إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

صوت الهدايه ولكل شيعي وشيعيه دعوه خاصه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • صوت الهدايه ولكل شيعي وشيعيه دعوه خاصه

    اخواني حوار دار بيني وبين الزميل صوت الهدايه اسد من اسود الشيعه

    والان افتح هذه الصفحه لاني مجبور بسبب

    حرماني من دخول تلك الصفحه لا اعلم لماذا

    على كل حال كان حوار مع الزميل عن الامومه

    الالاهيه لزوجات نبينا سيد الانبياء والمرسلين

    سالته هل هي امك !!؟ قال نعم

    سالته ام لمن قال للمؤمنين

    سالته هل انت مؤمن بانها امك قال نعم هي امي التي لا يجوز ان اتزوج بها لكنها ليست ام حقيقية ... وانا بريء منها ومن فتنتها التي اشعلتها بين المسلمين حتى لو كانت امي النسبية الحقيقية ... امراة تشعل الفتن وتخرج على امام زمانها لا اتشرف بامومتها

    قلت له جيد والحمد الله هي امك سنجعلك تفهم هي ام حقيقيه !!!!؟

    وامك التي لايجوز ان تتزوجها كيف لاتكون امك الحقيقيه اليس امك الحقيقيه لايجوز ان تطائها !!؟

    ولكن يجوز غيرك ان يطائها اليس كذلك وامي كذلك يجوز رجل غير ابي ان كانت مطلقه يجوز ان يطائها اليست امك عائشه اصبحت افضل من امي وامك الحقيقيه بحكم انها زوجة الذي اشرف مني ومنك بمنزلته اليست هذه
    معنى للامومه الحقيقيه لامانع ساتقدم بالطرح اكثر ......................!!!

    لماذا منحها الله هذا القدر من القدسيه في الامومه !!!؟ اذا سؤال صعب عليك اخبرني وسانقذك باذن الله


    للامانه انا اخطات قصدي ان مات زوجها
    يتزوجها اي شخص !!!

    امهاتنا العاميات يجوز ان تتزوج من اي شخص
    في حال موت زوجها اي عاميه يطئها اي شخص
    في حال موت زوجها اما الذي لايفهمه زميلي لماذا زوجات النبي لايطئهما اي شخص لانهم امهات للمؤمنين هم افضل من الامهات العاميات
    لان طهرهن من طهر النبي ولايجوز بعد رسول ان يمس طهرهن اي مخلوق فحرمانهم من الزواج طاعه لهن وثواب واجر وشرف مقدس إلاهي للمولاه لهن بالامومه الحقيقيه !!!
    هذه امومه اعظم من امومه عاميه بمعنى انت لايجب تطيع امك العاميه في معصية الخالق ولكن امهات المؤمنين رغم انفك هن طاعه اموميه للمؤمنين فقط
    ليس هناك قياس او مقارنه كبعد الثرى للثريا
    والان اخر سؤال لي معك هل اذا اثبت عكس كلامك بالبرهان والحجه ستترضى عليها
    هل تجزم ان الامومه لزوجات رسول الله فقط لعدم الزواج منهن !!!!!!!؟سؤال اخير لي
    وارجو منك عدم تشتيت الاجابه بنعم او لا

    يرفع رفع الله قدر اسود السنه





  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة مضاد للفيروسات
    اخواني حوار دار بيني وبين الزميل صوت الهدايه اسد من اسود الشيعه

    والان افتح هذه الصفحه لاني مجبور بسبب

    حرماني من دخول تلك الصفحه لا اعلم لماذا

    على كل حال كان حوار مع الزميل عن الامومه

    الالاهيه لزوجات نبينا سيد الانبياء والمرسلين

    سالته هل هي امك !!؟ قال نعم

    سالته ام لمن قال للمؤمنين

    سالته هل انت مؤمن بانها امك قال نعم هي امي التي لا يجوز ان اتزوج بها لكنها ليست ام حقيقية ... وانا بريء منها ومن فتنتها التي اشعلتها بين المسلمين حتى لو كانت امي النسبية الحقيقية ... امراة تشعل الفتن وتخرج على امام زمانها لا اتشرف بامومتها

    قلت له جيد والحمد الله هي امك سنجعلك تفهم هي ام حقيقيه !!!!؟

    وامك التي لايجوز ان تتزوجها كيف لاتكون امك الحقيقيه اليس امك الحقيقيه لايجوز ان تطائها !!؟

    ولكن يجوز غيرك ان يطائها اليس كذلك وامي كذلك يجوز رجل غير ابي ان كانت مطلقه يجوز ان يطائها اليست امك عائشه اصبحت افضل من امي وامك الحقيقيه بحكم انها زوجة الذي اشرف مني ومنك بمنزلته اليست هذه
    معنى للامومه الحقيقيه لامانع ساتقدم بالطرح اكثر ......................!!!

    لماذا منحها الله هذا القدر من القدسيه في الامومه !!!؟ اذا سؤال صعب عليك اخبرني وسانقذك باذن الله


    للامانه انا اخطات قصدي ان مات زوجها
    يتزوجها اي شخص !!!

