مولاي أبي لؤلؤة أبشر و قر عينا
فقد أخذ أسد الله الغالب حيدر الكرار صلوات الله عليه
بثار ابنتك لؤلؤة الشهيدة من قاتلها ابن عمر المخنث ابن صهاك
و قد شلخه بسيف ذي الفقار عندما كان مع عائشة المجرمة الإرهابية
اللتي تحرض على قتل أسد الله صلوات الله عليه مقيم الإسلام
بسيفه و ناصر رسول الله صلى الله عليه و آله و حامل لوائه
و فلق بسيفه ذي الفقار هامة ابن عمر و شلخه و خالط بسيفه أمعائه
و تركه جيفة نتنة تلعقها الكلاب و تتقيؤها فلعنة الله عليه
و على أبيه المخنث عمر ابن صهاك
تعليق