المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
و السنة لا يعترفون بطبقات ابن سعد و لا غيره و لا هو حجة على شيعة الزهراء
السنة لا يعترفون إلا بصحيح البخاري الذي يقر أن الزهراء صلوات الله عليها ماتت و هي غاضبة على ابن قحافة اليهودي المنافق و لم تكلمه حتى توفيت صلوات الله عليها في صحيحه
و عثمان الخميس الكذاب يقول صحيح أنها ماتت غاضبة عليه و لكن غضبها بالباطل فلعنة الله عليه و على إمامه الفرار أبو بكر اليهودي الذي فرح بموت رسول الله و ترك جنازته و احتفل بعرسه في سقيفة الغدر السامرية
رغما عن أنف من يكذب الزهراء صلوات الله عليها
تعليق