    امهاتنا العاميات يجوز ان تتزوج من اي شخص
    في حال موت زوجها اي عاميه يطئها اي شخص
    في حال موت زوجها اما الذي لايفهمه زميلي لماذا زوجات النبي لايطئهما اي شخص لانهم امهات للمؤمنين هم افضل من الامهات العاميات
    لان طهرهن من طهر النبي ولايجوز بعد رسول ان يمس طهرهن اي مخلوق فحرمانهم من الزواج طاعه لهن وثواب واجر وشرف مقدس إلاهي للمولاه لهن بالامومه الحقيقيه !!!
    هذه امومه اعظم من امومه عاميه بمعنى انت لايجب تطيع امك العاميه في معصية الخالق ولكن امهات المؤمنين رغم انفك هن طاعه اموميه للمؤمنين فقط
    ليس هناك قياس او مقارنه كبعد الثرى للثريا
    والان اخر سؤال لي معك هل اذا اثبت عكس كلامك بالبرهان والحجه ستترضى عليها
    هل تجزم ان الامومه لزوجات رسول الله فقط لعدم الزواج منهن !!!!!!!؟سؤال اخير لي
    وارجو منك عدم تشتيت الاجابه بنعم او لا

    يرفع رفع الله قدر اسود السنه




    فايروس قال الله تعالى:{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا} (6) سورة الأحزاب
    التنزيل في بعض اثار الامومة لافي جميع الاثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن اخوات لهم
    الشيء الاخر جاء تحريم الزواج بامهات المؤمنين من بعد رسول الله لما قاله طلحه
    طلحة وأذيته لرسول الله صلى الله عليه وآله
    روى عن طلحة بن عبيدالله قوله : " إن مات رسول الله تزوجت عائشة فهي بنت عمي " .
    فقال : " يعجز ... وأمثاله أن يثبتوا هذا الإدعاء " .


    نقول :
    روى ابن أبي حاتم في تفسير قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ) الأحزاب/53 قال : " عن السدي رضي الله عنه قال : بلغنا أن طلحة بن عبيدالله قال : أيحجبنا محمد عن بنات عمنا ويتزوج نساءنا من بعدنا لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده فنزلت هذه الآية .
    حدثنا علي بن الحسين حدثنا محمد بن أبي حماد حدثنا مهران عن سفيان عن داود بن هند عن عكرمة عن ابن عباس قال : نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي (ص) بعده ، قال رجل لسفيان أهي عائشة ؟ قال : قد ذكروا ذلك " (1) .

    وروى ابن سعد عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ، قال : " نزلت في طلحة بن عبيدالله لأنه قال : إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة " (2) .
    (1) تفسير ابن أبي حاتم ج10 ص 3150 .
    (2) الطبقات الكبرى ج6 ص 150 .

    قال السيوطي : " وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس (رض) قال : قال رجل : لئن مات محمد (ص) لأتزوجن عائشة ، فأنزل الله ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ ... ) ...
    وأخرج عبدالرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة (رض) قال : قال طلحة بن عبيدالله : لو قبض النبي (ص) تزوجت عائشة (رض) فنزلت ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ ... ) "
    وأخرج ابن جرير عن ابن عباس (رض) : إن رجلا أتى بعض أزواج النبي (ص) فكلمها وهو ابن عمها ، فقال النبي (ص) : لاتقومن هذا المقام بعد يومك هذا ... فمضى ثم قال : يمنعني من كلام ابنة عمي لأتزوجنها من بعده فأنزل الله هذه الآية " (1) .
    وروى البلاذري قال : " حدثني بكر بن الهيثم عن عبد الرزاق عن معمر عن قتادة والكلبي قالا : قال رجل من أصحاب رسول الله (ص) : لو قد توفي رسول الله (ص) تزوجت عائشة فأنزل الله عز وجل ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ، وقال معمر : قال الكلبي والزهري : هو طلحة بن عبيد الله " (2) .
    والذي يدلك على صحة الخبر هو التحريف الذي فعلوه في القضية ، فبعد أن رأوا ثبوت الخبر ، ترى ابن الأثير يترجم لطلحة بن عبيدالله ثم يذكر صاحبيا آخر باسم طلحة بن عبيدالله ويقول : " وأشكل على الناس ، وقيل إنه الذي نزل في أمره ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ،
    (1) الدر المنثور ج6 ص643 -644 .
    (2) أنساب الأشراف ج10 ص 123 .

    وذلك أنه قال : لئن مات رسول الله (ص) لأتزوجن عائشة ، فغلط لذلك جماعة من أهل التفسير وظنوا أنه طلحة بن عبيدالله الذي من العشرة ، لما رأوه طلحة بن عبيدالله التيمي القرشي وهو صحابي ، أخرجه أبو موسى ، ونقل هذا القول عن ابن شاهين " (1) .
    قال ابن حجر : " وذكره أبو موسى في الذيل عن ابن شاهين بغير إسناد ... قلت : قد ذكر ابن مردويه في تفسيره عن ابن عباس القصة المذكورة ولم يسم القائل " (2) .
    (1) أسد الغابة ج2 ص 479 .
    (2) الإصابة في تمييز الصحابة ج3 ص 292 .

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لقد نصّ القرآن الكريم على أنًّ زوجات النبي (صلى الله عليه وآله ) أمهات المؤمنين, قال تعالى:
      ((النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ))
      (الأحزاب:6) , وقد ثبت أن عائشة كانت زوجة للنبي (صلى الله عليه وآله ) إذ توفي (صلى الله عليه وآله ) وهي في عهدته فهي بحسب الواقع من أمهات المؤمنين .
      إلاّ أنّ الذي ينبغي ملاحظته أن هذه الأمور التي منحها المولى سبحانه لزوجات النبي (صلى الله عليه وآله ) لا تعني سوى حرمة النكاح , كما يتضح للمتأمل في سبب نزول الآية الكريمة , حيث قال بعضهم : إذا مات محمد سوف ننكح أزواجه , فلذا نزل قوله تعالى بتحريم النكاح , ولا دلالة فيها على التعظيم أو العصمة أو الضمان من عدم دخول النار أو الوعد بالجنة , وقد جاءت الآيات الكريمة في تحذير نساء النبي ( صلى الله عليه وآله ) كقوله تعالى :
      (( يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول )), وقوله تعالى : (( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )) , وقوله تعالى : (( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإنَّ الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير)), وقوله تعالى : (( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن َّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبّات وأبكاراً ))
      (التحريم:5), وغيرها من الآيات .
      وعليه يبقى عمل زوجات النبي (صلى الله عليه وآله) كغيرهن ًّ من الناس خاضع لمقاييس الحق والعدل الإلهي من الثواب والعقاب بحسب الطاعة والمعصية الصادرة منهن . بدليل قوله تعالى:
      ((لستن كأحد من النساء ان اتقيتن)), فقيد الأمر بالتقوى , فتكون هي المحور في عظمة الشخصية, كقوله تعالى: (( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )).
      ودمتم في رعاية الله

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وال محمد وحقا انكم وهابية بدون عقول ..

