إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل لصاحب الرسول في الغار فضيلة؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل لصاحب الرسول في الغار فضيلة؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صلى على محمد و على آل محمد


    بارك الله فيمن وجد الحق و أتبعه

    إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ
    لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ
    كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

    [التوبة : 40]

    من خلال تجوالى فى المنتديات و جدت أن الشيعة يقولون أن الآية تذم سيدنا أبى بكر للأسباب التالية :

    1 - أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
    2 - تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
    3 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
    4 - لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .


    هناك نقطتان فى البداية لا بد من توضيحهما
    1 - يذكر الله تبارك و تعالى أن نصره له بدأ منذ أن تم إخراجه هو و صاحبه بمعنى أن الخروج مع صاحبه هى أولى خطوات نصر الله له .
    2 - يذكر الله تبارك و تعالى أن الذين أخرجوه هم الذين كفروا ... فهل كان أبو بكر من الذين أخرجوا النبى أم من الذين خرجوا معه ؟
    و نأتى للنقطة الأولى :
    أن الآية الكريمة تذم أبا بكر لحزنه ومحاولة النبي تـهدئته
    صفة الحزن التى إتصف بها أبى بكر فى هذه الآية لم تذكر فى القرآن الكريم كله إلا و هى تطلق على المؤمنين فقط و إليك بعض الأمثلة :
    وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران : 139]

    إِذْ تُصْعِدُونَ وَلاَ تَلْوُونَ عَلَى أحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ فَأَثَابَكُمْ غُمَّاً بِغَمٍّ لِّكَيْلاَ تَحْزَنُواْ عَلَى مَا فَاتَكُمْ .... [آل عمران : 153]
    لاَ تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ [الحجر : 88]
    وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلاَّ بِاللّهِ وَلاَ تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلاَ تَكُ فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ [النحل : 127]
    فَنَادَاهَا مِن تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً [مريم : 24]
    إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَن يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ ..... [طه : 40]
    وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُن فِي ضَيْقٍ مِّمَّا يَمْكُرُونَ [النمل : 70]
    وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ ..... [القصص : 7]
    فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ [القصص : 13]

    وَلَمَّا أَن جَاءتْ رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالُوا لَا تَخَفْ وَلَا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ .....
    [العنكبوت : 33]
    إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ ... [فصلت : 30]
    وَلاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّواْ اللّهَ شَيْئاً ....ٌ [آل عمران : 176]
    يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُواْ آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ وَلَمْ تُؤْمِن قُلُوبُهُمْ .... [المائدة : 41]
    وَلاَ يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّ الْعِزَّةَ لِلّهِ جَمِيعاً هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ [يونس : 65]
    لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ [الأنبياء : 103]
    وَمَن كَفَرَ فَلَا يَحْزُنكَ كُفْرُهُ إِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَنُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [لقمان : 23]
    فَلَا يَحْزُنكَ قَوْلُهُمْ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ [يس : 76]

    من خلال كل هذه الآيات نرى أن النهى عن الحزن تأتى فى مقام المواساة و لا تأتى إلا للخير
    فهى تقال للحزين المؤمن على خير فاته أو يخشى أن يفوته و هى تقال للمؤمن فقط و لا تقال للكافر أو العاصى
    و من هنا يثبت أن الحزن كان خشية أبا بكر على خير يفوته بعثور الكفار عليهما أى أن الخير الذى يفوته هو الرسول
    لأننا أثبتنا أن الحزن يكون على خير يفوت الإنسان أو يخشى أن يفوته و لو كان يخشى على نفسه فقط لسمى خوف
    و نتحدى أن تأتوا من كتاب الله العظيم كله بآية واحدة فى مقام النهى عن الحزن و تكون موجهة إلى كافر بل كل النهى
    عن الحزن فى القرآن موجه للأنبياء و الصالحين و منهم سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم فهل نهى الله له فى مقام الذم ؟؟؟
    ******************** ******************** ****
    و نأتى للنقطة الثانية :
    تدعى أن السكينة نزلت على رسول الله فقط دون أبى بكر .
    - من الذى يحتاج السكينة أكثر النبى الذى يهدأ من صاحبه أم صاحبه الحزين ... فهل ينزل الله سكينته على النبى الذى يهدأ صاحبه و هو أكثر منه رباطة جأش و يترك الصاحب الذى قد يفضح أمرهما بسبب الإضطراب و المتحقق أن السكينة نزلت على الإثنان و لكن الله ذكر النبى و قصد الإثنان و هذا معروف فى لغة العرب بل و له أدلة مشابهة من القرآن الكريم كما فى قوله تعالى ( " فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة ) فالله تاب على آدم و حواء و لكنه هنا ذكر آدم للدلالة على الإثنين .
    ******************** ******************** ****
    و نأتى للنقطة الثالثة :
    لا ترى لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( إن الله معنا ) .
    و نقول لكم و بالله التوفيق
    معية الله نوعان لا ثالث لهما
    الأولى هى معية نصر و تأييد مثل قوله تعالى
    إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا (لأنفال: من الآية12 )
    و المعية الثانية هى معية علم و رقابة
    يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (النساء:108 )
    و بما أن الموقف هو الشدة و إثنان أخرجهما الكفار و يطاردونهم و يريدون قتلهم فإن المعية هى معية نصر و تأييد .
    و حتى إذا جادلتم و قلتم بأنها معية علم و رقابة فيثبت له المنقبة لأن الله إطلع على ما كان و لم يذكر لنا ما يثبت كفره .
    ******************** ******************** ****
    و نأتى للنقطة الرابعة :
    لا ترون لأبى بكر أى فضيلة فى شموله بكلمة ( صاحبه ) .
    و نقول و بالله التوفيق
    إن كلمة صاحب لا يمكن أن تطلق على غير المخلص لمن معه أبدا
    أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُواْ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ [الأعراف : 184]
    يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ [يوسف : 39]
    وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالاً وَأَعَزُّ نَفَراً [الكهف : 34]
    قَالَ لَهُ صَاحِبُهُ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلاً [الكهف : 37]
    قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ ... [سبأ : 46]
    مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى [النجم : 2]
    فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ [القمر : 29]
    فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُن كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ [القلم : 48]
    وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجْنُونٍ [التكوير : 22]
    لو بحثت فى القرآن كله فلن تستطيع أن تستخرج كلمة صاحب و تكون دالة على الغادر أو المنافق
    لو بحثت فى القرآن كله عن كلمة صاحب فلن تجدها ذكرت إلا
    على إنسان مؤمن
    أو إنسان كافر و لكنه مخلص لأصحابه الكافرين .
    المهم لا تذكر على كافر و صاحبه مؤمن
    و لا يمكن أن تطلق كلمة صاحب مجردة إلا و يكون مخلصا ...
    و إذا أردت أن تجعلها مذمة فلا بد من وجود كلمات تدل على المذمة
    ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فبئس الصاحب
    ( فهذه بها المذمة والعيب )
    ان الحمار مع الحمار مطية *** فاذا خلوت به فــهــو الصاحب
    ( و هذه بها المديح و الحب )
    و حاول أن تأتى بجملة فيها كلمة صاحب و تكون فيها مذمة دون أن تستخدم لفظ للمذمة
    فإن لم تستطع فعليك أن تؤمن بأنها فى مجال المدح و لا تعاند بل و أسأل علماؤك عن هذا

