إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

((وهو ولي كل مؤمن بعدي))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ((وهو ولي كل مؤمن بعدي))

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ..



    ( أخبرنا ) احمد بن شعيب ، قال : اخبرنا قتيبة بن سعيد ، قال : حدثنا جعفر يعني ابن سليمان ، عن يزيد ، عن مطرف بن عبد الله ، عن عمران بن حصين قال : جهز رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعمل عليهم علي بن أبي طالب ، فمضى في السرية فأصاب جارية فأنكروا عليه ، وتعاقد اربعة من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرناه ما صنع ( 4 ) .

    وكان المسلمون إذا رجعوا من السفر بدؤا برسول الله صلى الله عليه وسلم فسلموا عليه فانصرفوا إلى رحالهم . فلما قدمت السرية سلموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقام احد الاربعة فقال : يا رسول الله ، ألم تر ان علي بن أبي طالب صنع
    كذا وكذا . فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قام الثاني وقال : مثل ذلك ، ثم الثالث فقال مقالته ، ثم قام الرابع فقال : مثل ما قالوا . فأقبل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والغضب يبصر في وجهه ، فقال : ما تريدون من علي ( 1 ) ؟ ان عليا مني وانا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي ( 2 ) .



    ( 2 ) صحيح الترمذي 2 : 297 ، حلية الاولياء 6 : 294 ، كنز العمال 6 : 399 ، المستدرك 3 : 110 وفيه : هذا حديث صحيح ، مسند احمد 4 : 437 المصابيح 2 : 275 ، البداية والنهاية 7 : 344 ، نزل الابرار : 22 : الغدير 3 : 216 .



    نضع تحت نصب أعيننا كلام خاتم الأنبياء وسيد المرسلين الصادق الأمين رسول الله صلى الله عليه وآله عندما قال (( ما تريدون من علي ؟ ان عليا مني وانا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي))


    ونضع أيضا كلام رسول الله صلى الله عليه وآله اللذي قال فيه لعلي بن أبي طالب عليه السلام : (( " أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي "))

    ( 1 )صحيح البخاري 5 : 89 / 202 ،
    مسلم 4 : 1870 / 2404 في ستة طرق ،
    والترمذي في كتاب المناقب 5 / 3730 وبعده ،
    والحاكم في المستدرك 2 : 337 - كتاب التفسير ،
    وأحمد في المسند 1 : 173 ، 175 ، 182 ، 184 ، 331 ،
    مصابيح السنة 4 : 170 / 4762 ،


    ماذا يقصد رسول الله صلى الله عليه وآله بقوله : ((ولي كل مؤمن بعدي )) ؟



    لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم



  • #2
    أين أحفاد الصحابة ؟؟

    تعليق


    • #3
      احسنت اخي الكريم .. الولي مشترك لفظي قد يراد به الناصر وقد يراد به المتولي على الامر .. واحفاد الصحافة يدعون ان رسول الله قال لعلي انه ولي بمعنى الناصر ... نقول لهم لو كان المعنى النصرة والمحبة فما هو وجه التخصيص الوارد في حديث رسول الله بقوله (ص) (( من بعدي)) ؟؟؟ لو كان المقصود بالناصر والمحب لما خصصه من بعد وفاة النبي فعلي ولي المؤمنين قبل وبعد وفاة النبي اذن تخصيص الرسول يفيد تخصيص الولاية على انها ولاية التصرف والخلافة من بعده لان الخلافة لا تكون اثناء حياة الرسول بل تاتي بعد وفاته

      تعليق


      • #4
        موضوع جميل

        تعليق


        • #5
          الخلافة لا تكون اثناء حياة الرسول بل تاتي بعد وفاته


          أثابك الله أخي صوت الهداية ...كلام مختصر ومفيد لمن لديه القدرة على التفكير والإستيعاب ..


          أشكر مرورك عزيزي أبو المعالي ..


          كل مؤمن بعدي

          إن كان من والى علي بن أبي طالب عليه السلام بعد وفاة النبي " مؤمنا " .....فماذا يكون من لم يواليه ؟؟؟؟








          تعليق


          • #6
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ادعوكم لزيارة هذا الموضوع :http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=115903

            وهذا الموضوع ايضا

            http://www.yahosein.org/vb/showthrea...=1#post1283135

            تعليق


            • #7
              وعليكم السلام
              المنصور الباحث الروابط محجوبة عندي من قبل المملكة العبرية اليهودية ولم اطلب منك يااخ ان تضع لي روابط ...
              الحديث المذكور فيه اسقاط لولاية ابوبكر وعمر وعثمان بعد وفاة الرسول... افهم هداك الله...

              تعليق


              • #8
                بارك الله فيكم

                تعليق


                • #9
                  اقتباس


                  وعليكم السلام
                  المنصور الباحث الروابط محجوبة عندي من قبل المملكة العبرية اليهودية ولم اطلب منك يااخ ان تضع لي روابط ...
                  الحديث المذكور فيه اسقاط لولاية ابوبكر وعمر وعثمان بعد وفاة الرسول... افهم هداك الله



                  ......