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عاَشق الزهراء
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          لقد نصّ القرآن الكريم على أنًّ زوجات النبي (صلى الله عليه وآله ) أمهات المؤمنين, قال تعالى:
          ((النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم ))
          (الأحزاب:6) , وقد ثبت أن عائشة كانت زوجة للنبي (صلى الله عليه وآله ) إذ توفي (صلى الله عليه وآله ) وهي في عهدته فهي بحسب الواقع من أمهات المؤمنين .
          إلاّ أنّ الذي ينبغي ملاحظته أن هذه الأمور التي منحها المولى سبحانه لزوجات النبي (صلى الله عليه وآله ) لا تعني سوى حرمة النكاح , كما يتضح للمتأمل في سبب نزول الآية الكريمة , حيث قال بعضهم : إذا مات محمد سوف ننكح أزواجه , فلذا نزل قوله تعالى بتحريم النكاح , ولا دلالة فيها على التعظيم أو العصمة أو الضمان من عدم دخول النار أو الوعد بالجنة , وقد جاءت الآيات الكريمة في تحذير نساء النبي ( صلى الله عليه وآله ) كقوله تعالى :
          (( يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول )), وقوله تعالى : (( ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى )) , وقوله تعالى : (( إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإنَّ الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهير)), وقوله تعالى : (( عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن َّ مسلمات مؤمنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبّات وأبكاراً ))
          (التحريم:5), وغيرها من الآيات .
          وعليه يبقى عمل زوجات النبي (صلى الله عليه وآله) كغيرهن ًّ من الناس خاضع لمقاييس الحق والعدل الإلهي من الثواب والعقاب بحسب الطاعة والمعصية الصادرة منهن . بدليل قوله تعالى:
          ((لستن كأحد من النساء ان اتقيتن)), فقيد الأمر بالتقوى , فتكون هي المحور في عظمة الشخصية, كقوله تعالى: (( إن أكرمكم عند الله أتقاكم )).
          ودمتم في رعاية الله
          يازميلي الفاضل

          امهات للمؤمنين هل تعني تخصيصها للكافرين ايضا !!؟
          طيب لماذا ............................!!؟

          العصمه موجوده بلفظ الايمان وهذا كلام الله ليس كلام مقلدهذا كلام الرب عزوجل له الطاعه والاتلزم بالتصديق فالله تعالى يقول :
          النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَنْ تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُمْ مَعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا

          النبيى اولى بالمؤمنين من انفسهم ....
          ...........هذا حكم للولاء من الخالق للعباد
          ان تفضل النبي على نفسك ... وتاتي بعدها
          (و)ازواجه امهاتهم مالحكمه النبي احق من
          طاعته من انفسنا مانوع هذه الانفس هي المؤمنه المصدقه بكتاب الله ونبيه ويعود
          ربط الايمان لازواجه ان كنا بايعنا بانفسنا
          كمؤمنين لنبي علينا قبول ازواجه كمؤمنين
          بانهن امهاتنا ااشرف من هذا المعنى لهن

          هنا الرب يطلب هذه الاحكام من المؤمنين أن يؤمنوا بالطاعه دون المخالفه فمخالفة هذا الامر كفرا بالله لايزيدهم الشيطان الا غرورا والعياذ بالله فرض واوجب رغم انف كل شيعي
          ازواجه أمهات لكل مؤمن .....................امهات لمن للكفار طبعا لا إذا هي لتفرد الذين زكوا انفسهم بالولاء لمحمد انه نبي وازواجه امهاتهم
          والذين طاعوا وزكوا انفسهم هم المؤمنين الحق
          من المخبر هو الله ومحمد ناقل الامانه للعباد .
          وفي هذا الاعجاز ربط الايمان الحقيقي وعلاقة بالمؤمنين بالنبي وبازواجه ربط موثق لايحيد عنه إلا ظالم ومفتري وجاحد وحاقد
          الايه واضحه اما مايدعيه زملائي ان لا اهميه للايه من حيث العصمه نحن لانقول هم معصومين عن الخطاء نحن نقول هم امهات للمؤمنين وكلام الله لايعطي مجال لشك فيهن او والطعن لان العصمه لزوجهم النبي صلى الله عليه وسلم مادمن زوجات النبي الله عاصمهم
          بتفرد الامومه للمؤمنين هذا ربط لايحتاج العبث من المعطلين لمتطيط المعاني للاهواء والعبث فلا يجوز الله يختارهم امهات للمؤمنين وهن كافرات مثلا او عاهرات او زانيات او منافقات فالله عصمهم بنعمة الايمان وقدسية الامومه التي تجبرهم بعدم الزواج من غير رسول الله نعم شرف عظيم وهذه عصمه تجبرهم بالزهد وهي ليست عصمة الانبياء عصمة انفسهم لزهد والطاعه فهذا يعد اعظم اجر ووفاهم الله حقهن واكرمهم
          وزكاهم بان يكن امهات للمؤمنين من هم المؤمنين الذين لايجحدون حكم الله فيهن لايشككون بعصمتهم للامومه المفروضه على على كل مؤمن مسلم ودينه الاسلام .


          اما الشق الاخر نأجله حتى ننهي الحوار مع اسد الشيعه كما يحب ان يسمى سنفهمه هي ام حقيقيه هو اما يكن مصدق لكتاب الله اما يكون كافر به وعليه سنفهمكم من هم اسود سنة الله انتم تعتقدون هن امهات فقط من الناحيه
          الجنسيه اليس كذلك لانهن محرمات على غير رسول الله والله ان هذا الامر في غاية الاسى
          والالم يفهمونكم سادتكم والقران واضح
          لو تدبر كل واحد منكم في كل صلاة فجر لعالج نفسه بنفسه ولكن نقول هدانا وهداكم الله

          الان عدد اثنان قالوا امهات للمؤمنين
          فقط من حيث عدم الزواج بهما !!

