إعـــــــلان

**alhamaly** · 18-05-2009, 07:12 PM

أولا الحديث أخرجه البخاري: ( باب تزويج النبي صلى الله عليه و سلم خديجة وفضلها رضي الله عنها )
و مسلم : (باب فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله تعالى عنها )

والرواي هو .... عائشة رضي الله عنها ... وقد روت فضائل خديجة رضي الله عنهم جميعا
واليك بعض منها ...
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (كان النبي صلى الله عليه و سلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء، قالت: فغرت يوما فقلت ما أكثر ما تذكرها، حمراء الشدق قد أبدلك الله عز وجل بها خيرا منها، قال: ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها، قد آمنت بي إذ كفر بي الناس، وصدقتني إذ كذبني الناس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء.) أحمد 6/117

عن عائشة رضي الله عنها قالت : استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه و سلم فعرف استئذان خديجة فارتاع لذلك فقال اللهم هالة قالت فغرت فقلت ما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر قد أبدلك الله خيرا منها) و عند مسلم: فارتاح بدل فارتاع.

عن عائشة رضي الله عنها قالت ما غرت على أحد من نساء النبي صلى الله عليه و سلم ما غرت على خديجة وما رأيتها ولكن كان النبي صلى الله عليه و سلم يكثر ذكرها وربما ذبح الشاة ثم يقطعها أعضاء ثم يبعثها في صدائق خديجة فربما قلت له كأنه لم يكن في الدنيا امرأة إلا خديجة فيقول إنها كانت وكانت وكان لي منها ولد.)

عن عائشة عند الطبراني: (و كان إذا ذكر خديجة لم يسأم من ثناء عليها، و استغفار لها)

عن عائشة رضي الله عنها قالت: (بشر رسول الله صلى الله عليه و سلم خديجة بنت خويلد ببيت في الجنة)

فهل رأيت امرأة على وجه الأرض تذكر حنين زوجها لضرتها التي تكرهها؟، كما ادعيت على أم المؤمنين عائشة ظلما و بهتانا دون حجة أو دليل، و الله المستعان.

فهل ترى في هذا مدح ام ذم؟؟؟
أما الغيرة ، فنعم لا احد ينكر غيرتها من خديجة رضي الله عنها، و قد صرحت نفسها بذلك رضي الله عنها. والغيرة موجودة في النساء.

ولكنها لم تترك شيئا من خيري الدنيا و الآخرة إلا و ذكرتها به، و هي أهل لذلك رضي الله عنها و أرضاها.

فذكرت من فضائلها:
- حنين النبي صلى الله عليه و سلم إليها.
- حبه صلى الله عليه و سلم لها
- كثرة ذكره لها
- ثناؤه عليها
- استغفاره لها
- إيمانها به إذ كذبه الناس
- تصديقها له إذ كذبه الناس
- مواساتها له بمالها إذ حرمه الناس
- رزق ولدها إذ حرم ولد غيرها
- لم يتزوج عليها حتى ماتت
- بشرها ببيت في الجنة
- تعهده صلى الله عليه وسلم لصديقاتها إكراما لها

فهل علمت يا صحاب التفكير السقيم مدى حب عائشة لأم المؤمنين خديجة ،
و احترامها لها و ذكرها لها بكل خير
وهل تروي عائشة رضي الله عنها كل هذه الفضائل وتكون كارهه لها

فسبحان الله العظيم
والحمدلله على نعمة الاسلام

**alhamaly** · 18-05-2009, 07:23 PM

فعلاما تغار عائشة ؟

الغيرة موجودة في النساء ... وهذا ليس بعيب.
قال النووي رحمه الله: (قال القاضي وعندي أن ذلك جرى من عائشة لصغر سنها وأول شبيبتها ولعلها لم تكن بلغت حينئذ)

ولماذا تتحدث عائشة عن هذه السيدة العظيمة بهذا الاستخفاف والاستهزاء بها ؟

قد ذكرت عائشة رضي الله عنها فضائلها .. فكيف يكون استخفاف مع ذكر الفضائل.

فلو كان ذلك استخفافا ... لما سكت الرسول على ذلك ... وهو اولى منك بالحق ... فان كنت تجعل هذا منكرا ... فقد اتهمت الرسول بالسكوت عن المنكر في حضرته ... وهذا محال.

