”أولا: انفتاح الشيعة على مصادر غيرهم دليل قوتهم لا ضعفهم كما يتصور هذا المتعالم و بنفس الوقت نسأله أيهما أهم السيرة أم العقائد المحرفة التي تعج بها كتبك ؟
ثانياً: كثير من الأسناد التي يرويها المخالفون عن أحاديث وسيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنما ترجع إلى بعض الشيعة, وهذا واضح لكل من طالع كتب الحديث والتاريخ عندهم, ويكفيك مثالاً نقلهم عن أبي مخنف الذي يزعمون أنه شيعي, ويكفيك مطالعة كتب الجرح والتعديل عندهم, ومنها كتب الذهبي لترى الكم المهول من الرجال المنسوبين إلى التشيع الذين ينقل عنهم أعلام المخالفين, فهذا المتعالم أراد أن يذم فمدح.
ثالثاً: إنما يقوم أعلام التشيع بتدوين سيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وإشفاعها بما رُوي عن المخالفين من باب الاستئناس, لا أنهم يجزمون بصحة كل ما رووه و إنما يعرضون كل ذلك بما رواه الأئمة المعصومين الذين هم أعرف بسيرة وسنة جدهم ممن سواهم الذين تلوثوا بالفكر اليهودي والاسرائيليات, ومع ذلك فإن كثير من أعلام التشيع حرصوا على أن يجعلوا جل ما يروونه عن حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله) مروياً عن عترته, ويكفيك ذلك مراجعة الأجزاء الخاصة بالسيرة من موسوعة بحار الأنوار للعلامة المجلسي (رحمه الله).
رابعاً (وهي قاصمة الظهر لهم): ليس بحوزتهم كتاب واحد في الحديث أو التاريخ أو السيرة النبوية لم ينقل عن بعض الشيعة في بعض أسنادهم, فهذا المتعالم لا يعلم مافي كتبه ومصادره أصلاً, فحتى القرآن الكريم اسناده شيعي“.
ثانياً: كثير من الأسناد التي يرويها المخالفون عن أحاديث وسيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) إنما ترجع إلى بعض الشيعة, وهذا واضح لكل من طالع كتب الحديث والتاريخ عندهم, ويكفيك مثالاً نقلهم عن أبي مخنف الذي يزعمون أنه شيعي, ويكفيك مطالعة كتب الجرح والتعديل عندهم, ومنها كتب الذهبي لترى الكم المهول من الرجال المنسوبين إلى التشيع الذين ينقل عنهم أعلام المخالفين, فهذا المتعالم أراد أن يذم فمدح.
ثالثاً: إنما يقوم أعلام التشيع بتدوين سيرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) وإشفاعها بما رُوي عن المخالفين من باب الاستئناس, لا أنهم يجزمون بصحة كل ما رووه و إنما يعرضون كل ذلك بما رواه الأئمة المعصومين الذين هم أعرف بسيرة وسنة جدهم ممن سواهم الذين تلوثوا بالفكر اليهودي والاسرائيليات, ومع ذلك فإن كثير من أعلام التشيع حرصوا على أن يجعلوا جل ما يروونه عن حياة رسول الله (صلى الله عليه وآله) مروياً عن عترته, ويكفيك ذلك مراجعة الأجزاء الخاصة بالسيرة من موسوعة بحار الأنوار للعلامة المجلسي (رحمه الله).
رابعاً (وهي قاصمة الظهر لهم): ليس بحوزتهم كتاب واحد في الحديث أو التاريخ أو السيرة النبوية لم ينقل عن بعض الشيعة في بعض أسنادهم, فهذا المتعالم لا يعلم مافي كتبه ومصادره أصلاً, فحتى القرآن الكريم اسناده شيعي“.
تعليق