إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الـتـكـتـّـف بالصــلاة بـدعـــــة مـجــوسـيــــة !!!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الـتـكـتـّـف بالصــلاة بـدعـــــة مـجــوسـيــــة !!!!!!!

    من جملة ما وقع الخلاف فيه بين دين أهل البيت(عليهم السلام)وبعض المذاهب الاُخرى مسألة التكتّف في الصلاة، وقد تذكر بعناوين اُخرى، كالتكفير والقبض، وكلها تشير الى معنى واحد، وهو: وضع المصلّي يده اليمنى على اليد اليسرى، فوق السرّة أو تحتها في حال الصلاة.
    وبعد ؛ فالإسبال عندنا في الصلاة واجبٌ لورود مجموعة من الروايات عن أهل البيت «عليهم السلام» وأمّا بالنسبة إلى التكتّف في الصلاة ـ أو ما يسمّى التكفير ـ فإن عمر بن خطّاب هو الذي أحدثه كما جاء في جواهر الكلام : «حكي عن عمر لمّا جيء بأُسارى العجم كفّروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع» ( الجواهر الكلام 11/19 ) ، مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيّته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) ، خصوصاً إنّ الشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل و أبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه ، وحتّى أنّ الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال ( فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 ) ، وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولايضعون إحداهما على الأخرى بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 ) ومع هذا الاختلاف الواسع ، هل يعقل أن يكون من السنّة ؟!!! ؛ فالإنصاف أن نحكم بأنّه بدعة ابتدع في زمن ما خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بانّ هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب ( الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421) ولا يخفى على المتّتبع أنّ دخول الفرس المجوس كاُسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر ، فلا يبعد أن تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنّة متخذّة عندهم .
    ولقد أجمع المسلمون بشتى مذاهبهم على عدم وجوب التكتف في الصلاة ثم دار الخلاف فيه بين المذاهب ـ بعد نفي الوجوب ـ على عدة آراء هي:
    1 ـ الاستحباب مطلقاً، في الصلاة الواجبة والمستحبة; وهو قول الحنفية والشافعية والحنابلة، وذكر النووي أن أبا هريرة وعائشة وآخرين من الصحابة وعدداً من التابعين مثل: سعيد بن جبير والنخعي وأبو مجلد، وعدداً من الفقهاء مثل: سفيان وإسحاق وأبو ثور وداود وجمهور العلماء على هذا القول[1].
    2 ـ الجواز في الصلاة المستحبة، والكراهة في الصلاة الواجبةروى هذا الرأي ابن رشد القرطبي عن إمامه مالك[2] . وذكر النووي: أن عبدالحكم روى عن مالك الوضع، فيما روى ابن القاسم عنه الإرسال، وهو الأشهر[3]، ونقل السيد مرتضى عن مالك والليث بن سعد أنهما يريان القبض لأجل طول القيام في النافلة[4].
    3 ـ التخيير بين الوضع والإرسال، رواه النووي عن الأوزاعي[5].
    4 ـ الحرمة والمبطلية للصلاة وهو رأي الإمامية المشهور في المسألة، وادعى السيد المرتضى الاجماع عليه[6]، ونقل النووي في المجموع أن عبدالله بن الزبير والحسن البصري والنخعي وابن سيرين كانوا يرون الإرسال ويمنعون التكتف[7].
    واستدلّ القائلون بمشروعية التكتف واستحبابه في الصلاة بعدّة روايات، وببعض الوجوه الاستحسانية ( وهل دينكم اراء واستحسان أم كتاب الله وسنة نبيه ؟؟؟!!!!) ، كقول النووي: «قال أصحابنا: ولأن وضع اليد على اليد أسلم له من العبث، وأحسن في التواضع والتضرّع»[8]. (لاحظوا رجاءا التطابق مع الرواية اعلاه والتي تؤكد تشبه عمر بالمجوس وأين ؟؟ بالصلاة )
    [1] المجموع: 3/313، ط دار الفكر، بيروت.
    [2] بداية المجتهد: 1/137، ط دار الكتب العلمية، بيروت الطبعة العاشرة، سنة 1408 هـ
    [3] المجموع: 3/312.
    [4] الانتصار: 140، ط جماعة المدرسين بقم، سنة 1415 هـ .
    [5] المجموع: 3 / 312.
    [6] الانتصار: 142.
    [7] النووي، المجموع: 3 / 311.
    [8] النووي، المجموع : 3/313.

