العضو طاهر العاملي يكذب علماءه وكتبهم
اثبت له عدم صحة دعواه كما حصل مع من اتهم الفاروق بالزنا واثبت كذبه وان عليه حد الفرية والقذف من مصادره وكتب علمائه فردها وكذا العاملي الذي اصر جهلا وتعصبا ان زوجة النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بكرا وان لها ابنا اسمه عبدالله بن جبير وانها لما تزوجها كانت اكبر مما ذكره علماؤه واليكم الادلة من كتبكم معشر الشيعة
1- ومما يثبت كذبه في كونها انها لم تكن بكرا ماقاله احد كبار مشايخ الشيعة ولي مشيخة الاسلام في الدولة الصفوية محمد باقر المجلسي
قال المجلسي في بحار الانوار (19/23 ر 11 ب 5):
وفي هذه السنة تزوج رسول الله بعائشة وسوده ، وكانت عائشة بنت ست سنين حينئذ ، وروي لما هلكت خديجة جاءت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون فقالت : يا رسول الله ألا تتزوج ؟ قال : من ؟ قالت : إن شئت بكرا ، وإن شئت ثيبا قال : فمن البكر ؟ قالت : بنت أبي بكر ، قال : ومن الثيب ؟ قالت : سودة بنت زمعة قد آمنت بك واتبعتك على ما تقول ، قال : فاذهبي فاذكريهما علي ، فذهبت إلى أبويهما وخطبتهما فقبلا وتزوجهما .
قال المجلسي في بحار الانوار (22/191 ر5 ب 2):
وعايشة بنت أبي بكر ، وهي ابنة سبع قبل الهجرة بسنتين ، ويقال : كانت ابنة ست ودخل بها بالمدينة في شوال وهي ابنة تسع ، ولم يتزوج غيرها بكرا ، وتوفي النبي صلى الله عليه وآله وهي ابنة ثمانية عشر سنة ، وبقيت إلى أمارة معاوية ، وقد قاربت السبعين .
2- ومما يثبت كذب العضو طاهر العاملي زعمه ان لها ولدا اكتنت به اسمه عبدالله بن جبير
قال في بحار الانوار (16/8 ر12 ب 5):
وعن علي عليه السلام قال : ذكر النبي صلى الله عليه وآله خديجة يوما وهو عند نسائه فبكى ، فقالت عائشة : ما يبكيك على عجوز حمراء من عجائز بني أسد ؟ فقال : صدقتني إذ كذبتم ، وآمنت بي إذ كفرتم ، وولدت لي إذ عقمتم ، قالت عائشة : فما زلت أتقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله بذكرها .
3- ومما يثبت كذبه ان النبي تزوجها وهي كبيرة السن
قال في بحار الانوار (20/312 ر 8 ب 19):
فقال : لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير ، وإن تسأل الجارية تصدقك ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله بريرة فقال : " يا بريرة هل رأيت شيئا يريبك من عاشئة ؟ " قالت بريرة : والذي بعثك بالحق ان رأيت عليها أمرا قط أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها.
اثبت له عدم صحة دعواه كما حصل مع من اتهم الفاروق بالزنا واثبت كذبه وان عليه حد الفرية والقذف من مصادره وكتب علمائه فردها وكذا العاملي الذي اصر جهلا وتعصبا ان زوجة النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بكرا وان لها ابنا اسمه عبدالله بن جبير وانها لما تزوجها كانت اكبر مما ذكره علماؤه واليكم الادلة من كتبكم معشر الشيعة
1- ومما يثبت كذبه في كونها انها لم تكن بكرا ماقاله احد كبار مشايخ الشيعة ولي مشيخة الاسلام في الدولة الصفوية محمد باقر المجلسي
قال المجلسي في بحار الانوار (19/23 ر 11 ب 5):
وفي هذه السنة تزوج رسول الله بعائشة وسوده ، وكانت عائشة بنت ست سنين حينئذ ، وروي لما هلكت خديجة جاءت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون فقالت : يا رسول الله ألا تتزوج ؟ قال : من ؟ قالت : إن شئت بكرا ، وإن شئت ثيبا قال : فمن البكر ؟ قالت : بنت أبي بكر ، قال : ومن الثيب ؟ قالت : سودة بنت زمعة قد آمنت بك واتبعتك على ما تقول ، قال : فاذهبي فاذكريهما علي ، فذهبت إلى أبويهما وخطبتهما فقبلا وتزوجهما .
قال المجلسي في بحار الانوار (22/191 ر5 ب 2):
وعايشة بنت أبي بكر ، وهي ابنة سبع قبل الهجرة بسنتين ، ويقال : كانت ابنة ست ودخل بها بالمدينة في شوال وهي ابنة تسع ، ولم يتزوج غيرها بكرا ، وتوفي النبي صلى الله عليه وآله وهي ابنة ثمانية عشر سنة ، وبقيت إلى أمارة معاوية ، وقد قاربت السبعين .
2- ومما يثبت كذب العضو طاهر العاملي زعمه ان لها ولدا اكتنت به اسمه عبدالله بن جبير
قال في بحار الانوار (16/8 ر12 ب 5):
وعن علي عليه السلام قال : ذكر النبي صلى الله عليه وآله خديجة يوما وهو عند نسائه فبكى ، فقالت عائشة : ما يبكيك على عجوز حمراء من عجائز بني أسد ؟ فقال : صدقتني إذ كذبتم ، وآمنت بي إذ كفرتم ، وولدت لي إذ عقمتم ، قالت عائشة : فما زلت أتقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله بذكرها .
3- ومما يثبت كذبه ان النبي تزوجها وهي كبيرة السن
قال في بحار الانوار (20/312 ر 8 ب 19):
فقال : لم يضيق الله عليك والنساء سواها كثير ، وإن تسأل الجارية تصدقك ، فدعا رسول الله صلى الله عليه وآله بريرة فقال : " يا بريرة هل رأيت شيئا يريبك من عاشئة ؟ " قالت بريرة : والذي بعثك بالحق ان رأيت عليها أمرا قط أغمصه عليها أكثر من أنها جارية حديثة السن تنام عن عجين أهلها.
تعليق