    و فى النهاية نسأل الله العلى القدير أن يرينا الحق حقا و يرزقنا إتباعه
    و أن يرينا الباطل باطلا و يرزقنا إجتنابه إنه على كل شيئ قدير




    هدانا الله و هداكم لما يحبه و يرضاه
    و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

  • #2



    اخواني أنا مسافر سفرا طويلا تقريبا اكثر من 1000 كيلومتر،سأغيب لمدة أسبوع تقريبا،دعاءكم لي بمولودي الجديد "عبد البر".
    والسلام.

    تعليق


    • #3
      ماهي المنزلة العظيمة للصحبه

      متى ما كان تعبير الصحبه يطلق على الاقتداء الايمان الاخلاص

      عند ذلك

      تناقش الصحبة والاية

      فالعرش قبل النقش

      تعليق


      • #4
        نعم له فضيلة الخوف

        تعليق


        • #5
          حتى لو الخوف فضيله

          فأين هذا من الذي نام مكان الرسول !

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
            ماهي المنزلة العظيمة للصحبه

            متى ما كان تعبير الصحبه يطلق على الاقتداء الايمان الاخلاص

            عند ذلك

            تناقش الصحبة والاية

            فالعرش قبل النقش
            ناقش موضوعي وهات الكلمة التي تحب تناقشها وهات انتقادك

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري
              ناقش موضوعي وهات الكلمة التي تحب تناقشها وهات انتقادك


              المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
              ماهي المنزلة العظيمة للصحبه


              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا



                المرء على دين خليله

                تعليق


                • #9
                  المرء على دين خليله


                  هل خليل = صاحب !!!!!

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

                    هل خليل = صاحب !!!!!
                    مختار الصحاح ج1 ص79
                    (الخليل الصديق )
                    مختار الصحاح ، اسم المؤلف: محمد بن أبي بكر بن عبدالقادر الرازي ، دار النشر : مكتبة لبنان ناشرون - بيروت - 1415 - 1995 ، الطبعة : طبعة جديدة ، تحقيق : محمود خاطر

                    تعليق


                    • #11
                      ركز على السؤال زميلي

                      هل خليل = صاحب !!!!!
                      ونحن نتحدث حول الصحبة لا على الصداقة

                      والأية الكريمة تشير الى الصحبه ايضاً

                      فما هي منزلة الصحبة وقد اثبت انت انها ليست خلة ولا صداقة

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
                        ركز على السؤال زميلي



                        ونحن نتحدث حول الصحبة لا على الصداقة

                        والأية الكريمة تشير الى الصحبه ايضاً

                        فما هي منزلة الصحبة وقد اثبت انت انها ليست خلة ولا صداقة
                        الصحبة لا تكون إلا مع الإخلاص

                        تعليق


                        • #13
                          فلا دلالة للصحبة بحد ذاتها و وجوده معه في الغار ففي كل الموارد المذكورة من أصحاب الحسين(ع) وصحبة موسى للخضر وصحبة أبي بكر للنبي (صلى الله عليه وآله )! وانما الدلالة في حقيقة الصاحب, فان فضل أصحاب الحسين (عليه السلام) في شهادتهم وصدقهم للصحبة, وفضل صحبة موسى للخضر هي في صحبة نبي لولي من أولياء الله علمه الله الغيب, أما صحبة أبي بكر للنبي (صلى الله عليه وآله ) فان قيمتها تظهر من غصبه حق فاطمة (عليها السلام) مثلاً، فهل حفظ حق الصحبة؟!

                          تعليق


                          • #14
                            الصحبة لا تكون إلا مع الإخلاص


                            ماذا عن اصحب يوسف في السجن وهم مشركون

                            فلا دليل لديك على انها اخلاص

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا

                              ماذا عن اصحب يوسف في السجن وهم مشركون

                              فلا دليل لديك على انها اخلاص
                              جميل
                              هذه آيات أصحاب يوسف
                              ( يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ) [يوسف : 39]
                              الصحبة هنا منسوبة للسجن
                              أما هذه
                              ( إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ ) [التوبة : 40]
                              منسوبة للرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم
                              هل عرفت الفرق؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X