  • #2
    "بانّ هذا كان من فعل المجوس"

    ولكن نضع لك قول الامام علي من مصادركم في قصة الاعتداء "المزعومة" على قبر فاطمة :
    أما حقي فقد تركته مخافة أن يرتد الناس ، وأما قبر فاطمة فوالله الذي نفس علي بيده لأن رمت وأصحابك شيئاً من ذلك لأسقين الأرض من دمائكم "

    فنلاحظ

    - ان الامام علي بحسب هذه القصة ترك حقة في الخلافة للحفاظ على الاسلام.
    - لم يترك حق فاطمة الزهراء بعد وفاتها. (بغض النظر عن حقها قبل الوفاة)
    - ترك عمر يغير في شرع الله.


    فكيف يترك الخلافة للحفاظ على الاسلام , ثم يترك عمر بن الخطاب يغير في شرع الله .. وبالجهة المقابلة يدافع بسيفه عن قبر فاطمة ...

    - فاين الاسلام الذي تدعون انه صمت لاجله؟؟

    - فكيف نفسر مواقف الامام علي في هذه الحوادث؟؟

    وننتظر الرد من مستبصر

    تعليق


    • #3
      الموضوع في شرق وهذا الحمالي في غرب

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة ذو الفقارك ياعلي
        الموضوع في شرق وهذا الحمالي في غرب
        لا غرب ولا شرق ...

        التغيير في شرع الله عل حسب ادعائكم في عهد عمر

        وعلي بن ابي طالب كان قد دافع بسيفه عن قبر فاطمة

        وقلتم انه سكت حفاظا على الاسلام ...

        فهل يسكت عن تغيير شرع الله ولا يتلفظ بكلمة ... وهو الكرار ... فكيف يكون سكوته حفاظا على اسلام قد تغير؟؟؟

        تعليق


        • #5
          وتتوالى صفعات محمد بن الصدوق على الرويبضة:
          مالك لم تذكر لنا أقوال أهل البيت عليهم السلام في المسألة يا فهيم.
          أما الامام مالك فالصحيح عنه هو القبض ولم يخالف في ذلك من اصحابه الا ابن القاسم ومعلوم أن الكثرة مقدمة على قول الواحد،واليك ما يقوله أئمة المالكية:

          قال القرطبي: وضع اليمين على الشمال في الصلاة هو الصحيح، لانه ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وضع يده اليمنى على اليسرى من حديث وائل ابن حجر وغيره.(التفسير20/220-221)
          قال ابن عبد البر:قال مالك: لا بأس بذلك في الفريضة والنافلة، وهي رواية المدنيين عنه.(التمهيد20/75)
          قال ابن عبد البر:وأما وضع اليمنى على اليسرى في الصلاة ففيه آثار ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم.(التمهيد20/71)
          قال ابن عبد البر: وضع اليمين على الشمال في الصلاة سنة لم يثبت عن واحد من الصحابة خلافها.(التمهيد20/76)
          قال ابن عبد البر: وروى ابن نافع وعبد الملك ومطرف عن مالك أنه قال توضع اليمنى على اليسرى في الصلاة في الفريضة والنافلة قال لا بأس بذلك
          قال أبو عمر: هو قول المدنيين من أصحابه.(الاستذكار2/291)


          أما بالنسبة للشيعة فأقول لهم ما قاله الامام جعفر الصادق عليه السلام:


          كتاب " الحدائق الناضرة " ( ج 9 ص 15 - 16 - باب التكفير عند العامة - ) :
          - عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: " قلت له أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة ؟ قال لا بأس ان بني إسرائيل كانو إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى فأنزل الله على نبيه " خذ ما آتيتك بقوة " فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة ..." .


          عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال قلت : أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة ؟ قال : لابأس إن بني إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى ، فانزل الله على نبيه صلى الله عليه وآله : " خذ ماآتيتك بقوة " فاذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة ، ثم ذكرها في طلب الرزق : فاذا طلبت الرزق فاطلبه بقوة .تفسير العياشي ج 2 ص 36 .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق


            أما بالنسبة للشيعة فأقول لهم ما قاله الامام جعفر الصادق عليه السلام:


            كتاب " الحدائق الناضرة " ( ج 9 ص 15 - 16 - باب التكفير عند العامة - ) :
            - عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: " قلت له أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة ؟ قال لا بأس ان بني إسرائيل كانو إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى فأنزل الله على نبيه " خذ ما آتيتك بقوة " فإذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة ..." .




