الكويت براقش من جديد!!
هذا رد على ما جاء في أفتتاحية جريدة السياسة الكويتية لرئيس التحرير المدعو (أحمد الجار الله) ليوم 2 / 6 /2009 وبعنوان (العراق مطالب بشحذ الصداقات لا أستعداء الأخرين) ونقل لهذا الجار والمجرور...
عندما نتحدث عن المظلومية وما ألت أليه سياسات المقبور الملعون صدام تجاه العراق وشعب العراق كانت هي في البداية من سياسات حكام الخليج وخاصة حكام الكويت الخاطئة ودعمهم اللامحدود لصدام ونظامه القمعي ومساندته في الحرب العراقية الأيرانية ولا ينسى الشعب العراقي المقولة الكويتية المشهورة (منكم الرجال ومنا المال) وكذلك ما قاله( المحفور له الشيخ سعد ) إلى عزت الدوري وهو كلام أراد منه أن يمس كبرياء وكرامة العراقيين بالدرجة الأساس ومع كل هذا ليس معناه أننا قبلنا على غزو الملعون صدام للكويت وما آلت أليه من تداعيات لايقبلها الدين ولا الانسانية والآن ومع كل الأسف عاد طنينكم (وعادت حليمة الى عادتها القديمة) ولاتتوقعوا أن الأسد قد عجز أو تكسر وهناك ملايين من الأسود لاتروض و لاترضى حتى بكلمة تهديد واحدة على العراق وأهل العراق النجباء.. وما طنين الجار الله وتهديده بالرجوع الى أستخدام القوة ما هي ألا خسة ونذالة وستعاد الكره والكارثة من جديد وسنكون أهلآ لها لو أردتوها وعدتم بأخلاقكم ونواياكم السابقة (وسيرى الذين ظلموا بأي منقلب ينقلبون) وياخستكم هل نسى (أشقياءنا) الكويتيين كيف هربوا حفاة في صحراء السعودية وكيف تناثرت العقل في الصحراء وهذه ليس شماته وأنما ذكر عسى تنفع الذكرى!! تباً لكل متزمت جاهل ولا يعرف قدر نفسه وقدر الآخرين والأيام القادمة هي الفصل وللعلم والله والله انا مواطن عادي ولا انتمي لغير العراق وقد أثارني ما قاله الجربوع (الجار الشيطان) ودعوته للعرق بشحذ الصداقات لا أستعداء الأخرين ونقولها لكم يا أقزام الخليج . العراق لايستجدي أحد وعلاقاته يتبادلها الاحترام والعالم وكل العالم من يريد العراق ما عداكم ومن سخركم الى ذلك الطنين من الذين يرسلون الأنتحاريين من مساجدهم ويقطعون رؤوس أبناءنا ونقولها (لجار الشيطان أحمد) لاتليق بكم التهديدات فلكم مواقفكم في الهزيمة والفرار والأستجداء للقوات (الصديقة)!!!!!!
هذا رد على ما جاء في أفتتاحية جريدة السياسة الكويتية لرئيس التحرير المدعو (أحمد الجار الله) ليوم 2 / 6 /2009 وبعنوان (العراق مطالب بشحذ الصداقات لا أستعداء الأخرين) ونقل لهذا الجار والمجرور...
عندما نتحدث عن المظلومية وما ألت أليه سياسات المقبور الملعون صدام تجاه العراق وشعب العراق كانت هي في البداية من سياسات حكام الخليج وخاصة حكام الكويت الخاطئة ودعمهم اللامحدود لصدام ونظامه القمعي ومساندته في الحرب العراقية الأيرانية ولا ينسى الشعب العراقي المقولة الكويتية المشهورة (منكم الرجال ومنا المال) وكذلك ما قاله( المحفور له الشيخ سعد ) إلى عزت الدوري وهو كلام أراد منه أن يمس كبرياء وكرامة العراقيين بالدرجة الأساس ومع كل هذا ليس معناه أننا قبلنا على غزو الملعون صدام للكويت وما آلت أليه من تداعيات لايقبلها الدين ولا الانسانية والآن ومع كل الأسف عاد طنينكم (وعادت حليمة الى عادتها القديمة) ولاتتوقعوا أن الأسد قد عجز أو تكسر وهناك ملايين من الأسود لاتروض و لاترضى حتى بكلمة تهديد واحدة على العراق وأهل العراق النجباء.. وما طنين الجار الله وتهديده بالرجوع الى أستخدام القوة ما هي ألا خسة ونذالة وستعاد الكره والكارثة من جديد وسنكون أهلآ لها لو أردتوها وعدتم بأخلاقكم ونواياكم السابقة (وسيرى الذين ظلموا بأي منقلب ينقلبون) وياخستكم هل نسى (أشقياءنا) الكويتيين كيف هربوا حفاة في صحراء السعودية وكيف تناثرت العقل في الصحراء وهذه ليس شماته وأنما ذكر عسى تنفع الذكرى!! تباً لكل متزمت جاهل ولا يعرف قدر نفسه وقدر الآخرين والأيام القادمة هي الفصل وللعلم والله والله انا مواطن عادي ولا انتمي لغير العراق وقد أثارني ما قاله الجربوع (الجار الشيطان) ودعوته للعرق بشحذ الصداقات لا أستعداء الأخرين ونقولها لكم يا أقزام الخليج . العراق لايستجدي أحد وعلاقاته يتبادلها الاحترام والعالم وكل العالم من يريد العراق ما عداكم ومن سخركم الى ذلك الطنين من الذين يرسلون الأنتحاريين من مساجدهم ويقطعون رؤوس أبناءنا ونقولها (لجار الشيطان أحمد) لاتليق بكم التهديدات فلكم مواقفكم في الهزيمة والفرار والأستجداء للقوات (الصديقة)!!!!!!
منقوووول
تعليق