          زهر الشوق شكرا لحسن اخلاقك في طرح إضافتك دمت سالما معافا .

          رفع الله قدر اسود السنه

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة علوي الصمود
            اللهم صل على محمد وال محمد وحقا انكم وهابية بدون عقول ..
            كلام فاضي لايستحق التعليق

            يرفع لذب عن اشرف الخلق وسيد الانبياء

            تعليق


            • #7
              ملاحظه لادارة المنتدى الموقره لماذا امنع من دخول الصفحه التي دار فيها هذا الحوار وهي حقيقة عمر رضي الله عنه

              اشاهد اكثر من عضو قد سجلوا مشاركاتهم كردود وانا لاتستطيع حتى مشاهدة الردود والا القدره على تسجيل رد

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
                فايروس قال الله تعالى:{النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا} (6) سورة الأحزاب
                التنزيل في بعض اثار الامومة لافي جميع الاثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن اخوات لهم
                الشيء الاخر جاء تحريم الزواج بامهات المؤمنين من بعد رسول الله لما قاله طلحه
                طلحة وأذيته لرسول الله صلى الله عليه وآله
                روى عن طلحة بن عبيدالله قوله : " إن مات رسول الله تزوجت عائشة فهي بنت عمي " .
                فقال : " يعجز ... وأمثاله أن يثبتوا هذا الإدعاء " .


                نقول :
                روى ابن أبي حاتم في تفسير قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا ) الأحزاب/53 قال : " عن السدي رضي الله عنه قال : بلغنا أن طلحة بن عبيدالله قال : أيحجبنا محمد عن بنات عمنا ويتزوج نساءنا من بعدنا لئن حدث به حدث لنتزوجن نساءه من بعده فنزلت هذه الآية .
                حدثنا علي بن الحسين حدثنا محمد بن أبي حماد حدثنا مهران عن سفيان عن داود بن هند عن عكرمة عن ابن عباس قال : نزلت في رجل هم أن يتزوج بعض نساء النبي (ص) بعده ، قال رجل لسفيان أهي عائشة ؟ قال : قد ذكروا ذلك " (1) .

                وروى ابن سعد عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم في قوله تعالى ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ، قال : " نزلت في طلحة بن عبيدالله لأنه قال : إذا توفي رسول الله تزوجت عائشة " (2) .

                (1) تفسير ابن أبي حاتم ج10 ص 3150 .

                (2) الطبقات الكبرى ج6 ص 150 .

                قال السيوطي : " وأخرج ابن مردويه عن ابن عباس (رض) قال : قال رجل : لئن مات محمد (ص) لأتزوجن عائشة ، فأنزل الله ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ ... ) ...
                وأخرج عبدالرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر عن قتادة (رض) قال : قال طلحة بن عبيدالله : لو قبض النبي (ص) تزوجت عائشة (رض) فنزلت ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ ... ) "
                وأخرج ابن جرير عن ابن عباس (رض) : إن رجلا أتى بعض أزواج النبي (ص) فكلمها وهو ابن عمها ، فقال النبي (ص) : لاتقومن هذا المقام بعد يومك هذا ... فمضى ثم قال : يمنعني من كلام ابنة عمي لأتزوجنها من بعده فأنزل الله هذه الآية " (1) .
                وروى البلاذري قال : " حدثني بكر بن الهيثم عن عبد الرزاق عن معمر عن قتادة والكلبي قالا : قال رجل من أصحاب رسول الله (ص) : لو قد توفي رسول الله (ص) تزوجت عائشة فأنزل الله عز وجل ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ، وقال معمر : قال الكلبي والزهري : هو طلحة بن عبيد الله " (2) .
                والذي يدلك على صحة الخبر هو التحريف الذي فعلوه في القضية ، فبعد أن رأوا ثبوت الخبر ، ترى ابن الأثير يترجم لطلحة بن عبيدالله ثم يذكر صاحبيا آخر باسم طلحة بن عبيدالله ويقول : " وأشكل على الناس ، وقيل إنه الذي نزل في أمره ( وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا ) ،

                (1) الدر المنثور ج6 ص643 -644 .

                (2) أنساب الأشراف ج10 ص 123 .

                وذلك أنه قال : لئن مات رسول الله (ص) لأتزوجن عائشة ، فغلط لذلك جماعة من أهل التفسير وظنوا أنه طلحة بن عبيدالله الذي من العشرة ، لما رأوه طلحة بن عبيدالله التيمي القرشي وهو صحابي ، أخرجه أبو موسى ، ونقل هذا القول عن ابن شاهين " (1) .
                قال ابن حجر : " وذكره أبو موسى في الذيل عن ابن شاهين بغير إسناد ... قلت : قد ذكر ابن مردويه في تفسيره عن ابن عباس القصة المذكورة ولم يسم القائل " (2) .

                (1) أسد الغابة ج2 ص 479 .

                (2) الإصابة في تمييز الصحابة ج3 ص 292 .
                طيب هذا شي واضح وماهو الشيء المضاف للموضوع

                فاخوانك كانت اجابتهم افضل من اللصق والرقع

                مشكور على التعب والتكلف يسعدني تواجدك


                رغم ان مانقلته خارج التغطيه


                تابع الموضوع فقط وهذا ليس

                تنقيص في حضورك لك الاحترام
                سيكون جواب برد شافي خلال تداخلي مع اسد الشيعه!!