            عن إسحاق بن عمار ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال قلت : أيضع الرجل يده على ذراعه في الصلاة ؟ قال : لابأس إن بني إسرائيل كانوا إذا دخلوا في الصلاة دخلوا متماوتين كأنهم موتى ، فانزل الله على نبيه صلى الله عليه وآله : " خذ ماآتيتك بقوة " فاذا دخلت الصلاة فادخل فيها بجلد وقوة ، ثم ذكرها في طلب الرزق : فاذا طلبت الرزق فاطلبه بقوة .تفسير العياشي ج 2 ص 36 .

            ههههههههههههههه

            وين أسانيد الروايات ياكذوب

            والله العظيم أنتم مساكين

            تعليق


            • #7
              من يسمع كلامك يقول هذا البخاري، أنا ذكرت المصدر فارجع له يا رويبضة.

              تعليق


              • #8
                الائمة نهوا عن التكتف

                ففي (الخصال ص622) عن أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الصادق عن آبائه (عليهم السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (لا يجمع المؤمن يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بذلك بأهل الكفر يعني المجوس).


                ونهى عن ذلك الإمام أبو جعفر (عليه السلام) حيث قال: (لا تكفر إنما يصنع ذلك المجوس).

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
                  من يسمع كلامك يقول هذا البخاري، أنا ذكرت المصدر فارجع له يا رويبضة.

                  هههههههههههه

                  ذبحكم البخاري تحسبونا مثلكم صحيح البخاري صحيح مسلم


                  رواياتك ساقطه لأنك لم تأتي بأسانيد

                  سلام يابابا

                  تعليق


                  • #10
                    أحاديث بدون أسانيد !!!!!
                    ويسميها صفعات !!!
                    أين صور الأصنام المجوسية ؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      اتضح لنا من يتبع المجوس

                      تعليق


                      • #12
                        أنا كنت أعرف أن الامام الصادق ورد عنه قولان واحد موافق لأهل السنة والآخر مخالف،وبما أنكم دعاة تفرقة فقد أخذتم بما خالف جماعة المسلمين مع أن هناك رواية توافق مذهب جمهور المسلمين.

                        ومن أراد ان يعرف سند الرواية المخالفة لأهل السنة ففيها أبو بصير ومعروف هذا الرجل في كتب الجرح والتعديل فالرواية ساقطة.
                        ولمزيد من المعلومات عن هذا الرجل ،فليراجع موضوع:"أوثق رواة الشيعة في الميزان" لتعرف ما قاله الامام فيه من ذم وقدح.


                        والسلام

                        تعليق


                        • #13


                          لا تعليق

                          تعليق


                          • #14

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة بـحرانـي
                              الائمة نهوا عن التكتف

                              ففي (الخصال ص622) عن أبي بصير ومحمد بن مسلم عن الصادق عن آبائه (عليهم السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام): (لا يجمع المؤمن يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عز وجل يتشبه بذلك بأهل الكفر يعني المجوس).

                              لنتعرف عن حال ابي بصير:

                              * روي الكشي " أنه كان يدخل بيوت الائمة وهو جنب" رجال الكشي 152.

                              * روي عن على بن الحسن بن فضال أنه قال " إن أبا بصير كان مختلطاً " رجال الكشي155.

                              * قال عنه ابن الغضائري " كان أبوعبدالله عليه السلام يتضجر به ويتبرم وأصحابه يختلفون في شأنه" جامع الروايات للاردبيلي ج2 ص34.

                              وأما الطامة الكبرى والمصيبة العظمى ماقاله أبوبصير عن إمامه المعصوم!! موسى بن جعفر قال" أظن صاحبنا ماتكامل علمه " جامع الروايات للاردبيلي ج2 ص34.

                              فاي رجل بعد هذا يقال عنه ثقة ؟؟؟ وأي رواية تؤخذ من فيه ويعمل بها!! واي دين نأخذه منه ؟؟ ونذكركم بان الراد على المعصوم كالراد على الله فما بالكم فيمن أنتقص وأتهم المعصوم بعدم كمال علمه!!!! أترك لكم الاجابة.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X