وما الذي فعلته السيدة خديجة سلام الله عليها لعائشة لتغتابها وهي ميتة وتصفها بهذا الحديث ؟

ماذا فعلت ... هاك فعلها...
عن عائشة عند الطبراني: (و كان إذا ذكر خديجةلم يسأم من ثناء عليها، و استغفار لها)
عن عائشة رضي الله عنها قالت: (بشر رسول الله صلى الله عليه و سلم خديجة بنت خويلد ببيت في الجنة)

**شيخ الطائفة** · 18-05-2009, 07:30 PM

ألم تروي الفضائل لأمير المؤمنين و أنه من خصه الله باية التطهير (برواية من البخاري) و أنه أحب الخلق إلى قلب الرسول صلى الله عليه و اله حين دعا أن يأتي أحب الخلق إليه و يأكل معه
وروت فى فضل أبنائه ما روت

ثم حاربت الأمام فى معركة الجمل و منعت الأمام الحسن عليه السلام من الدفن جوار جده المصطفي صلى الله عليه و اله و سلم

**زهر الشوق** · 18-05-2009, 08:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

فذكرت من فضائلها:
- حنين النبي صلى الله عليه و سلم إليها.
- حبه صلى الله عليه و سلم لها
- كثرة ذكره لها
- ثناؤه عليها
- استغفاره لها
- إيمانها به إذ كذبه الناس
- تصديقها له إذ كذبه الناس
- مواساتها له بمالها إذ حرمه الناس
- رزق ولدها إذ حرم ولد غيرها
- لم يتزوج عليها حتى ماتت
- بشرها ببيت في الجنة
- تعهده صلى الله عليه وسلم لصديقاتها إكراما لها

هذه الفضائل ليست عائشة من ترويها ولا يمكن لعائشة أصلا أن تنفيها لأنه بكل بساطة يعرفها الجميع قبل عائشة

ولا فضل لعائشة على السيدة خديجة اطلاقا

المهم في الموضوع

ما هو الداعي لتقول عائشة ما قالت في حق امرأة ميتة منذ زمن لم تكن لها معها أي علاقة من أي نوع لتغتابها بهذا الشكل ؟

و الغريب في الرواية أن هالة أخت السيدة خديجة هي من حضرت وليس خديجة عليها السلام هي بشخصها من حضر !!!!!

أ الى هذا الحد يصل حقد عائشة على أم المؤمنين خديجة عليها السلام ؟

و أي غيرة في الموقف فكل ما هنا لك أن رسول الله

استقبل أخت السيدة خديجة برحابة صدر ؟

أين الأمر الذي يجعل عائشة تغاااااار؟

ألا يجب على عائشة أن تفرح لفرح رسول الله وتذكر السيدة خديجة بالخير ؟

لماذا آذت رسول الله بهذا الشكل الفظ الغليظ في زوجته و أم أولاده المتوفاة ؟

**alhamaly** · 18-05-2009, 09:04 PM

المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

ألم تروي الفضائل لأمير المؤمنين و أنه من خصه الله باية التطهير (برواية من البخاري) و أنه أحب الخلق إلى قلب الرسول صلى الله عليه و اله حين دعا أن يأتي أحب الخلق إليه و يأكل معه
وروت فى فضل أبنائه ما روت

ثم حاربت الأمام فى معركة الجمل و منعت الأمام الحسن عليه السلام من الدفن جوار جده المصطفي صلى الله عليه و اله و سلم

سبحان الله العظيم

هذا من عدل عائشة رضي الله عنها

فلم تنكر فضل الامام علي رضي الله عنه ولم تخفيها عن الناس

فلو كان في قلبها شيء لما ذكرت فضائله

واما القتال .. فاعلم انه كان بغدر ممن قتل عثمان.. فهم من اوقع بينهم.

وقالت عائشة بعد فتنة قتلة عثمان : يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي : صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة.

والحمدلله على نعمة الاسلام

**اكرم ابو حيدر** · 18-05-2009, 09:07 PM

قال النووي رحمه الله: (قال القاضي وعندي أن ذلك جرى من عائشة لصغر سنها وأول شبيبتها ولعلها لم تكن بلغت حينئذ)

أتأذن لي صاحبة الموضوع بهذا السؤال وان كان خارج محور البحث

فكم كان عمرها برأيك

**alhamaly** · 18-05-2009, 09:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

هذه الفضائل ليست عائشة من ترويها ولا يمكن لعائشة أصلا أن تنفيها لأنه بكل بساطة يعرفها الجميع قبل عائشة

ولا فضل لعائشة على السيدة خديجة اطلاقا

المهم في الموضوع

ما هو الداعي لتقول عائشة ما قالت في حق امرأة ميتة منذ زمن لم تكن لها معها أي علاقة من أي نوع لتغتابها بهذا الشكل ؟

و الغريب في الرواية أن هالة أخت السيدة خديجة هي من حضرت وليس خديجة عليها السلام هي بشخصها من حضر !!!!!