                تعليق


                • #9
                  الزميل مضاد اولا انا لا احب هذه التسميات

                  لا اريد ان اكون اسدا فنحن ليس في غابة ولا اريد ان اكون بدون عقل

                  ــــــــــــــــــــــــ
                  ثانيا// انا ايضا لا استطيع الدخول للصفحة السابقة ولا ادري لماذا
                  ـــــــــــــــ
                  ثالثا//
                  سؤالك اجبت عنه بدل المرة مئة
                  قلت لك انها امي ليست الحقيقية وانما المجازية التي لايجوز الزواج منها

                  اما قولك ان عائشة افضل من امك الحقيقية لان امك يجوز ان تتزوج غير ابيك وعائشة لايجوز اقول هذا كلاما بين البطلان

                  فزواج المراة بعد وفاة زوجها امرا مباحا ليس فيه اشكال ولا كراهة
                  وللذلك لايمكن تفضيل عائشة على امك من هذه الناحية لان التفضيل لايكون في الامور المباحة الشرعية الجائزة
                  ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

                  انت تقول انها امك الحقيقية وهذا خطأ والدليل::

                  1- انك لايجوز ان تشاهدها من غير حجاب لو كانت امك لشاهدها الصحابة من غير حجاب


                  2- انك لايجوز لك ان تطالب بالارث منها ولو كانت امك الحقيقية لورثتها

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة صوت الهـداية
                    الزميل مضاد اولا انا لا احب هذه التسميات

                    لا اريد ان اكون اسدا فنحن ليس في غابة ولا اريد ان اكون بدون عقل

                    ــــــــــــــــــــــــ
                    ثانيا// انا ايضا لا استطيع الدخول للصفحة السابقة ولا ادري لماذا
                    ـــــــــــــــ
                    ثالثا//
                    سؤالك اجبت عنه بدل المرة مئة
                    قلت لك انها امي ليست الحقيقية وانما المجازية التي لايجوز الزواج منها

                    اما قولك ان عائشة افضل من امك الحقيقية لان امك يجوز ان تتزوج غير ابيك وعائشة لايجوز اقول هذا كلاما بين البطلان

                    فزواج المراة بعد وفاة زوجها امرا مباحا ليس فيه اشكال ولا كراهة
                    وللذلك لايمكن تفضيل عائشة على امك من هذه الناحية لان التفضيل لايكون في الامور المباحة الشرعية الجائزة
                    ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

                    انت تقول انها امك الحقيقية وهذا خطأ والدليل::

                    1- انك لايجوز ان تشاهدها من غير حجاب لو كانت امك لشاهدها الصحابة من غير حجاب


                    2- انك لايجوز لك ان تطالب بالارث منها ولو كانت امك الحقيقية لورثتها
                    زميلي هل انت اهلا للحوار ام تريد المراوغه

                    سالتك هي امك : قلت نعم قلنا شي طيب

                    سالتك هي ام من : قلت للمؤمنين قلنا الحمدالله

                    سالتك هل انت احد هؤلاء المؤمنين الذين هي امهم : قلت نعم هي امي التي لا يجوز ان اتزوج بها لكنها ليست ام حقيقية ... وانا بريء منها ومن فتنتها التي اشعلتها بين المسلمين حتى لو كانت امي النسبية الحقيقية ... امراة تشعل الفتن وتخرج على امام زمانها لا اتشرف


                    الاشكالات التي تضعها الان لاتهمنا

                    قلنا انت تقول هي امك وليست حقيقيه وتعني بها التي لم تنجبك اليس كذلك ونحن نتكلم عن الواجب الالاهي وليس المعنى الفطري افتح
                    عقلك وعن المراوغه نعم هي ليست كمثل امك التي انجبتك هي اعظم من ذلك لان الله حكم عليك ان تلتزم بامومتها وحكم عليها الامومه للمؤمنين بمعنى تكن ام لك في العقيده الدينيه الشرعيه التي ترغم انفك بانها ام للمؤمنين وليست ام لك انت فقط هي ليست بحاجتك ولا بحاجتي هي بحاجه من هو المؤمن الذي يرتضي حكم الله ويومن به دون التشكيك والعناد .

                    نتقدم اكثر للامر الذي نريد ايصاله لك قلت بمعناه ان اموميتها المقصوده بالقران الكريم فقط لعدم النكاح بها وضحنا لك اي ام تنجبك ا مر طبيعي لايجوز ان تنكحها .

                    ولكن لماذا هن امهات للمؤمنين ولم ينجبن المؤمنين !!؟

                    هل انت جازم بانهن امهات فقط لهذا الغرض وذكرهن الرحمن بالقران فقط حتى لاينكحها رجل هل هذه الاجابه ولا هناك إضافه اخرى!!؟


                    انت لك مرجع وتقلده يازميلي هل هذا جوابه لك لاتروغ فقط بنعم او لا لاتضيف اساله واشكالات حتى انتهي من منك ضع جوابك

                    النهائي الصحيح الصريح والجازم ان هذا كلام مرجعك او من تقلده او هذا امر في مذهبك !!!
                    نخااف هذا كلام جايبه انت من راسك وبعدها تقول هذا كلام انا قلته .

                    ارجوك بنعم او لا ساحل لك اشكالاتك بكل امانه
                    لك سؤالين بعهدتي وساجيبك عليهم

                    ننتظر الزميل

                    تعليق


                    • #11

                      قال الله تعالى:

                      وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

                      قال الله تعالى:

                      وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ

                      ايات كريمات اهديها لعقلاء الشيعه

                      الايه الاولى بسورة العنكبوت والثانيه بسورة لقمان زملائي قال الله تعالى
                      الايه الاولى : وصينا الانسان بوالديه احسانا

                      الايه الثانيه : فصاحبهم بالدنيا معروفا

                      لو تدبرنا قليلا هؤلاء الوالدين وناخذ منهن الامهات ماهي مهماتهن ليكن الهدف للوصول لموضوعنا المطروح في الاية الاولى والثانيه يحثون ابنائهم على الشرك والكفر بالله

                      ثم الله يقول: نعاملهم احسانا ومعروفا
                      وهؤلاء الامهات الفطريات لهن قدسيه الامومه من رب العالمين سبحانه لاحظ ياصوت الهدايه انت وجماعتك هذه قدسيه للامهات التي ينجبنا العوام من الناس ويحثون ابنائهم
                      لشرك والكفر أمر ان يعاملوا بالحسنا هذا حكم وملزم به لانه كلام الرحمن يقول : وعاملهم بالمعروف حتى لو إنهم ساهموا في حثك على الشرك انت إتبع طريق الحق وعاملهم بالحسنا
                      ناتي للجزء الثاني : الذي لابد ان نتدبر ه يا اخوان يا احباب والله اني لكم ناصح انتم بايديكم ترك هذه الامور والاخذ بسلامة الامور طيعوا ابائكم بالحسنا والمعروف حتى لو ساهموا لحثكم على الشرك وتبعوا طريق الحق واتباع الرحمن .
                      لماذا يقول الرحمن إلي مرجعكمبمعنى اسمع لحكمي وترك الشرك وصاحبهم بالمعروف والاحسان ولاتتدخل بشيء لايعنيك
                      انا الله القادر على انصافك بالاجر والعدل .

                      الان ناتي لموضوعنا والمقارنه مابين الام الفطريه و الام التي
                      يجب طاعتها بالولاء الالاهي من غير ان تنجبنا التي هي اعظم من الام التي تحث على الشرك او الصلاح ولكن لها الطاعه بالمعروف والاحسان .

                      امهات المؤمنين عظمتهم اعلى واسمى من امك ياشيعي التي انجبتك لانهن زوجات اشرف الخلق وسيد الانبياء الذي هو شفيعك يامن لاتفهم ماهي الشفاعه حين يقول انا لها انا لها هو الذي يشفع لك ولهذا الله يكرم نسأه لانه اشرف الخلق الذي سيكون شفيع لامتههل يجرءشيعي وينتقص من اهله
                      يامن شرفتوا المعصومين اعلى من نبيكم غدا المعصوميين والانبياء الذين تدعونهم يولون يقولون نفسي نفسي
                      سيبقى نبينا شفيع الامه كيف يجرء الشيعه بملاقاته وامهات المؤمنين الذي نصبهم الرحمن وليس نبينا صلى الله عليه وسلم
                      دنسهم القول بالكفر والبهتان والكفر والنفاق والافك !!
                      هل يجوز الله يناقض نفسه ياشيعه الله لايناقض نفسه هؤلاء زوجات نبينا الباقين على عهد فنصبوا بحكم من الله لانهن زوجاته الشريفات الطاهرات العفيفات الذين لايساوون امهاتك الشريفات بل هن افضل منهم مقام وافضل مكانا وتشريفا عند رب العزه والجلالهلان الله شرفهم بامهات للمؤمنين المعاهدين بامومتهم لنا إلى قيام الساعه لايطئهم بشر هذه فضيله وزهد ومكرمه وايمان اخواني الشيعه إن كانت الام العاميه لها قدسيهمن غير ان يكون زوجها نبيان كانت من اهل الصلاح وان كانت من اهل الشرور فهي لها قدسية الامومه بقياس الاجر والثواب لانها امك التي انجبتك عليك الاحسان بها وعدم التطاول والشتم او التبرء ومن يخالف لقد خالف الرب عزوجل يا صوت الهدايه
                      فقط تبرء من ماتدعوك له ان كان يمس العقيده بعدم طاعة الله فما بالك اليوم في هذا المنتدى الموقر من يتهم زوجات النبي صاحبات المنصب الالاهي امهات المؤمنين بالكفار الزانيات اصحاب الرجال المنافقات احدهم طعن عائشه تلعق حيضها والاخر والله اذكر يتهمها بانها ليست بكرا حتى قام عليه اصحابه جزاهم الله خير .

                      لايجوز المساس بامهات المؤمنين ترضوا عليهن قبل فوات الاوان كونوا مع الحق القصص والروايات لن تنفعكم فالظلم ياخذ الرحمن عدله فهم في جنات الفردوس مبشرين وانتم هنا تتقاتلون على النار اخواني احذركم من هذه الغفله والله اني لكم ناصح هؤلاء زوجات اشرف الخلق هؤلاء امهات للمؤمنين بحكم رباني لابحكم مخلوق فالله لاينطق عن هواىانما قوله
                      إلزاماً وطاعهالله ينطق بعدل لا بتناقض لايقول امهات للمؤمنين ليغير الشيعه المعنى من ايمان إلى كفر كيف يقول عنهم المولا عزوجل امهات للمؤمنين وبعدها يفجرن ويكفرن الله
                      لاينقض نفسه ياشيعه .


                      لايستوي الخبيث بالطيب ابدا يا اخواني لاحظو حياتكم الخاصه لايتوافق انسان خبيث مع طيب ابدا تجد كل انسان توافقه مع الذي يساويه فالخبيث لايستقر ممشاه الا مع خبيث مثله والطيب كذلك فالطيبين للطيبات وهذا مثلنا الاعلى محمد رسول الله لايجوز ان نخلق فيه الطعن كفوا عنه الاذى الذي يطعن في امهات المؤمنين يكفر بكلام الله الذي فرض امومتهم عليك نعم يكفر والعياذ بالله وفوق الكفر تكفرهم وتلعنهم اي غضبا هذا ياشيعه لانحث على تغيير عقائدكم ان كانت للموالاه وللمحبه على الرؤؤس ان كنتم توالون الصالحين هذا فخرلنا وعزه وكرامه ولكن نحن نقول ترضوا على امهات المؤمنين لان هذا امرواجب على كل مؤمن يصدق بكتاب الله انا اعلم هناك شيعه لايصدقون مكفريين حاقدين على ال بيت رسول الله عكس مايتبكون عليه لذر الرماد بالعيون وجاحدين لكتاب الله وهم الذين يكفرون حتى يبقى الاسلام ضعيفا تهمهم مصالحهم الدنيويه واطالة الامد بستغلال العباد الضعفاء والفقراء .
                      اللهم اشهد اني قد بلغت واستغفر الله من زله
                      اللهم اهدهم واهدنا
                      التعديل الأخير تم بواسطة مضاد للفيروسات; الساعة 17-05-2009, 11:13 AM.

                      تعليق


                      • #12
                        أن مجرد زواج إمرأة من نبي لا يعطيها عصمة وقدسية زائدة، وهذا معروف لكل مطلع على القرآن، فقد جعل الله زوجات بعض الأنبياء مثلاً للذين كفروا، بسبب عدم إيمانهن بالله، ومخالفتهن لأوامره، قال تعالى: (( وضرب الله مثلا للذين كفروا إمرأة نوح وإمرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين )) (التحريم:10).
                        وكون امرأة نوح وامرأة لوط مثلاً للذين كفروا لم يقلل من مكانة نوح ولوط عليهما السلام، ولم يشكك أحد في نوح ولوط لأن زوجتيهما كانتا كافرتين وأنهما من أهل النار.
                        نعم، زواج المرأة من النبي أو الرسول شرف عظيم لها، وأمانة كبرى في عنقها يجب عليها أن تقدر هذا التشريف، وتحفظ تلك الأمانة، ولذلك عبر الله سبحانه عن تمرد إمرأتي نوح ولوط ومخلفتهما لأوامر الله بأنه خيانة (( فخانتاهما ))، ولهذا السبب وعد الله من يحفظ هذه الأمانة من زوجات النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) بأن يؤتها أجرها مرتين، وهدد من تخون هذه الأمانة بأن يضاعف لها العذاب ضعفين، قال تعالى: (( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين، وكان ذلك على الله يسيرا * ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقاً كريما * يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله ))(الاحزاب:30ـ32) فبينت هذه الآيات أن لأزواج النبي الأكرم تكاليف تتناسب مع كونهن زوجات لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وعليهن الإلتزام بهذه التكاليف وعدم مخالفتها.
                        وهذا يدل أنه ليس لديهن عصمة وإنما لديهن تكليف زائد يتناسب مع التشريف الذي حصلن عليه من خلال الارتباط برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).

                        تعليق


                        • #13
                          سؤال لصاحب الموضوع

                          لماذا الأم حاربت أبناءها في واقعة الجمل

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عاَشق الزهراء
                            أن مجرد زواج إمرأة من نبي لا يعطيها عصمة وقدسية زائدة، وهذا معروف لكل مطلع على القرآن، فقد جعل الله زوجات بعض الأنبياء مثلاً للذين كفروا، بسبب عدم إيمانهن بالله، ومخالفتهن لأوامره، قال تعالى: (( وضرب الله مثلا للذين كفروا إمرأة نوح وإمرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وقيل ادخلا النار مع الداخلين )) (التحريم:10).
                            وكون امرأة نوح وامرأة لوط مثلاً للذين كفروا لم يقلل من مكانة نوح ولوط عليهما السلام، ولم يشكك أحد في نوح ولوط لأن زوجتيهما كانتا كافرتين وأنهما من أهل النار.
                            نعم، زواج المرأة من النبي أو الرسول شرف عظيم لها، وأمانة كبرى في عنقها يجب عليها أن تقدر هذا التشريف، وتحفظ تلك الأمانة، ولذلك عبر الله سبحانه عن تمرد إمرأتي نوح ولوط ومخلفتهما لأوامر الله بأنه خيانة (( فخانتاهما ))، ولهذا السبب وعد الله من يحفظ هذه الأمانة من زوجات النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم) بأن يؤتها أجرها مرتين، وهدد من تخون هذه الأمانة بأن يضاعف لها العذاب ضعفين، قال تعالى: (( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين، وكان ذلك على الله يسيرا * ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً نؤتها أجرها مرتين وأعتدنا لها رزقاً كريما * يا نساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله ))(الاحزاب:30ـ32) فبينت هذه الآيات أن لأزواج النبي الأكرم تكاليف تتناسب مع كونهن زوجات لرسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وعليهن الإلتزام بهذه التكاليف وعدم مخالفتها.
                            وهذا يدل أنه ليس لديهن عصمة وإنما لديهن تكليف زائد يتناسب مع التشريف الذي حصلن عليه من خلال الارتباط برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم).
                            استاذي لاتضرب الامثال من كيسك

                            هل تساوي امراة نوح وامراة لوط عليهما السلام بزوجات محمد رسول الله صلى الله عليهم وسلم

                            يقول (فخانتهما) (امراة نوح ولوط )عليهما السلام

                            ونقول لك الله كرمهما(امهات للمؤمنين ) زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
                            والان ننسف كل مدعيت به اثبت امام شيعتك

                            ان امراة لوط ونوح عليهما الصلاة والسلام الكافرات (امهات للمؤمنين ) !!؟

                            انتظر الاجابه ولاتستشكل إلا ان تاتي بالدليل بانهن امهات للمؤمنين حتى تعلم القران ليس لعبه بين يديك تشبه على هواك اذهب للذي انت مقلده وقل له وقعت في مشكله انتم تعلمونا بان امراة لوط ونوح الكافرات يشابهن بالامثال ازواج رسول الله سيد الانبياءانتظر الاجابه من شيخك الفاضل الذي افهمك هذه المعاني الساقطه!!!

                            تاتيني بالبرهان اليوم انا اتشيع ان اثبت امراة نوح ولوط (امهات لقومهن) لانريد للمؤمنين
                            سبحان الله اهكذا تضرب الامثال فقط للعناد والمكابره .

                            الامر الثاني : لم يقلل من مكانة نوح ولوط لان الله اراد ان يفرق الخبيث من الطيب مادخل زوجات لوط ونوح الخبيثات الكافرات بزوجات محمد صلى الله عليه وسلم .

                            الله محق الخبيثات وانجا الانبياء الصالحين بالغرق والصيحه.

                            اما رسولنا فارقة روحه الميمونه دون ان يمس زوجاته بالاذى وهن على ذمته لم ينزل فيهم عقاب رباني انزلت ايات بينات بانهن امهات للمؤمنين .

                            الاسلام ينهى عن التمسك بعصم الكوافر !!.؟

                            هل نبيك اخطاء والشيعه يصححون هذا الخطاء !!؟

                            العصمه التي نذكرها ليست عصمة المعصومين عندكم العصمه الامتناع والزهد لله وحده لانهن محرمات بعد موت النبي على غيره فهذه هي اجورهن وهذا هو الاختلاف الذي انت لاتميزه بعينك المقفله او تتجاهل بحكم تحزبك فقط
                            رضي الله عنهن اجمعين .
                            وللامومه قدسيه حتى عند عوام الامهات
                            والاباء لهم قدسية الطاعه والاحسان
                            الا في معصية الخالق هنا تفرض المصاحبه بالمعروف اليس هذه قدسيه امرك بها الخالق

                            قال الله تعالى:
                            يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ


                            هل نساء النبي مختارات ....... !!؟ سؤال محرج


                            الايه لاتدل ابدا على ذمهم بالعكس الايه تشرفهما بالخصوص بانهن بعد اكرامهن بانهن لسن كاحد من النساء العاميات

                            وهذا ايضا تشريف وتنزيه عن النساء اجمعين يعني اشرف من النساء جميعا فعقوبتهما اشد واقسى من العاميات هل فهمت بان هناك فوارق يا استاذ وهذا كلام الله تامل الايه الاتيه

                            قال الله تعالى :

                            لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا

                            هل هذا يعني ان النبي عينه على الجميلات لا وربي هذه اموركم التي تنقص من ازواجه تضرب الايات على مشتهاكم

                            وامزجتكم واهواكم ياشيعه هذه ايات لايتلاعب بها على الهوى واضحات بينات الله يكرمهن ويحث النبي بعد اختيارهن بعدم الاستبدال ااعظم من هذه مكارم وتشريف يامن تشرق وتغرب اتقي الله في نفسك بمعنى حرم عليه الزواج بغيرهن يختارهن الله ايعقل يكن فاجرات ساقطات ياشيعه تشرفون زوجاتكم وتطعون في اشرف الخلق لاحولا ولاقوة إلابالله العظيم اخي اتقي الله في نفسك هذا مبتلا استفيق وكن حرا تطيع الله ورسوله ومن يكذب الله ورسوله فقد كفر .



                            استاذي اتني بالدليل والا سقطت حجتك واباطيلك وهي ساقطه من قبل ولكن نحن نتمنى الهدايه للجميع

                            اتقوى الله يامعطلين بزوجات النبي ابرهان اكثر اتشرف اكبر من هذا القدر هذه احكام إلاهيه وانتم تكذبون الله ورسوله .

                            تعليق


                            • #15
                              أيها الاخ العزيز طول بالك وهدئ من روعك ولا تغضب ولا تعصب ولنبحث فيما ادعيت مفردة مفردة وبعد ذلك هدد بارغام أنوفنا ومرضنا وكينا بنار جهنم واحكم من الأحسن بين نساء النبي والامة ومن هي الأحب ومن هي الابغض، ومن تقبل روايته ويصدق نقله ومن يكذب، ومن صاحب الحجة ومن عادم الحجة!
                              فالذي يجب علينا أن نعرف مفردات كلامك والمصطلحات التي ذكرتها قبل الأدلة والحكم عليها.

                              و سأحاجك من كتبكم .

                              1- معنى (أم المؤمنين) الذي ورد في قوله تعالى: (( ‏النَّبيّ أَولَى بالمؤمنينَ من أَنفسهم وَأَزوَاجه أمَّهَاتهم )) (الأحزاب:من الآية6)؟
                              لو تأملت في كلام العلماء لوجدت أنهم يتكلمون عن زمانهن وأهل زمانهن فقط ولا يعممون ثبوت أنهن أمهات كل رجال الأمة وإلى يوم القيامة .
                              فقد قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري 1/17) : (قوله أم المؤمنين) هو مأخوذ من قوله تعالى: (( وَأَزوَاجه أمَّهَاتهم )) أي في الاحترام وتحريم نكاحهن لا في غير ذلك مما اختلف فيه على الراجح.
                              وقال العيني في (عمدة القاري 1/38): وهن أمهات في وجوب احترامهن وبرهن وتحريم نكاحهن لا في جواز الخلوة والمسافرة وتحريم نكاح بناتهن وكذا النظر في الأصح وبه جزم الرافعي ومقابله حكاه الماوردي، وهل يقال لأخوتهن أخوال المسلمين ولأخواتهن خالات المؤمنين ولبناتهن أخوات المؤمنين؟ فيه خلاف عند العلماء والأصح المنع لعدم التوقيف ووجه مقابله أنه مقتضى ثبوت الأمومة وهو ظاهر النص لكنه مؤول قالوا : ولا يقال آباؤهن وأمهاتهن أجداد المؤمنين وجداتهم، وهل يقال فيهن أمهات المؤمنات؟ فيه خلاف والأصح أنه لا يقال , بناء على الأصح أنهن لا يدخلن في خطاب الرجال, وعن عائشة أنها قالت: أنا أم رجالكم لا أم النساء، وهل يقال للنبي (ص) أبو المؤمنين؟ فيه وجهان والأصح الجواز ونص عليه الشافعي أيضاً أي في الحرمة ومعنى قوله تعالى: (( مَا كَانَ محَمَّدٌ أَبَا أَحَد منْ رجَالكمْ )) (الأحزاب: من الآية40), لصلبه , وعن الاستاذ أبي إسحاق أنه لا يقال: أبونا وإنما يقال: هو كأبينا لما روي أنه صلى الله عليه (وآله) أنه قال إنما أنا لكم كالوالد.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X