إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من الذين اتهمهم الحسين عليه السلام بقتله قبل أن يقتل ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    إبن عساكر
    - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 70 ) - رقم الصفحة : ( 14 )


    [ 13764 ] أنبأنا أبو علي الحسن بن أحمد وغيره قالوا أنا أبو بكر بن ريذة نا سليمان بن أحمد نا أبو الزنباع روح بن الفرج نا يحيى بن بكير حدثني الليث قال أبى الحسين بن علي أن يستأسر فقاتلوه وقتلوه وقتلوا ابنه وأصحابه الذين قاتلوا معه بمكان يقال له الطف وانطلق بعلي بن حسين وفاطمة بنت حسين وسكينة بنت حسين إلى عبيدالله بن زياد وعلي يومئذ غلام قد بلغ فبعث بهم إلى يزيد بن معاوية فأمر بسكينة فجعلها خلف سريره لأن لا ترى رأس أبيها وذوي قرابتها وعلي بن الحسين في غل فوضع رأسه فضرب على ثنيتي الحسين فقال :

    نفلق هاما من أناس أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

    فقال علي بن الحسين ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير فثقل على يزيد أن تمثل ببيت شعر وتلا علي آية من كتاب الله فقال يزيد بل بما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير فقال أما والله لو رآنا رسول الله (ص) مغلولين لأحب أن يحلنا من الغل قال صدقت فحلوهم من الغل قال ولو وقفنا بين يدي رسول الله (ص) على بعد لأحب أن يقربنا قال صدقت فقربوهم فجعلت فاطمة وسكينة يتطاولان ليريا رأس أبيهما وجعل يزيد يتطاول في مجلسه ليستر عنهما رأس أبيهما ثم أمر بهم فجهزوا وأصلح إليهم وأخرجوا إلى المدينة .


    إبن عساكر - ترجمة الإمام الحسين ( ع ) - رقم الصفحة : ( 303 )

    - عبيدالله بن محمد بن إسحاق ، أنبأنا عبد الله بن محمد ، حدثني عمي ، أنبأنا الزبير ، حدثني محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين بن علي إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد ، فكتب يزيد إلى إبن زياد وهو واليه على العراق : انه قد بلغني أن حسينا قد صار إلى الكوفة ، وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وابتليت به أنت من بين العمال ، وعندها تعتق أو تعود عبدا كما يعتبد العبيد . فقتله إبن زياد وبعث برأسه إليه .



    المزي
    - تهذيب الكمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 429 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وسرح عمر بن سعد بحرمه وعياله إلى عبيد الله ، ولم يكن بقي من أهل بيت الحسين (ع) إلا غلام كان مريضا مع النساء ، فأمر به عبيد الله ليقتل ، فطرحت زينب بنت علي نفسها عليه ، وقالت : لا يقتل حتى تقتلوني ، فرق لها ، فتركه ، وكف عنه . ثم جهزهم وحملهم إلى يزيد ، فلما قدموا عليه جمع من كان بحضرته من أهل الشام ، ثم أدخلوا عليه فهنؤوه بالفتح ، فقام رجل منهم أحمر أزرق ونظر إلى وصيفة من بناتهم ، فقال : يا أمير المؤمنين هب لي هذه ، فقالت زينب : لا ، والله ولا كرامة لك ولا له إلا أن يخرج من دين الله ، فأعادها الازرق فقال له يزيد : كف . ثم أدخلهم إلى عياله فجهزهم وحملهم إلى المدينة.


    الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 305 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - الزبير : حدثنا محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى بن زياد نائبه : إن حسينا صائر إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبدا . فقتله إبن زياد ، وبعث برأسه إليه .