أ الى هذا الحد يصل حقد عائشة على أم المؤمنين خديجة عليها السلام ؟

و أي غيرة في الموقف فكل ما هنا لك أن رسول الله

استقبل أخت السيدة خديجة برحابة صدر ؟

أين الأمر الذي يجعل عائشة تغاااااار؟

ألا يجب على عائشة أن تفرح لفرح رسول الله وتذكر السيدة خديجة بالخير ؟

لماذا آذت رسول الله بهذا الشكل الفظ الغليظ في زوجته و أم أولاده المتوفاة ؟

ان ذكر الفضائل يدل على الحب ...

ويدل على عدل عائشة رضي الله عنها

والغيرة ليست بالشيء الذي يعاقب عليه النساء

ملاحظة : لو كان ما قالت يستحق العقاب او الانكار... لكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد انكره عليها
ولما سمح لها بالبقاء عنده ...

فكيف ترفض مالم يرفضه رسول الله؟؟؟؟

والحمدلله على نعمة الاسلام

**عبد للزهراء** · 18-05-2009, 09:23 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

سبحان الله العظيم

هذا من عدل عائشة رضي الله عنها

فلم تنكر فضل الامام علي رضي الله عنه ولم تخفيها عن الناس

فلو كان في قلبها شيء لما ذكرت فضائله

واما القتال .. فاعلم انه كان بغدر ممن قتل عثمان.. فهم من اوقع بينهم.

وقالت عائشة بعد فتنة قتلة عثمان : يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي : صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة.

والحمدلله على نعمة الاسلام

عجبي من هذا العدل الذي تملكه (مجرمة الحرب)

تعرف وتعترف وتروي فضائل أمير المؤمنين

عليه السلام ولم يكن في ذلك رادع لها

من تجويز قتاله ولكنه والله الحقد!!!!

**alhamaly** · 18-05-2009, 09:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

أتأذن لي صاحبة الموضوع بهذا السؤال وان كان خارج محور البحث

فكم كان عمرها برأيك

اعتقد ان رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها وعمرها 6 سنوات .... ودخل عليها وعمرها 9
(ان لم اكن قد اخطأت)
والموضوع يحتاج الى البحث في الروايات الصحيحة
والله اعلم

**AL-MU7AMY** · 18-05-2009, 09:25 PM

المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

حدثنا عبد بن حميد أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لم يتزوج النبي صلى الله عليه وسلم على خديجة حتى ماتت

استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاح لذلك فقال اللهم هالة بنت خويلد فغرت فقلت وما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر فأبدلك الله خيرا منها

حدثنا سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاح لذلك فقال اللهم هالة بنت خويلد فغرت فقلت وما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر فأبدلك الله خيرا منها

الرواية واضحة
وماقالته عائشة عن غيرتها من السيدة خديجة عليها السلام غريب حيث أن السيدة توفيت قبل زواج رسول الله

من عائشة لأن النبي لم يتزوج على حياة السيدة خديجة عليها السلام

فعلاما تغار عائشة ؟
ولماذا تتحدث عائشة عن هذه السيدة العظيمة بهذا الاستخفاف والاستهزاء بها ؟
وما الذي فعلته السيدة خديجة سلام الله عليها لعائشة لتغتابها وهي ميتة وتصفها بهذا الحديث ؟

ذكر رسول الله يوما خديجة فاطنب في الثناء عليها فادركني ما يدرك النساء من الغيرة فقلت لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين قال فتغير وجه رسول الله تغير لم أره تغير عند شيء قط إلا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى يعلم رحمة أو عذابا

الراوي: عائشة المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 3/126
خلاصة الدرجة: إسناده جيد

أولا ً تغير وجه رسول الله يدل على شيء واحد لا ثاني له وهو الإستياء والغضب من كلام عائشة وهذا الأمر واضح لطفل بالمرحلة الإبتدائية ! ورسول الله بالنسبة لنا لا يمكن أن يغضب إلا َ للحق ! والحق هو أم المؤمنين خديجة التي تجرأت عليها عائشة .

