ليست مسألة مقام ولكن المقياس هو حب علي

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=113&doc=1

أنى يكون وليس ذاك بكائنٍ ... للمشركين دعائم الإسلامِ
ما للطليق وللتراث وإنما ... سجد الطليق مخافة الصمصامِ

ونحن معجبين بقصة الغااااااااااااااااااااااااااااااااار غااااااااااااااااااار ابى بكر

هل من الممكن أن تنتاقش بهدوء

جميل أنك بدأت تعتمد على صحيح مسلم
والأجمل منه هذا
الأول
صحيح مسلم ، اسم المؤلف: مسلم بن الحجاج أبو الحسين القشيري النيسابوري الوفاة: 261 ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت ، تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
(حدثنا أَنَسُ بن مَالِكٍ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ حدثه قال نَظَرْتُ إلى أَقْدَامِ الْمُشْرِكِينَ على رُءُوسِنَا وَنَحْنُ في الْغَارِ فقلت يا رَسُولَ اللَّهِ لو أَنَّ أَحَدَهُمْ نَظَرَ إلى قَدَمَيْهِ أَبْصَرَنَا تَحْتَ قَدَمَيْهِ فقال يا أَبَا بَكْرٍ ما ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ الله ثَالِثُهُمَا )
الثاني

عن أبي سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَلَسَ على الْمِنْبَرِ فقال عَبْدٌ خَيَّرَهُ الله بين أَنْ يُؤْتِيَهُ زَهْرَةَ الدُّنْيَا وَبَيْنَ ما عِنْدَهُ فَاخْتَارَ ما عِنْدَهُ فَبَكَى أبو بَكْرٍ وَبَكَى فقال فَدَيْنَاكَ بِآبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا قال فَكَانَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم هو الْمُخَيَّرُ وكان أبو بَكْرٍ أَعْلَمَنَا بِهِ وقال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِنَّ أَمَنَّ الناس عَلَيَّ في مَالِهِ وَصُحْبَتِهِ أبو بَكْرٍ وَلَوْ كنت مُتَّخِذًا خَلِيلًا لإتخذت أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا وَلَكِنْ إخوة الْإِسْلَامِ لَا تُبْقَيَنَّ في الْمَسْجِدِ خَوْخَةٌ إلا خَوْخَةَ أبي بَكْرٍ
ج 4 ص 144
الثالث

عن أبي الْأَحْوَصِ قال سمعت عَبْدَ اللَّهِ بن مَسْعُودٍ يحدث عن النبي صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قال لو كنت مُتَّخِذًا خَلِيلًا لَاتَّخَذْتُ أَبَا بَكْرٍ خَلِيلًا وَلَكِنَّهُ أَخِي وَصَاحِبِي وقد اتَّخَذَ الله عز وجل صَاحِبَكُمْ خَلِيلًا
صحيح مسلم ج 4 ص 1855
الرابع

عن مُحَمَّدِ بن جُبَيْرِ بن مُطْعِمٍ عن أبيه أَنَّ امْرَأَةً سَأَلَتْ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم شيئا فَأَمَرَهَا أَنْ تَرْجِعَ إليه فقالت يا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ إن جِئْتُ فلم أَجِدْكَ قال أبي كَأَنَّهَا تَعْنِي الْمَوْتَ قال فَإِنْ لم تَجِدِينِي فَأْتِي أَبَا بَكْرٍ
صحيح مسلم ج 4 ص 1856

كلها من صحيح مسلم

أخي العزيز
صحيح مسلم هو صحيحكم وملزم لكم ولذلك عندما أذكر لك رواية منه فلكي أقول لك أنها صحيحة عندكم وأطلب تفسيرها منك أو أستدل بها عليك ولكن صحيح مسلم ليس ملزما لي

هذا من ناحية
ومن ناحية ثانية
في نفس صحيح مسلم رواية تروي أن عليا يرى أبا بكر وعمر (كاذبين غادرين خائنين آثمين) فكيف تفسر هذه الرواية ؟

وشكرا على أسلوبك الجميل وأرجو أن تتمسك به وسأقابلك بالمثل

أحسنت
نحن ملزمون بصحيح مسلم وليس أنتم
لكننا ملزمون به كله وليس بعضه
وإلا فإنه سينطبق علينا قول الله( أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )[البقرة : 85]
وعلى هذا فلابد لنا من الأخذ بكل ماهو من ديننا
بقي شيء آخر
بالنسبة لماذكرته من حديث علي
أقول
من عقيدتنا إنه لا أحد من الصحابة معصوم حتى الخلفاء الأربعة رضي الله عنهم وحشرنا في زمرتهم لا ندين الله لأحد منهم بالعصمة
وأي شيء يحصل بينهم فإننا نعرضه على كلام الله ورسوله ونقول للمخطئ بأدب ليس الصواب معه ونقول للمصيب أصبت لأن الدين للناس كلهم وليس مقصوراً على الصحابة

و أنا أكثر اعجابا بأكذوبة أفك عائشة الدراما البوليسية

نحن نتناقش بهدوء

والموضوع عن معاوية و جرائمه

هل ترضى بها ؟

الموضوع ليس عن ابي بكر وفضائله

بامكانك فتح موضوع منفصل له

هذا هو الموضوع

ومعاوية لم يكن من الذين يحبون الامام علي عليه السلام وقام بحروب عليه لا مبرر لها الا الحقد ( أحقاد بدر وحنين ) و فيها يحي ثاراته الجاهلية

اذن هو من المنافقين الذين في الدرك الأسفل من النار

و ماذا ترى في جرائم معاوية وكيف هو حكمك من القرآن الكريم ؟

والأهم أنك لا تنسى أنه حارب خليفة المسلمين وقتل صحابة رسول الله و شتم و لعن آل محمد

و هل لو فعل ما فعل مع ابوبكر فهل سيكون كاتب الوحي وخال المؤمنين وصحابي مرضي عنه أم سيكون مصيره كالذين قتلوا عثمان ؟؟!!

حياكم الرحمن زهر الشوق ووفقكم لما يحب ويرضى ...
ارجو بيان مصدر خصومة معاوية وعائشة او تتفضل بوضع رابط مع الشكر والاحترام .

بالنسبة لخلافه مع علي فقد كان عن اجتهاد أخطأ فيه
وبالنسبة للعنه لعلي فلا يوجد دليل عليه

الله يحييكم أخي علي

بالنسبة الى الخلاف بين عائشة ومعاوية حصل بعد أن قتل معاوية محمد ابن ابي بكر وعرفت بذلك عائشة فأراد معاوية التخلص من فتنتها التي أدت الى قتل عثمان وقتل الامام علي عليه السلام فقام بقتلها ( تغده بها قبل أن تتعشى به )