    الذهبي
    - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 308 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وجاء عمر بن سعد بن أبي وقاص ، وقد ولاه عبيد الله بن زياد على العسكر وطلب من عبيد الله أن يعفيه من ذلك ، فأبى ، فقال الحسين : اختاروا واحدة من ثلاث ، إما أن تدعوني ، فألحق بالثغور ، وإما أن أذهب إلى يزيد ، أو أرد إلى المدينة . فقبل عمر ذلك ، وكتب به إلى عبيد الله ، فكتب إليه : لاولا كرامة حتى يضع يده في يدي . فقال الحسين : لا والله ! وقاتل ، فقتل أصحابه ، منهم بضعة عشر شابا من أهل بيته :ويجئ سهم ، فيقع بابن له صغير ، فجعل يمسح الدم عنه ، ويقول : اللهم احكم بيننا وبين قومنا ، دعونا لينصرونا ، ثم يقتلوننا . ثم قاتل حتى قتل . قتله رجل مذحجي ، وحز رأسه ، ومضى به إلى عبيد الله ، فقال :

    أوقر ركابي ذهبا * فقد قتلت الملك المحجبا * قتلت خير الناس أما وأبا

    فوفده إلى يزيد ومعه الرأس ، فوضع بين يديه ، وعنده أبوبرزة الاسلمي ، فجعل يزيد ينكت بالقضيب على فيه ، ويقول :

    نفلق هاما من أناس أعزة * علينا وهم كانوا اعق وأظلما



    الذهبي
    - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 319 )


    - أحمد بن محمد بن يحيى بن حمزة : حدثني أبي ، عن أبيه ، قال : أخبرني أبي حمزة بن يزيد الحضرمي قال : رأيت امرأة من أجمل النساء وأعقلهن ، يقال لها : ريا ، حاضنة يزيد ، يقال : بلغت مئة سنة . قالت : دخل رجل على يزيد ، فقال : أبشر ، فقد أمكنك الله من الحسين ، وجئ برأسه ، قال : فوضع في طست ، فأمر الغلام ، فكشف ، فحين رآه ، خمر وجهه كأنه شم منه . فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ؟ قالت : إي والله . ثم قال حمزة : وقد حدثني بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوبا بدمشق ثلاثة أيام .



    السمعاني
    - الأنساب - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 476 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وقال جعفر بن محمد الصادق : لم يكن بين الحسن والحسين إلا طهر واحد ، ولد الحسن في رمضان سنة ثلاث ، والحسين في شعبان سنة أربع . وقد كان يشبهان رسول الله ، كان الحسن أشبه برسول الله (ص) ما بين الصدر إلى الرأس ، والحسين أشبه برسول الله ما كان دون ذلك . ولم يبق من أولاد الحسين ذكر إلا غلام مريض وهو علي بن الحسين يقال له : زين العابدين . ولما حملت الرؤوس إلى يزيد بن معاوية وضع رأس الحسين بين يديه وأنشأ يزيد يقول بقضيب على فمه :

    نفلق هاما من رجال أعزة * علينا ، وهم كانوا أعق وأظلما



    إبن الدمشقي
    - جواهر المطالب - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 271 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - وعن علي بن عبد العزيز عن الزبير بن بكار عن محمد بن الضحاك بن عثمان الحزامي عن أبيه قال : لما خرج الحسين إلى الكوفة ساخطا لولاية يزيد بن معاوية ، كتب يزيد بن معاوية لعبيد الله بن زياد الدعي وهو واليه على العراق : أنه بلغني أن حسينا قد سار إلى الكوفة وقد ابتلى به زمانك من بين الازمان ، وبلدك من بين البلدان وابتليت أنت به من بين العمال ، وعندها تعتق أو تكون عبدا كما يعتبد العبيد ! ! ! فقتله عبيد الله قاتله الله ولعنه وأخزاه وبعث برأسه وثقله وأهله إلى يزيد ، فلما وضع الرأس بين يديه تمثل بقول حصين بن الحمام المري :

    نفلق هاما من رجال أعزة * علينا وإن كانوا ؟ أعق وأظلما

    فقال له علي بن الحسين رحمه الله وهو في السبي : كتاب الله أولى بك من الشعر ، يقول الله تبارك وتعالى : ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ، لكيلا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم والله لا يحب كل مختار فخور ( 23 / المجادلة : 57 ) . فغضب يزيد لعنه الله وجعل يعبث بلحيته وقال : غير هذا من كتاب الله أولى بك وبأبيك ، قال الله : ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير ( 42 / الشورى : 42 ) . ثم قال يزيد : ما ترون يا أهل الشام في هؤلاء ؟ فقال رجل منهم : لا تتخذ من كلب سوء جروا ! ! ! فقال النعمان بن بشير الانصاري : انظر ما كان يصنعه رسول الله (ص) بهم لو رآهم في هذه الحالفة فاصنعه بهم . قال يزيد : صدقت خلوا عنهم واضربوا عليهم القباب ، وأمال عليهم المطبخ وكساهم ؟ وأخرج إليهم جوائز كثيرة ، وقال : لو كان بين إبن مرجانة وبينهم نسب ما قتلهم . ثم ردهم إلى المدينة .



