مقتدى الصدر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟في الغيبة الصغرى
ننتظر المشهد المروع لظهور المرجع الجديد والمشهد المخوف بين اجتهاد مقتدى ولقب اية الله وبين تايد انصار وبين الحوزتين حوزة قم وحوزة النجف
دولة الإمام المهدي!! لذلك فلا مناص له سوى الإبتعاد و تطبيق نظرية ( التحدي و الإستجابة )!! أو الإنسحاب و العودة ريثما ينجلي الموقف و تتضح الصورة و يتبين الخيط الأبيض من الأسود من.. الذبح...!، لذلك فقد أعلن أنه قد إعتكف للدراسة الحوزوية في حوزة ( قم ) الإيرانية الشهيرة!! رغم أن حوزة ( النجف ) أرقى مكانة من نظيرتها الإيرانية!! إلا أن مقتدى فضل التواري عن الأنظار و الدراسة الشرعية في إيران و حيث سيختصر مراحل الدراسة ووقتها كما قيل بسبب عبقريته النادرة و ألمعيته الرهيبة و فكره الجبار و سيحصل على درجة الإجتهاد العظمى و يعود محملا بشهادة الأعلمية و المرجعية ليكون ( آية الله العظمى ) ( و حياة قلبي و أفراحه )!! كل ذلك في أقل من عام!! و هو ما يذكرنا بقصص تخرج الضباط البعثيين المسلكيين في النظام البائد حيث يدخل راعي الغنم من ( ويلاد تكريت و ضواحيها ) بدرجة جندي ليتخرج بعد عام برتبة ( عقيد ركن )!!!! ثم يقود أحد ألوية الحرس الجمهوري!!! و يبدو أن المؤسسة الطائفية العراقية الجديدة قد نهلت من التجربة البعثية لتسن سنتها الجديدة في إنتاج و إخراج آيات الله بأسرع وقت ممكن و لربما يؤلف كتاب بعنوان : ( كيف تصبح آية الله في أسبوع )!!!، مقتدى في غيبته الصغرى الحالية يوطأ الأمر لعودة مظفرة ليكون ( آية الله العائد ) من الديار القمية ( المقدسة ) و ليرضع المجد من أطرافه ( سؤدد الفرس و دين العرب ) و عندما يكون مقتدى آية الله العظمى فإن ملف الإتهام المثار ضده بالتحريض على الطافية وقتل الابرياء سيخمد لأن آية الله يتمتع بالحصانة و عدم المساءلة فهو نائب للإمام..!! تصوروا أن يكون مقتدى الصدر نائبا للإمام ، و لا يستبعد في الظروف الحالية أن تنشر الروايات عن لقاءات و إجتماعات و خلوات بين مقتدى و الإمام المهدي..!!!! فكل الإحتمالات قائمة في ساحة الهلوسة العراقية المقدسة... فاللهم عجل فرجه... و أنتظروا مشهدا عراقيا دراميا زاعقا سيتفوق على خير ما أنتجته السينما الهندية...! و إلهي حتى ظهور المهدي إحفظ لنا آية الله العظمى مقتدى... و عيش و شوف...!.
ننتظر المشهد المروع لظهور المرجع الجديد والمشهد المخوف بين اجتهاد مقتدى ولقب اية الله وبين تايد انصار وبين الحوزتين حوزة قم وحوزة النجف
دولة الإمام المهدي!! لذلك فلا مناص له سوى الإبتعاد و تطبيق نظرية ( التحدي و الإستجابة )!! أو الإنسحاب و العودة ريثما ينجلي الموقف و تتضح الصورة و يتبين الخيط الأبيض من الأسود من.. الذبح...!، لذلك فقد أعلن أنه قد إعتكف للدراسة الحوزوية في حوزة ( قم ) الإيرانية الشهيرة!! رغم أن حوزة ( النجف ) أرقى مكانة من نظيرتها الإيرانية!! إلا أن مقتدى فضل التواري عن الأنظار و الدراسة الشرعية في إيران و حيث سيختصر مراحل الدراسة ووقتها كما قيل بسبب عبقريته النادرة و ألمعيته الرهيبة و فكره الجبار و سيحصل على درجة الإجتهاد العظمى و يعود محملا بشهادة الأعلمية و المرجعية ليكون ( آية الله العظمى ) ( و حياة قلبي و أفراحه )!! كل ذلك في أقل من عام!! و هو ما يذكرنا بقصص تخرج الضباط البعثيين المسلكيين في النظام البائد حيث يدخل راعي الغنم من ( ويلاد تكريت و ضواحيها ) بدرجة جندي ليتخرج بعد عام برتبة ( عقيد ركن )!!!! ثم يقود أحد ألوية الحرس الجمهوري!!! و يبدو أن المؤسسة الطائفية العراقية الجديدة قد نهلت من التجربة البعثية لتسن سنتها الجديدة في إنتاج و إخراج آيات الله بأسرع وقت ممكن و لربما يؤلف كتاب بعنوان : ( كيف تصبح آية الله في أسبوع )!!!، مقتدى في غيبته الصغرى الحالية يوطأ الأمر لعودة مظفرة ليكون ( آية الله العائد ) من الديار القمية ( المقدسة ) و ليرضع المجد من أطرافه ( سؤدد الفرس و دين العرب ) و عندما يكون مقتدى آية الله العظمى فإن ملف الإتهام المثار ضده بالتحريض على الطافية وقتل الابرياء سيخمد لأن آية الله يتمتع بالحصانة و عدم المساءلة فهو نائب للإمام..!! تصوروا أن يكون مقتدى الصدر نائبا للإمام ، و لا يستبعد في الظروف الحالية أن تنشر الروايات عن لقاءات و إجتماعات و خلوات بين مقتدى و الإمام المهدي..!!!! فكل الإحتمالات قائمة في ساحة الهلوسة العراقية المقدسة... فاللهم عجل فرجه... و أنتظروا مشهدا عراقيا دراميا زاعقا سيتفوق على خير ما أنتجته السينما الهندية...! و إلهي حتى ظهور المهدي إحفظ لنا آية الله العظمى مقتدى... و عيش و شوف...!.
تعليق