                  والاجابة على هذا نقول ومن كتبك علمائكم وائمتكم المعصومين


                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  وبه الاعانة

                  وعليه التكلان

                  والحمد لله ذو المنة ناصر الدين باهل السنة

                  ان الفترة الحرجة بين وفاة الرسول وبيعة ابي بكر هي ستة اشهر فهو وان بويع بالخلافة في سقيفة بني ساعدة الا انه امسك عن الحكم حتى بايعته العرب لكن المبتدع ابى هذا القول ورفض النصوص الموجودة لديه في كتابه

                  لننظر في نصوصكم زملائي ولنستعرض التاريخ !!

                  قال المؤرخ ابن خاوند شاه المتوفى 903 في " روضة الصفا " في الجزء الثاني من ج 1 ص 173 بعد ذكر حديث الغدير ما ترجمته: ثم جلس رسول الله في خيمة تخص به وأمر أمير المؤمنين عليا عليه السلام أن يجلس في خيمة أخرى وأمر إطباق الناس بأن يهنئوا عليا في خيمته، ولما فرغ الناس عن التهنئة له أمر رسول الله أمهات المؤمنين بأن يسرن إليه ويهنئنه ففعلن، وممن هنأه من الصحابة عمر بن الخطاب فقال: هنيئا لك يا بن أبي طالب ؟ أصبحت مولاي ومولى جميع المؤمنين والمؤمنات .

                  وقال المؤرخ غياث الدين المتوفى 942 في حبيب السير في الجزء الثالث من ج 1 ص 144 ما معربه: ثم جلس أمير المؤمنين بأمر من النبي صلى الله عليه وآله في خيمة تخص به يزوره الناس ويهنئونه وفيهم: عمر بن الخطاب فقال: بخ بخ يا بن أبي طالب ؟ أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة .

                  ثم أمر النبي أمهات المؤمنين بالدخول على أمير المؤمنين والتهنئة له .

                  هل كانت امهات المؤمنين معه يوم الغدير

                  وفي الكافي لثقة الاسلام الكليني 1 ص 303 عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن القاسم بن يحيى عن جده الحسن بن راشد عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت: جعلت فداك للمسلمين عيد غير العيدين ؟ قال: نعم يا حسن ؟ أعظمهما وأشرفهما، قلت: وأي يوم هو ؟ قال: يوم نصب أمير المؤمنين عليه السلام علما للناس، قلت: جعلت فداك و ما ينبغي لنا أن نصنع فيه ؟ قال: تصوم يا حسن ؟ وتكثر الصلاة على محمد وآله، وتبرأ إلى الله ممن ظلمهم، فإن الأنبياء صلوات الله عليهم كانت تأمر الأوصياء اليوم الذي كان يقام فيه الوصي أن يتخذ عيدا قال: قلت: فما لمن صامه ؟ قال صيام ستين شهرا وفي الكافي أيضا 1 ص 204 عن سهل بن زياد عن عبد الرحمن بن سالم عن أبيه قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام هل للمسلمين عيد غير يوم الجمعة والأضحى والفطر ؟ قال: نعم أعظمها حرمة، قلت: وأي عيد هو جعلت فداك ؟ قال: اليوم الذي نصب فيه رسول الله صلى الله عليه وآله أمير المؤمنين وقال: من كنت مولاه فعلي مولاه .

                  قلت: وأي يوم هو ؟ قال: وما تصنع باليوم إن السنة تدور ولكنه يوم ثمانية عشر من ذي الحجة، فقلت: ما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم ؟ قال: تذكرون الله عز ذكره فيه بالصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل محمد فإن رسول الله صلى الله عليه وآله أوصى أمير المؤمنين عليه السلام أن يتخذوا ذلك اليوم عيدا، وكذلك كانت الأنبياء تفعل كانوا يوصون أوصياءهم بذلك فيتخذونه عيداً.

                  روى الحافظ أبو سعيد في كتابه(شرف المصطفى)عن أحمد بن حنبل وعن ابي سعيد الخدري عن رسول الله(ص)أنه قال-يوم الغدير-:
                  ((هنئوني ان الله تعالى خصني بالنبوة وخص أهل بيتي بالامامة)).
                  وأقتفى الأئمة الطاهرون نهج جدهم الرسول الأعظم (ص)في تعظيم هذا اليوم وكثرة الاهتمام به كما روي عن فرات بن أحنف عن الامام الصادق(ع)قال:
                  قلت:جعلت فداك للمسلمين عيد أفضل من الفطر والأضحى ويوم الجمعة ويوم عرفة؟؟ قال:فقال لي:نعم أفضلها وأعظمها وأشرفها عند الله منزلة هو اليوم الذي أكمل الله فيه الدين

                  وانظر القرائن
                  ( القرينة السادسة ) : قوله صلى الله عليه وآله بعد بيان الولاية لعلي عليه السلام : هنئوني هنئوني إن الله تعالى خصني بالنبوة وخص أهل بيتي بالإمامة كما مر ص 274. فصريح العبارة هو الإمامة المخصوصة بأهل بيته الذين سيدهم والمقدم فيهم هو أمير المؤمنين عليه السلام وكان هو المراد في الوقت الحاضر.