    القندوزي الحنفي
    - ينابيع المودة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 16 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - ( 21 ) الليث بن سعد : لما قتل الحسين وأصحابه انطلقوا بعلي بن الحسين في غل ، وفاطمة وسكينة بنتا الحسين إلى إبن زياد ، فبعث بهم إلى يزيد ، فأمر بسكينة أن يجعلها خلف الظهر لئلا ترى رأس أبيها ! حتى جاءوا عند يزيد فقال يزيد :

    نفلق هاما من رجال أعزة * علينا وهم كانوا أعق وأظلما

    ثم أرسلهم إلى المدينة .



    إبراهيم بن محمد الثقفي
    - الغارات - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 626 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال أبو مخنف : ثم ان عبيدالله بن زياد نصب رأس الحسين (ع) بالكوفة فجعل يدار به بالكوفة ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤوس أصحابه إلى يزيد بن معاوية وكان مع زحر أبو بردة بن عوف الازدي وطارق بن أبى ظبيان الازدي ، إلى آخر ما قال.



    الشيخ محمود أبوريية
    - شيخ المضيرة أبوهريرة - رقم الصفحة : ( 178 )


    - عن أبى حمزة بن يزيد الحضرى قال : رأيت امرأة من أجمل النساء وأعقلهن يقال لها رية حاضنة يزيد قالت : دخل رجل على يزيد فقال : أبشر فقد أمكنك الله من الحسين ، وجئ برأسه فوضع في طست فأمر الغلام فكشف فحين رآه أحمر وجهه كأنه شم منه ، فقلت لها : أقرع ثناياه بقضيب ؟ قالت إى والله ، ثم قال حمزة وقد حدثنى بعض أهلنا أنه رأى رأس الحسين مصلوبا بدمشق ثلاثة أيام ( ص 215 و 216 ج 3 سير أعلام النبلاء ).



    الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 351 )


    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال أبو مخنف ثم إن عبيدالله بن زياد نصب رأس الحسين بالكوفة فجعل يدار به في الكوفة ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤس أصحابه إلى يزيد بن معاوية وكان مع زحر أبو بردة بن .


    أبو مخنف الأزدي - مقتل الحسين - رقم الصفحة : ( 208 )

    [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

    - قال أبو مخنف - ثم ان عبيدالله بن زياد نصب رأس الحسين بالكوفة ، فجعل يدار به من الكوفة . ثم دعا زحر بن قيس فسرح معه برأس الحسين ورؤس اصحابه إلى يزيد بن معاوية ، وكان مع زحر أبو بردة بن عوف الازدي ، وطارق بن أبي ظبيان الازدي ، فخرجوا حتى قدموا بها الشام على يزيد بن معاوية .

    تعليق


    • #17
      متفائل أنت مضروب عليك الذلة في كل المنتديات و مطرود منها بلا كرامة و تعود بأسماء جديدة
      جهلك فاق الحدود ارحم عقلك المريض قليلا

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة العباءة الزينبية
        متفائل أنت مضروب عليك الذلة في كل المنتديات و مطرود منها بلا كرامة و تعود بأسماء جديدة
        جهلك فاق الحدود ارحم عقلك المريض قليلا







        شفاك الله وعافاك

        ركب نظارة قراءة وتأمل العنوان جيدا
        شهادة مولاي الحسين عليه السلام في قاتليه قبل أن يقتل .




