الحمد لله على نعمه .

إقتباس أبو المعالي
يقول النابغة الفذ بأني أعترفت بأن الامام علي علية السلام بايع بعد ستة أشهر!!
ولم لا تستوعب باني طلبت منك حكم من لم يبقى ليلة لم يبايع الخليفة من كتبكم؟؟
هل هذة صعبة الفهم عليك؟؟؟
أقول الذي ذكرتة غير صحيح ومضحك ومتناض ويعارض بكل وضوح صحاحكم .
هل سمعتم بهذة الظرفة بان اذا توفيت زوجة أحد فإن ذلك يشق عصا المسلمين؟؟؟
ماشاء الله على هذة العصى!!!
تنشق بحأي حادث!!!
وأما أحدايثكم من الكتابين الصحيحين المقدما بعد كتاب الله تعارض بكل وضوح
ما أدعيتة وتقول بأنة بالنص (بأنة طوال ستة أشهر لم يكن يبايع)
فلماذا الكذب؟

بالنسبة للأحاديث التي وضعتها أنت فلقد وضعنا حديث صحيح وموصول للبيهقي يؤكد بيعة علي رضي الله عنه منذ البداية
وقد صحح ابن حبان وغيره من حديث أبي سعيد الخدري وغيره أن عليا بايع أبا بكر في أول الأمر , وأما ما وقع في مسلم " عن الزهري أن رجلا قال له لم يبايع علي أبا بكر حتى ماتت فاطمة , قال : لا ولا أحد من بني هاشم " فقد ضعفه البيهقي بأن الزهري لم يسنده , وأن الرواية الموصولة عن أبي سعيد أصح , وجمع غيره بأنه بايعه بيعة ثانية مؤكدة للأولى لإزالة ما كان وقع بسبب الميراث كما تقدم , وعلى هذا فيحمل قول الزهري لم يبايعه علي في تلك الأيام على إرادة الملازمة له والحضور عنده وما أشبه ذلك , فإن في انقطاع مثله عن مثله ما يوهم من لا يعرف باطن الأمر أنه بسبب عدم الرضا بخلافته فأطلق من أطلق ذلك , وبسبب ذلك أظهر علي المبايعة التي بعد موت فاطمة عليها السلام لإزالة هذه الشبهة . ‏
ورواية الزهري منقطعه ...
قال المازري : العذر لعلي في تخلفه مع ما اعتذر هو به أنه يكفي في بيعة الإمام أن يقع من أهل الحل والعقد ولا يجب الاستيعاب , ولا يلزم كل أحد أن يحضر عنده ويضع يده في يده , بل يكفي التزام طاعته والانقياد له بأن لا يخالفه ولا يشق العصا عليه , وهذا كان حال علي لم يقع منه إلا التأخر عن الحضور عند أبي بكر , وقد ذكرت سبب ذلك . ‏

فأسس البيعة شرعية طالما إلتزم طاعة الخليفة ولم يشق عصا المسلمين فهذا دلالة على الرضا والموافقة .

هدانا الله وهداكم
النابغه

**عبدالله السوري الحسيني** · 18-04-2009, 07:03 PM

صحيح نسيت تسجيل متابعة اخي الحبيب النابغة

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الميزان 6- للشيعة حصريآ ما قولكم بهذا الصحابي ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين