أنا سمعت بأن سمير القنطار قد تشيع حتى وان كان هذا الخبر صحيحاً أنا أرى بأن خطيبته قد أسأت الاختيار لأن المعتقلين المفرج عنهم بحاجة لعلاج نفسي للتخلص من أثار التعذيب الذي تعرضوا له ولن يتمكنوا من التأقلم مع حياتهم الجديدة بدون علاج.
اكيد ان سنين الاسر التي عاشوا تركت اثارها على نفوسهم لا على اجسادهم فقط
برأيي ان القنطار وجد في شخص البرجاوي من يفهم معاناته ويقدرها وبالتالي هي نصيبه..يتهنوا
مشكورين على المرور الكريم
وكما قالت الاخت الكريمة بيعة الغدير من الطبيعي ان اي انسان عاش شطرا طويلا من حياته داخل المعتقل او السجن فهو بحاجة لجلسات علاج نفسي لإعادة تأهيله من جديد للحياة العامة
تعليق