من الطبيعي ان ينتصر السيد الخوئي لمذهبه وهذا حال علماء كل المذاهب
الا ان المهم هنا ان الخوئي اثبت المحذور
فاثبت ان زرارة لما مات لم يكن يعرف امامة الكاظم
فاعتذر الخوئي له ان يكفيه امامة الصادق وفات على الخوئي ان ذلك انما هو عذر للصحابة لما تجاهلوا ولم يعرفوا امام زمانهم علي (في نظر الشيعة)
وبالتالي كل من لم يبايع علي من الصحابة بحسب وجهة نظر الخوئي هو معذور لان امام زمانهم الحقيقي بحسب نظر الخوئي هو رسول الله
ومن كان اما زمانه رسول فد كفى ووفى ولايعدل به اماما اخر
الا ان المهم هنا ان الخوئي اثبت المحذور
فاثبت ان زرارة لما مات لم يكن يعرف امامة الكاظم
فاعتذر الخوئي له ان يكفيه امامة الصادق وفات على الخوئي ان ذلك انما هو عذر للصحابة لما تجاهلوا ولم يعرفوا امام زمانهم علي (في نظر الشيعة)
وبالتالي كل من لم يبايع علي من الصحابة بحسب وجهة نظر الخوئي هو معذور لان امام زمانهم الحقيقي بحسب نظر الخوئي هو رسول الله
ومن كان اما زمانه رسول فد كفى ووفى ولايعدل به اماما اخر
وبالتالي لايستبعد انتكون هذه الرواية الضعيفة هي بالاصل موضوعة لنصرة زرارة والموقف الذي مات فيه ميتة جاهلية بحسب احاديثكم
بل ان الصدوق نفسه الذي اورد الرواية ماكان مصدقا بها وعتبر ان زرارة فعلا مات ولم يعرف امام زمانه الكاظم رض
بل ان الصدوق نفسه الذي اورد الرواية ماكان مصدقا بها وعتبر ان زرارة فعلا مات ولم يعرف امام زمانه الكاظم رض
بالنسبة للهمداني ، فقد ترضى عليه الشيخ الصدوق ولم يستثنه ابن الوليد ولا الصدوق ولا ابن نوح من رواية صاحب النوادر ، فهو ثقة وتصح الرواية

تعليق