                  ثم نفس التهنئة والبيعة المصافقة والاحتفال بها واتصالها ثلثة أيام كما مرت هذه كلها ص 269 ـ 283 لا تلائم غير معنى الخلافة والأولوية ، ولذلك ترى الشيخين أبي بكر وعمر لقيا أمير المؤمنين فهنئاه بالولاية. وفيها بيان لمعنى المولى الذي لهج به صلى الله عليه وآله ، فلا يكون المتحلى به إلا أولى الناس منهم بأنفسهم.

                  http://www.rafed.net/books/aqaed/al-qadir-1/38.html#85


                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ

                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ





                  ولو قورن هذا بالرواية التي تحتجون بها على اهل السنة وانهم غصبوا علي الخلافة لبان عواركم !!!!!!!!!

                  الأنصار فقد اجتمعوا في سقيفتهم "سقيفة بني ساعدة" ورشحوا سعد بن عبادة ليكون خليفة رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)، وعندما علم كبار المهاجرين (أبوبكر وعمر وأبو عبيدة) بذلك، ذهبوا إليهم على الفور وأعلنوا أنهم أحق بالأمر، ودار حوار بين
                  المهاجرين والأنصار اشتد فيه الجدل والنزاع، وقد وقف زعيم الأنصار سعد بن عبادة قائلاً: "أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام، وأنتم معشر المهاجرين رهط، وقد دفت دافة من قومكم، فإذا هم يريدون أن يختزلونا من أصلنا، وأن يحضنونا من الأمر"(2).
                  فقام أبوبكر وألقى خطاباً ذكر فيه فضل المهاجرين، واحتج بقرشيتهم في أحقيتهم، بالخلافة كما ذكر ذلك البخاري في صحيحه: "فذهب إليهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب وأبو عبيدة بن الجراح، فذهب عمر يتكلم فأسكته أبوبكر(1)... فقال أبوبكر: لا، ولكنّا الأمراء وأنتم الوزراء، هم أوسط العرب داراً وأعربهم أحساباً (2)،.... وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين(3) فبايعوا عمر بن الخطاب أو أبا عبيدة بن الجراح"(4).فرد عليه أحد وجهاء الأنصار وهو الحباب بن المنذر قائلاً: "لا والله لا نفعل، منا أمير، ومنكم أمير" (5)، وكان رد الأنصار في رواية أخرى: "فقال قائل الأنصار: أنا جذيلها المحكك وعذيقها المرجب، منا أمير ومنكم أمير، يا معشر قريش. فكثر اللغط، وارتفعت الأصوات، حتى فرقت من الأختلاف" (6).وبعد تأزم الموقف إلى هذا الحد، جاء دور عمر بن الخطاب، فقال: "هيهات أن يجتمع اثنان في قرن، والله لا ترضى العرب أن يؤمّروكم ونبيّها من غيركم، ولنا الحجة بذلك على من أبى".فرد عليه الحباب بن المنذر قائلاً: "يا معشر الأنصار، أملكوا عليكم أمركم، ولا تسمعوا مقالة هذا وأصحابه، فأنتم أحق بهذا الأمر منهم".ولكنّ الأنصار انقسموا في هذه الأثناء على أنفسهم، فذهب أسيد بن حضير زعيم الأوس ـ الذي كان معارضاً لزعيم قبيلة الخزرج سعد بن عبادة ـ وأعلن للمهاجرين تأييده لهم ووعد بإعطائهم البيعة.فقام عمر وقال لأبي بكر: إبسط يدك أبايعك، فبايعه عمر وقسم من المهاجرين والأنصار، وكما يروي البخاري بالسند إلى عائشة(رضي الله عنه) بأن عمر أخذ البيعة لأبي بكر بتهديدة وتخويفه لهم: "قالت عائشة: فما كانت من خطبتهما من خطبة إلاّ نفع الله بها، لقد خوّف عمر الناس، وإنّ فيهم لنفاقاً فردهم الله بذلك" (1).وقال عمر يومها بشأن سعد بن عبادة الذي رفض المبايعة ـ وقد كان شيخاً كبير السن ـ كما ـ يروي ذلك البخاري في صحيحه: "...ونزونا على سعد بن عبادة، فقال قائل منهم: قتلتم سعد بن عبادة،
                  فقال عمر: قتله الله" (1).

                  وإلى هذا الحد نسدل الستار على مسرح أحداث السقيفة والتي انتهت بعقد البيعة لأبي بكر بعد صراع مشهود بين المهاجرين والأنصار على الخلافة

                  هذا النص منقول من احد مواقعكم يحتج برواياتنا

                  وهنا السؤال لو ان قريش انكرت فاين الانصار وما الذي جعلهم يتنازلون لابي بكر عن الخلافة وهم المطالبون بها اصلا الم يقولوا منا امير ومنكم امير وانتهت ببيعة ابي بكر

                  اين بيعة الغدير اذن الم يبايعوا عليا في الخيمة

                  ومن مراجعكم بايعت امهات المؤمنين علي بن ابي طالب ولا نسمع لهن صوتا هنا هل هن كفرن ايضا

                  شوف الرابط لتعرف عدد من بايع علي
                  http://www.alnabatieh.com/fatawa/index.php?id=453

                  وبعد ان انتهت بيعة ابو بكر ماذا حدث وهنا الاهانة
                  وإليك نماذج للإحتجاج والمطالبة بالخلافة
                  :
                  1 ـ فقد قال مخاطباً أبا بكر بعد حادث السقيفة([36]):
                  فإن كنت بالقربى حججت خصيمهم***فغيرك أولى بالنبي وأقرب
                  وإن كنت بالشورى ملكت أمورهم***فكيف بهذا والمشيرون غيب

                  2 ـ وفي أيام خلافته تحدث (عليه السلام) في أكثر من مورد عن إنتزاع حق الإمامة منه، من ذلك:

                  أ ـ خطبة الشقشقية حيث ورد فيها: أما والله لقد تقمصها ابن أبي قحافة وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل ولا يرقى إليّ الطير فسدلت دونها ثوباً وطويت عنها كشحاً وطفقت إرتأي بين أن أصول بيد جذاء أو أصبر على طخية عمياء يهرم فيها الكبير ويشيب فيها الصغير ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى ربه، فرأيت الصبر على هاتا أحجى فصبرت وفي العين قذى وفي الحق شجى أرى تراثي نهباً([37]).

                  ب ـ وفي كتاب كتبه إلى أخيه عقيل: فجزت قريش عن الجوازى، فقد قطعوا رحمي وسلبوني سلطان ابن أمّي([38]).

                  3 ـ وقد إحتجت الزهراء (عليها السلام) على القوم إغتصابهم لهذا الحق في إحدى خطبها حيث قالت: ويحهم أنّى زحزحوها ـ أي الخلافة ـ عن رواسي الرسالة وقواعد النبوة ومهبط الروح الأمين والطِبن بأمور الدنيا والدين، ألا ذلك هو الخسران المبين وما الذي نقموا من أبي الحسن؟ نقموا والله منه نكير سيفه وشدة وطأته ونكال وقعته وتنمره في ذات الله([39]).

                  4 ـ وقد جاء الإمام الحسن (عليه السلام) إلى أبي بكر وهو على منبر الرسول (صلى الله عليه وآله)فقال له: إنزل عن مجلس أبي، ووقع للحسين (عليه السلام) نحو ذلك مع عمر وهو على المنبر([40]).

                  http://sibtayn.com/ar/index.php?opti...569&Itemid=191

                  لكن الحقيقة مغايرة تماما
                  ومن نفس المصدر
                  1 ـ محاورة عمر مع إبن عباس والتي ورد في بعضها قوله: أتدري ما منع قومكم منكم بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)؟ قال ابن عباس: فكرهت أن أجيبه، فقلت له: إن لم أكن أدري فأمير المومنين (عليه السلام) يدري، فقال عمر: كرهوا أن يجمعوا لكم النبوة والخلافة فتبجحوا على قومكم بجحاً بجحاً فإختارت قريش لأنفسها فأصابت ووفقت([42]).
                  المراجع لما نقله الكاتب
                  ([42])، (2) شرف الدين، المراجعات: 500، 502.

                  وقارنها مع التالية
                  وهذه الأولوية المعدودة من أصول الدين والمولوية التي ينفي الإيمان بانتفائها كما مر في كلام عمر ص 382 صرح بها عمر لابن عباس في كلامه الآخر ذكره الراغب في محاضراته 7 ص 213 عن ابن عباس قال : كنت أسير مع عمر بن الخطاب في ليلة وعمر على بغل وأنا على فرس فقرأ آية فيها ذكر علي بن أبي طالب فقال : أما والله يا بني عبد المطلب ؟ لقد كان علي فيكم أولى بهذا الأمر مني ومن أبي بكر. فقلت في نفسي لا أقالني الله إن أقلته ، فقلت : أنت تقول ذلك يا أمير المؤمنين ؟ وأنت وصاحبك وثبتما وأفرغتما الأمر منا دون الناس ، فقال : إليكم يا بني عبد المطلب ؟ أما إنكم أصحاب عمر بن الخطاب ، فتأخرت وتقدم هنيهة ، فقال : سر ، لا سرت ، وقال : أعد علي كلامك. فقلت : إنما ذكرت شيئاً فرددت عليه جوابه ولو سكت سكتنا. فقال : إنا والله ما فعلنا الذي فعلنا عن عداوة ولكن استصغرناه ، وخشينا أن لا يجتمع عليه العرب و قريش لما قد وترها ، قال : فأردت أن أقول : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يبعثه فينطح كبشها فلم يستصغره ، أفتستصغره أنت وصاحبك ؟ فقال : لا جرم ، فكيف ترى ؟ والله ما نقطع أمرا دونه ، ولا نعمل شيئاً حتى نستأذنه.

                  وفي شرح نهج البلاغة 2 ص 20 قال عمر : يا بن عباس أما والله إن صاحبك هذا لأولى الناس بالأمر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا أنا خفناه على اثنين ـ إلى أن قال ابن عباس ـ : فقلت : وما هما يا أمير المؤمنين ؟ قال : خفناه على حداثة سنه ، وحبه بني عبد المطلب ، وفي ج 2 ص 115 : كرهناه على حداثة السن وحبه بني عبد المطلب.

                  http://www.rafed.net/books/aqaed/al-qadir-1/39.html

                  وللانصاف كان عمر
                  20 ـ أخرج الحافظ ابن السمان كما في الرياض النضرة 2 ص 170 ، وذخاير العقبى للمحب الطبري ص 68 ، ووسيلة المآل للشيخ أحمد بن باكثير المكي ، ومناقب الخوارزمي ص 97 ، والصواعق ص 107 عن الحافظ الدارقطني عن عمر وقد جاءه أعرابيان يختصمان فقال لعلي : إقض بينهما ، فقال أحدهما : هذا يقضي بيننا ؟ فوثب إليه عمر وأخذ بتلبيبه وقال : ويحك ما تدري من هذا ؟ هذا مولاي ومولى كل مؤمن ، ومن لم يكن مولاه فليس بمؤمن.


                  هذا ما جمعناه من متناقض والى كذبات تالية تابعوا !!!

                  التعديل الأخير تم بواسطة المنصور الباحث; الساعة 26-04-2009, 04:37 PM.

                  تعليق


                  • #10
                    ننظر في المتعارف عليه لدينا نحن اهل السنة

                    اولا :- بيعة علي بن أبي طالب لأبي بكر الصديق رضي الله عنهما

                    يستشهد البعض بالروايات التي تتحدث عن تأخر علي عن بيعة الصديق رضي الله عنهما إلى ما بعد وفاة فاطمة رضي الله عنها.
                    وهذه البيعة هي البيعة الثانية لعلي رضي الله عنه وذلك أن عليا بايع أبا بكر بيعتين:
                    الأولى: بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم.
                    والثانية: بعد وفاة فاطمة رضي الله عنها.
                    ومن هنا جاء التشكيك والبهتان والكذب عند البعض ومن والاهم والالتباس على آخرين فحسب البعض أن علياً لم يبايع أبا بكر إلا بعد وفاة فاطمة ، رضوان الله عليهم أجمعين؛ وفي ذلك يقول ابن كثير – رحمه الله : ( ولكن لما وقعت هذه البيعة الثانية ، اعتقد بعض الرواة أن علياً لم يبايع قبلها فنفى ذلك ، والمثبت مقدم على النافي كما هو مقرر ، والله أعلم).

                    أما البيعة الأولى فقد أخرجها الحاكم ، والبيهقي ، وفيما يلي نصها : عن أبي سعيد الخدري – رضي الله عنه – قال : ( لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قام خطباء الأنصار ، فجعل الرجل منهم يقول: يا معشر المهاجرين ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استعمل رجلاً منكم قرن معه رجلاً منا ، فنرى أن يلي هذا الأمر رجلان ، أحدهما منكم ، والآخر منا ، قال : فتتابعت خطباء الأنصار على ذلك ، فقام زيد بن ثابت فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من المهاجرين ، وإن الإمام يكون المهاجرين ، ونحن أنصاره كما كنا أنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                    فقام أبو بكر رضي الله عنه فقال: جزاكم الله خيراً يا معشر الأنصار ، وثبت قائلكم ، ثم قال: أما لو فعلتم غير ذلك لما صالحناكم ، ثم أخذ زيد بن ثابت بيد أبي بكر فقال: هذا صاحبكم فبايعوه، ثم انطلقوا.
                    فلما قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم فلم ير علياً فسأل عنه ، فقام ناس من الأنصار فأتوا به ، فقال أبو بكر : ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم وختنه، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال: لا تثريب يا خليفة رسول الله ، فبايعه.
                    ثم لم ير الزبير بن العوام فسأل عنه حتى جاؤوا به. فقال: ابن عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم وحواريه ، أردت أن تشق عصا المسلمين ؟! فقال مثل قوله: لا تثريب يا خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبايعاه).
                    قال الحاكم: (هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه).

                    وقال البيهقي: ( قال أبو علي الحافظ : سمعت محمد بن إسحاق بن خزيمة يقول: جاءني مسلم بن الحجاج فسألني عن هذا الحديث : فكتبته له في رقعة وقرأته عليه فقال : هذا حديث يسوى بدنة ، فقلت : يسوى بدنه ، بل يسوى بدرة !)

                    وقال ابن كثير: (هذا إسناد صحيح).
                    وهنا توجب سؤال عن سبب تجديد علي رضي الله عنه البيعة لأبي بكر رضي الله عنه ؟

                    وجواب ذلك أن السيدة فاطمة رضي الله عنها كانت أشد الناس توجعاً لوفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حيث حزنت لفراق والدها صلى الله عليه وسلم حزناً شديداً ، وأخذت تذبل – رضوان الله عليها – من جراء ذلك يوماً بعد يوم ، حتى توفيت بعد ستة أشهر من وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                    وهذه البيعة قد صححها ابن خزيمه وغيره

                    قال ابن كثير عن توجع فاطمة رضي الله عنها وأرضاها:
                    ( ويقال: إنها لم تضحك في مدة بقائها بعده عليه السلام ، وأنها كانت تذوب من حزنها عليه ، وشوقها إليه).

                    وقد أدى ذلك إلى كثرة ملازمة علي رضي الله عنه لأم الحسنين رضوان الله عليهم أجمعين وانشغاله عن ملازمة أبي بكر الصديق رضي الله عنه فأشاع المنافقون وأعوانهم أن علياً رضي الله عنه ، كاره لبيعة الصدّيق رضي الله عنهّ!!

                    مما دفع علياً إلى تجديد بيعته لأبي بكر الصدّيق بعد وفاة فاطمة رضوان الله عليهم أجمعين وذلك حسماً منه لمادة الفتنة ، ورداً عملياً على هذه الشبهة

                    وعلى هذا التوهم بنوا كذبهم لا غرض لديهم الا تشويه صدر الاسلام فقط ومع انه لديهم نصوص عن الائمة مفادها ومعناها ان خلافة ابو بكر وعمر لرسول الله مفروغ منها ولاينبغي الجدل فيها الا انهم اتوا للنصوص هذه وشوهوها

                    لننظر النص التالي نقلته من احد مواقعهم

                    بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 31 - ص 640 - 641
                    157 - الصراط المستقيم : في حديث الحسين بن علوان والديلمي ، عن الصادق عليه السلام في قوله تعالى : [ وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا . . ] ( التحريم : 3 ) ، هي حفصة ، قال الصادق عليه السلام : كفرت في قولها : [ من أنبأك هذا ] ، وقال الله فيها وفي أختها : [ إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما ] ( التحريم : 4 ) . . أي زاغت ، والزيغ : الكفر . وفي رواية : أنه أعلم حفصة أن أباها وأبا بكر يليان الامر ، فأفشت إلى عائشة ، فأفشت إلى أبيها ، فأفشى إلى صاحبه ، فاجتمعا على أن يستعجلا ذلك على أن يسقياه سما ، فلما أخبره ‹ صفحه 641 › الله بفعلهما هم بقتلهما ، فحلفا له أنهما لم يفعلا ، فنزل : [ يا أيها الذين كفروا لا تعتذروا اليوم . . . ] ( التحريم : 7 ) . [ بحار الأنوار : 27 / 246 - حديث 17 ، عن الصراط المستقيم : 3 / 168

                    والنص التالي

                    تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 375 - 376
                    قال علي بن إبراهيم كان سبب نزولها ان رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت ‹ صفحه 376 › حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا ابدا وأنا أفضي إليك سرا فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ( 1 ) فقالت من أخبرك بهذا قال الله أخبرني فأخبرت حفصة عائشة من يومها ذلك وأخبرت عائشة أبا بكر ، فجاء أبو بكر إلى عمر فقال له ان عائشة أخبرتني عن حفصة بشئ ولا أثق بقولها فاسأل أنت حفصة ، فجاء عمر إلى حفصة ، فقال لها ما هذا الذي أخبرت عنك عائشة ، فأنكرت ذلك قالت ما قلت لها من ذلك شيئا ، فقال لها عمر إن كان هذا حقا فأخبرينا حتى نتقدم فيه ، فقالت نعم قد قال رسول الله ذلك فاجتمع . . . . . على أن يسموا رسول الله فنزل جبرئيل على رسول الله صلى الله عليه وآله بهذه السورة ( يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى قوله - تحلة ايمانكم ) يعني قد أباح الله لك ان تكفر عن يمينك ( والله مولاكم وهو العليم الحكيم وإذا أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا فلما نبأت به ) اي أخبرت به ( واظهره الله ) يعني اظهر الله نبيه على ما أخبرت به وما هموا به ( عرف بعضه ) اي أخبرها وقال لم أخبرت بما أخبرتك وقوله ( وأعرض عن بعض ) قال لم يخبرهم بما علم مما هموا به ( 2 ) (قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير ان تنويا إلى الله فقد صغت قلوبكما وان تظاهرا عليه فان الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين ) يعني أمير المؤمنين عليه السلام ( والملائكة بعد ذلك ظهير ) يعني لأمير المؤمنين عليه السلام .

                    فلماذا الكذب هل يحتاج ابو بكر وعمر ان يسما رسول الله هم لايعتقدان بالبداء

                    وقد جر كذبهم لاختلاق قصص لا اساس لها من الصحة


                    فاطمة (عليها السلام) تستنصر لأمير المؤمنين (عليه السلام)
                    ورواها أيضاً الجوهري (ت 323 هـ) بسنده عن أبي جعفر محمد بن علي (عليه السلام) أنّ علياً حمل فاطمة (عليها السلام) على حمار وسار بها ليلا إلى بيوت الأنصار يسألهم النصرة وتسألهم فاطمة (عليها السلام) الاستنصار له، فكانوا يقولون: يا بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قد مضت بيعتنا لهذا الرجل! لو كان ابن عمك سبق إلينا أبا بكر ما عدلنا به!
                    فقال علي (عليه السلام): أكنت أترك رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ميتاً في بيته لا أجهزه وأخرج إلى الناس أنازعهم في سلطانه؟!
                    وقالت فاطمة (عليها السلام): ما صنع أبو الحسن إلاّ ما كان ينبغي له، وصنعوا هم ما الله حسبهم عليه(2).(3)

                    اكمل باقس الكذبات على الموقع
                    http://www.shiaweb.org/books/maalem_...tain/pa22.html


                    هل تحتاج بنت رسول الله ان تضيف الى اسمها بنت رسول الله وزوجة الخليفة


                    وفي النهاية اصبحوا ال البيت عندهم طلاب ملك وامارة

                    2 - معاوية يشهد على صحة الواقعة ويعللها بما أراد

                    جاء في شرح النهج لابن أبي الحديد مجلد 2 صفحة 67 وفي وقعة صفين لنصر بن مزاحم صفحة 182 أن معاوية كتب لعلي ما يلي (وأعهدك أمس تحمل قعيدة بيتك ليلا على حمار ويداك في يدي ابنيك الحسن والحسين يوم بويع أبو بكر، فلم تدع أحدا من أهل بدر السوابق إلا دعوتهم إلى نفسك ومشيت إليهم بامرأتك، وأذللت إليهم بابنيك، واستنصرتهم فلم يجبك منهم إلا أربعة أو خمسة... إلخ).

                    النص منقول من هنا :
                    http://www.najaf.org/arabic/mustabsi...khotat-12.html

                    تعليق


                    • #11
                      كيف تفترون علينا وتدعوا فينا ماليس فينا وهذا يذكرني بقول

                      جعفر الصادق رحمه الله الوارد فى (الكافي 1/200 باب نادر فيه ذكر الغيب).حين قال: "يا عجباً لقوم يزعمون أنا نعلم الغيب، ما يعلم الغيب إلا الله عز وجل، لقد هممت بضرب جاريتي فلانة، فهربت مني فما علمت في أي بيوت الدار هي" وكذلك بقول شيخكم ابن بابويه الملقب بالصدوق في "من لا يحضرة الفقيه"(1/234): (أن الغلاة والمفوضة لعنهم الله ينكرون سهو النبي صلى الله عليه وآله وسلم ) .وبقول المجلسي في "البحار" (25/351) ما نصه: ( المسألة في غاية الإشكال لدلالة كثير من الأخبار والآيات على صدور السهو عنهم وإطباق الأصحاب إلا من شذ منهم على عدم الجواز ) .

                      وهذا مثلا للتدليل على احقيقة علي بالخلافة ليس لديهم رواية صحيحة معتمدة عن ما صار في البيعة !!
                      http://www.islamicfeqh.com/books/OMAVI/Hp-omavi-a.htm

                      ابو سفيان يحب الفتنه!

                      وكان ابو سفيان يوم بويع ابو بكر يثير الفتن، ويقول: انى لارى عجاجه لا يطفئها الا دم، يا آل عبد مناف فيم ابو بكر من اموركم؟ اين المستضعفان؟ اين الاذلان على وعباس؟ ما بال هذا الامر فى اقل حى من قريش؟ ثم قال لعلى: ابسط يدك ابايعك، فواللّه لئن شئت لاملانها عليه خيلا ورجلا. فابى على(ع) عليه، فتمثل بشعر المتلمس:



                      ولن يقيم على خسف يراد به الا الا ذلان عير الحى والوتد
                      هذا على الخسف مربوط برمته وذا يشج فلا يبكى له احد


                      فزجره على، وقال: (واللّه ما اردت بهذا الا الفتنه، وانك واللّه طالما بغيت للاسلام شرا، لا حاجه لنا فى نصحك).

                      وجعل يطوف فى ازقه المدينه، ويقول:

                      بنى هاشم لا تطمعوا الناس‏ فيكم ولا سيما تيم بن مره او عدى
                      فما الامر الا فيكم واليكم وليس لها الا ابو حسن على



                      هل هذا دليل على ان ابو بكر غصب الخلافة من علي !!!!!!



                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة pain
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

                        اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم ..








                        ( أخبرنا ) احمد بن شعيب ، قال : اخبرنا قتيبة بن سعيد ، قال : حدثنا جعفر يعني ابن سليمان ، عن يزيد ، عن مطرف بن عبد الله ، عن عمران بن حصين قال : جهز رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشا واستعمل عليهم علي بن أبي طالب ، فمضى في السرية فأصاب جارية فأنكروا عليه ، وتعاقد اربعة من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبرناه ما صنع ( 4 ) .


                        وكان المسلمون إذا رجعوا من السفر بدؤا برسول الله صلى الله عليه وسلم فسلموا عليه فانصرفوا إلى رحالهم . فلما قدمت السرية سلموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقام احد الاربعة فقال : يا رسول الله ، ألم تر ان علي بن أبي طالب صنع
                        كذا وكذا . فأعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قام الثاني وقال : مثل ذلك ، ثم الثالث فقال مقالته ، ثم قام الرابع فقال : مثل ما قالوا . فأقبل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم والغضب يبصر في وجهه ، فقال : ما تريدون من علي ( 1 ) ؟ ان عليا مني وانا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي ( 2 ) .





                        ( 2 ) صحيح الترمذي 2 : 297 ، حلية الاولياء 6 : 294 ، كنز العمال 6 : 399 ، المستدرك 3 : 110 وفيه : هذا حديث صحيح ، مسند احمد 4 : 437 المصابيح 2 : 275 ، البداية والنهاية 7 : 344 ، نزل الابرار : 22 : الغدير 3 : 216 .



                        نضع تحت نصب أعيننا كلام خاتم الأنبياء وسيد المرسلين الصادق الأمين رسول الله صلى الله عليه وآله عندما قال (( ما تريدون من علي ؟ ان عليا مني وانا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي))


                        ونضع أيضا كلام رسول الله صلى الله عليه وآله اللذي قال فيه لعلي بن أبي طالب عليه السلام : (( " أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلا أنه لا نبي بعدي "))

                        ( 1 )صحيح البخاري 5 : 89 / 202 ،
                        مسلم 4 : 1870 / 2404 في ستة طرق ،
                        والترمذي في كتاب المناقب 5 / 3730 وبعده ،
                        والحاكم في المستدرك 2 : 337 - كتاب التفسير ،
                        وأحمد في المسند 1 : 173 ، 175 ، 182 ، 184 ، 331 ،
                        مصابيح السنة 4 : 170 / 4762 ،


                        ماذا يقصد رسول الله صلى الله عليه وآله بقوله : ((ولي كل مؤمن بعدي )) ؟




                        لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم




                        هذا أحد النصوص التي احتار فيها "المعاندون"
                        وخاصة بعد أن صححها لهم صاحبهم "الألباني"

                        أقترح عليك أخي pain أن تتصل بالأشراف لوقف نزيف القص واللصق هذا والخارج عن نقاش هذه الرواية
                        وكما تعرف أخي أن أحد أساليب الهروب من نقاش الموضوع هو هذا الإغراق والإغراق والإغراق.. حتى ينقطع النفس ويكف المتابعين

                        متابعين وبارك الله في الموالين

                        تعليق


                        • #13
                          بنفسي مرة وحدة الاخ باحث ما يستعجل في النسخ واللصق .... حبيبي باحث احنه نتكلم عن حديث مخصص واحد وهو حديث رسول الله ((علي ولي كل مؤمن بعدي)) عندك تعليق على الحديث تفضل مشكورا؟؟؟ انتظرك حباب

                          تعليق


                          • #14
                            والله امر مضحك كم موضوع متشابه الى الان انظروا نجيب هنا نجد موضوع اخر بنفس الصيغة والطعن وما اكثر هذه المواضيع وشبيهاتكم كلها واحدة حددوا موضوع واحد نجيب عليه يا سبحان الله او يتفرد اكبر كبرائكم للمحاورة حول الصحابة رضوان الله عليهم ؟؟!!!!
                            http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=115903&page=2
                            التعديل الأخير تم بواسطة المنصور الباحث; الساعة 26-04-2009, 08:24 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              هذا أحد النصوص التي احتار فيها "المعاندون"
                              وخاصة بعد أن صححها لهم صاحبهم "الألباني"
                              صدقت أخي مكتشف ...أشكر تواجدك ونسألكم الدعاء

                              حبيبي باحث احنه نتكلم عن حديث مخصص واحد وهو حديث رسول الله ((علي ولي كل مؤمن بعدي))
                              أخي صوت الهداية ...أسلوب المنصور الباحث مضحك جدا ومن الأساليب القديمة نسخ ولصق وليس له علاقة بالموضوع ...




                              المنصور الباحث ...اي طعن وخرابيط تتكلم عنها ؟؟؟

                              عندك رواية عن رسول الله صلى الله عليه وآله موضوع بسيط وسهل وغير معقد .... إثبت أن كلام الرسول غلط أو فهمنا ...أو إخرس للأبد

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X