        وقد أوردت لك شهادات مولاي الحسين عليه السلام فما بالك لا تقبل بها أم أن وراء الأكمة ما وراءها





        وأزيدك شهادة من شهادات مولاي حفيد الزهراء الحسين عليه السلام في قاتليه :





        " اللهم أنت تعلم انهم
        دعونا لينصرونا فخذلونا وأعانوا علينا.
        اللهم احبس عنهم قطر السماء واحرمهم بركاتك، اللهم لا ترض عنهم أبدا، اللهم إنك إن كنت حبست عنا النصر في الدنيا فاجعله لنا ذخرا في الآخرة، وانتقم لنا من القوم الظالمين ".



        ينابيع المودة لذوي القربى القندوزي ج 3 / ص 77

        http://www.yasoob.org/books/htm1/m025/29/no2920.html





        لعن الله قاتليه
        وهم الذين كتبوا إليه وغروه فلما قدم عليهم اجتمعوا عليه وقتلوه قاتلهم الله
        كل هذا وبشهادة صريحة من مولاي الحسين عليه السلام وموثقة من كتبكم .




        والحمد لله الذي وفق مولاي الحسين ليضع النقاط على الحروف






        وللحديث صلة بحول الله وقوته



        تعليق


        • #19
          أرحم نفسك أخي كل شبهاتك تم الرد عليهاَ في ردودي السابقة ! و ما زلت تعيدها نفسهاَ
          فلاَ تتعب نفسك بالنسخ و اللصق في مواضيع جاهزة !

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة mtfael




            دعونا لينصرونا فخذلونا وأعانوا علينا.
            اللهم احبس عنهم قطر السماء واحرمهم بركاتك، اللهم لا ترض عنهم أبدا، اللهم إنك إن كنت حبست عنا النصر في الدنيا فاجعله لنا ذخرا في الآخرة، وانتقم لنا من القوم الظالمين ".



            ينابيع المودة لذوي القربى القندوزي ج 3 / ص 77

            http://www.yasoob.org/books/htm1/m025/29/no2920.html





            لعن الله قاتليه
            وهم الذين كتبوا إليه وغروه فلما قدم عليهم اجتمعوا عليه وقتلوه قاتلهم الله
            كل هذا وبشهادة صريحة من مولاي الحسين عليه السلام وموثقة من كتبكم .




            والحمد لله الذي وفق مولاي الحسين ليضع النقاط على الحروف






            وللحديث صلة بحول الله وقوته




            لا بأس يا أخوة دعونا نأخذ هذا المسكين بلطفنا وحناننا كما يقول شيخ الوهابية العرعور صاحب فتوى دخول الخمارات

            قل لي بالضبط ماذا تريد لكي أجيبك

            تعليق


            • #21
              المتغابي متفائل جدا بعقله
              رددت عليك من كتبك بان من قتل الحسين أنتم و مولاك يزيد لعنة الله عليه
              و الاخوان و الاخوات لم يقصروا برد شبهتك العمياء التي أتيت بها
              هل فهمت غباءك لا يطاق

              تعليق


              • #22
                انت لم ترد الا على تعليقي!!!!

                وضحت لك ان الكوفة لم يكن بها شيعة


                ولم ترد على سؤالي؟؟؟

                واذا كنا نحن الشيعة التي قتلت الحسين(ع)
                اين كان:الشافعي والمالكي والحنفي والحنبلي؟


                مو معقول 73 شخص فقط من المذاهب الاربعة كانوا 73
                والان هم اكبر فرقة؟؟؟؟!!!!

                اين كنتم يا شيعة (آل ابي سفيان)؟؟؟؟

                لماذا لم تدافعوا عن ريحانة الرسول(ص)

                تعليق


                • #23
                  اللهم صل على محمد وآل محمد

                  يرفع
                  وننتظر رد المتفائل المخذول دائماً

                  تعليق


                  • #24
                    القاتل الحقيقي لمولاي وتاج رأسي بضعة المصطفى الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام هم من دعوه لنصرته فخذلوه وقاتلوه،وأسلموه لعدوه،وهم شيعته .

                    قال الإمام الحسين في دعائه على شيعته:
                    (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنـهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
                    وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
                    (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتـهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
                    وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلة الحسين الحقيقيون، إنـهم شيعته أهل الكوفة، فلماذا نحمل أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين ؟!
                    ولهذا قال السيد محسن الأمين:
                    (بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).

                    تعليق


                    • #25
                      والله لم ارى شخص غبي مثلك

                      الم تقل قبلا يجب التفريق بين الشيعة والروافض

                      الحمد لله نحن الروافض وانت من الشيعة

                      يا من تحب قاتل الحسين(ع) وتترضى عليه

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
                        القاتل الحقيقي لمولاي وتاج رأسي بضعة المصطفى الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام هم من دعوه لنصرته فخذلوه وقاتلوه،وأسلموه لعدوه،وهم شيعته .

                        قال الإمام الحسين في دعائه على شيعته:
                        (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنـهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا) (الإرشاد للمفيد 241).
                        وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال:
                        (لكنكم استسرعتم إلى بيعتنا كطيرة الدبا، وتـهافتم كتهافت الفراش، ثم نقضتموها، سفهاً وبعداً وسحقاً لطواغيت هذه الأمة وبقية الأحزاب ونبذة الكتاب، ثم انتم هؤلاء تتخاذلون عنا وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين) (الاحتجاج 2/24).
                        وهذه النصوص تبين لنا من هم قتلة الحسين الحقيقيون، إنـهم شيعته أهل الكوفة، فلماذا نحمل أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين ؟!
                        ولهذا قال السيد محسن الأمين:
                        (بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) (أعيان الشيعة/القسم الأول 34).





                        لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                        اللهم لك الحمد على الدفاع والحب والذب واتباع جميع آل بيت النبوة عترة المصطفى الثقل الأصغر
                        وليس الاثني عشر فقط


                        بيض الله وجهك يا ابن الصدوق , فقد بينت غاية البيان فقتلته هم الخونة الذين بايعوه وكتبوا إليه ثم غدروا به وقتلوه .


                        وبشهادة علمائهم وشيوخهم



                        -----------------------------------------




                        موضوع شيق جميل نورد فيه شهادات مولاي الحسين رضي الله عنه والتي صرح فيها بقتلته وعينهم تعيينا لا يقبل النقض ولا الشك

                        هؤلاء الذين كتبوا إليه قائلين :




                        النموذج الأول :

                        بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي أمير المؤمنين
                        من شيعته وشيعة أبيه على أمير المؤمنين
                        سلام الله عليك أما بعد فان الناس منتظروك ولا رأى لهم غيرك فالعجل العجل يا ابن رسول الله والسلام عليك ورحمة الله.

                        كشف الغمة ابن أبي الفتح الإربلي ج 2 ص 252
                        http://www.yasoob.com/books/htm1/m025/28/no2883.html




                        النموذج الثاني :

                        بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي
                        من شيعته من المؤمنين والمسلمين.
                        أما بعد: فحي هلا، فإن الناس ينتظرونك، لا رأي لهم غيرك، فالعجل العجل، ثم العجل العجل، والسلام .

                        الارشاد للمفيد ج2 , ص 38
                        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html





                        النموذج الثالث :

                        بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي
                        من شيعته المؤمنين والمسلمين،
                        أما بعد فحي هلا، فإن الناس ينتظرونك، لاإمام لهم غيرك، فالعجل ثم العجل والسلام.

                        تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 241 , 242
                        http://www.yasoob.org/books/htm1/m024/28/no2805.html




                        النموذج الرابع :

                        للحسين بن علي أمير المؤمنين
                        من شيعة أبيه (ع)
                        أما بعد: فان الناس ينتظرونك لا راي لهم في غيرك العجل العجل يابن رسول الله (ص) لعل الله أن يجمعنا بك على الحق ويؤيد بك المسلمين والاسلام... بعد أجزل السلام وأتمه عليك ورحمة الله وبركاته





                        النموذج الخامس :

                        " انا معك، ومعنا مائة الف سيف "




                        النموذج السادس :

                        وكانت آخر الرسائل التي وصلت إليه هذه الرسالة:
                        " عجل القدوم يابن رسول الله فان لك بالكوفة مائة الف سيف فلا تتأخر "

                        حياة الإمام الحسين (ع) الشيخ باقر شريف القرشي ج 2 / 232 , 235
                        http://www.yasoob.org/books/htm1/m025/29/no2936.html






                        فقال فيهم رضي الله عنه قبل قتله :


                        " بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد: فإنه قد أتانا خبر فظيع قتل مسلم بن عقيل، وهانئ بن عروة، و عبد الله بن يقطر،
                        وقد خذلنا شيعتنا،
                        فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف غير حرج، ليس عليه ذمام "

                        الارشاد للمفيد ج2 / ص 75 , 76
                        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/11/no1174.html






                        ثم بعد أن تكالب عليه هؤلاء الخونة الغدرة ليقتلوه ...



                        دوى بها في مسامع التاريخ والزمن...



                        قائلا رضي الله عنه وأرضاه..


                        ودماؤه تسيل وأبناؤه يقتلون بين يديه :



                        يا أهل الكوفة قبحا لكم وترحا، وبؤسا لكم وتعسا، حين
                        استصرختمونا ولهين،
                        فأتيناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفا كان في أيماننا، وحششتم لاعدائكم من غير عدل أفشوه فيكم، ولا ذنب كان منا اليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا، تركتمونا والسيف مشيم، والجأش طامن، والرأي لما يستحصد،
                        لكنكم أسرعتم إلى بيعتنا كسرع الدبا،
                        وتهافتم إليها كتهافت الفراش، ثم نقضتموها سفها وضلة، وفتكالطواغيب الامة، وبقية الاحزاب، ونبذة الكتاب،
                        ثم أنتم تتخاذلون عنا وتقتلونا،
                        ألا لعنة الله على الظالمين.

                        أهـ بنصه من المصدر



                        مناقب آل ابي طالب ابن شهر آشوب ج 3 ص 258
                        http://www.yasoob.com/books/htm1/m013/12/no1203.html





                        هكذا هم الخونة القتلة الذين فضحهم الحسين رضي الله عنه وأرضاه بأبلغ بيان وأبلغ وصف .




                        سالت دموع التماسيح بكتابات الغدر والخيانة ,,,,



                        فخرج الحسين عليه السلام ظانا منه أن النفوس الغادرة الآثمة قد تغيرت طباعها,,,



                        وتبدل لؤمها ....





                        لكن فوجئ عليه السلام بأن النفوس هي هي إن لم تكن شرا مما كانت عليه ...





                        فوضع عليه السلام النقاط على الحروف وبين للتاريخ وللأجيال قتلته وشهد عليهم في الدنيا قبل الآخرة










                        وستتواصل شهاداته إن شاء الله تعالى وبالروابط الموثقة ومن كتب القوم .







                        وإذا تكلم المقتول عليه السلام فليسكت القتلة

                        تعليق


                        • #27
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صلي على محمد و على آل محمد
                          انت تتدعي بأن قتلة الحسين شيعة
                          مو مشكله , اذكر لنا اسماء هؤلاء الشيعة الذين قتلوا الإمام الحسين عليه السلام
                          لأن إن قلت فقط شيعة او الشيعة فأنت تشمل جميع الشيعة نحن و انتم كلنا شيعة
                          حدد لنا من هم هؤلاء الشيعة و اذكر لنا اسمائهم و سوف ترى ردنا عليك
                          و ان لم تذكر فليس لك حجة علينا
                          ((وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ )) الصافات 83
                          هل الإمام الحسين عليه السلام دعا على النبي إبراهيم عليه السلام ؟ او كل من ذكرهم الله بالقرآن بشيعة ؟
                          و الكلام واضح , غدروا به , و بينها لك الأخ شيخ الظائفه شلون شيعته و قد غدروا ؟
                          و كيف غدروا به ؟ مالذي حصل حتى غدروا بإبن رسول الله ؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة حفيد آل البيت ع
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صلي على محمد و على آل محمد
                            انت تتدعي بأن قتلة الحسين شيعة
                            مو مشكله , اذكر لنا اسماء هؤلاء الشيعة الذين قتلوا الإمام الحسين عليه السلام
                            لأن إن قلت فقط شيعة او الشيعة فأنت تشمل جميع الشيعة نحن و انتم كلنا شيعة
                            حدد لنا من هم هؤلاء الشيعة و اذكر لنا اسمائهم و سوف ترى ردنا عليك
                            و ان لم تذكر فليس لك حجة علينا
                            ((وَإِنَّ مِن شِيعَتِهِ لَإِبْرَاهِيمَ )) الصافات 83
                            هل الإمام الحسين عليه السلام دعا على النبي إبراهيم عليه السلام ؟ او كل من ذكرهم الله بالقرآن بشيعة ؟
                            و الكلام واضح , غدروا به , و بينها لك الأخ شيخ الظائفه شلون شيعته و قد غدروا ؟
                            و كيف غدروا به ؟ مالذي حصل حتى غدروا بإبن رسول الله ؟


                            لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                            اللهم لك الحمد على حب واتباع والذب عن جميع آل بيت النبوة عترة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم
                            ( آل العباس وآل عقيل وآل علي وآل جعفر .. )
                            وليس الاثني عشر فقط



                            يا صغيري هداني الله وإياك للسجود لله وحده لا شريك له



                            الذين غدروا وخذلوا وقتلوا مولاي الحسين الشهيد رضي الله عنه وأرضاه هم عشرات الألوف بل على وجه التحديد كما في كتبكم

                            ( مائة وأربعون الف اسم )
                            الذين كتبوا إليه قائلين :

                            للحسين بن علي أمير المؤمنين من شيعته وشيعة أبيه على أمير المؤمنين



                            وقالوا له أيضا :
                            للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين



                            وقالوا له أيضا في رسائل المكر والخديعة :
                            إلى الحسين بن علي من شيعته والمسلمين




                            وأيضا :
                            للحسين بن علي أمير المؤمنين من شيعة أبيه (ع)




                            وقالوا له أيضا مكرا وخداعا :
                            " انا معك، ومعنا مائة الف سيف "








                            الخ عشرات الألوف من رسائل المكر والخداع .



                            فأجابهم الحسين عليه لسلام قبل قتله من هؤلاء الخونة :



                            (أما بعد: فقد أتانا خبر فظيع، قتل مسلم بن عقيل وهانئ بن عروة وعبد الله بن يقطر،
                            وقد خذلنا شيعتنا،
                            فمن أحب منكم الانصراف فلينصرف في غير حرج، فليس عليه ذمام)







                            وأيضا قال الشهيد الحسين رضي الله عنه :
                            (اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترض الولاة عنهم أبدا، فإنهم
                            دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا ).





                            وهنا الإيضاح أكثر وأدق :

                            اللهم امنعهم بركات الارض ، وفرقهم تفريقا ، ومزقهم تمزيقا ، واجعلهم طرائق قددا ، ولاترض الولاة عنهم أبدا ،
                            فانهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا يقاتلوننا .







                            وأما هنا فالأمر أشد وضوحا مماسبق ..




                            يحكي المرارة والألم الذي وجده الحسين من هؤلاء الخونة ...




                            ويصور هذا المشهد اللحظات العصيبة التي عاشها بعض آل بيت النبوة العترة الطاهرة مع الحسين من هؤلاء الغدرة القتلة ...




                            مشهد يحمل الكثير والكثير من معاني الألم والجرح النفسي الكبير من هؤلاء الكذبة ..






                            ثم برز القاسم بن الحسن المجتبى، وهو شاب، وحمل على القوم، ولم يزل يقتل منهم حتى قتل منهم ستين رجلا، فضربه رجل على هامته فصرع إلى الارض وهو يقول: " يا عماه أدركني "، فحمل عليهم الامام وفرق القوم عنه، فقتل قاتل القاسم (ض) فبكى الامام وقال:
                            " اللهم أنت
                            تعلم انهم دعونا لينصرونا فخذلونا وأعانوا علينا.
                            اللهم احبس عنهم قطر السماء واحرمهم بركاتك، اللهم لا ترض عنهم أبدا، اللهم إنك إن كنت حبست عنا النصر في الدنيا فاجعله لنا ذخرا في الآخرة،
                            وانتقم لنا من القوم الظالمين ".

                            ينابيع المودة لذوي القربى ج 3 / ص 77
                            http://www.yasoob.org/books/htm1/m025/29/no2920.html





                            الله أكبر على هؤلاء الخونة القتلة المتمسحين كذبا وزورا واحتيالا بما هم براء منه





                            وللحديث صلة إن شاء الله تعالى في شهادات الحسين رضي الله عنه وآل بيت النبوة عليهم السلام .





                            ومن كانت عنده شهادات إضافية فليكتبها موثقة كما ترون في هذا الموضوع



                            وإذا تكلم المقتول عليه السلام فليسكت القتلة





                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة mtfael


                              لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم


                              اللهم صل وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين وآل بيته الطيبين الطاهرين
                              ( آل العباس وآل عقيل وآل علي وآل جعفر )
                              وأصحابه الغر الميامين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين




                              قتل الحسين رضي الله عنه شهيدا مظلوماً , وهو الآن فرح مسرور بما أعد الله للشهداء من الأجر العظيم .




                              من الذين اتهمهم الحسين رضي الله عنه بقتله قبل أن يقتل ؟




                              أتمنى الجواب بعلم وحلم




                              هم أنصار يزيد وبني أمية لعنة الله عليهم أجمعين والذين وصفهم الحسين صلوات الله وسلامه عليه بقوله لهم يا شيعة آل أبي سفيان بقيادة ثقة أهل السنة عمر بن سعد بن أبي وقاص لعنة الله عليه بتكليف من عامل يزيد على الكوفة عبيد الله بن زياد والي السنة لعنة الله عليه والذي ولاه على الكوفة يزيد بن معاوية أمير السنة لعنة الله عليه
                              فلعنة الله على من يدافع عن قتلة الحسين .

                              السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أنصار الحسين وعلى أولاد الحسين
                              لعن الله أمة قتلتك ولعن الله أمة ظلمتك ولعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به يا سيدي يا أبا عبد الله الحسين .
                              وموضوعك مبني على مغالطة
                              وهو الخلط بين الشيعة لغة والشيعة اصطلاحا .
                              التعديل الأخير تم بواسطة مستفيد; الساعة 22-06-2009, 07:15 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة مستفيد

                                وصفهم الحسين صلوات الله وسلامه عليه بقوله لهم يا شيعة آل أبي سفيان







                                لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
                                اللهم العن قتلة الحسين الذين كاتبوه ثم قاتلوه وقتلوه كما شهد عليهم لعنهم الله لعنا كبيرا

                                أسألك بالله ألا تستحيي من نفسك أن تنسب إلى مولاي الحسين ما لم يقله ...

                                أمام القراء أتحدى أن تثبت أن الحسين رضي الله عنه قال هذا الكلام ...

                                ألا يكفي أن تسلم عقلك لغيرك ...

                                أما آن أن تعمل عقلك قليلا ؟أنت وبقية الزملاء ...

                                يأتي إنسان في القرن الرابع عشر الهجري ثم ينسب إلى الحسين رضي الله عنه كلاما ....

                                ثم تطيرون به فرحا وسرورا لتغسلوا العار الذي لحق الأولين من الخونة القائلين إنهم شيعة الحسين وشيعة أبيه ...الخ


                                استدراجا ومكرا بالعبد الصالح تمهيدا لقتله والسير في جنازته وذرف دموع التماسيح والنفاق ..



                                كما قال أبو بكر زين العابدين بن علي بن الحسين :

                                ايها الناس من عرفني فقد عرفني ! ومن لم يعرفني فانا علي بن الحسين، المذبوح بشط الفرات من غير دخل ولا تراث، انا ابن من انتهك حريمه، وسلب نعيمه، وانتهب ماله، وسبي عياله، انا ابن من قتل صبرا، فكفى بذلك فخرا. ايها الناس
                                ناشدتكم بالله هل تعلمون انكم كتبتم إلى ابي وخدعتموه، واعطيتموه من انفسكم العهد والميثاق والبيعة ؟ قاتلتموه وخذلتموه
                                فتبا لكم ما قدمتم لانفسكم وسوء لرأيكم ..الخ



                                وسيأتي مزيد كلام عن شهادات أبي بكر زين العابدين في قاتليه على وجه التفصيل والتوثيق .

                                هيا أثبت أين قال الحسين رضي الله عنه ما نقلته ؟

                                لأن الموضوع في شهادات الحسين رضي الله عنه على قاتليه لعنهم الله



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X