ثانيا ً لو قارنـَا هذا السلوك الذي صدر من عائشة بزمننا الحالي وقلنا بأن إمرأة قالت لزوجها نفس الكلام الذي قالته عائشة وبنفس أسلوبها لتبادر إلى ذهننا شيء واحد وهو تربية هذه المرأة والبيئة التي تربت ونشأت فيها قبل زواجها !

**زهر الشوق** · 18-05-2009, 09:29 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

ملاحظة : لو كان ما قالت يستحق العقاب او الانكار... لكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد انكره عليها
ولما سمح لها بالبقاء عنده ...

بل كان استياء رسول الله

كبيرا وقد أجاب على غلاظتها

اقرأ قول رسول الله

كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يكاد يخرج من البيت حتى يذكر خديجة فيحسن الثناء عليها ، فذكرها يوماً من الأيام فأخذتني الغيرة ، فقلت هل كانت إلا عجوزاً قد أبدلك الله خيراً منها !!
فغضب ثم قال : ( لا والله ما أبدلني الله خيراً منها ، آمنتْ بي إذْ كفرَ الناس ، وصدَّقتني إذ كذّبَني الناس ، وواستني بمالها إذ حرمنـي الناس ورزقني منها الله الولد دون غيرها من النساء )

و اقرأ رد عائشة بعد ذلك :

قالت عائشة : ( فقلتْ في نفسي : لا أذكرها بعدها بسبّةٍ أبداً )
.
كلام عائشة يعني بمثابة سب !!!!!!!

**alhamaly** · 18-05-2009, 09:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء

عجبي من هذا العدل الذي تملكه (مجرمة الحرب)

تعرف وتعترف وتروي فضائل أمير المؤمنين

عليه السلام ولم يكن في ذلك رادع لها

من تجويز قتاله ولكنه والله الحقد!!!!

يبدو ان الموضوع انتقل من خديجة بعدما نفدت بضاعتكم وذهبتم الى علي بن ابي طالب رضي الله عنهم جميعا
ولكن بضاعتكم مزجاه اينما ذهبتم

والحمدلله على نعمة الاسلام

**زهر الشوق** · 18-05-2009, 09:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

ذكر رسول الله يوما خديجة فاطنب في الثناء عليها فادركني ما يدرك النساء من الغيرة فقلت لقد أعقبك الله يا رسول الله من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين قال فتغير وجه رسول الله تغير لم أره تغير عند شيء قط إلا عند نزول الوحي أو عند المخيلة حتى يعلم رحمة أو عذابا

الراوي: عائشة المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 3/126
خلاصة الدرجة: إسناده جيد

أولا ً تغير وجه رسول الله يدل على شيء واحد لا ثاني له وهو الإستياء والغضب من كلام عائشة وهذا الأمر واضح لطفل بالمرحلة الإبتدائية ! ورسول الله بالنسبة لنا لا يمكن أن يغضب إلا َ للحق ! والحق هو أم المؤمنين خديجة التي تجرأت عليها عائشة .

ثانيا ً لو قارنـَا هذا السلوك الذي صدر من عائشة بزمننا الحالي وقلنا بأن إمرأة قالت لزوجها نفس الكلام الذي قالته عائشة وبنفس أسلوبها لتبادر إلى ذهننا شيء واحد وهو تربية هذه المرأة والبيئة التي تربت ونشأت فيها قبل زواجها !

حياك الله أخي المحامي

أحسنت
.

نحن في الوقت الحالي لا تتجرأ المرأة على الاساءة الى زوجها لابكلمة ولا حتى بنظرة

ولكن نجد جرأة عائشة على رسول الله

لا حدود لها

و لا ننسى كيف خاطبت رسول الله

في روايتها عن اكذوبة الافك بكل حقد وغل وعدم احترام

فالمرأة تحترم زوجها بالشكل العادي والطبيعي فكيف بزوجها لو كان نبي مرسل من الله عز وجل ؟!

**عبد للزهراء** · 18-05-2009, 09:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة alhamaly

إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها،

هههههه

ما هذا التعتيم (يا مجرمة الحرب)

هل سمعت أذناك أو رأت عيناك أنه

ما يكون بين المرأة وأحمائها أن

يذهب بسببه أرواح الألاف؟؟؟

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM		ردود 2 17 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 07:23 AM
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM		استجابة 1 12 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 09:48 PM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

ماذا فعلت السيدة خديجة لك يا عائشة ؟

ماذا فعلت السيدة خديجة لك يا عائشة ؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين